يسعى الإخوان الآن وفي هذا الوقت من الزمان للعودة إلى واجهة العنوان وخاصة بعد خفوت نجمهم اثر الانقلاب الذي قام به الإخوان على باقي القوى الشعبية والحزبية نتيجة التقارب الكبير الذي جمعهم مع الحكومة السابقة وانفراد الإخوان بمحاولة الحصول على اكبر قدر ممكن من المكاسب الشخصية حصرياً باعتبار أنفسهم من يقود الحراك ويسيره ، مما أظهر بوضوح محاولاتهم الفردية للحصول على اكبر المكاسب الحزبية والشخصية ، إضافة إلى الوضع الاخواني المصري الذي يمر الآن بمراحل عصيبة نتيجة ظهور المرشح الرئاسي شفيق بمظهر المنافس الشرس والند القوي لمرشح الإخوان ، وذلك نتيجة طبيعية بعد نكثهم للوعود التي قطعوها في مصر ، وبعد مرور عام كامل على مجلس الشعب المصري ذو الأغلبية الاخوانية الساحقة التي لم تؤمن للمواطن المصري حتى جزء بسيط مما كان يطمح إليه من خلال تفرد الإخوان في السلطة التشريعية ، مما دفع بالمصرين للتوجه صوب المرشح الآخر وعلى مبدأ نار شفيق ولا جنة الإخوان وكذلك الوضع الغير واضح المعالم في سورية الجارة .
لذلك استغل الإخوان استهتار الحكومة بالمواطن وبشكل سلبي جداً من خلال رفع الأسعار الذي نرفضه جميعا ونسعى إلى وقف هذا التطاول على قوت المواطن الغلبان في هذا الوقت الصعب والظروف الاقتصادية التي يمر بها الأردن ، لذلك استغل هؤلاء هذا الوضع القائم وغليان الشارع المُحبط من قانون الانتخاب المعروض أمام البرلمان ، والتأخر في تنفيذ وعود الإصلاح الحقيقية إضافة إلى مواقف البرلمان من بعض قضايا الفساد التي أثارت الكثير من الاستياء في الشارع الأردني ، كل تلك الأمور التي أعطت الإخوان الفرصة من جديد للظهور بمظهر المنقذ ومحاولات إعادة الثقة لهم في نفوس الناس ، وكذلك الضغط على الحكومة قبل إقرار قانون الانتخاب الجديد الذي تسعى الحركة من خلاله للمزيد من المكاسب التي تخدم مصالحهم في الانتخابات القادمة ، وقد ظهر ذلك جديا من خلال سعيهم لتكوين لوبي مع بعض القوى العشائرية والحزبية للضغط في اتجاه الإعلان عن مقاطعة الانتخابات القادمة وذلك لزيادة الضغط على الحكومة ، بحُجة أن القانون لا يلبي طموح الأغلبية الشعبية لا بحُجة انه لا يؤمن لهم هم الأغلبية .
فقد وجد الإخوان أنفسهم في سباق مع الزمن من اجل الحصول على اكبر المكاسب التي تؤمن لهم الأغلبية البرلمانية القادمة ، لكي يثبت الإخوان للاردنيون أنهم هم الأغلبية وهم خيار الشعب وهم الثقل الأساسي في المكون السياسي والشعبي الأردني ، لذلك اتجه الإخوان إلى المخيمات التي راهنوا عليها رهان الفاشل حيث أثبتت تلك المخيمات أنها لا تنقاد وراء من يريد الاتجار بها كما تاجروا باسم الدين في سبيل الحصول على المغانم أو لزيادة الضغط على الحكومة من خلال إشعال النار في المخيمات وتحت بند ما يسمى الإصلاح ومحاربة الفساد حسب المنظور الاخواني ، لذلك لجأ الإخوان إلى المخيمات التي يعتقدون أنها الوسيلة الأخيرة والرهان الناجح كورقة ضغط قبل إقرار قانون الانتخابات ، ومن ثم اعتلاء منصة اعتصام الفنانين واستغلال ذلك المنبر الثقافي الذي نعتز به وبرواده ، والذي لطالما حاربه الإخوان بحُجة انه يخالف الشريعة والجميع يشهد بذلك في مهرجانات الثقافة ومنها جرش التي كان الإخوان يطالبون بإلغائها ، ولكن لاضير الآن من الالتفاف حول الفنانين ومناصرة مطالبهم لكسب المزيد من الشعبية .
نحن جميعا نحارب غلاء الأسعار والمماطلة في تنفيذ وعود الإصلاح ومحاربة الفساد والفاسدين ، ونريد قانون انتخاب جديد وعصري يلبي طموح عامة الشعب ويكون مرضي لمعظم مكوناته وقادر على إنتاج برلمان قوي ومستقل يواصل عملية الإصلاح الحقيقي ، ولكننا في الوقت نفسه لا نريد قانون يلبي طموح مكون واحد فقط من مكونات هذا الشعب مهما كانت الضغوطات أو المسميات .
زيد عبد الكريم المحارمة
يسعى الإخوان الآن وفي هذا الوقت من الزمان للعودة إلى واجهة العنوان وخاصة بعد خفوت نجمهم اثر الانقلاب الذي قام به الإخوان على باقي القوى الشعبية والحزبية نتيجة التقارب الكبير الذي جمعهم مع الحكومة السابقة وانفراد الإخوان بمحاولة الحصول على اكبر قدر ممكن من المكاسب الشخصية حصرياً باعتبار أنفسهم من يقود الحراك ويسيره ، مما أظهر بوضوح محاولاتهم الفردية للحصول على اكبر المكاسب الحزبية والشخصية ، إضافة إلى الوضع الاخواني المصري الذي يمر الآن بمراحل عصيبة نتيجة ظهور المرشح الرئاسي شفيق بمظهر المنافس الشرس والند القوي لمرشح الإخوان ، وذلك نتيجة طبيعية بعد نكثهم للوعود التي قطعوها في مصر ، وبعد مرور عام كامل على مجلس الشعب المصري ذو الأغلبية الاخوانية الساحقة التي لم تؤمن للمواطن المصري حتى جزء بسيط مما كان يطمح إليه من خلال تفرد الإخوان في السلطة التشريعية ، مما دفع بالمصرين للتوجه صوب المرشح الآخر وعلى مبدأ نار شفيق ولا جنة الإخوان وكذلك الوضع الغير واضح المعالم في سورية الجارة .
لذلك استغل الإخوان استهتار الحكومة بالمواطن وبشكل سلبي جداً من خلال رفع الأسعار الذي نرفضه جميعا ونسعى إلى وقف هذا التطاول على قوت المواطن الغلبان في هذا الوقت الصعب والظروف الاقتصادية التي يمر بها الأردن ، لذلك استغل هؤلاء هذا الوضع القائم وغليان الشارع المُحبط من قانون الانتخاب المعروض أمام البرلمان ، والتأخر في تنفيذ وعود الإصلاح الحقيقية إضافة إلى مواقف البرلمان من بعض قضايا الفساد التي أثارت الكثير من الاستياء في الشارع الأردني ، كل تلك الأمور التي أعطت الإخوان الفرصة من جديد للظهور بمظهر المنقذ ومحاولات إعادة الثقة لهم في نفوس الناس ، وكذلك الضغط على الحكومة قبل إقرار قانون الانتخاب الجديد الذي تسعى الحركة من خلاله للمزيد من المكاسب التي تخدم مصالحهم في الانتخابات القادمة ، وقد ظهر ذلك جديا من خلال سعيهم لتكوين لوبي مع بعض القوى العشائرية والحزبية للضغط في اتجاه الإعلان عن مقاطعة الانتخابات القادمة وذلك لزيادة الضغط على الحكومة ، بحُجة أن القانون لا يلبي طموح الأغلبية الشعبية لا بحُجة انه لا يؤمن لهم هم الأغلبية .
فقد وجد الإخوان أنفسهم في سباق مع الزمن من اجل الحصول على اكبر المكاسب التي تؤمن لهم الأغلبية البرلمانية القادمة ، لكي يثبت الإخوان للاردنيون أنهم هم الأغلبية وهم خيار الشعب وهم الثقل الأساسي في المكون السياسي والشعبي الأردني ، لذلك اتجه الإخوان إلى المخيمات التي راهنوا عليها رهان الفاشل حيث أثبتت تلك المخيمات أنها لا تنقاد وراء من يريد الاتجار بها كما تاجروا باسم الدين في سبيل الحصول على المغانم أو لزيادة الضغط على الحكومة من خلال إشعال النار في المخيمات وتحت بند ما يسمى الإصلاح ومحاربة الفساد حسب المنظور الاخواني ، لذلك لجأ الإخوان إلى المخيمات التي يعتقدون أنها الوسيلة الأخيرة والرهان الناجح كورقة ضغط قبل إقرار قانون الانتخابات ، ومن ثم اعتلاء منصة اعتصام الفنانين واستغلال ذلك المنبر الثقافي الذي نعتز به وبرواده ، والذي لطالما حاربه الإخوان بحُجة انه يخالف الشريعة والجميع يشهد بذلك في مهرجانات الثقافة ومنها جرش التي كان الإخوان يطالبون بإلغائها ، ولكن لاضير الآن من الالتفاف حول الفنانين ومناصرة مطالبهم لكسب المزيد من الشعبية .
نحن جميعا نحارب غلاء الأسعار والمماطلة في تنفيذ وعود الإصلاح ومحاربة الفساد والفاسدين ، ونريد قانون انتخاب جديد وعصري يلبي طموح عامة الشعب ويكون مرضي لمعظم مكوناته وقادر على إنتاج برلمان قوي ومستقل يواصل عملية الإصلاح الحقيقي ، ولكننا في الوقت نفسه لا نريد قانون يلبي طموح مكون واحد فقط من مكونات هذا الشعب مهما كانت الضغوطات أو المسميات .
زيد عبد الكريم المحارمة
يسعى الإخوان الآن وفي هذا الوقت من الزمان للعودة إلى واجهة العنوان وخاصة بعد خفوت نجمهم اثر الانقلاب الذي قام به الإخوان على باقي القوى الشعبية والحزبية نتيجة التقارب الكبير الذي جمعهم مع الحكومة السابقة وانفراد الإخوان بمحاولة الحصول على اكبر قدر ممكن من المكاسب الشخصية حصرياً باعتبار أنفسهم من يقود الحراك ويسيره ، مما أظهر بوضوح محاولاتهم الفردية للحصول على اكبر المكاسب الحزبية والشخصية ، إضافة إلى الوضع الاخواني المصري الذي يمر الآن بمراحل عصيبة نتيجة ظهور المرشح الرئاسي شفيق بمظهر المنافس الشرس والند القوي لمرشح الإخوان ، وذلك نتيجة طبيعية بعد نكثهم للوعود التي قطعوها في مصر ، وبعد مرور عام كامل على مجلس الشعب المصري ذو الأغلبية الاخوانية الساحقة التي لم تؤمن للمواطن المصري حتى جزء بسيط مما كان يطمح إليه من خلال تفرد الإخوان في السلطة التشريعية ، مما دفع بالمصرين للتوجه صوب المرشح الآخر وعلى مبدأ نار شفيق ولا جنة الإخوان وكذلك الوضع الغير واضح المعالم في سورية الجارة .
لذلك استغل الإخوان استهتار الحكومة بالمواطن وبشكل سلبي جداً من خلال رفع الأسعار الذي نرفضه جميعا ونسعى إلى وقف هذا التطاول على قوت المواطن الغلبان في هذا الوقت الصعب والظروف الاقتصادية التي يمر بها الأردن ، لذلك استغل هؤلاء هذا الوضع القائم وغليان الشارع المُحبط من قانون الانتخاب المعروض أمام البرلمان ، والتأخر في تنفيذ وعود الإصلاح الحقيقية إضافة إلى مواقف البرلمان من بعض قضايا الفساد التي أثارت الكثير من الاستياء في الشارع الأردني ، كل تلك الأمور التي أعطت الإخوان الفرصة من جديد للظهور بمظهر المنقذ ومحاولات إعادة الثقة لهم في نفوس الناس ، وكذلك الضغط على الحكومة قبل إقرار قانون الانتخاب الجديد الذي تسعى الحركة من خلاله للمزيد من المكاسب التي تخدم مصالحهم في الانتخابات القادمة ، وقد ظهر ذلك جديا من خلال سعيهم لتكوين لوبي مع بعض القوى العشائرية والحزبية للضغط في اتجاه الإعلان عن مقاطعة الانتخابات القادمة وذلك لزيادة الضغط على الحكومة ، بحُجة أن القانون لا يلبي طموح الأغلبية الشعبية لا بحُجة انه لا يؤمن لهم هم الأغلبية .
فقد وجد الإخوان أنفسهم في سباق مع الزمن من اجل الحصول على اكبر المكاسب التي تؤمن لهم الأغلبية البرلمانية القادمة ، لكي يثبت الإخوان للاردنيون أنهم هم الأغلبية وهم خيار الشعب وهم الثقل الأساسي في المكون السياسي والشعبي الأردني ، لذلك اتجه الإخوان إلى المخيمات التي راهنوا عليها رهان الفاشل حيث أثبتت تلك المخيمات أنها لا تنقاد وراء من يريد الاتجار بها كما تاجروا باسم الدين في سبيل الحصول على المغانم أو لزيادة الضغط على الحكومة من خلال إشعال النار في المخيمات وتحت بند ما يسمى الإصلاح ومحاربة الفساد حسب المنظور الاخواني ، لذلك لجأ الإخوان إلى المخيمات التي يعتقدون أنها الوسيلة الأخيرة والرهان الناجح كورقة ضغط قبل إقرار قانون الانتخابات ، ومن ثم اعتلاء منصة اعتصام الفنانين واستغلال ذلك المنبر الثقافي الذي نعتز به وبرواده ، والذي لطالما حاربه الإخوان بحُجة انه يخالف الشريعة والجميع يشهد بذلك في مهرجانات الثقافة ومنها جرش التي كان الإخوان يطالبون بإلغائها ، ولكن لاضير الآن من الالتفاف حول الفنانين ومناصرة مطالبهم لكسب المزيد من الشعبية .
نحن جميعا نحارب غلاء الأسعار والمماطلة في تنفيذ وعود الإصلاح ومحاربة الفساد والفاسدين ، ونريد قانون انتخاب جديد وعصري يلبي طموح عامة الشعب ويكون مرضي لمعظم مكوناته وقادر على إنتاج برلمان قوي ومستقل يواصل عملية الإصلاح الحقيقي ، ولكننا في الوقت نفسه لا نريد قانون يلبي طموح مكون واحد فقط من مكونات هذا الشعب مهما كانت الضغوطات أو المسميات .
زيد عبد الكريم المحارمة
التعليقات
احسنت ابو المحارمة كلام صحيح 100%
يعني هما هيك الاخوان مع كل هوا بيمشوا
المهم شو الي بيحقق المصلحة الهم
أبدعت دائما تكتب في الصميم
اولا اشكر استاذي الكريم زيد المحارمة على ما يخط بقلمه الماسي الذي يضع فيه النقاط على الحروف
ثانيا الى التعليق رقم 5 مع بالغ احترامي لك
من هم الاسلامين ومن هم غير الاسلامين يعني عندما تقول ان الاردنيين يعشقون الاسلامين وكأنهم هم اصلا غير مسلمين
ارو منك الاجابة من هم الاسلامين برأيك
نحن نعشق الهاشمسن
الاخوان يريدون الدخول بنا الى المجهول لكن ..........ئو
يا عيني عليك اخ زيد لما تتألق في الوصف والتعبير بما يليق بهذه الجماعة
...............أبدعت
اتقوا الله يا جماعة الاخوان ولا تعلعبوا بالنار
... كل كلامك في مكانه ابو المحارمة اكتب لانه هي الناس ما عم ينفع معها الحكي رايحين على المخيمات ليش شو بدهم يخربوا الدنيا
الاخوان خربوا مصر وسوريا وتونس
شو بدهم هون غير الخراب والدمار
يا ريت الاخوان يحلوا عنا ما بدنا اصلاحهم يصلحوا حالهم اول وبعدها يجوا يحكوا
وشكرا للكاتب المحترم
والله انك على الوجع يا محارمة فعلا هذه هي اهدافهم واطماعهم ومش مهم كيف المهم النتيجة الهم
سلمت وسلم قلمك
يعني الي بيشوف قادة الاخوان على منابر الفنانين بيعرف شو الاخوان بدهم
من هيك الله مش موفقهم
مقالة من الآخر استاذي العزيز
كشف حساب رائع عنهم
هيك هم هؤلاء الجماعة دائما
مثل السرطان بنتشر
تسلم الله يعطيك العافية يارب
الاخوان داء ليس له دواء الا الاسد
هو من يعلم ما هو دوائهم
والله ما ضل ناقص غير الفنان الكبير القدير صاحب ...
والله هههههههههههههههههههههههه
فعلا وين الاسد وين عنهم هؤلاء الشرذمة القليلون
كل المقال في طبيعته يدل على انك كاتب صاحب فكر بعيد المدى ولك نظرة قويه في تفاصيل تلامور نعم هم خفت نجمهم بعد الانفراد بمغازلة حكومة الخصاونه الي اجت على هواهم وبعدها تركوا الشارع ولكن لابد من معاودة الاتصال لان الكذب حبله قصير يا اخوان
يعني مش عارف كيف الله بده يجازيكم يا اخوان على هيك مواقف
شي غاد ...
نترككم
الآن مع مسرح الفن والفنانين المسلمين
لا تعليق على كلامك الأنيق
هههههه وين هم المسلمين من الاسلام وين هم من الدعوة الا الله
ما في عندهم غير هم واحد هو الوصول الى السلطة باي ثمن ولو على حساب الاسلام نفسه يا خسارة عليهم
وهذا هو الكلام الصحيح
مستر محارمة شكرا
ويأتي ذلك في إطار مخططات تنظيم الإخوان المسلمين الدولي الذي يسعى لاستثمار حالة الربيع العربي والثورات الشعبية لقطف ثمارها والسيطرة على السلطة في هذه الدول ومن بينها ليبيا , التي تعاني حالياً من حالة فراغ سياسي وأمني , علماً بأن الإخوان المصريين نجحوا مبكراً بتأسيس نواة لجناح عسكري للإخوان المصريين يشرف عليه أعضاء في مكتب الإرشاد العام وبسرية مطلقة .
وتنفيذاً لذلك , توجه (الدكتور /ارحيل الغرايبة) إلى ليبيا هذا الشهر , لغايات تنفيذ اتفاق بين الإخوان الأردنيين وممثل القاعدة الليبي (عبد الكريم الحاج /رئيس المجلس العسكري في طرابلس وزعيم الجماعة الإسلامية في ليبيا المقاتلة سابقاً ) خاصة أن (الغرايبة) يمتلك خبرة جيدة في التنظير والعمل السياسي إبان رئاسته للدائرة السياسية في الجماعة في الأردن وسيعمل كمستشار سياسي للتحضير للانتخابات الليبية أيضاً وبراتب يزيد عن عشرة آلاف دولار شهرياً , وبالتعاون مع عدة شخصيات أردنية ومن جنسيات غير أردنية .
ويشار إلى أن الدفعة الأولى من عناصر الإخوان المسلمين الأردنيين الذين سيتلقوا التدريبات خلال هذا الصيف يشرف على اختيار عناصرها عضو المكتب التنفيذي للجماعة في الأردن (زياد خوالدة) والذي تم اختباره مؤخراً لهذا المنصب لتنفيذ هذا المخطط والذي يرتكز على فرز عناصر اخوانية منتقاة من شباب الإخوان لتلقي التدريب العسكري , فيما يتولى (المهندس وائل السقا /عضو المكتب التنفيذي للجماعة في الأردن ) تأمين التمويل اللازم للمجموعة , من أموال التبرعات التي يتم جمعها تحت غطاء رفع الحصار عن غزة .
.
نشكر الاساتذ الغيور زيد المحارمة
الا انهم الخيار الاول للشعب العربي
فعلا نجحت امريكا في توظيف الاخوان في هذا الوقت الذي استطاعت به امريكا تدمير سورية وليبيا ومصر واليمن وتونس وطبعا دون خسارة جندي واحد فقط كان السلاح الذي استخدمته امريكا هو سعي الاخوان للسيطرة على الحكم في تلك البلاد دون النظر الى نتائج ذلك
نعم هذه هي امريكا واسرائيل وتركيا
اوصلت الاخوان الى الحكم في تلك الدول مقابل ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1- كشف هذه الجماعة امام الرأي العام العربي على انهم يقولون ما لايفعلون
لان الاخوان لن يستطيعوا فعل اي شيء جديد سوى السيطرة لهم على الحكم فقط
2- ما نتج عن ذلك من تدمير تلك الول واعادتها الى الخلف سنوات طويلة دون خسارة اي جندي واحد ودون حرب وما يتبعها
.....
والله يا اخ زيد قد قلت حقا
فهم هذه هي اهدافهم وامنياتهم
اذا ما هو دورهم غير البحث عن السلطة فقط
المخيمات حراااااااااااام
عليكم أااااايها الاخوان ........
.... نحن كلنا الأردن ........
نحن جميعا في المخيمات الاردنية همنا واحد وهدفنا واحد هو الاردن والاردن فقط
لا والف لا لدوافع الاخوان في المخيمات
لا نريد الاصلاح الاخواني عندنا هنا في المخيمات ولا نريد مشروعهم الامريكي
الف شكر والف شكر للأستاذ الكاتب
زيد المحارمة وبارك الله فيك
الاستاذ الكاتب المحترم زيد المحارمة
نؤيد كل كلامك وكل ما جاء في مقالتك بخصوص الاخوان واهدافهم الغير واضحة وخاصة هنا في المخيمات
لا لالالالالالالالا للاخوان وافعالهم ومأربهم ومشاريعهم واهدافهم الخاصة في المخيمات
والى الكاتب المحترم زيد المحارمة كل التقدير