أعلن المرشح الرئاسي أحمد شفيق فوزه بالانتخابات الرئاسية المصرية، خلال مؤتمر صحافي عقده قبل قليل بالقاهرة. وقال الفريق أحمد شفيق 'أعلن بكل ثقتي، أنني سأكون الفائز الشرعي، ولكن سأنتظر كلمة اللجنة العليا للانتخابات، وهي صاحبة القول الفصل في الانتخابات وسوف أحترم كلمتها'.
وذكر شفيق 'كمرشح رئاسي واستناداً لعمليات الفرز التي قامت بها حملتي، فقد حصلت على النسبة الأعلى من الأصوات'.
وقال شفيق وسط هتافات أنصاره 'دعونا ننتظر ظهور النتائج.. لقد تكلمنا كثيرا ويجب أن نصمت الآن لنسمع كلمة الناخب'، وانتقد شفيق حملات التخويف الإعلامي، ووصفها بأنها محاولة للضغط لدعم مرشح معين، في إشارة إلى خصمه محمد مرسي، قائلا 'هناك من يحاول القفز على كلمة مصر'.
وأضاف شفيق، وهو يعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية،'لم نسعَ إلى جدل، ولم نسعَ لكي يشعر المجتمع بالارتباك، ولم ندعِ الفوز قبل انتهاء الفرز، فقد التزمنا الصمت وقررنا انتظار قرار اللجنة العليا للانتخابات التي هي صاحبة الحق الوحيد في إعلان النتيجة النهائية وأنا في انتظار كلمتها'.
وناشد الفريق أحمد شفيق جميع المصريين للحفاظ على أمن البلاد قائلا 'أناشد الجميع، لنحفظ أمن مصر وأمد يدي للتعاون مع الجميع، ويجب أن ينتهي عصر الانتقام'، مضيفا 'سيأتي الوقت الذي ننشر فيه الأرقام النهائية التي حصلت عليها ولكن بعد إعلان النتيجة رسميا'. العربية نت
أعلن المرشح الرئاسي أحمد شفيق فوزه بالانتخابات الرئاسية المصرية، خلال مؤتمر صحافي عقده قبل قليل بالقاهرة. وقال الفريق أحمد شفيق 'أعلن بكل ثقتي، أنني سأكون الفائز الشرعي، ولكن سأنتظر كلمة اللجنة العليا للانتخابات، وهي صاحبة القول الفصل في الانتخابات وسوف أحترم كلمتها'.
وذكر شفيق 'كمرشح رئاسي واستناداً لعمليات الفرز التي قامت بها حملتي، فقد حصلت على النسبة الأعلى من الأصوات'.
وقال شفيق وسط هتافات أنصاره 'دعونا ننتظر ظهور النتائج.. لقد تكلمنا كثيرا ويجب أن نصمت الآن لنسمع كلمة الناخب'، وانتقد شفيق حملات التخويف الإعلامي، ووصفها بأنها محاولة للضغط لدعم مرشح معين، في إشارة إلى خصمه محمد مرسي، قائلا 'هناك من يحاول القفز على كلمة مصر'.
وأضاف شفيق، وهو يعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية،'لم نسعَ إلى جدل، ولم نسعَ لكي يشعر المجتمع بالارتباك، ولم ندعِ الفوز قبل انتهاء الفرز، فقد التزمنا الصمت وقررنا انتظار قرار اللجنة العليا للانتخابات التي هي صاحبة الحق الوحيد في إعلان النتيجة النهائية وأنا في انتظار كلمتها'.
وناشد الفريق أحمد شفيق جميع المصريين للحفاظ على أمن البلاد قائلا 'أناشد الجميع، لنحفظ أمن مصر وأمد يدي للتعاون مع الجميع، ويجب أن ينتهي عصر الانتقام'، مضيفا 'سيأتي الوقت الذي ننشر فيه الأرقام النهائية التي حصلت عليها ولكن بعد إعلان النتيجة رسميا'. العربية نت
أعلن المرشح الرئاسي أحمد شفيق فوزه بالانتخابات الرئاسية المصرية، خلال مؤتمر صحافي عقده قبل قليل بالقاهرة. وقال الفريق أحمد شفيق 'أعلن بكل ثقتي، أنني سأكون الفائز الشرعي، ولكن سأنتظر كلمة اللجنة العليا للانتخابات، وهي صاحبة القول الفصل في الانتخابات وسوف أحترم كلمتها'.
وذكر شفيق 'كمرشح رئاسي واستناداً لعمليات الفرز التي قامت بها حملتي، فقد حصلت على النسبة الأعلى من الأصوات'.
وقال شفيق وسط هتافات أنصاره 'دعونا ننتظر ظهور النتائج.. لقد تكلمنا كثيرا ويجب أن نصمت الآن لنسمع كلمة الناخب'، وانتقد شفيق حملات التخويف الإعلامي، ووصفها بأنها محاولة للضغط لدعم مرشح معين، في إشارة إلى خصمه محمد مرسي، قائلا 'هناك من يحاول القفز على كلمة مصر'.
وأضاف شفيق، وهو يعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية،'لم نسعَ إلى جدل، ولم نسعَ لكي يشعر المجتمع بالارتباك، ولم ندعِ الفوز قبل انتهاء الفرز، فقد التزمنا الصمت وقررنا انتظار قرار اللجنة العليا للانتخابات التي هي صاحبة الحق الوحيد في إعلان النتيجة النهائية وأنا في انتظار كلمتها'.
وناشد الفريق أحمد شفيق جميع المصريين للحفاظ على أمن البلاد قائلا 'أناشد الجميع، لنحفظ أمن مصر وأمد يدي للتعاون مع الجميع، ويجب أن ينتهي عصر الانتقام'، مضيفا 'سيأتي الوقت الذي ننشر فيه الأرقام النهائية التي حصلت عليها ولكن بعد إعلان النتيجة رسميا'. العربية نت
التعليقات
ربنا يحمي يا مصر
انتهى عهد الانظمه الاستبداديه والتفرد بالسلطه
طالبتم بإنتخابات حرة و نزيهة ، و هذا ما تحقق ، لكن الان نسمع إن فاز ضفيق ستقوم ثورة ثانية !! أهذه ديموقراطية ، لماذا لم تقومو بتنصيب مرسي مباشرة بلا ديموقراطية و لا إنتخابات نزيهة ، هذه النسبة الكبيرة التي صوتت على شفيق أليسو مصريين !! كونوا نزهاء و تحلو بقيم الديموقراطية ، و فوز شفيق لا يعني أنه سيلتصق بالكرسي الشعب المصري سيختبره فإن وفى بوعوده و تقدمت مصر إلى الأفضل فهذا أفضل ، فإن حذث العكــس و أخل بالشعب المصري فالثورة لن تموت ،،
هذا رأيي و أنــا أحترم الشعب المصري ،، و أتمنى لكم أن تصيبو الديموقراطية التي عنها تبحثون ، إن شاء الله