إلى متى يا عمان يا حِنة على حِنة ، إلى متى يا ملتقى لكل إنسان غادر بلاده والأوطان باحثاً عن العيش الكريم في فسحة وحُرية وأمان ، نفتخر ونفاخر بكي الدنيا يا عمان يا من كنتي وستبقي على مر الأزمان وطناً لكل من لم يجد له في وطنه مكان ، فهام على وجهه يبحث له عن عنوان فلم يجد إلا عمان ، هذه البقعة المباركة التي باركها الرحمن وكساها بثوب الاطمئنان وأنعم عليها بقيادة من سُلالة الهادي العدنان .
وفي غفلة من الزمان حضر إليها ثوار بنغازي وطرابلس والزنتان ، فغصت بهم الشوارع والفنادق والمستشفيات شيوخ ونساء صغار وكبار لكنهم للأسف لم يعرفوا أن لهذه الدولة اعتبار أخذين بأنفسهم مقلب أنهم ثوار ، فمنذ قدومهم إلى هذه الديار أصبحنا نسمع عن أمراض من كل الأشكال والمسميات ، وبدأنا نشاهد الاعتداء الصارخ على المواطن والمرافق والفنادق والمستشفيات ، حتى وصل الأمر إلى طعن رجال الأمن وحرق مقراتهم وسياراتهم وتكسير الممتلكات ، وقد حولوا بعض شوارع عمان إلى ساحة حرب مع رجال الأمن والدرك .
فإلى متى عمان ستبقى محطة استقبال لهذه الأصناف والأشكال ، والى متى سنبقى نتحمل هذه الأفعال التي وصلت إلى حد الاعتداء على رجال أمننا الأبطال ، والى متى سنتحمل هذا الاستهتار بقيمة المواطن وهيبة الدولة التي لم يعد لها في نظرهم وغيرهم اعتبار حتى سمعنا عن إطالة اللسان على مقام جلالة الملك .
لكن وللأسف مقابل حفنة دولارات فتحنا لهم الأبواب ورفعنا لهم المقامات ، فهل أصبحنا عبيدا ننتظر العطايا والهدايا ، أم أننا أسيادا لا نقبل على كرامتنا المساومات . ؟؟!!
إلى متى يا عمان يا حِنة على حِنة ، إلى متى يا ملتقى لكل إنسان غادر بلاده والأوطان باحثاً عن العيش الكريم في فسحة وحُرية وأمان ، نفتخر ونفاخر بكي الدنيا يا عمان يا من كنتي وستبقي على مر الأزمان وطناً لكل من لم يجد له في وطنه مكان ، فهام على وجهه يبحث له عن عنوان فلم يجد إلا عمان ، هذه البقعة المباركة التي باركها الرحمن وكساها بثوب الاطمئنان وأنعم عليها بقيادة من سُلالة الهادي العدنان .
وفي غفلة من الزمان حضر إليها ثوار بنغازي وطرابلس والزنتان ، فغصت بهم الشوارع والفنادق والمستشفيات شيوخ ونساء صغار وكبار لكنهم للأسف لم يعرفوا أن لهذه الدولة اعتبار أخذين بأنفسهم مقلب أنهم ثوار ، فمنذ قدومهم إلى هذه الديار أصبحنا نسمع عن أمراض من كل الأشكال والمسميات ، وبدأنا نشاهد الاعتداء الصارخ على المواطن والمرافق والفنادق والمستشفيات ، حتى وصل الأمر إلى طعن رجال الأمن وحرق مقراتهم وسياراتهم وتكسير الممتلكات ، وقد حولوا بعض شوارع عمان إلى ساحة حرب مع رجال الأمن والدرك .
فإلى متى عمان ستبقى محطة استقبال لهذه الأصناف والأشكال ، والى متى سنبقى نتحمل هذه الأفعال التي وصلت إلى حد الاعتداء على رجال أمننا الأبطال ، والى متى سنتحمل هذا الاستهتار بقيمة المواطن وهيبة الدولة التي لم يعد لها في نظرهم وغيرهم اعتبار حتى سمعنا عن إطالة اللسان على مقام جلالة الملك .
لكن وللأسف مقابل حفنة دولارات فتحنا لهم الأبواب ورفعنا لهم المقامات ، فهل أصبحنا عبيدا ننتظر العطايا والهدايا ، أم أننا أسيادا لا نقبل على كرامتنا المساومات . ؟؟!!
إلى متى يا عمان يا حِنة على حِنة ، إلى متى يا ملتقى لكل إنسان غادر بلاده والأوطان باحثاً عن العيش الكريم في فسحة وحُرية وأمان ، نفتخر ونفاخر بكي الدنيا يا عمان يا من كنتي وستبقي على مر الأزمان وطناً لكل من لم يجد له في وطنه مكان ، فهام على وجهه يبحث له عن عنوان فلم يجد إلا عمان ، هذه البقعة المباركة التي باركها الرحمن وكساها بثوب الاطمئنان وأنعم عليها بقيادة من سُلالة الهادي العدنان .
وفي غفلة من الزمان حضر إليها ثوار بنغازي وطرابلس والزنتان ، فغصت بهم الشوارع والفنادق والمستشفيات شيوخ ونساء صغار وكبار لكنهم للأسف لم يعرفوا أن لهذه الدولة اعتبار أخذين بأنفسهم مقلب أنهم ثوار ، فمنذ قدومهم إلى هذه الديار أصبحنا نسمع عن أمراض من كل الأشكال والمسميات ، وبدأنا نشاهد الاعتداء الصارخ على المواطن والمرافق والفنادق والمستشفيات ، حتى وصل الأمر إلى طعن رجال الأمن وحرق مقراتهم وسياراتهم وتكسير الممتلكات ، وقد حولوا بعض شوارع عمان إلى ساحة حرب مع رجال الأمن والدرك .
فإلى متى عمان ستبقى محطة استقبال لهذه الأصناف والأشكال ، والى متى سنبقى نتحمل هذه الأفعال التي وصلت إلى حد الاعتداء على رجال أمننا الأبطال ، والى متى سنتحمل هذا الاستهتار بقيمة المواطن وهيبة الدولة التي لم يعد لها في نظرهم وغيرهم اعتبار حتى سمعنا عن إطالة اللسان على مقام جلالة الملك .
لكن وللأسف مقابل حفنة دولارات فتحنا لهم الأبواب ورفعنا لهم المقامات ، فهل أصبحنا عبيدا ننتظر العطايا والهدايا ، أم أننا أسيادا لا نقبل على كرامتنا المساومات . ؟؟!!
التعليقات
اذا لابد ان ينهي استقدام هذه الفئة المتخلفة الى عمان
سلمت محارمة
اشكرك استاذ زيد على طرح الموضوع
والله يا اخي الكاتب انك ابدعت في طرح الموضوع اشكرك من كل قلبي
هاد الناقص بعد علينا ليبيا بس بدهم يخربو البلد.... الله يحمياها يارب ويبعد عنا المخربين .عنجد لازم يروحهم ...... اعمل خير شراً تلقى
أبدعت الاستاذ زيد كلامك في مكانه الى متى هذه المهازل والاستهتار
قال ثوار قال شي غاااااد
والله غير يشتروا بكمات ويحطوا رشاشات و يعملو مصايب ثوار الناتو
فاهتز المجد وقبلها بين العينين
بارك يا مجد منازلها والاحبابا
وازرع بالورد مداخلها باباً بابا
عمان اختالي بجمالك
وازدادي تيهاً بدلالك
يا فرساً لا تثنيه الريح.. سلمت لعيني خيالك
يا رمحاً عربي القامة قرشي الحد
زهر إيمانا وشهامة واكبر واشتد
وانشر يا مجد براءتها فوق الأطفال
لبست عمان عباءتها وزهت بالشال
عمان اختالي بجمالك وتباهي بصمود رجالك
وامتدي امتدي فوق الغيم وطولي النجم بآمالك
بارك يا مجد منازلها والاحبابا
وازرع بالورد مداخلها بابا
احدى روائع شاعرنا الكبير
حيدر محمود
وهل ستبقي جراسا ملاذا لمن لايعرفون من قواعد اللغة شيئا؟؟؟
كلامك واقعي اخي زيد لا نريد هذه الاشكال في زطننا الآمن ولانريد دولاراتهم
شكرا استاذ زيد الك كل الشكر على طرحك للموضوع الهام
بارك الله فيك استاذي على طرحك
وعضو الايد التي مدت لهم