ازدادت في الاونة الاخيرة ظاهرة الاعتداء على رجال الامن العام من قبل حثالة من الزعران والسرسرية .. اصحاب الاسبقيات ومتعاطي المخدرات ....
وكنا نرى ونسمع كيف يتصدى رجال الامن العام لهم باسلوب ناعم حفاظا على سمعة البلد وتحسبا من انتقادات بعض منظمات حقوق الانسان التي تساوي احيانا بين الانسان المحترم الذي تعرض لغبن وبين اناس اتخذوا من السرسرة وترويع الناس نهج حياة لهم .. ووصل الامر عند بعضهم ان فرضوا الخاوات والاتوات وكانوا يغلقون الطرقات ويمنعون السير ويحرقون الممتلكات غير ابهين بقانون ولا حاسبين حسابا لاحد... والمؤسف ان أهالي بعض هؤلاء كانت تأخذهم الحمية فيثورون ثورة جاهلية ويطلقون العنان لعنجهيتهم للتطاول على رجال الامن العام مع انهم اخواننا وابناؤنا ويقومون بواجبهم .. ويحرضون فئة متهورة لا تعرف الا الخراب والتخريب.. من مبدأ أنصر أخاكظالما او مظلوما.
كنا نرى السرسرية يسرحون ويمرحون .. يفتعلون المشكلات متى شاءوا ويحلونها اذا ارادوا ..
وحين يتم القاء القبض على احدهم تتطور الامور وتحتدم معارك مسلحة اطرافها رجال امن عام كل همهم ان تعدي الامور على خير .. و زعران محترفين ..
ولعل مما يستحق ذكره هنا ان هؤلاء الزعران كانوا يشدون أزرهم بأقارب واصحاب نفوذ سرعان ما يقومون بتكفيلهم واغلاق ملفاتهم بحجة منع الشر ولقطع الطريق على اصحاب الاجندة الذين يتربصون الدوائر بالوطن ..
كان المواطن يشعر بالالم وهو يرى رجل الامن العام في موقع الدفاع عن النفس والهميل والزعران يستقوون عليهم .. وكل ذلك من مظاهر فقدان الدولة لهيبتها وتراجع ثقة الناس بأجهزتها ..
ولكن والحمدلله نجحت هذه الاجهزة في القبض على مجرمين خطرين طالما روّعوا الناس وارهبوهم...
..واعتقد ان الطريق أمامهم طويل وما يزال في اوله ..
ولذلك فإنني وجدتها مناسبة لمباركة جهود منتسبي الامن العام وقوات الدرك وتقديم التهاني لهم بالعيد مؤكدا لهم ان المواطنين كانوا بانتظار هذه الحملات التي من شأنها تطهير البلاد من رجزهم واوكارهم وقاذوراتهم ..
واعتبر ان قيام أي شخص بالتوسط لهؤلاء هو مشارك فعلي لهم في جرائمهم لا بل هو مجرم مثلهم وعلى شاكلتهم ..
لقد كنا نشاهد قطعان الزعران الملثمين وهم يحرقون الممتلكات العامة .. وقد وغطوا وجوههم بالاقنعة ومنهم من تسلح بالبلطات والسكاكين والمسدسات ..وكنا نتساءل هل وصلنا الى هذا الحد من التطاول على القانون والاعتداء على الناس ؟؟
لقد جاء الوقت الذي يجب على رجال الامن العام ان يعيدوا لهذا الجهاز هيبته والقه وكبرياءه وهو الجهاز النظيف والشريف بكل المقاييس .
ان مكافحة عصابات الشر في الاردن هي مسؤوليتنا جميعا .. ومن حق رجل الامن العام ان يجد المواطن يقف الى جانبه ويسانده ضد هذه الفئة غير المحترمة ...
و الدولة اذا ما فقدت هيبتها وتبخرت قوانينها وحكمها الافاكون والسفلة واللصوص فان زوالها مسألة وقت..
لقد تسرب اليأس في وقت من الاوقات الى نفوس كثيرين منا ولكن بعد الضربات الموجعة التي وجهها رجال الامن العام للزعران والقاء القبض على بعضهم شعرنا بالاعتزاز والفخر بهذا الجهاز الذي ادخل السرور والبهجة الى النفوس ..
واتوجه الى المعنيين بوضع التشريعات.. لاعادة النظر بالقوانين من اجل تغليظ العقوبات حتى لا يستمريء المجرمون اجرامهم ويعاودون نشاطاتهم الاجرامية..
انني كمواطن اردني اطالب رجال الامن بمزيد من اليقظة ... والتنكيل بالخارجين على القانون الذين يتخذون من النهب والسلب والاعتداء على الناس اسلوبا يجعلنا نحسب لهم الف حساب ...
ادرك تماما أن كلامي قد لا يعجب الحاقدين على الوطن ولن يروق لفئة تتمنى الشر للاردن .. ولكنني ادرك تماما ان كل الاردنيين مع أمن قوي نظيف يدافع عن الوطن ويحمي كرامة الناس ..
اسأل الله ان يحفظنا ويحفظ الاردن بكل مكوناته .. وان يجنبنا شرور الاشرار ... وأقول لكل اولئك الذين تعودوا على التوسط للهمل والمجرمين .. توسطوا لما فيه الخير لتنالوا الثواب من الله عز وجل ومحبة الناس ولا تتوسطوا للاشرار لان ذلك يشجعهم على الاستمرار في الغي والظلال .. ويجعل عدوى جرائمهم تنتقل اليكم فتصبحوا مثلهم مجرمين فنحتقركم من حيث تشعرون او من حيث لا تشعرون ..
m.katishat@yahoo.com
ازدادت في الاونة الاخيرة ظاهرة الاعتداء على رجال الامن العام من قبل حثالة من الزعران والسرسرية .. اصحاب الاسبقيات ومتعاطي المخدرات ....
وكنا نرى ونسمع كيف يتصدى رجال الامن العام لهم باسلوب ناعم حفاظا على سمعة البلد وتحسبا من انتقادات بعض منظمات حقوق الانسان التي تساوي احيانا بين الانسان المحترم الذي تعرض لغبن وبين اناس اتخذوا من السرسرة وترويع الناس نهج حياة لهم .. ووصل الامر عند بعضهم ان فرضوا الخاوات والاتوات وكانوا يغلقون الطرقات ويمنعون السير ويحرقون الممتلكات غير ابهين بقانون ولا حاسبين حسابا لاحد... والمؤسف ان أهالي بعض هؤلاء كانت تأخذهم الحمية فيثورون ثورة جاهلية ويطلقون العنان لعنجهيتهم للتطاول على رجال الامن العام مع انهم اخواننا وابناؤنا ويقومون بواجبهم .. ويحرضون فئة متهورة لا تعرف الا الخراب والتخريب.. من مبدأ أنصر أخاكظالما او مظلوما.
كنا نرى السرسرية يسرحون ويمرحون .. يفتعلون المشكلات متى شاءوا ويحلونها اذا ارادوا ..
وحين يتم القاء القبض على احدهم تتطور الامور وتحتدم معارك مسلحة اطرافها رجال امن عام كل همهم ان تعدي الامور على خير .. و زعران محترفين ..
ولعل مما يستحق ذكره هنا ان هؤلاء الزعران كانوا يشدون أزرهم بأقارب واصحاب نفوذ سرعان ما يقومون بتكفيلهم واغلاق ملفاتهم بحجة منع الشر ولقطع الطريق على اصحاب الاجندة الذين يتربصون الدوائر بالوطن ..
كان المواطن يشعر بالالم وهو يرى رجل الامن العام في موقع الدفاع عن النفس والهميل والزعران يستقوون عليهم .. وكل ذلك من مظاهر فقدان الدولة لهيبتها وتراجع ثقة الناس بأجهزتها ..
ولكن والحمدلله نجحت هذه الاجهزة في القبض على مجرمين خطرين طالما روّعوا الناس وارهبوهم...
..واعتقد ان الطريق أمامهم طويل وما يزال في اوله ..
ولذلك فإنني وجدتها مناسبة لمباركة جهود منتسبي الامن العام وقوات الدرك وتقديم التهاني لهم بالعيد مؤكدا لهم ان المواطنين كانوا بانتظار هذه الحملات التي من شأنها تطهير البلاد من رجزهم واوكارهم وقاذوراتهم ..
واعتبر ان قيام أي شخص بالتوسط لهؤلاء هو مشارك فعلي لهم في جرائمهم لا بل هو مجرم مثلهم وعلى شاكلتهم ..
لقد كنا نشاهد قطعان الزعران الملثمين وهم يحرقون الممتلكات العامة .. وقد وغطوا وجوههم بالاقنعة ومنهم من تسلح بالبلطات والسكاكين والمسدسات ..وكنا نتساءل هل وصلنا الى هذا الحد من التطاول على القانون والاعتداء على الناس ؟؟
لقد جاء الوقت الذي يجب على رجال الامن العام ان يعيدوا لهذا الجهاز هيبته والقه وكبرياءه وهو الجهاز النظيف والشريف بكل المقاييس .
ان مكافحة عصابات الشر في الاردن هي مسؤوليتنا جميعا .. ومن حق رجل الامن العام ان يجد المواطن يقف الى جانبه ويسانده ضد هذه الفئة غير المحترمة ...
و الدولة اذا ما فقدت هيبتها وتبخرت قوانينها وحكمها الافاكون والسفلة واللصوص فان زوالها مسألة وقت..
لقد تسرب اليأس في وقت من الاوقات الى نفوس كثيرين منا ولكن بعد الضربات الموجعة التي وجهها رجال الامن العام للزعران والقاء القبض على بعضهم شعرنا بالاعتزاز والفخر بهذا الجهاز الذي ادخل السرور والبهجة الى النفوس ..
واتوجه الى المعنيين بوضع التشريعات.. لاعادة النظر بالقوانين من اجل تغليظ العقوبات حتى لا يستمريء المجرمون اجرامهم ويعاودون نشاطاتهم الاجرامية..
انني كمواطن اردني اطالب رجال الامن بمزيد من اليقظة ... والتنكيل بالخارجين على القانون الذين يتخذون من النهب والسلب والاعتداء على الناس اسلوبا يجعلنا نحسب لهم الف حساب ...
ادرك تماما أن كلامي قد لا يعجب الحاقدين على الوطن ولن يروق لفئة تتمنى الشر للاردن .. ولكنني ادرك تماما ان كل الاردنيين مع أمن قوي نظيف يدافع عن الوطن ويحمي كرامة الناس ..
اسأل الله ان يحفظنا ويحفظ الاردن بكل مكوناته .. وان يجنبنا شرور الاشرار ... وأقول لكل اولئك الذين تعودوا على التوسط للهمل والمجرمين .. توسطوا لما فيه الخير لتنالوا الثواب من الله عز وجل ومحبة الناس ولا تتوسطوا للاشرار لان ذلك يشجعهم على الاستمرار في الغي والظلال .. ويجعل عدوى جرائمهم تنتقل اليكم فتصبحوا مثلهم مجرمين فنحتقركم من حيث تشعرون او من حيث لا تشعرون ..
m.katishat@yahoo.com
ازدادت في الاونة الاخيرة ظاهرة الاعتداء على رجال الامن العام من قبل حثالة من الزعران والسرسرية .. اصحاب الاسبقيات ومتعاطي المخدرات ....
وكنا نرى ونسمع كيف يتصدى رجال الامن العام لهم باسلوب ناعم حفاظا على سمعة البلد وتحسبا من انتقادات بعض منظمات حقوق الانسان التي تساوي احيانا بين الانسان المحترم الذي تعرض لغبن وبين اناس اتخذوا من السرسرة وترويع الناس نهج حياة لهم .. ووصل الامر عند بعضهم ان فرضوا الخاوات والاتوات وكانوا يغلقون الطرقات ويمنعون السير ويحرقون الممتلكات غير ابهين بقانون ولا حاسبين حسابا لاحد... والمؤسف ان أهالي بعض هؤلاء كانت تأخذهم الحمية فيثورون ثورة جاهلية ويطلقون العنان لعنجهيتهم للتطاول على رجال الامن العام مع انهم اخواننا وابناؤنا ويقومون بواجبهم .. ويحرضون فئة متهورة لا تعرف الا الخراب والتخريب.. من مبدأ أنصر أخاكظالما او مظلوما.
كنا نرى السرسرية يسرحون ويمرحون .. يفتعلون المشكلات متى شاءوا ويحلونها اذا ارادوا ..
وحين يتم القاء القبض على احدهم تتطور الامور وتحتدم معارك مسلحة اطرافها رجال امن عام كل همهم ان تعدي الامور على خير .. و زعران محترفين ..
ولعل مما يستحق ذكره هنا ان هؤلاء الزعران كانوا يشدون أزرهم بأقارب واصحاب نفوذ سرعان ما يقومون بتكفيلهم واغلاق ملفاتهم بحجة منع الشر ولقطع الطريق على اصحاب الاجندة الذين يتربصون الدوائر بالوطن ..
كان المواطن يشعر بالالم وهو يرى رجل الامن العام في موقع الدفاع عن النفس والهميل والزعران يستقوون عليهم .. وكل ذلك من مظاهر فقدان الدولة لهيبتها وتراجع ثقة الناس بأجهزتها ..
ولكن والحمدلله نجحت هذه الاجهزة في القبض على مجرمين خطرين طالما روّعوا الناس وارهبوهم...
..واعتقد ان الطريق أمامهم طويل وما يزال في اوله ..
ولذلك فإنني وجدتها مناسبة لمباركة جهود منتسبي الامن العام وقوات الدرك وتقديم التهاني لهم بالعيد مؤكدا لهم ان المواطنين كانوا بانتظار هذه الحملات التي من شأنها تطهير البلاد من رجزهم واوكارهم وقاذوراتهم ..
واعتبر ان قيام أي شخص بالتوسط لهؤلاء هو مشارك فعلي لهم في جرائمهم لا بل هو مجرم مثلهم وعلى شاكلتهم ..
لقد كنا نشاهد قطعان الزعران الملثمين وهم يحرقون الممتلكات العامة .. وقد وغطوا وجوههم بالاقنعة ومنهم من تسلح بالبلطات والسكاكين والمسدسات ..وكنا نتساءل هل وصلنا الى هذا الحد من التطاول على القانون والاعتداء على الناس ؟؟
لقد جاء الوقت الذي يجب على رجال الامن العام ان يعيدوا لهذا الجهاز هيبته والقه وكبرياءه وهو الجهاز النظيف والشريف بكل المقاييس .
ان مكافحة عصابات الشر في الاردن هي مسؤوليتنا جميعا .. ومن حق رجل الامن العام ان يجد المواطن يقف الى جانبه ويسانده ضد هذه الفئة غير المحترمة ...
و الدولة اذا ما فقدت هيبتها وتبخرت قوانينها وحكمها الافاكون والسفلة واللصوص فان زوالها مسألة وقت..
لقد تسرب اليأس في وقت من الاوقات الى نفوس كثيرين منا ولكن بعد الضربات الموجعة التي وجهها رجال الامن العام للزعران والقاء القبض على بعضهم شعرنا بالاعتزاز والفخر بهذا الجهاز الذي ادخل السرور والبهجة الى النفوس ..
واتوجه الى المعنيين بوضع التشريعات.. لاعادة النظر بالقوانين من اجل تغليظ العقوبات حتى لا يستمريء المجرمون اجرامهم ويعاودون نشاطاتهم الاجرامية..
انني كمواطن اردني اطالب رجال الامن بمزيد من اليقظة ... والتنكيل بالخارجين على القانون الذين يتخذون من النهب والسلب والاعتداء على الناس اسلوبا يجعلنا نحسب لهم الف حساب ...
ادرك تماما أن كلامي قد لا يعجب الحاقدين على الوطن ولن يروق لفئة تتمنى الشر للاردن .. ولكنني ادرك تماما ان كل الاردنيين مع أمن قوي نظيف يدافع عن الوطن ويحمي كرامة الناس ..
اسأل الله ان يحفظنا ويحفظ الاردن بكل مكوناته .. وان يجنبنا شرور الاشرار ... وأقول لكل اولئك الذين تعودوا على التوسط للهمل والمجرمين .. توسطوا لما فيه الخير لتنالوا الثواب من الله عز وجل ومحبة الناس ولا تتوسطوا للاشرار لان ذلك يشجعهم على الاستمرار في الغي والظلال .. ويجعل عدوى جرائمهم تنتقل اليكم فتصبحوا مثلهم مجرمين فنحتقركم من حيث تشعرون او من حيث لا تشعرون ..
m.katishat@yahoo.com
التعليقات
نعم للعقوبات لا والف لا لمن يتوسط لاصحاب الاسبقيات
القوة والغلظة والعقوبة الصارمة للخارجين على القانون
من يعتدي على رجل الامن العام هو بالضرورة انسان مجرم وغير سوي
ومن واجبنا مساعدة رجل الامن في القبض على المجرمين
جراسا انتم موقع يستحق التقدير
مرة أخرى جزى الله القطيشات عما كتب
وكل عام والوطن والاردنيون بالف خير
المخلص منصف من الاغوار الشمالية
وبوجه تحية للامن العام والدرك اللي خلصونا من بعض المطلوبين الخطرين اللي شفنا صورهم على جراسا وبقدم التهاني بالعيد لكل العاملين بجراسا ولقراء جراسا وللاردنيين جميعا والله يحفظ وطنا
you and jrasa nomber 1
ياريت المخابرات يعملوا زي الامن العام والدرك ويبلشوا بالفاسدين حش عن جنب وطرف مش عارف منمين خايفين راسمالها تمسكوا اول حرامي وبعدها المسبحة بتفرط لحالها ,, الامن يبلشوا باسرسرية والمجرمين وانتوا بالوزراء واللي منهم وفوق
حين نقوم بواجبنا تجاه الوطن نشعر بان هذا نوع من العبادة ولكن حين نسمع كلمة طيبة من رجل طيب فان ذلك يشد من عزيمتنا
سنظل امناء على الوطن
ولن نتوقف عن شرف خدمته
ونتمنى ان يدرك الخارجون على القانون اننا اخوانهم وهدفنا اصلاحهم وحفظ الوطن واحترام المواطن
الاخ الكاتب معروف للاردنيين جميعا فهو مدافع شرس عن كرامة المواطن الاردني
واليوج جاء مقاله ليؤكد مجددا ان القلم النظيف هو من يستحق الاحترام
وباسمي الشخصي ان الذي تعرضت ذات يوم الى اعتداء من اصحاب اسبقيلا اقول ما دام في الاردن اشخاص يستحقون الموت من اجلهم فلن اتوانى عن ذلك
من اعماقنا نشكر جراسا والكاتب ونقول لهم كل عام وانتم بخير
اخي المحرر آن الاوان لاختيار نوعية المقلات التي تنشر عبر جراسا ولا اريد ان اخصص فانت ادري ببعض المقالت التي تثير الفتنه اضف الى ذلك ضعف الصياغة وسخافة المضمون.
والله الدفا المدني على راسي من فوق