الرجاء عدم الوقوف موقف خاص.. أصبحنا نقرأ مثل هذه العبارة بكثرة في الشوارع والأزقة وعلى جدران المنازل وأسوارها حتى أنها باتت تكتب على قطع حديدية تقف شاخصة لتنبهك أن هذا موقف خاص لفلان أو لمحل كذا.... وتكتب أحيانا بطريقة (الرش) على الجدران وعادة تكون بخط كبير وذلك أيضا لتحذرك من الوقوف والاصطفاف ( لا تقف هنا ) موقف خاص.... أضف إلى ذلك ما تسببه من تشويه حاد للجدران ...لكن السؤال هو من أين أتت هذه الخصوصية؟ أو كيف تكتسب؟ ومن أعطى صاحب هذا المنزل أو صاحب هذا المحل التجاري خصوصية حجز مكان لسيارته في الشارع العام الذي هو ملك للجميع ..؟!
فمن أين وكيف اصدر هذا (الخاص) قراراً يقضي بمنح نفسه خصوصية في الوقوف أو الاصطفاف في هذا المكان؟... مع الأخذ بعين الاعتبار أنه يمنع إي مواطن آخر من الوقوف في هذه الرقعة من الشارع بحكم أنها موقف خاص ....حتى ولو لم يكن هذا الخاص موجوداً فأنت لا تستطيع الوقوف بحكم الخصوصية ..
إلا يكفي حجز الأرصفة بالبضائع والمنتجات وألا تكفي (البسطات) في الشوارع الضيقة وإلا يكفي الازدحام المروري والبشري في شوارعنا و نكمل القصة بعبارة خانقة تقول ( الرجاء عدم الوقوف موقف خاص )رغم أن العبارة تحمل صيغة الطلب بطريقة لطيفة إلا انك تتفاجىء عندما تنتهك تلك الخصوصية بأسلوب من ادعى أن الموقف خاص وبعصبيته وسؤاله المباشر( شو بتعرفش تقرأ مكتوب موقف خاص) فتجبر على احترام الخصوصية وتذهب باحثا لك عن موقف عام تجعل منه خاصاً لك ولو لبضع دقائق.....
الرجاء عدم الوقوف موقف خاص.. أصبحنا نقرأ مثل هذه العبارة بكثرة في الشوارع والأزقة وعلى جدران المنازل وأسوارها حتى أنها باتت تكتب على قطع حديدية تقف شاخصة لتنبهك أن هذا موقف خاص لفلان أو لمحل كذا.... وتكتب أحيانا بطريقة (الرش) على الجدران وعادة تكون بخط كبير وذلك أيضا لتحذرك من الوقوف والاصطفاف ( لا تقف هنا ) موقف خاص.... أضف إلى ذلك ما تسببه من تشويه حاد للجدران ...لكن السؤال هو من أين أتت هذه الخصوصية؟ أو كيف تكتسب؟ ومن أعطى صاحب هذا المنزل أو صاحب هذا المحل التجاري خصوصية حجز مكان لسيارته في الشارع العام الذي هو ملك للجميع ..؟!
فمن أين وكيف اصدر هذا (الخاص) قراراً يقضي بمنح نفسه خصوصية في الوقوف أو الاصطفاف في هذا المكان؟... مع الأخذ بعين الاعتبار أنه يمنع إي مواطن آخر من الوقوف في هذه الرقعة من الشارع بحكم أنها موقف خاص ....حتى ولو لم يكن هذا الخاص موجوداً فأنت لا تستطيع الوقوف بحكم الخصوصية ..
إلا يكفي حجز الأرصفة بالبضائع والمنتجات وألا تكفي (البسطات) في الشوارع الضيقة وإلا يكفي الازدحام المروري والبشري في شوارعنا و نكمل القصة بعبارة خانقة تقول ( الرجاء عدم الوقوف موقف خاص )رغم أن العبارة تحمل صيغة الطلب بطريقة لطيفة إلا انك تتفاجىء عندما تنتهك تلك الخصوصية بأسلوب من ادعى أن الموقف خاص وبعصبيته وسؤاله المباشر( شو بتعرفش تقرأ مكتوب موقف خاص) فتجبر على احترام الخصوصية وتذهب باحثا لك عن موقف عام تجعل منه خاصاً لك ولو لبضع دقائق.....
الرجاء عدم الوقوف موقف خاص.. أصبحنا نقرأ مثل هذه العبارة بكثرة في الشوارع والأزقة وعلى جدران المنازل وأسوارها حتى أنها باتت تكتب على قطع حديدية تقف شاخصة لتنبهك أن هذا موقف خاص لفلان أو لمحل كذا.... وتكتب أحيانا بطريقة (الرش) على الجدران وعادة تكون بخط كبير وذلك أيضا لتحذرك من الوقوف والاصطفاف ( لا تقف هنا ) موقف خاص.... أضف إلى ذلك ما تسببه من تشويه حاد للجدران ...لكن السؤال هو من أين أتت هذه الخصوصية؟ أو كيف تكتسب؟ ومن أعطى صاحب هذا المنزل أو صاحب هذا المحل التجاري خصوصية حجز مكان لسيارته في الشارع العام الذي هو ملك للجميع ..؟!
فمن أين وكيف اصدر هذا (الخاص) قراراً يقضي بمنح نفسه خصوصية في الوقوف أو الاصطفاف في هذا المكان؟... مع الأخذ بعين الاعتبار أنه يمنع إي مواطن آخر من الوقوف في هذه الرقعة من الشارع بحكم أنها موقف خاص ....حتى ولو لم يكن هذا الخاص موجوداً فأنت لا تستطيع الوقوف بحكم الخصوصية ..
إلا يكفي حجز الأرصفة بالبضائع والمنتجات وألا تكفي (البسطات) في الشوارع الضيقة وإلا يكفي الازدحام المروري والبشري في شوارعنا و نكمل القصة بعبارة خانقة تقول ( الرجاء عدم الوقوف موقف خاص )رغم أن العبارة تحمل صيغة الطلب بطريقة لطيفة إلا انك تتفاجىء عندما تنتهك تلك الخصوصية بأسلوب من ادعى أن الموقف خاص وبعصبيته وسؤاله المباشر( شو بتعرفش تقرأ مكتوب موقف خاص) فتجبر على احترام الخصوصية وتذهب باحثا لك عن موقف عام تجعل منه خاصاً لك ولو لبضع دقائق.....
التعليقات