بعد التحولات والتبدلات في الوضع الاقليمي المجاور للأردن اصبح حريا بالمسؤولين اخذ الواجبات المنوطة بهم وذلك من اجل ان يكون موسما سياحيا بإمتياز خلقته الظروف المحيطة بنا وعلى المؤسسات المعنية أن تقدم برامجها وعروضها من أجل جلب المصطافون العرب الى الأردن بدل التوجه الى الغرب لقضاء اجازاتهم وعطلهم الصيفية ,
ان اعلان معظم دول الخليج العربي بنصح رعياها بعدم التوجه الى لبنان والطلب من رعاياها المقيمين مغادرة لبنان بسبب الأوضاع الأمنية التي اصبحت سائدة في لبنان وخاصة الوضع في طرابلس وأمتداد ذلك الى العاصمة بيروت حيث الاشتباكات التي جرت بين مناصري التيار العربي المحسوب على سوريا وتيار المستقبل المعارض لسوريا اخذت ابعادا واشكالا متعددة وخاصة بعد تفقام الوضع السوري الذي كانت معظم رعايا الخليج تتوجه اليه في عطلاتها الصيفية ومن ثم الى لبنان حيث اصبحت الأوضاع مرعبه في هذا الوقت بينما يستعد عشرات الآلاف من الخليجين للتوجه خارج بلدانهم لقضاء عطلاتهم الصيفية ,
ان جعل هذا الموسم السياحي موسما مميزا لتلك الرعايا لما يشهده من استقرار في وضعه الأمني بالاضافة الى اجواءه العربية التي تشابه اجواء الخليج سيجعل منه محجا لقضاء عطلات الأشقاء في دول الخليج بعد جملة من الأوضاع في البلاد العربية وعدم استقرار الوضع في مصر وتونس وغيرها من البلدان فقد اصبحت الطريق ممهدة لأن يكون الأردن هو الرائد في استقبال تلك الأفواج وتقديم التسهيلات اللازمة لها وتوفير البنى الضرورية حتى ينجح هذا الموسم ويتمكن من استيعاب كل الأعداد السياحية المتوقعة ,
اننا مطالبون جميعا في توفير سبل الراحة والرعاية لكل زوار الأردن ابتداءا من المطارات والحدود البرية وخاصة حدود (( العمري – المدورة )) وذلك بزيادة الكوادر التي تسهل عميلة المرور دون تأخير او طوابير كنا نشهدها في سنوات سابقة وبدون مثل هذه الأعداد المتوقعة ليكون الأردن قادرا على استيعاب أي كم متوقع من الزوار !!! وبدون مشاكل أو معوقات وخاصة من كوادر الجمارك الأردنية التي نتوقع منها تقديم التسهيلات بطرق عصرية ودون تعقيدات في اجراءات التفتيش للزوار بل المساعدة على أن تكون حركة المرور انسيابية بإنتظام ,, ولا ننسى اعداد المغتربين العائدين الى وطنهم لقضاء اجازة الصيف ,
لا بد ان تتكاتف جيمع الجهود الخيرة من أجل الأردن وخير الأردن وأن نعكس الصورة الحضارية في التعامل مع القادمين العرب بإحترام ودون استغلال من قبل أحد أو أي قطاع خدماتي للزوار وضيوف الأردن ,
نتمنى لكل الكوادر الأردنية بمختلف فئاتها نجاحا باهرا في هذا الموسم السياحي لتساعد الأردن على اجتياز محنته وضائقته الاقتصادية التي يمر بها بحيث تحلحل الوضع الاقتصادي ويكون موسما رافدا للاقتصاد بجميع قطاعاته ,, لنكون مضيافين كما كنا دائما دون أية عوائق وسلبيات مع تقديرنا لكل الأجهزة المختصة على دروها الوطني وريادتها المعهودة من اجل انجاح هذا الموسم السياحي بإمتياز ,,, وحمى الله الأردن .
بعد التحولات والتبدلات في الوضع الاقليمي المجاور للأردن اصبح حريا بالمسؤولين اخذ الواجبات المنوطة بهم وذلك من اجل ان يكون موسما سياحيا بإمتياز خلقته الظروف المحيطة بنا وعلى المؤسسات المعنية أن تقدم برامجها وعروضها من أجل جلب المصطافون العرب الى الأردن بدل التوجه الى الغرب لقضاء اجازاتهم وعطلهم الصيفية ,
ان اعلان معظم دول الخليج العربي بنصح رعياها بعدم التوجه الى لبنان والطلب من رعاياها المقيمين مغادرة لبنان بسبب الأوضاع الأمنية التي اصبحت سائدة في لبنان وخاصة الوضع في طرابلس وأمتداد ذلك الى العاصمة بيروت حيث الاشتباكات التي جرت بين مناصري التيار العربي المحسوب على سوريا وتيار المستقبل المعارض لسوريا اخذت ابعادا واشكالا متعددة وخاصة بعد تفقام الوضع السوري الذي كانت معظم رعايا الخليج تتوجه اليه في عطلاتها الصيفية ومن ثم الى لبنان حيث اصبحت الأوضاع مرعبه في هذا الوقت بينما يستعد عشرات الآلاف من الخليجين للتوجه خارج بلدانهم لقضاء عطلاتهم الصيفية ,
ان جعل هذا الموسم السياحي موسما مميزا لتلك الرعايا لما يشهده من استقرار في وضعه الأمني بالاضافة الى اجواءه العربية التي تشابه اجواء الخليج سيجعل منه محجا لقضاء عطلات الأشقاء في دول الخليج بعد جملة من الأوضاع في البلاد العربية وعدم استقرار الوضع في مصر وتونس وغيرها من البلدان فقد اصبحت الطريق ممهدة لأن يكون الأردن هو الرائد في استقبال تلك الأفواج وتقديم التسهيلات اللازمة لها وتوفير البنى الضرورية حتى ينجح هذا الموسم ويتمكن من استيعاب كل الأعداد السياحية المتوقعة ,
اننا مطالبون جميعا في توفير سبل الراحة والرعاية لكل زوار الأردن ابتداءا من المطارات والحدود البرية وخاصة حدود (( العمري – المدورة )) وذلك بزيادة الكوادر التي تسهل عميلة المرور دون تأخير او طوابير كنا نشهدها في سنوات سابقة وبدون مثل هذه الأعداد المتوقعة ليكون الأردن قادرا على استيعاب أي كم متوقع من الزوار !!! وبدون مشاكل أو معوقات وخاصة من كوادر الجمارك الأردنية التي نتوقع منها تقديم التسهيلات بطرق عصرية ودون تعقيدات في اجراءات التفتيش للزوار بل المساعدة على أن تكون حركة المرور انسيابية بإنتظام ,, ولا ننسى اعداد المغتربين العائدين الى وطنهم لقضاء اجازة الصيف ,
لا بد ان تتكاتف جيمع الجهود الخيرة من أجل الأردن وخير الأردن وأن نعكس الصورة الحضارية في التعامل مع القادمين العرب بإحترام ودون استغلال من قبل أحد أو أي قطاع خدماتي للزوار وضيوف الأردن ,
نتمنى لكل الكوادر الأردنية بمختلف فئاتها نجاحا باهرا في هذا الموسم السياحي لتساعد الأردن على اجتياز محنته وضائقته الاقتصادية التي يمر بها بحيث تحلحل الوضع الاقتصادي ويكون موسما رافدا للاقتصاد بجميع قطاعاته ,, لنكون مضيافين كما كنا دائما دون أية عوائق وسلبيات مع تقديرنا لكل الأجهزة المختصة على دروها الوطني وريادتها المعهودة من اجل انجاح هذا الموسم السياحي بإمتياز ,,, وحمى الله الأردن .
بعد التحولات والتبدلات في الوضع الاقليمي المجاور للأردن اصبح حريا بالمسؤولين اخذ الواجبات المنوطة بهم وذلك من اجل ان يكون موسما سياحيا بإمتياز خلقته الظروف المحيطة بنا وعلى المؤسسات المعنية أن تقدم برامجها وعروضها من أجل جلب المصطافون العرب الى الأردن بدل التوجه الى الغرب لقضاء اجازاتهم وعطلهم الصيفية ,
ان اعلان معظم دول الخليج العربي بنصح رعياها بعدم التوجه الى لبنان والطلب من رعاياها المقيمين مغادرة لبنان بسبب الأوضاع الأمنية التي اصبحت سائدة في لبنان وخاصة الوضع في طرابلس وأمتداد ذلك الى العاصمة بيروت حيث الاشتباكات التي جرت بين مناصري التيار العربي المحسوب على سوريا وتيار المستقبل المعارض لسوريا اخذت ابعادا واشكالا متعددة وخاصة بعد تفقام الوضع السوري الذي كانت معظم رعايا الخليج تتوجه اليه في عطلاتها الصيفية ومن ثم الى لبنان حيث اصبحت الأوضاع مرعبه في هذا الوقت بينما يستعد عشرات الآلاف من الخليجين للتوجه خارج بلدانهم لقضاء عطلاتهم الصيفية ,
ان جعل هذا الموسم السياحي موسما مميزا لتلك الرعايا لما يشهده من استقرار في وضعه الأمني بالاضافة الى اجواءه العربية التي تشابه اجواء الخليج سيجعل منه محجا لقضاء عطلات الأشقاء في دول الخليج بعد جملة من الأوضاع في البلاد العربية وعدم استقرار الوضع في مصر وتونس وغيرها من البلدان فقد اصبحت الطريق ممهدة لأن يكون الأردن هو الرائد في استقبال تلك الأفواج وتقديم التسهيلات اللازمة لها وتوفير البنى الضرورية حتى ينجح هذا الموسم ويتمكن من استيعاب كل الأعداد السياحية المتوقعة ,
اننا مطالبون جميعا في توفير سبل الراحة والرعاية لكل زوار الأردن ابتداءا من المطارات والحدود البرية وخاصة حدود (( العمري – المدورة )) وذلك بزيادة الكوادر التي تسهل عميلة المرور دون تأخير او طوابير كنا نشهدها في سنوات سابقة وبدون مثل هذه الأعداد المتوقعة ليكون الأردن قادرا على استيعاب أي كم متوقع من الزوار !!! وبدون مشاكل أو معوقات وخاصة من كوادر الجمارك الأردنية التي نتوقع منها تقديم التسهيلات بطرق عصرية ودون تعقيدات في اجراءات التفتيش للزوار بل المساعدة على أن تكون حركة المرور انسيابية بإنتظام ,, ولا ننسى اعداد المغتربين العائدين الى وطنهم لقضاء اجازة الصيف ,
لا بد ان تتكاتف جيمع الجهود الخيرة من أجل الأردن وخير الأردن وأن نعكس الصورة الحضارية في التعامل مع القادمين العرب بإحترام ودون استغلال من قبل أحد أو أي قطاع خدماتي للزوار وضيوف الأردن ,
نتمنى لكل الكوادر الأردنية بمختلف فئاتها نجاحا باهرا في هذا الموسم السياحي لتساعد الأردن على اجتياز محنته وضائقته الاقتصادية التي يمر بها بحيث تحلحل الوضع الاقتصادي ويكون موسما رافدا للاقتصاد بجميع قطاعاته ,, لنكون مضيافين كما كنا دائما دون أية عوائق وسلبيات مع تقديرنا لكل الأجهزة المختصة على دروها الوطني وريادتها المعهودة من اجل انجاح هذا الموسم السياحي بإمتياز ,,, وحمى الله الأردن .
التعليقات
وهلا ويا مية رحب بزوارنا ,