نعم هذه مصر أم العرب والدنيا تاخذ دورها التاريخي، وتنتزع حريتها وديمقراطيتها من جديد ممن حاولوا تهميش، وتصغير دور دولة مصر أمام العالم، والدنيا بأسرها. فها هي مصر تعود لدروها التاريخي، وهي في الحقيقة أم التاريخ والحضارة قبل الآلاف السنين، وتُعطي درساً للعالم العربي خصوصاً بأن التاريخ ينقلب على نفسه. ولم يبقى الرئيس سواء في مصر أو غيرها هو فرعون عصره، وقد جاءت الانتخابات المصرية بشيء لم نشهده نحن العرب بأن يبقى الشعب المصري والعالم العربي بل والعالم يحبس انفاسه بانتظار من هو الرئيس المصري القادم نتيجة الاقتراع، بل وتعلّم العالم العربي على انتخابات رئاسية حقيقة وليست عبارة عن مهزلة، ومسرحية معروف فيها النتيجة مسبقاً وهي 99/99 لكل انتخابات الرؤساء العرب منذ قرن من الزمان. ولهذا السبب وجدنا أنفسنا نحن العرب جميعا في خندق التخلف في كل شيء، والتعصب الأعمى لكل شيء، بل واستح
نعم هذه مصر أم العرب والدنيا تاخذ دورها التاريخي، وتنتزع حريتها وديمقراطيتها من جديد ممن حاولوا تهميش، وتصغير دور دولة مصر أمام العالم، والدنيا بأسرها. فها هي مصر تعود لدروها التاريخي، وهي في الحقيقة أم التاريخ والحضارة قبل الآلاف السنين، وتُعطي درساً للعالم العربي خصوصاً بأن التاريخ ينقلب على نفسه. ولم يبقى الرئيس سواء في مصر أو غيرها هو فرعون عصره، وقد جاءت الانتخابات المصرية بشيء لم نشهده نحن العرب بأن يبقى الشعب المصري والعالم العربي بل والعالم يحبس انفاسه بانتظار من هو الرئيس المصري القادم نتيجة الاقتراع، بل وتعلّم العالم العربي على انتخابات رئاسية حقيقة وليست عبارة عن مهزلة، ومسرحية معروف فيها النتيجة مسبقاً وهي 99/99 لكل انتخابات الرؤساء العرب منذ قرن من الزمان. ولهذا السبب وجدنا أنفسنا نحن العرب جميعا في خندق التخلف في كل شيء، والتعصب الأعمى لكل شيء، بل واستح
نعم هذه مصر أم العرب والدنيا تاخذ دورها التاريخي، وتنتزع حريتها وديمقراطيتها من جديد ممن حاولوا تهميش، وتصغير دور دولة مصر أمام العالم، والدنيا بأسرها. فها هي مصر تعود لدروها التاريخي، وهي في الحقيقة أم التاريخ والحضارة قبل الآلاف السنين، وتُعطي درساً للعالم العربي خصوصاً بأن التاريخ ينقلب على نفسه. ولم يبقى الرئيس سواء في مصر أو غيرها هو فرعون عصره، وقد جاءت الانتخابات المصرية بشيء لم نشهده نحن العرب بأن يبقى الشعب المصري والعالم العربي بل والعالم يحبس انفاسه بانتظار من هو الرئيس المصري القادم نتيجة الاقتراع، بل وتعلّم العالم العربي على انتخابات رئاسية حقيقة وليست عبارة عن مهزلة، ومسرحية معروف فيها النتيجة مسبقاً وهي 99/99 لكل انتخابات الرؤساء العرب منذ قرن من الزمان. ولهذا السبب وجدنا أنفسنا نحن العرب جميعا في خندق التخلف في كل شيء، والتعصب الأعمى لكل شيء، بل واستح
التعليقات
أعد قراءة التاريخ ودراسته مرات حتى تفقه الأمر جيدا....
وأنهم كانوا تبعا دائما.....للشر أكثر من الخير لهذه الأمة....
فالقدس مرتين اغتصيت بسببهم وهم يرقصون ويغنون.....وفيهم الذي تمجدون لهم الأن...؟؟؟؟؟!!!!
أما الأنتخابات، فلعمري أن ما خفي أعظم......
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
والله من وراء القصد.