كثيرون جدا جدا هم الاردنيين الذين اقدمت شركة تسمي نفسها بالوطنية وهي صهيونية تسيطر على فلسطين المحتله بسرقة فلوس الاردنيين الذين يملكون هواتف خليوية ووصل الامر بهذة الشركة السارقة الى سرقة ما لدى المواطنين من ارصده مالية في اجهزتهم الخليوية بمجرد دخولها على بث محطات الارسال العائدة للشبكات الاردنية . ويعود دخولها او اختراقها لضعف ارسال الشبكات الاردنية التي للان لم تحمي المواطن الاردني من سرقة رصيدة الذي دفعه من اجل قضاء مكالماته الوطنية الاردنية .
والغريب في الامر ان الشركات الاردنية صاحبة الشبكة الهاتفية تعترف بهذة السرقه تحت بند انك اتصلت دوليا . علما ان هذا الاتصال تم داخل الاردن ومع هاتف اردني وداخل مدينة اردنية اي ان المواطن الاردني لم يغادر منزلة او مكان تواجده الى دولة اخرى .والذي يتصل به او الذي اتصل بة هو الاخر يتواجد على الارض الاردنية اي كليهما في الاردن .
مطلوب الان من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وقف سرقة هذة الاموال التي تقوم بها الشركة الصهيونية ووقف التعامل معها وحماية المواطنين وارجاع الارصدة التي تمت سرقتها . والضغط على شركات الاتصالات الاردنية بالعمل على تقوية بث ارسالها الذي يعاني من انهيار في قوة البث في كثير من مناطق المملكة .
وقد وصلت قوة سرقتها او تغطيتها على الشركات الاردنية الى مشارف عمان وجميع المناطق المشرفه على الضفة الغربية والاغوار .
كثيرون جدا جدا هم الاردنيين الذين اقدمت شركة تسمي نفسها بالوطنية وهي صهيونية تسيطر على فلسطين المحتله بسرقة فلوس الاردنيين الذين يملكون هواتف خليوية ووصل الامر بهذة الشركة السارقة الى سرقة ما لدى المواطنين من ارصده مالية في اجهزتهم الخليوية بمجرد دخولها على بث محطات الارسال العائدة للشبكات الاردنية . ويعود دخولها او اختراقها لضعف ارسال الشبكات الاردنية التي للان لم تحمي المواطن الاردني من سرقة رصيدة الذي دفعه من اجل قضاء مكالماته الوطنية الاردنية .
والغريب في الامر ان الشركات الاردنية صاحبة الشبكة الهاتفية تعترف بهذة السرقه تحت بند انك اتصلت دوليا . علما ان هذا الاتصال تم داخل الاردن ومع هاتف اردني وداخل مدينة اردنية اي ان المواطن الاردني لم يغادر منزلة او مكان تواجده الى دولة اخرى .والذي يتصل به او الذي اتصل بة هو الاخر يتواجد على الارض الاردنية اي كليهما في الاردن .
مطلوب الان من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وقف سرقة هذة الاموال التي تقوم بها الشركة الصهيونية ووقف التعامل معها وحماية المواطنين وارجاع الارصدة التي تمت سرقتها . والضغط على شركات الاتصالات الاردنية بالعمل على تقوية بث ارسالها الذي يعاني من انهيار في قوة البث في كثير من مناطق المملكة .
وقد وصلت قوة سرقتها او تغطيتها على الشركات الاردنية الى مشارف عمان وجميع المناطق المشرفه على الضفة الغربية والاغوار .
كثيرون جدا جدا هم الاردنيين الذين اقدمت شركة تسمي نفسها بالوطنية وهي صهيونية تسيطر على فلسطين المحتله بسرقة فلوس الاردنيين الذين يملكون هواتف خليوية ووصل الامر بهذة الشركة السارقة الى سرقة ما لدى المواطنين من ارصده مالية في اجهزتهم الخليوية بمجرد دخولها على بث محطات الارسال العائدة للشبكات الاردنية . ويعود دخولها او اختراقها لضعف ارسال الشبكات الاردنية التي للان لم تحمي المواطن الاردني من سرقة رصيدة الذي دفعه من اجل قضاء مكالماته الوطنية الاردنية .
والغريب في الامر ان الشركات الاردنية صاحبة الشبكة الهاتفية تعترف بهذة السرقه تحت بند انك اتصلت دوليا . علما ان هذا الاتصال تم داخل الاردن ومع هاتف اردني وداخل مدينة اردنية اي ان المواطن الاردني لم يغادر منزلة او مكان تواجده الى دولة اخرى .والذي يتصل به او الذي اتصل بة هو الاخر يتواجد على الارض الاردنية اي كليهما في الاردن .
مطلوب الان من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وقف سرقة هذة الاموال التي تقوم بها الشركة الصهيونية ووقف التعامل معها وحماية المواطنين وارجاع الارصدة التي تمت سرقتها . والضغط على شركات الاتصالات الاردنية بالعمل على تقوية بث ارسالها الذي يعاني من انهيار في قوة البث في كثير من مناطق المملكة .
وقد وصلت قوة سرقتها او تغطيتها على الشركات الاردنية الى مشارف عمان وجميع المناطق المشرفه على الضفة الغربية والاغوار .
التعليقات