هو حاله من الاسترخاء العميق بحيث يكون الذهن صافيا وقابل للايحاءات التي تصدر عندما يتم التركيز على شيء ما،وليس شرطا بأن يكون هذا الشيء هو نقطه او دائره كما نشاهد في الأفلام أو المسلسات التي تتحدث عن ذلك،
ببساطه هو أن تكون قادر على الوصول إلى حالة الوعي الداخليه وبنفس الوقت منسجما مع المعطيات الخارجيه ضمن استراتيجيه تجعلك تطرح كل ماهو خارج دائرة الهدف المنشود. والكثير من زوار المنتديات او المواقع الالكترونية ممن يرغبون بتعلم طريقة التنويم المغناطيسي يبحثون عن النقاط الفرعيه ويهملون أهم نقطه،وهي التحضير لتلك الحاله مسبقا والوصول إلى مرحلة محاكاة العقل الباطن وتطويعه ...إنها بمعنى آخر حالة صفاء ذهني واسترخاء جسدي بنفس الوقت...
ومما لاشك فيه فأن التنويم المغناطيسي يساعد في شفاء بعض الحالات النفسيه التي يعاني منها البعض..وليس شرطا بأن يكون هناك طبيب يجلس بجانبك ويلقي بداخل عقلك الباطن مجموعه من الاقتراحات..فأنت الآن قادر على معالجة نفسك وإرسال تلك الاقتراحات إلى عقلك الباطن من خلال تعلمك لبعض المهارات الذهنيه و قوانين البرمجه العصبيه..واغلبنا ربما سمع عن قانون الجذب الفكري الذي يساعدك في التوصل إلى آليه تتمكن من خلالها بملىء العقل الباطن بالرسائل الايحائيه الايجابية..
وأود الاشاره هنا الى ان التنويم المغناطيسي ليس له علاقه بعلوم السحر كما يظن البعض..حيث أن الشعوب القديمه قد استخدمته في طرق العلاج النفسي إلى جانب الطب.فالفراعنه والهندوس قديما كانوا يعالجوا مرضاهم بواسطة التنويم الإيحائي من اجل شفائهم من بعض الأمراض المزمنه سواء العضويه أو النفسيه ، وقد برعوا وقاموا بإنشاء معابد وكتبوا مجلدات في كافة طرق التنويم وكان لكل طريقه مستوى يتناسب مع الحاله التي يقوموا بعلاجها ،إلى ان جاء الطبيب النمساوي فرانز ميسمر في القرن الثامن عشر وأجرى بحوث وتجارب تثبت صحة هذه الطريقه التي سميت باسمه منذ ذلك الوقت وبعدها جاء الطبيب الجراح برايد أيضا ليكون نظريته في علم التنويم المغناطيسي والتي مفادها ' أن الإستمرار في التحديق في جسم متحرك أو ثابت لفترة من الزمن ستؤدي بدخول الشخص إلى حالة من اللاوعي .
هو حاله من الاسترخاء العميق بحيث يكون الذهن صافيا وقابل للايحاءات التي تصدر عندما يتم التركيز على شيء ما،وليس شرطا بأن يكون هذا الشيء هو نقطه او دائره كما نشاهد في الأفلام أو المسلسات التي تتحدث عن ذلك،
ببساطه هو أن تكون قادر على الوصول إلى حالة الوعي الداخليه وبنفس الوقت منسجما مع المعطيات الخارجيه ضمن استراتيجيه تجعلك تطرح كل ماهو خارج دائرة الهدف المنشود. والكثير من زوار المنتديات او المواقع الالكترونية ممن يرغبون بتعلم طريقة التنويم المغناطيسي يبحثون عن النقاط الفرعيه ويهملون أهم نقطه،وهي التحضير لتلك الحاله مسبقا والوصول إلى مرحلة محاكاة العقل الباطن وتطويعه ...إنها بمعنى آخر حالة صفاء ذهني واسترخاء جسدي بنفس الوقت...
ومما لاشك فيه فأن التنويم المغناطيسي يساعد في شفاء بعض الحالات النفسيه التي يعاني منها البعض..وليس شرطا بأن يكون هناك طبيب يجلس بجانبك ويلقي بداخل عقلك الباطن مجموعه من الاقتراحات..فأنت الآن قادر على معالجة نفسك وإرسال تلك الاقتراحات إلى عقلك الباطن من خلال تعلمك لبعض المهارات الذهنيه و قوانين البرمجه العصبيه..واغلبنا ربما سمع عن قانون الجذب الفكري الذي يساعدك في التوصل إلى آليه تتمكن من خلالها بملىء العقل الباطن بالرسائل الايحائيه الايجابية..
وأود الاشاره هنا الى ان التنويم المغناطيسي ليس له علاقه بعلوم السحر كما يظن البعض..حيث أن الشعوب القديمه قد استخدمته في طرق العلاج النفسي إلى جانب الطب.فالفراعنه والهندوس قديما كانوا يعالجوا مرضاهم بواسطة التنويم الإيحائي من اجل شفائهم من بعض الأمراض المزمنه سواء العضويه أو النفسيه ، وقد برعوا وقاموا بإنشاء معابد وكتبوا مجلدات في كافة طرق التنويم وكان لكل طريقه مستوى يتناسب مع الحاله التي يقوموا بعلاجها ،إلى ان جاء الطبيب النمساوي فرانز ميسمر في القرن الثامن عشر وأجرى بحوث وتجارب تثبت صحة هذه الطريقه التي سميت باسمه منذ ذلك الوقت وبعدها جاء الطبيب الجراح برايد أيضا ليكون نظريته في علم التنويم المغناطيسي والتي مفادها ' أن الإستمرار في التحديق في جسم متحرك أو ثابت لفترة من الزمن ستؤدي بدخول الشخص إلى حالة من اللاوعي .
هو حاله من الاسترخاء العميق بحيث يكون الذهن صافيا وقابل للايحاءات التي تصدر عندما يتم التركيز على شيء ما،وليس شرطا بأن يكون هذا الشيء هو نقطه او دائره كما نشاهد في الأفلام أو المسلسات التي تتحدث عن ذلك،
ببساطه هو أن تكون قادر على الوصول إلى حالة الوعي الداخليه وبنفس الوقت منسجما مع المعطيات الخارجيه ضمن استراتيجيه تجعلك تطرح كل ماهو خارج دائرة الهدف المنشود. والكثير من زوار المنتديات او المواقع الالكترونية ممن يرغبون بتعلم طريقة التنويم المغناطيسي يبحثون عن النقاط الفرعيه ويهملون أهم نقطه،وهي التحضير لتلك الحاله مسبقا والوصول إلى مرحلة محاكاة العقل الباطن وتطويعه ...إنها بمعنى آخر حالة صفاء ذهني واسترخاء جسدي بنفس الوقت...
ومما لاشك فيه فأن التنويم المغناطيسي يساعد في شفاء بعض الحالات النفسيه التي يعاني منها البعض..وليس شرطا بأن يكون هناك طبيب يجلس بجانبك ويلقي بداخل عقلك الباطن مجموعه من الاقتراحات..فأنت الآن قادر على معالجة نفسك وإرسال تلك الاقتراحات إلى عقلك الباطن من خلال تعلمك لبعض المهارات الذهنيه و قوانين البرمجه العصبيه..واغلبنا ربما سمع عن قانون الجذب الفكري الذي يساعدك في التوصل إلى آليه تتمكن من خلالها بملىء العقل الباطن بالرسائل الايحائيه الايجابية..
وأود الاشاره هنا الى ان التنويم المغناطيسي ليس له علاقه بعلوم السحر كما يظن البعض..حيث أن الشعوب القديمه قد استخدمته في طرق العلاج النفسي إلى جانب الطب.فالفراعنه والهندوس قديما كانوا يعالجوا مرضاهم بواسطة التنويم الإيحائي من اجل شفائهم من بعض الأمراض المزمنه سواء العضويه أو النفسيه ، وقد برعوا وقاموا بإنشاء معابد وكتبوا مجلدات في كافة طرق التنويم وكان لكل طريقه مستوى يتناسب مع الحاله التي يقوموا بعلاجها ،إلى ان جاء الطبيب النمساوي فرانز ميسمر في القرن الثامن عشر وأجرى بحوث وتجارب تثبت صحة هذه الطريقه التي سميت باسمه منذ ذلك الوقت وبعدها جاء الطبيب الجراح برايد أيضا ليكون نظريته في علم التنويم المغناطيسي والتي مفادها ' أن الإستمرار في التحديق في جسم متحرك أو ثابت لفترة من الزمن ستؤدي بدخول الشخص إلى حالة من اللاوعي .
التعليقات