يا شيخ فلتعد القراءة والكتابة مرتين في الأولى اقرأ تاريخ القوميين جيداً واقرأ تاريخ حزبكم في الثانية
لقد جاء في مقالك ' القوميون العرب والأنظمة القومية والإسلام ' الكثير من المغالطات فالقوميين لم يكونوا يوماً ضد الإسلام و المسلمين.. ولم يكونوا يوماً ضد الدين والإيمان .
ولكن استميحك عذراً وأرجوك أن تقرأنا جيداً
فالقوميون البعثيون يكنون للإسلام وللدين احتراماً كبيراً فمؤسس البعث احمد ميشيل عفلق قال في إحياء ذكرى النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم'كان محمد كل العرب فليكن كل العرب محمداً ' وشبلي العيسمي المنّظر الكبير لحزب البعث ولفكره كتب كتاب اسماه 'عروبة الإسلام وعالميته' وأشار فيه أن العروبة جسد روحه الإسلام ولا ادري ما فائدة الجسد دون روح يا شيخنا العزيز !!!!
كما وانه في كل أدبيات حزب البعث العربي الاشتراكي وكتابات مفكريه أكدوا على أننا في صف الإيمان في مواجهة الإلحاد وعليه فإن حزب البعث حزب مؤمن بوجود الله وليس ملحد
وإذا نظرت إلى شعار حزب البعث 'أمه عربية واحدة ذات رسالة خالدة ' وتساءلت ما هي الرسالة الخالدة ؟؟ ستجد انك أخطأت في كل ما قلته في مقالتك فالرسالة الخالدة في أدبيات حزب البعث هي الرسالة العربية والإسلامية المحمدية بكل ما تحمله تلك الرسالة من تراث وفكر ومبادئ .. فنحن نعتز بكل التراث العربي , ونعتز بالتجربة الإسلامية والرسالة الإسلامية ونفتخر بالخلفاء الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم كما ونفتخر بكل الصحابة القادة العظماء الفاتحين أمثال خالد بن الوليد .. وإذا دققت النظر ستجد إننا خضنا معاركنا الحاسمة مع أعداء الأمة وأعداء الدين وستجد إنكم انتم من كنتم ضد الإسلام وليس نحن.. فحين كنتم انتم مع الخميني كنا نحن نحاربه في معركة القادسية التي لولاها لاحتلت كل بلاد العرب على يد الفرس الصفويين ولأشُعلت نار المجوس في قلب الكعبة المشرفة , وفي معركتنا الأخيرة ضد القوى الامبريالية العالمية بقيادة أمريكا خاض البعثييون معركة الحواسم بقيادة الشهيد صدام حسين بكل إيمان وصدق وإخلاص للأمة ورسم الشهيد صدام حسين صوره مشرقه مشرفه من حيث الإيمان والصلابة ونكران الذات فكانت أخر كلمه قالها اشهد أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله .وأنت تعلم أن الله يثبت الذين امنوا بالقول الثابت وهو الشهادتين ... ولا تنسى إن شهيدنا ذّكر بفلسطين وهو على حبل المشنقة ولا زال رفاقنا يجاهدون في العراق للتحرير العراق من دنس الفرس حلفائكم ويقودهم المجاهد غزة إبراهيم الدوري أما انتم فاخترتم التحالف مع بريمر وحكومة الاحتلال من اجل رفعة الإسلام ورفع راية لا اله إلا الله !!!!!حيث تحالفتم معهم ورضيتم بالمشاركة في حكومة الاحتلال بقيادة طارق الهاشمي, هذا انتم وهذا نحن قلّي بربك من خان الإسلام والأمة ؟؟؟!!!!!!
يا أستاذ نحن نخدم الإسلام أكثر منك أنت ,,, لاننا وقفنا دوماً في صفه ولم نتحالف يوماً مع عدوه .. أما انتم فكنتم ولا زلتم حتى اليوم حلفاء مع أعداء الإسلام من الفرس والروم وحتى الصهاينة أما نحن فلا زلنا على العهد نموت ولا نساوم على ديننا ولا على مصير أمتنا
ولكننا يا أستاذيَّ العزيز ضد تسييس الإسلام وضد الإسلام السياسي الذي يستغل العاطفة الدينية من اجل التأثير على عقول الناس واستمالتهم, نعم نحن ضد الغش والخداع ونحن نؤمن بأن الدين لله والوطن للجميع وليس حكراً على المسلمين فقط.
شيخنا العزيز ادعوك لقراءة الإسلام مرة أخرى فأنت قد جانبت الصواب مرتين المرة الأولى حين احتكرت الله على المسلمين فقط والثانية حين ادعيت أن كل القوميين كفار وفي الحالتين قد جانبت الصواب وارتكبت ما من شأنه أن يفرق الأمة ويقزم الإسلام ويجعله دينا يخدم المسلمين فقط وهو في الحقيقة دين جاء لخدمة ورفعة الناس جميعاً .
يا شيخ فلتعد القراءة والكتابة إني أراك لحنت .
مع خالص احترامي وتقدري لك ولصديقي
يا شيخ فلتعد القراءة والكتابة مرتين في الأولى اقرأ تاريخ القوميين جيداً واقرأ تاريخ حزبكم في الثانية
لقد جاء في مقالك ' القوميون العرب والأنظمة القومية والإسلام ' الكثير من المغالطات فالقوميين لم يكونوا يوماً ضد الإسلام و المسلمين.. ولم يكونوا يوماً ضد الدين والإيمان .
ولكن استميحك عذراً وأرجوك أن تقرأنا جيداً
فالقوميون البعثيون يكنون للإسلام وللدين احتراماً كبيراً فمؤسس البعث احمد ميشيل عفلق قال في إحياء ذكرى النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم'كان محمد كل العرب فليكن كل العرب محمداً ' وشبلي العيسمي المنّظر الكبير لحزب البعث ولفكره كتب كتاب اسماه 'عروبة الإسلام وعالميته' وأشار فيه أن العروبة جسد روحه الإسلام ولا ادري ما فائدة الجسد دون روح يا شيخنا العزيز !!!!
كما وانه في كل أدبيات حزب البعث العربي الاشتراكي وكتابات مفكريه أكدوا على أننا في صف الإيمان في مواجهة الإلحاد وعليه فإن حزب البعث حزب مؤمن بوجود الله وليس ملحد
وإذا نظرت إلى شعار حزب البعث 'أمه عربية واحدة ذات رسالة خالدة ' وتساءلت ما هي الرسالة الخالدة ؟؟ ستجد انك أخطأت في كل ما قلته في مقالتك فالرسالة الخالدة في أدبيات حزب البعث هي الرسالة العربية والإسلامية المحمدية بكل ما تحمله تلك الرسالة من تراث وفكر ومبادئ .. فنحن نعتز بكل التراث العربي , ونعتز بالتجربة الإسلامية والرسالة الإسلامية ونفتخر بالخلفاء الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم كما ونفتخر بكل الصحابة القادة العظماء الفاتحين أمثال خالد بن الوليد .. وإذا دققت النظر ستجد إننا خضنا معاركنا الحاسمة مع أعداء الأمة وأعداء الدين وستجد إنكم انتم من كنتم ضد الإسلام وليس نحن.. فحين كنتم انتم مع الخميني كنا نحن نحاربه في معركة القادسية التي لولاها لاحتلت كل بلاد العرب على يد الفرس الصفويين ولأشُعلت نار المجوس في قلب الكعبة المشرفة , وفي معركتنا الأخيرة ضد القوى الامبريالية العالمية بقيادة أمريكا خاض البعثييون معركة الحواسم بقيادة الشهيد صدام حسين بكل إيمان وصدق وإخلاص للأمة ورسم الشهيد صدام حسين صوره مشرقه مشرفه من حيث الإيمان والصلابة ونكران الذات فكانت أخر كلمه قالها اشهد أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله .وأنت تعلم أن الله يثبت الذين امنوا بالقول الثابت وهو الشهادتين ... ولا تنسى إن شهيدنا ذّكر بفلسطين وهو على حبل المشنقة ولا زال رفاقنا يجاهدون في العراق للتحرير العراق من دنس الفرس حلفائكم ويقودهم المجاهد غزة إبراهيم الدوري أما انتم فاخترتم التحالف مع بريمر وحكومة الاحتلال من اجل رفعة الإسلام ورفع راية لا اله إلا الله !!!!!حيث تحالفتم معهم ورضيتم بالمشاركة في حكومة الاحتلال بقيادة طارق الهاشمي, هذا انتم وهذا نحن قلّي بربك من خان الإسلام والأمة ؟؟؟!!!!!!
يا أستاذ نحن نخدم الإسلام أكثر منك أنت ,,, لاننا وقفنا دوماً في صفه ولم نتحالف يوماً مع عدوه .. أما انتم فكنتم ولا زلتم حتى اليوم حلفاء مع أعداء الإسلام من الفرس والروم وحتى الصهاينة أما نحن فلا زلنا على العهد نموت ولا نساوم على ديننا ولا على مصير أمتنا
ولكننا يا أستاذيَّ العزيز ضد تسييس الإسلام وضد الإسلام السياسي الذي يستغل العاطفة الدينية من اجل التأثير على عقول الناس واستمالتهم, نعم نحن ضد الغش والخداع ونحن نؤمن بأن الدين لله والوطن للجميع وليس حكراً على المسلمين فقط.
شيخنا العزيز ادعوك لقراءة الإسلام مرة أخرى فأنت قد جانبت الصواب مرتين المرة الأولى حين احتكرت الله على المسلمين فقط والثانية حين ادعيت أن كل القوميين كفار وفي الحالتين قد جانبت الصواب وارتكبت ما من شأنه أن يفرق الأمة ويقزم الإسلام ويجعله دينا يخدم المسلمين فقط وهو في الحقيقة دين جاء لخدمة ورفعة الناس جميعاً .
يا شيخ فلتعد القراءة والكتابة إني أراك لحنت .
مع خالص احترامي وتقدري لك ولصديقي
يا شيخ فلتعد القراءة والكتابة مرتين في الأولى اقرأ تاريخ القوميين جيداً واقرأ تاريخ حزبكم في الثانية
لقد جاء في مقالك ' القوميون العرب والأنظمة القومية والإسلام ' الكثير من المغالطات فالقوميين لم يكونوا يوماً ضد الإسلام و المسلمين.. ولم يكونوا يوماً ضد الدين والإيمان .
ولكن استميحك عذراً وأرجوك أن تقرأنا جيداً
فالقوميون البعثيون يكنون للإسلام وللدين احتراماً كبيراً فمؤسس البعث احمد ميشيل عفلق قال في إحياء ذكرى النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم'كان محمد كل العرب فليكن كل العرب محمداً ' وشبلي العيسمي المنّظر الكبير لحزب البعث ولفكره كتب كتاب اسماه 'عروبة الإسلام وعالميته' وأشار فيه أن العروبة جسد روحه الإسلام ولا ادري ما فائدة الجسد دون روح يا شيخنا العزيز !!!!
كما وانه في كل أدبيات حزب البعث العربي الاشتراكي وكتابات مفكريه أكدوا على أننا في صف الإيمان في مواجهة الإلحاد وعليه فإن حزب البعث حزب مؤمن بوجود الله وليس ملحد
وإذا نظرت إلى شعار حزب البعث 'أمه عربية واحدة ذات رسالة خالدة ' وتساءلت ما هي الرسالة الخالدة ؟؟ ستجد انك أخطأت في كل ما قلته في مقالتك فالرسالة الخالدة في أدبيات حزب البعث هي الرسالة العربية والإسلامية المحمدية بكل ما تحمله تلك الرسالة من تراث وفكر ومبادئ .. فنحن نعتز بكل التراث العربي , ونعتز بالتجربة الإسلامية والرسالة الإسلامية ونفتخر بالخلفاء الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم كما ونفتخر بكل الصحابة القادة العظماء الفاتحين أمثال خالد بن الوليد .. وإذا دققت النظر ستجد إننا خضنا معاركنا الحاسمة مع أعداء الأمة وأعداء الدين وستجد إنكم انتم من كنتم ضد الإسلام وليس نحن.. فحين كنتم انتم مع الخميني كنا نحن نحاربه في معركة القادسية التي لولاها لاحتلت كل بلاد العرب على يد الفرس الصفويين ولأشُعلت نار المجوس في قلب الكعبة المشرفة , وفي معركتنا الأخيرة ضد القوى الامبريالية العالمية بقيادة أمريكا خاض البعثييون معركة الحواسم بقيادة الشهيد صدام حسين بكل إيمان وصدق وإخلاص للأمة ورسم الشهيد صدام حسين صوره مشرقه مشرفه من حيث الإيمان والصلابة ونكران الذات فكانت أخر كلمه قالها اشهد أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله .وأنت تعلم أن الله يثبت الذين امنوا بالقول الثابت وهو الشهادتين ... ولا تنسى إن شهيدنا ذّكر بفلسطين وهو على حبل المشنقة ولا زال رفاقنا يجاهدون في العراق للتحرير العراق من دنس الفرس حلفائكم ويقودهم المجاهد غزة إبراهيم الدوري أما انتم فاخترتم التحالف مع بريمر وحكومة الاحتلال من اجل رفعة الإسلام ورفع راية لا اله إلا الله !!!!!حيث تحالفتم معهم ورضيتم بالمشاركة في حكومة الاحتلال بقيادة طارق الهاشمي, هذا انتم وهذا نحن قلّي بربك من خان الإسلام والأمة ؟؟؟!!!!!!
يا أستاذ نحن نخدم الإسلام أكثر منك أنت ,,, لاننا وقفنا دوماً في صفه ولم نتحالف يوماً مع عدوه .. أما انتم فكنتم ولا زلتم حتى اليوم حلفاء مع أعداء الإسلام من الفرس والروم وحتى الصهاينة أما نحن فلا زلنا على العهد نموت ولا نساوم على ديننا ولا على مصير أمتنا
ولكننا يا أستاذيَّ العزيز ضد تسييس الإسلام وضد الإسلام السياسي الذي يستغل العاطفة الدينية من اجل التأثير على عقول الناس واستمالتهم, نعم نحن ضد الغش والخداع ونحن نؤمن بأن الدين لله والوطن للجميع وليس حكراً على المسلمين فقط.
شيخنا العزيز ادعوك لقراءة الإسلام مرة أخرى فأنت قد جانبت الصواب مرتين المرة الأولى حين احتكرت الله على المسلمين فقط والثانية حين ادعيت أن كل القوميين كفار وفي الحالتين قد جانبت الصواب وارتكبت ما من شأنه أن يفرق الأمة ويقزم الإسلام ويجعله دينا يخدم المسلمين فقط وهو في الحقيقة دين جاء لخدمة ورفعة الناس جميعاً .
يا شيخ فلتعد القراءة والكتابة إني أراك لحنت .
مع خالص احترامي وتقدري لك ولصديقي
التعليقات
الغرب يعرف ان من ينتسب الى الاسلام هو عدوة لانة لايساوم على فلسطين وقضايا الامة العربية والاسلامية ام الغير الله اعلم بهم
الفرس او الشيعة نقيض للمسلمين كيف يكون هنالك اتفاق معهم ام الغرب والصهاينة ليس لهم عدو غير الاسلام
ارجو ان تصحح انت معلوماتك ولا تكن من يطلق الاشاعة ويصدقها