خاص - احمد عريقات - هي شكوى عامة بين اهالي لواء الرصيفة من سلوكيات موظفي المؤسسة الاستهلاكية العسكرية - طريق ياجوز.
فبعد ان ينتهي المستهلك من جمع احتياجاته في العربة الخاصة لتنتهي رحلة التسوق امام الكاش حيث يضع حاجاته على الطاولة امام المحاسب وبمجرد ان يمسك بالفاتورة ويحمل الاكياس ليهم بالمغادرة يوقفه احد الموظفين الملازمين للكاش والذين يظلون يطالعون المستهلكين بنظرات مريبة طوال الوقت ليطلب منه الفاتورة لانه يريد ان يقارن الاشياء التي في الاكياس مع الفاتورة لعل هذا المستهلك سرق شيئا ووضعه في كيسه دون ان يحاسب عنه، ليسقط المستهلك في بئر من الحيرة ولتنقطع انفاسه حرجا امام باقي الناس من رواد المؤسسة.
احدى السيدات وهي معلمة اكدت ان هذا الموقف حدث معها ثلاث مرات وعندما احتجت في اخر مرة على هذا السلوك اخبرها الموظف انها اوامر الادارة لذا فقد امتنعت عن الذهاب الى المؤسسة وهي الان تقصد المول فهي على استعداد لدفع فرق السعر مقابل الحفاظ على ماء الوجه وكرامتها.
كما شملت الشكوى رجال الامن العام حتى عندما يقصدون المؤسسة بعد انتهاء الدوام الرسمي وهم يرتدون الزي العسكري لشراء حاجاتهم في طريق العودة الى بيوتهم لتنتهك كرامتهم وتكسر هيبتهم الوظيفية امام موظف يطالبهم بمقارنة الفاتورة بالاشياء الموجودة في الاكياس ليكون حتى رجل الامن الذي وجد لحمايتنا متهم بالسرقة حتى تثبت الفاتورة براءته.
خاص - احمد عريقات - هي شكوى عامة بين اهالي لواء الرصيفة من سلوكيات موظفي المؤسسة الاستهلاكية العسكرية - طريق ياجوز.
فبعد ان ينتهي المستهلك من جمع احتياجاته في العربة الخاصة لتنتهي رحلة التسوق امام الكاش حيث يضع حاجاته على الطاولة امام المحاسب وبمجرد ان يمسك بالفاتورة ويحمل الاكياس ليهم بالمغادرة يوقفه احد الموظفين الملازمين للكاش والذين يظلون يطالعون المستهلكين بنظرات مريبة طوال الوقت ليطلب منه الفاتورة لانه يريد ان يقارن الاشياء التي في الاكياس مع الفاتورة لعل هذا المستهلك سرق شيئا ووضعه في كيسه دون ان يحاسب عنه، ليسقط المستهلك في بئر من الحيرة ولتنقطع انفاسه حرجا امام باقي الناس من رواد المؤسسة.
احدى السيدات وهي معلمة اكدت ان هذا الموقف حدث معها ثلاث مرات وعندما احتجت في اخر مرة على هذا السلوك اخبرها الموظف انها اوامر الادارة لذا فقد امتنعت عن الذهاب الى المؤسسة وهي الان تقصد المول فهي على استعداد لدفع فرق السعر مقابل الحفاظ على ماء الوجه وكرامتها.
كما شملت الشكوى رجال الامن العام حتى عندما يقصدون المؤسسة بعد انتهاء الدوام الرسمي وهم يرتدون الزي العسكري لشراء حاجاتهم في طريق العودة الى بيوتهم لتنتهك كرامتهم وتكسر هيبتهم الوظيفية امام موظف يطالبهم بمقارنة الفاتورة بالاشياء الموجودة في الاكياس ليكون حتى رجل الامن الذي وجد لحمايتنا متهم بالسرقة حتى تثبت الفاتورة براءته.
خاص - احمد عريقات - هي شكوى عامة بين اهالي لواء الرصيفة من سلوكيات موظفي المؤسسة الاستهلاكية العسكرية - طريق ياجوز.
فبعد ان ينتهي المستهلك من جمع احتياجاته في العربة الخاصة لتنتهي رحلة التسوق امام الكاش حيث يضع حاجاته على الطاولة امام المحاسب وبمجرد ان يمسك بالفاتورة ويحمل الاكياس ليهم بالمغادرة يوقفه احد الموظفين الملازمين للكاش والذين يظلون يطالعون المستهلكين بنظرات مريبة طوال الوقت ليطلب منه الفاتورة لانه يريد ان يقارن الاشياء التي في الاكياس مع الفاتورة لعل هذا المستهلك سرق شيئا ووضعه في كيسه دون ان يحاسب عنه، ليسقط المستهلك في بئر من الحيرة ولتنقطع انفاسه حرجا امام باقي الناس من رواد المؤسسة.
احدى السيدات وهي معلمة اكدت ان هذا الموقف حدث معها ثلاث مرات وعندما احتجت في اخر مرة على هذا السلوك اخبرها الموظف انها اوامر الادارة لذا فقد امتنعت عن الذهاب الى المؤسسة وهي الان تقصد المول فهي على استعداد لدفع فرق السعر مقابل الحفاظ على ماء الوجه وكرامتها.
كما شملت الشكوى رجال الامن العام حتى عندما يقصدون المؤسسة بعد انتهاء الدوام الرسمي وهم يرتدون الزي العسكري لشراء حاجاتهم في طريق العودة الى بيوتهم لتنتهك كرامتهم وتكسر هيبتهم الوظيفية امام موظف يطالبهم بمقارنة الفاتورة بالاشياء الموجودة في الاكياس ليكون حتى رجل الامن الذي وجد لحمايتنا متهم بالسرقة حتى تثبت الفاتورة براءته.
التعليقات
لأنه قوانين المؤسسات المدنية والعسكرية انه السرقات تخصم من رواتب الموظفين
اللي الذين ياكلون من كد الشعب و عرقه و يخنون الامانه. سياتي يوم يفرغ فيه صبر شعب الاردن. و سترون وجها غير الذي ترون اليوم...
.......والله هالشعب ما في زيه!! ما اطيب أخلاقه وتسامحه مع الغريب!! ويا ويل اللي يعادينا..........
نعم انا اعتقد انها غير لائقه بحق المواطن او المواطنه وتسبب له الاحراج الكبير امام الزبائن ولكن ..!!
دعوني اقص عليكم حادثه حصلت معي شخصيا قبل عدة اعوام وعند محاولة احد الموظفين التدقيق على فاتورة سيده ومشترياتها ومقارنتهما عصب زوج هذه السيده ورفع صوته على الموظف وعند سؤالي لماذا العصبيه اجاب بان هذا اتهام لزوجتي وتشكيك في امانتها وبكل هدوء طلبت منه الحضور الى مكتبي وبعد اقناعه بان هذا اجراء روتيني قمنا بتفقد مشترياته لنجد ان هناك بضاعه بقيمة سبعة دنانير ونصف لم يتم المحاسبه عليها وهنا تغير وجه الرجل ونظر الى زوجته بعيون حاقده وغاضبه وازدراء واعتذر من الموظف .
ولكن المفاجاه الكبرى كانت من هو ذلك الرجل انه ملحق عسكري من احد الدول ولن اذكرها هنا .
واترك التحليل لكم.
زياد عبابنه
اعتقد ان هذه من واجب الزبون نفسه ان يقارن فاتورته مع مشترياته - نعم قد تحصل من قبل ضعاف النفوس وتكون مقصوده وقد تكون خطا وغير مقصوده مثل تمرير ماده اكثر من مره على جهاز قارىء الاسعار وعادة ما تكون شاشة الكاش موجهه باتجاه الزبون ويستطيع مراقبة كل عمليه .
1- اولا الكاشيير يحاسب عن كل مافى العربة .
2-بعد ذلك يحاسب الزبون ويذهب بإتجاهبوابةالخروج .
3- من اين سيأتى بأغراض جديدة وكيف .
4-المطلوب الإقتداء بالكارفور والسيتاون وغيره طريق خروج فقط .
أنا لو بدوا يفتشنى بخليه يفتش على راحته وبعد ذلك برمى الأغراض بوجه وأسترجع نقودى مع العلم أننى لا أوصى بالذهاب للمؤسسة بحسها بصراحة ,,,,,
مع الشكر
هاي الأغراض الموجودة عند الكاشيير عادى , هاي وضعت للسرقة من الزبون ولما ينمسك الموظف , عادى بحكيلك أه أسف , فكرت هذا الغرض لك
نعم لا احد ينكر بانه قد يوجد ضعيف نفس ومريض اخلاقي يقوم بهذه الاعمال ونحن بشر الزبون مواطن والكاشير ايضا مواطن ومن يسرق مواطن ايضا ولا يمكن ان يكون الجميع بنفس المواصفات والاخلاق
المقصود انه من الواجب تفقد فاتورتك قبل الخروج مع تحفظي الشديد - رغم كل ما كتبته سابقا - على اسلوب تدقيق الفاتوره ومقارنتها مع المشتريات قد يكون هناك وسائل اخرى اقل احراجا للزبون .
وتحياتي لك
المولات الضخمة لا تتصرف هكذا تصرف بل يستخدموا التكنولوجيا من كاميرات وأجهزة مراقبة مختلفة.. بامكانها تطبيق هذه التكنولوجيا بكل بساطه بدلا من هذه التصرفات التي تطرد الزبائن بشكل غير مباشر وتنتهك هيبة وكرامة المواطن من عسكريين وشرطه ومدنيين!!!
السيد علي المحترم
اولا العاملين محترمين جدا ولا يتعمدوا الاساءه لاحد وضباطه محترمين جدا. ولكن الشعب بده ناس تضغطه والاجراء صحيح لمراقبة اصحاب النفوس المريضه.
واحمدوا الله على هذه الخدمه من الجيش
وبالنسبه للمولات لفرق الاسعار عن المؤسسه انها تلجأ للعروض اللي تعتمد على البونص
والله يا علي عيب غلط كلامك.
يعني كيس سكر او رز بالعربايه من تحت او طرد فاين او علبه بيبسي بأيد المنتفع وما حاسب عليها من دون ما يكون قاصد يعني سهو
يعني مواطن بشتكي تنو اعطى الكاشير 50 مش 20 مثلا بنرجع للكاميرا بنعمل ززوم وببين مين الصادق او مواطن بشتكي ان حاسب على كيس رز وما لقاه مع اغراضو لما روح برنجع على الكاميرا وبنشوف كيس الرز وين راح ومع مين طلع وغيرو