هل نبالغ إن قلنا أننا أمام مربعات أمنيه _ ناشئه ؟؟؟ أم - كلام فاضي ؟؟؟
أم اننا أمام ظواهر معزولة يضخمها البعض - أصحاب الأجندات _ ؟؟؟
والذين لا يريدون خيرا بالوطن ؟؟؟ تلك الإجابة المتكرره المملولة .
أليس لها جذرها وشريانها الدافق المغذي ، وأعمدتها التي تقف عليه بالاضافة - للثالوث الشهير ' الفقر والتخلف والمرض ' الثالوث المظلم الذي لم تسطع الثروات العربيه المنعدمة الإراده القضاء عليه ...
****
كان حديثا - بعرس- عن مقدار ما أطلق من رصاص، كاف لتحرير مدينة محتلة!!!
فتولد حديث عن سعر - الكلاشينكوف _ الخيالي ' هذه الأيام ' وتزايد الطلب على السلاح و السلاح الأبيض ، ، وتوسع و الخوات ، - ومن يغذيها ويحميها - الفاسدين - في ظل إنعدام العدالة ...
والأسلحة المضبوطه عملية الكماليه ، والرشاش الذي كان يحمله زعيمها والتابعون ، والتى شاهدها الناس - على اليوتيوب -، وهو محاط بالمؤمنيين به زعيماً - في غيبة الزعماء الوطنيين المتجذرين والمفكرين _، وانشغال الإعلام بتلاوينه - بمن سيخلفه _ ... و مقادير البيضاء - المرعبه _ المنتشره ، كيفيه دخولها وحماتها وحماة البسطات - النواب - الذين أصبحوا معاليماً !!! ليغض النظر عنهم ، كما غض النظر عن الفاسدين ولم يحاسب أي منهم !!!!
وفي ذلك درس للنشئ العاطل عن العمل ليستولد فكرة الجريمة - التي لا تنشأ في المجتمعات كظاهرة معزولة ....
هل نحن أمام تشكيلات غير متبلورة غير مضبوطه ، نراها وننكرها ... ونتعمد ألا نرى ماهيتها - حقيقتها - تركيبتها وما ستسير إليه ؟؟؟
لكن الاستدلال على الظواهر يحتاج لمؤشر ومحلل منصف وعالم إجتماع متخصص ، يشير للظواهر المرضيه – كلها كظاهرة الخوات - وقبلها معرفة ما هو الطبيعي وهوامشه ومساحة الخطر المحيطة في حال تنامي الظواهر المرضيه ... فهل نحن في وضع طبيعي سليم أو قريب منه ؟؟؟
وهل يمكن - أن تؤول الفكرة والجماعات المنفلته وتستغل في عالم السياسة والفاسدين مثلما حدث في إيطاليا وروسيا والدفع بإتجاه المحظور - الغير محمود - من الإقليمية والمناطقيه والأصولية - كما حدث في الجزائر ...
وهل سيتقافز مدعيين من هنا وهناك - للتهوين والتسكين _ الذي يقترب من الخداع وترك النار تحت الرماد ؟؟؟ فيمارسوا الإنفعالية ، ليتهموا من يحلل الظواهر الإجتماعيه وخلفياتها فيطلقون النار عليه في كل إتجاه - كما البلطجيه - بدعوى الحرص الوطني فيبقون المرض دفينا - غير مكتشف ولا معالج .... لا بل يصبح سرطانا غازيا للنسج السليمه !!!
وهكذا لنبقى في منطقة ' الإشتباه - الرماديه _ وهل سنرحل للمنطقة الأخيره التى قد تنذر بالموت ؟؟؟ وهل في الحديث مبالغه ؟؟؟ وهل نشتم رائحة تشكيلات ما من وراء الخلايا - النائمه - الغير مضبوطة السير والسلوك _ المنذرة بما لا يسر سوى الأعداء ....وإمكانية تحريكها واستغلالها ...
فمن أي رحم تستولد الخلايا - التي يجب أن تفحص مجهرياً وبعين ثاقبة _ وهل هي أتية من الفراغ أم لها جذورها وأربابها ومحركوها النفعيون - اصحابها كثر لهم صولات وجولات وأذرعه !!! ، وشاهدنا كيف رزحت لبنان سبعة عشر عاما من الخراب تحت وطئتها ولا يزال أمراء الحرب يقذفون ألسنة اللهيب الطائفيه والمذهبيه الحارقه ...
وببراءة وبساطه - للعلماء الاجتماعيون - رأي فيم تستولده الظواهر الإقتصادية من ظواهر إجتماعية ، وما ينتج عن النمط الإقتصادي الإجتماعي المشوه وعلاقات الإنتاج المشوهة التابعة ، تلك التي تفرزها قوى الاستغلال والفساد ... لتنتج مزيدا من الفقراء وناقصي الوعي والتعلم ... الذين لا ضمانة لسلوكهم ولا معرفة لمفرداتهم .... وقد يدفعون بأي إتجاه وتغسل أدمغتهم ، ويدفعون الى طريق اللاعودة .... فهل هم موجودون ؟؟؟
**********
من يضبطها وينتزع السكين والطبنجه وفكر الترويع ؟؟؟ ومن يتلاعب بالشباب وعقولهم ، ويمكن أن يوجههم ومن المسؤول عن المعالجة - ذلك أننا تجاوزنا الوقايه - نحو الإصابة بالمرض ، الذي سيتفاقم وينتشر وينتقل كالسرطان ، اذا عولج بالكيديه ، والأمن الخشن والتوتير ...
أما انتقال المسلحيين لمنطقة أخرى أكثر سواديه وضبابيه - عبر تردي الأوضاع الإقتصاديه الإجتماعيه ، وما سيجره –هذا الانتقال _ على الواقع الاجتماعي والذي قد يغطى بفكر وشعارات قشريه إقليميه مناطقيه ، دينيه _ من الممكنات اليوم وغدا ، وما لا تحله الخطب والإعلام وإنكار الظواهر ، والتستر عليها ....
هل نبالغ إن قلنا أننا أمام مربعات أمنيه _ ناشئه ؟؟؟ أم - كلام فاضي ؟؟؟
أم اننا أمام ظواهر معزولة يضخمها البعض - أصحاب الأجندات _ ؟؟؟
والذين لا يريدون خيرا بالوطن ؟؟؟ تلك الإجابة المتكرره المملولة .
أليس لها جذرها وشريانها الدافق المغذي ، وأعمدتها التي تقف عليه بالاضافة - للثالوث الشهير ' الفقر والتخلف والمرض ' الثالوث المظلم الذي لم تسطع الثروات العربيه المنعدمة الإراده القضاء عليه ...
****
كان حديثا - بعرس- عن مقدار ما أطلق من رصاص، كاف لتحرير مدينة محتلة!!!
فتولد حديث عن سعر - الكلاشينكوف _ الخيالي ' هذه الأيام ' وتزايد الطلب على السلاح و السلاح الأبيض ، ، وتوسع و الخوات ، - ومن يغذيها ويحميها - الفاسدين - في ظل إنعدام العدالة ...
والأسلحة المضبوطه عملية الكماليه ، والرشاش الذي كان يحمله زعيمها والتابعون ، والتى شاهدها الناس - على اليوتيوب -، وهو محاط بالمؤمنيين به زعيماً - في غيبة الزعماء الوطنيين المتجذرين والمفكرين _، وانشغال الإعلام بتلاوينه - بمن سيخلفه _ ... و مقادير البيضاء - المرعبه _ المنتشره ، كيفيه دخولها وحماتها وحماة البسطات - النواب - الذين أصبحوا معاليماً !!! ليغض النظر عنهم ، كما غض النظر عن الفاسدين ولم يحاسب أي منهم !!!!
وفي ذلك درس للنشئ العاطل عن العمل ليستولد فكرة الجريمة - التي لا تنشأ في المجتمعات كظاهرة معزولة ....
هل نحن أمام تشكيلات غير متبلورة غير مضبوطه ، نراها وننكرها ... ونتعمد ألا نرى ماهيتها - حقيقتها - تركيبتها وما ستسير إليه ؟؟؟
لكن الاستدلال على الظواهر يحتاج لمؤشر ومحلل منصف وعالم إجتماع متخصص ، يشير للظواهر المرضيه – كلها كظاهرة الخوات - وقبلها معرفة ما هو الطبيعي وهوامشه ومساحة الخطر المحيطة في حال تنامي الظواهر المرضيه ... فهل نحن في وضع طبيعي سليم أو قريب منه ؟؟؟
وهل يمكن - أن تؤول الفكرة والجماعات المنفلته وتستغل في عالم السياسة والفاسدين مثلما حدث في إيطاليا وروسيا والدفع بإتجاه المحظور - الغير محمود - من الإقليمية والمناطقيه والأصولية - كما حدث في الجزائر ...
وهل سيتقافز مدعيين من هنا وهناك - للتهوين والتسكين _ الذي يقترب من الخداع وترك النار تحت الرماد ؟؟؟ فيمارسوا الإنفعالية ، ليتهموا من يحلل الظواهر الإجتماعيه وخلفياتها فيطلقون النار عليه في كل إتجاه - كما البلطجيه - بدعوى الحرص الوطني فيبقون المرض دفينا - غير مكتشف ولا معالج .... لا بل يصبح سرطانا غازيا للنسج السليمه !!!
وهكذا لنبقى في منطقة ' الإشتباه - الرماديه _ وهل سنرحل للمنطقة الأخيره التى قد تنذر بالموت ؟؟؟ وهل في الحديث مبالغه ؟؟؟ وهل نشتم رائحة تشكيلات ما من وراء الخلايا - النائمه - الغير مضبوطة السير والسلوك _ المنذرة بما لا يسر سوى الأعداء ....وإمكانية تحريكها واستغلالها ...
فمن أي رحم تستولد الخلايا - التي يجب أن تفحص مجهرياً وبعين ثاقبة _ وهل هي أتية من الفراغ أم لها جذورها وأربابها ومحركوها النفعيون - اصحابها كثر لهم صولات وجولات وأذرعه !!! ، وشاهدنا كيف رزحت لبنان سبعة عشر عاما من الخراب تحت وطئتها ولا يزال أمراء الحرب يقذفون ألسنة اللهيب الطائفيه والمذهبيه الحارقه ...
وببراءة وبساطه - للعلماء الاجتماعيون - رأي فيم تستولده الظواهر الإقتصادية من ظواهر إجتماعية ، وما ينتج عن النمط الإقتصادي الإجتماعي المشوه وعلاقات الإنتاج المشوهة التابعة ، تلك التي تفرزها قوى الاستغلال والفساد ... لتنتج مزيدا من الفقراء وناقصي الوعي والتعلم ... الذين لا ضمانة لسلوكهم ولا معرفة لمفرداتهم .... وقد يدفعون بأي إتجاه وتغسل أدمغتهم ، ويدفعون الى طريق اللاعودة .... فهل هم موجودون ؟؟؟
**********
من يضبطها وينتزع السكين والطبنجه وفكر الترويع ؟؟؟ ومن يتلاعب بالشباب وعقولهم ، ويمكن أن يوجههم ومن المسؤول عن المعالجة - ذلك أننا تجاوزنا الوقايه - نحو الإصابة بالمرض ، الذي سيتفاقم وينتشر وينتقل كالسرطان ، اذا عولج بالكيديه ، والأمن الخشن والتوتير ...
أما انتقال المسلحيين لمنطقة أخرى أكثر سواديه وضبابيه - عبر تردي الأوضاع الإقتصاديه الإجتماعيه ، وما سيجره –هذا الانتقال _ على الواقع الاجتماعي والذي قد يغطى بفكر وشعارات قشريه إقليميه مناطقيه ، دينيه _ من الممكنات اليوم وغدا ، وما لا تحله الخطب والإعلام وإنكار الظواهر ، والتستر عليها ....
هل نبالغ إن قلنا أننا أمام مربعات أمنيه _ ناشئه ؟؟؟ أم - كلام فاضي ؟؟؟
أم اننا أمام ظواهر معزولة يضخمها البعض - أصحاب الأجندات _ ؟؟؟
والذين لا يريدون خيرا بالوطن ؟؟؟ تلك الإجابة المتكرره المملولة .
أليس لها جذرها وشريانها الدافق المغذي ، وأعمدتها التي تقف عليه بالاضافة - للثالوث الشهير ' الفقر والتخلف والمرض ' الثالوث المظلم الذي لم تسطع الثروات العربيه المنعدمة الإراده القضاء عليه ...
****
كان حديثا - بعرس- عن مقدار ما أطلق من رصاص، كاف لتحرير مدينة محتلة!!!
فتولد حديث عن سعر - الكلاشينكوف _ الخيالي ' هذه الأيام ' وتزايد الطلب على السلاح و السلاح الأبيض ، ، وتوسع و الخوات ، - ومن يغذيها ويحميها - الفاسدين - في ظل إنعدام العدالة ...
والأسلحة المضبوطه عملية الكماليه ، والرشاش الذي كان يحمله زعيمها والتابعون ، والتى شاهدها الناس - على اليوتيوب -، وهو محاط بالمؤمنيين به زعيماً - في غيبة الزعماء الوطنيين المتجذرين والمفكرين _، وانشغال الإعلام بتلاوينه - بمن سيخلفه _ ... و مقادير البيضاء - المرعبه _ المنتشره ، كيفيه دخولها وحماتها وحماة البسطات - النواب - الذين أصبحوا معاليماً !!! ليغض النظر عنهم ، كما غض النظر عن الفاسدين ولم يحاسب أي منهم !!!!
وفي ذلك درس للنشئ العاطل عن العمل ليستولد فكرة الجريمة - التي لا تنشأ في المجتمعات كظاهرة معزولة ....
هل نحن أمام تشكيلات غير متبلورة غير مضبوطه ، نراها وننكرها ... ونتعمد ألا نرى ماهيتها - حقيقتها - تركيبتها وما ستسير إليه ؟؟؟
لكن الاستدلال على الظواهر يحتاج لمؤشر ومحلل منصف وعالم إجتماع متخصص ، يشير للظواهر المرضيه – كلها كظاهرة الخوات - وقبلها معرفة ما هو الطبيعي وهوامشه ومساحة الخطر المحيطة في حال تنامي الظواهر المرضيه ... فهل نحن في وضع طبيعي سليم أو قريب منه ؟؟؟
وهل يمكن - أن تؤول الفكرة والجماعات المنفلته وتستغل في عالم السياسة والفاسدين مثلما حدث في إيطاليا وروسيا والدفع بإتجاه المحظور - الغير محمود - من الإقليمية والمناطقيه والأصولية - كما حدث في الجزائر ...
وهل سيتقافز مدعيين من هنا وهناك - للتهوين والتسكين _ الذي يقترب من الخداع وترك النار تحت الرماد ؟؟؟ فيمارسوا الإنفعالية ، ليتهموا من يحلل الظواهر الإجتماعيه وخلفياتها فيطلقون النار عليه في كل إتجاه - كما البلطجيه - بدعوى الحرص الوطني فيبقون المرض دفينا - غير مكتشف ولا معالج .... لا بل يصبح سرطانا غازيا للنسج السليمه !!!
وهكذا لنبقى في منطقة ' الإشتباه - الرماديه _ وهل سنرحل للمنطقة الأخيره التى قد تنذر بالموت ؟؟؟ وهل في الحديث مبالغه ؟؟؟ وهل نشتم رائحة تشكيلات ما من وراء الخلايا - النائمه - الغير مضبوطة السير والسلوك _ المنذرة بما لا يسر سوى الأعداء ....وإمكانية تحريكها واستغلالها ...
فمن أي رحم تستولد الخلايا - التي يجب أن تفحص مجهرياً وبعين ثاقبة _ وهل هي أتية من الفراغ أم لها جذورها وأربابها ومحركوها النفعيون - اصحابها كثر لهم صولات وجولات وأذرعه !!! ، وشاهدنا كيف رزحت لبنان سبعة عشر عاما من الخراب تحت وطئتها ولا يزال أمراء الحرب يقذفون ألسنة اللهيب الطائفيه والمذهبيه الحارقه ...
وببراءة وبساطه - للعلماء الاجتماعيون - رأي فيم تستولده الظواهر الإقتصادية من ظواهر إجتماعية ، وما ينتج عن النمط الإقتصادي الإجتماعي المشوه وعلاقات الإنتاج المشوهة التابعة ، تلك التي تفرزها قوى الاستغلال والفساد ... لتنتج مزيدا من الفقراء وناقصي الوعي والتعلم ... الذين لا ضمانة لسلوكهم ولا معرفة لمفرداتهم .... وقد يدفعون بأي إتجاه وتغسل أدمغتهم ، ويدفعون الى طريق اللاعودة .... فهل هم موجودون ؟؟؟
**********
من يضبطها وينتزع السكين والطبنجه وفكر الترويع ؟؟؟ ومن يتلاعب بالشباب وعقولهم ، ويمكن أن يوجههم ومن المسؤول عن المعالجة - ذلك أننا تجاوزنا الوقايه - نحو الإصابة بالمرض ، الذي سيتفاقم وينتشر وينتقل كالسرطان ، اذا عولج بالكيديه ، والأمن الخشن والتوتير ...
أما انتقال المسلحيين لمنطقة أخرى أكثر سواديه وضبابيه - عبر تردي الأوضاع الإقتصاديه الإجتماعيه ، وما سيجره –هذا الانتقال _ على الواقع الاجتماعي والذي قد يغطى بفكر وشعارات قشريه إقليميه مناطقيه ، دينيه _ من الممكنات اليوم وغدا ، وما لا تحله الخطب والإعلام وإنكار الظواهر ، والتستر عليها ....
التعليقات