عند تكليف رئيس الوزراء تشكيل الحكومة امطرت السماء على الشعب الاردني ماء مصحوبا بالطين وتغير وجة الارض والشجر والحجر والسيارات والمنازل وبدأ الشعب الاردني بازالت هذا الطين .وكلفتهم الازالة وقتا ومالا كثيرا جراء حملة النظافة الذين قاموا بها . لازالة اوتساخ طينة المطر.
وهذا فال شئم عند المواطن الاردني ان تسقط الامطار محملة بالطين ويعني ان قرارات مطينة ستعصف بهذا الشعب وستحول حياته الى جحيم لايطاق .
اذكر ويذكر كل الاردنيين انه عندما كانوا يرزقون باطفال بمناسبات معينة كانوا يطلقون عليهم اسماء تلك المناسبات مثلا : الذي يولد في ايام العيد يسمونة عيد ، وفي الشتاء شتوة او اشتية او مطر او قمر او عصر وغيرها من الاسماء . ونحن نطلق على حكومتنا 'حكومة مطينة '.
ويبدوا ان الفهلوي الذي قرر رفع الاسعار اية اسعار ليس له علاقة باوجاع الشعب الاردني الذي يئن تحت وطأة ارتفاع الاسعار ، فمثلا البنزين عندنا الذي اطلقوا علية خال من الرصاص ، تحول الى رصاص يضرب المواطن الاردني ، فالبنزين ليس نظيفا الى جانب المشتقات النفطية الاخرى والدليل على ذلك ازدياد المخالفات البيئية التي تحررها الامانة في حق السيارات والادارة الملكية لحماية البيئة .وخراب السيارت التي تراجع كراجات التصليح .
اريد من الحكومة التي تدعي انها تحرص على صحة وسلامة المواطن الاردني واسألها سؤالا بريئا لماذا البنزين في لبنان التي لايوجد لدية مصفاة للبترول ارخص من الاردن ؟ ومن لا يعرفون هذة المعلومة ان لبنان يستورد حاجياتة من المشتقات النفطية من الخارج ، وهو انقى وانظف من المشتقات النفطية لدينا فكيف تتكرم علينا الحكومة وتدعم المواطن الاردني. هذة لم تركب ولم اقتنع بها وغيري كثيرين من ابناء الشعب الاردني ، هذة معزوفة تخرج من قربة مخزوقة صوتها نشازالعبوا غيرها.
لا يوجد دعم ولاما يحزنون وانما هناك نهب منظم لجيوب المواطنين والله يستر من الايام المقبلة بان لا تبقى جيوب اصلا ، ونعود الى ورق الاشجار لكي نغطي بها عوراتنا اذا بقيت اشجار ولا اقول عورات . لان المواطنين سيقضون على الاشجار من اجل العودة الى الخبز على الصاج فقط .
عند تكليف رئيس الوزراء تشكيل الحكومة امطرت السماء على الشعب الاردني ماء مصحوبا بالطين وتغير وجة الارض والشجر والحجر والسيارات والمنازل وبدأ الشعب الاردني بازالت هذا الطين .وكلفتهم الازالة وقتا ومالا كثيرا جراء حملة النظافة الذين قاموا بها . لازالة اوتساخ طينة المطر.
وهذا فال شئم عند المواطن الاردني ان تسقط الامطار محملة بالطين ويعني ان قرارات مطينة ستعصف بهذا الشعب وستحول حياته الى جحيم لايطاق .
اذكر ويذكر كل الاردنيين انه عندما كانوا يرزقون باطفال بمناسبات معينة كانوا يطلقون عليهم اسماء تلك المناسبات مثلا : الذي يولد في ايام العيد يسمونة عيد ، وفي الشتاء شتوة او اشتية او مطر او قمر او عصر وغيرها من الاسماء . ونحن نطلق على حكومتنا 'حكومة مطينة '.
ويبدوا ان الفهلوي الذي قرر رفع الاسعار اية اسعار ليس له علاقة باوجاع الشعب الاردني الذي يئن تحت وطأة ارتفاع الاسعار ، فمثلا البنزين عندنا الذي اطلقوا علية خال من الرصاص ، تحول الى رصاص يضرب المواطن الاردني ، فالبنزين ليس نظيفا الى جانب المشتقات النفطية الاخرى والدليل على ذلك ازدياد المخالفات البيئية التي تحررها الامانة في حق السيارات والادارة الملكية لحماية البيئة .وخراب السيارت التي تراجع كراجات التصليح .
اريد من الحكومة التي تدعي انها تحرص على صحة وسلامة المواطن الاردني واسألها سؤالا بريئا لماذا البنزين في لبنان التي لايوجد لدية مصفاة للبترول ارخص من الاردن ؟ ومن لا يعرفون هذة المعلومة ان لبنان يستورد حاجياتة من المشتقات النفطية من الخارج ، وهو انقى وانظف من المشتقات النفطية لدينا فكيف تتكرم علينا الحكومة وتدعم المواطن الاردني. هذة لم تركب ولم اقتنع بها وغيري كثيرين من ابناء الشعب الاردني ، هذة معزوفة تخرج من قربة مخزوقة صوتها نشازالعبوا غيرها.
لا يوجد دعم ولاما يحزنون وانما هناك نهب منظم لجيوب المواطنين والله يستر من الايام المقبلة بان لا تبقى جيوب اصلا ، ونعود الى ورق الاشجار لكي نغطي بها عوراتنا اذا بقيت اشجار ولا اقول عورات . لان المواطنين سيقضون على الاشجار من اجل العودة الى الخبز على الصاج فقط .
عند تكليف رئيس الوزراء تشكيل الحكومة امطرت السماء على الشعب الاردني ماء مصحوبا بالطين وتغير وجة الارض والشجر والحجر والسيارات والمنازل وبدأ الشعب الاردني بازالت هذا الطين .وكلفتهم الازالة وقتا ومالا كثيرا جراء حملة النظافة الذين قاموا بها . لازالة اوتساخ طينة المطر.
وهذا فال شئم عند المواطن الاردني ان تسقط الامطار محملة بالطين ويعني ان قرارات مطينة ستعصف بهذا الشعب وستحول حياته الى جحيم لايطاق .
اذكر ويذكر كل الاردنيين انه عندما كانوا يرزقون باطفال بمناسبات معينة كانوا يطلقون عليهم اسماء تلك المناسبات مثلا : الذي يولد في ايام العيد يسمونة عيد ، وفي الشتاء شتوة او اشتية او مطر او قمر او عصر وغيرها من الاسماء . ونحن نطلق على حكومتنا 'حكومة مطينة '.
ويبدوا ان الفهلوي الذي قرر رفع الاسعار اية اسعار ليس له علاقة باوجاع الشعب الاردني الذي يئن تحت وطأة ارتفاع الاسعار ، فمثلا البنزين عندنا الذي اطلقوا علية خال من الرصاص ، تحول الى رصاص يضرب المواطن الاردني ، فالبنزين ليس نظيفا الى جانب المشتقات النفطية الاخرى والدليل على ذلك ازدياد المخالفات البيئية التي تحررها الامانة في حق السيارات والادارة الملكية لحماية البيئة .وخراب السيارت التي تراجع كراجات التصليح .
اريد من الحكومة التي تدعي انها تحرص على صحة وسلامة المواطن الاردني واسألها سؤالا بريئا لماذا البنزين في لبنان التي لايوجد لدية مصفاة للبترول ارخص من الاردن ؟ ومن لا يعرفون هذة المعلومة ان لبنان يستورد حاجياتة من المشتقات النفطية من الخارج ، وهو انقى وانظف من المشتقات النفطية لدينا فكيف تتكرم علينا الحكومة وتدعم المواطن الاردني. هذة لم تركب ولم اقتنع بها وغيري كثيرين من ابناء الشعب الاردني ، هذة معزوفة تخرج من قربة مخزوقة صوتها نشازالعبوا غيرها.
لا يوجد دعم ولاما يحزنون وانما هناك نهب منظم لجيوب المواطنين والله يستر من الايام المقبلة بان لا تبقى جيوب اصلا ، ونعود الى ورق الاشجار لكي نغطي بها عوراتنا اذا بقيت اشجار ولا اقول عورات . لان المواطنين سيقضون على الاشجار من اجل العودة الى الخبز على الصاج فقط .
التعليقات