هناك الكثير من الزعماء الاجانب عندما يقترفون خطأ معين يعتذرون بكل شجاعة لشعوبهم فتزداد شعبيتهم ورصيدهم عند مواطنيهم لأن الاعتذار لا يدل على ضعف الزعيم او المسؤول , لا بل يدل على قوته وشجاعته في تحمل المسؤوليه عن القرار الذي اتخذه او القرارات الخاطئه التي حصلت بطريقة مباشره أو غير مباشره فنراهم يتحملون المسؤوليه كاملة حتى لو كان التقصير صادر من أصغر موظف او جندي أرتكب خطأ معين حيث يتقدم الميكرفونات ويعتذر بكل قوة , فكثير من وزراء الاجانب قدموا استقالاتهم على مخالفة مرور او تحدثه بعبارة نابئه بحق مواطن او خادمته .
هذه الحاله التي تعودنا عليها في بلاد المتقدمه تكاد معدومه في الدول العربية فلم يشهد التاريخ العربي ان زعيما او مسؤولا' عربيا' اعتذر لشعبه , فقد عرى الربيع العربي رؤساء الدول العربيه من زيد العادين الذي سرق ونهب وقتل الى حسني مبارك الذي عاث بخيرات مصر فسادا' الى القذافي وما ادراك ما القذافي التي عجزت المافيا والمنظمات الارهابيه ان تفعل افعاله الى الكثير من الزعماء الذين لم يتجرأ أي زعيم عربي أو مسؤول لغاية الان رغم كل فساده الظاهر والمكشوف او الاخطاء التي حصلت ان يكون شجاعا' ويعتذر مجرد اعتذار عما أقترفه أو أقترفته بطانته الفاسده .
وما ينطبق على الزعماء ينطبق على المسؤولين في الصف الاول والثاني والمدراء الذين كشف الربيع العربي فسادهم رغم الادله الدامغه والشهود أن يتقدم و يعتذر , لكن نراه يدافع من خلال البيانات والمؤتمرات الصحفيه ويوكل اكبر المحاميين للدفاع عنه ويدفع بالاقرباء وعشيرته للدفاع عنه والوقوف معه .
دعونا نتسائل هل الشجاعه تتمثل به عندما يسرق أو يتخذ القرارات الخاطئة وتنفقد هذه الشجاعه عندما يتطلب الامر الاعتراف بما أرتكبه من أخطاء بحق نفسه والمواطنيين ووطنه والاعتذار عن ذلك , ألا يستحق وطنه الذي يتغنى به أن يشرب حليب السباع وأبدأ الندم ويبيض صفحته التي تلوثت .
كم كنت أتمنى ان يظهر زعيما' شجاعا' واحد او مسؤول مهما كان موقعه ان يقول لمواطنيه بالفم المليان انا اخطئت واعتذر ولنبدأ صفحة جديده انطلاقا' من اليوم ( والي فات مات) ويكون قدوة للمسؤولين الاخرين , وهل الزعماء والمسؤولين جميعهم افضل من عمر بن الخطاب عندما قال عبارته الشهيرة في القصة المعروفه (أصابت أمرأه واخطأ عمر) .
هناك الكثير من الزعماء الاجانب عندما يقترفون خطأ معين يعتذرون بكل شجاعة لشعوبهم فتزداد شعبيتهم ورصيدهم عند مواطنيهم لأن الاعتذار لا يدل على ضعف الزعيم او المسؤول , لا بل يدل على قوته وشجاعته في تحمل المسؤوليه عن القرار الذي اتخذه او القرارات الخاطئه التي حصلت بطريقة مباشره أو غير مباشره فنراهم يتحملون المسؤوليه كاملة حتى لو كان التقصير صادر من أصغر موظف او جندي أرتكب خطأ معين حيث يتقدم الميكرفونات ويعتذر بكل قوة , فكثير من وزراء الاجانب قدموا استقالاتهم على مخالفة مرور او تحدثه بعبارة نابئه بحق مواطن او خادمته .
هذه الحاله التي تعودنا عليها في بلاد المتقدمه تكاد معدومه في الدول العربية فلم يشهد التاريخ العربي ان زعيما او مسؤولا' عربيا' اعتذر لشعبه , فقد عرى الربيع العربي رؤساء الدول العربيه من زيد العادين الذي سرق ونهب وقتل الى حسني مبارك الذي عاث بخيرات مصر فسادا' الى القذافي وما ادراك ما القذافي التي عجزت المافيا والمنظمات الارهابيه ان تفعل افعاله الى الكثير من الزعماء الذين لم يتجرأ أي زعيم عربي أو مسؤول لغاية الان رغم كل فساده الظاهر والمكشوف او الاخطاء التي حصلت ان يكون شجاعا' ويعتذر مجرد اعتذار عما أقترفه أو أقترفته بطانته الفاسده .
وما ينطبق على الزعماء ينطبق على المسؤولين في الصف الاول والثاني والمدراء الذين كشف الربيع العربي فسادهم رغم الادله الدامغه والشهود أن يتقدم و يعتذر , لكن نراه يدافع من خلال البيانات والمؤتمرات الصحفيه ويوكل اكبر المحاميين للدفاع عنه ويدفع بالاقرباء وعشيرته للدفاع عنه والوقوف معه .
دعونا نتسائل هل الشجاعه تتمثل به عندما يسرق أو يتخذ القرارات الخاطئة وتنفقد هذه الشجاعه عندما يتطلب الامر الاعتراف بما أرتكبه من أخطاء بحق نفسه والمواطنيين ووطنه والاعتذار عن ذلك , ألا يستحق وطنه الذي يتغنى به أن يشرب حليب السباع وأبدأ الندم ويبيض صفحته التي تلوثت .
كم كنت أتمنى ان يظهر زعيما' شجاعا' واحد او مسؤول مهما كان موقعه ان يقول لمواطنيه بالفم المليان انا اخطئت واعتذر ولنبدأ صفحة جديده انطلاقا' من اليوم ( والي فات مات) ويكون قدوة للمسؤولين الاخرين , وهل الزعماء والمسؤولين جميعهم افضل من عمر بن الخطاب عندما قال عبارته الشهيرة في القصة المعروفه (أصابت أمرأه واخطأ عمر) .
هناك الكثير من الزعماء الاجانب عندما يقترفون خطأ معين يعتذرون بكل شجاعة لشعوبهم فتزداد شعبيتهم ورصيدهم عند مواطنيهم لأن الاعتذار لا يدل على ضعف الزعيم او المسؤول , لا بل يدل على قوته وشجاعته في تحمل المسؤوليه عن القرار الذي اتخذه او القرارات الخاطئه التي حصلت بطريقة مباشره أو غير مباشره فنراهم يتحملون المسؤوليه كاملة حتى لو كان التقصير صادر من أصغر موظف او جندي أرتكب خطأ معين حيث يتقدم الميكرفونات ويعتذر بكل قوة , فكثير من وزراء الاجانب قدموا استقالاتهم على مخالفة مرور او تحدثه بعبارة نابئه بحق مواطن او خادمته .
هذه الحاله التي تعودنا عليها في بلاد المتقدمه تكاد معدومه في الدول العربية فلم يشهد التاريخ العربي ان زعيما او مسؤولا' عربيا' اعتذر لشعبه , فقد عرى الربيع العربي رؤساء الدول العربيه من زيد العادين الذي سرق ونهب وقتل الى حسني مبارك الذي عاث بخيرات مصر فسادا' الى القذافي وما ادراك ما القذافي التي عجزت المافيا والمنظمات الارهابيه ان تفعل افعاله الى الكثير من الزعماء الذين لم يتجرأ أي زعيم عربي أو مسؤول لغاية الان رغم كل فساده الظاهر والمكشوف او الاخطاء التي حصلت ان يكون شجاعا' ويعتذر مجرد اعتذار عما أقترفه أو أقترفته بطانته الفاسده .
وما ينطبق على الزعماء ينطبق على المسؤولين في الصف الاول والثاني والمدراء الذين كشف الربيع العربي فسادهم رغم الادله الدامغه والشهود أن يتقدم و يعتذر , لكن نراه يدافع من خلال البيانات والمؤتمرات الصحفيه ويوكل اكبر المحاميين للدفاع عنه ويدفع بالاقرباء وعشيرته للدفاع عنه والوقوف معه .
دعونا نتسائل هل الشجاعه تتمثل به عندما يسرق أو يتخذ القرارات الخاطئة وتنفقد هذه الشجاعه عندما يتطلب الامر الاعتراف بما أرتكبه من أخطاء بحق نفسه والمواطنيين ووطنه والاعتذار عن ذلك , ألا يستحق وطنه الذي يتغنى به أن يشرب حليب السباع وأبدأ الندم ويبيض صفحته التي تلوثت .
كم كنت أتمنى ان يظهر زعيما' شجاعا' واحد او مسؤول مهما كان موقعه ان يقول لمواطنيه بالفم المليان انا اخطئت واعتذر ولنبدأ صفحة جديده انطلاقا' من اليوم ( والي فات مات) ويكون قدوة للمسؤولين الاخرين , وهل الزعماء والمسؤولين جميعهم افضل من عمر بن الخطاب عندما قال عبارته الشهيرة في القصة المعروفه (أصابت أمرأه واخطأ عمر) .
التعليقات
الانسه سميحه احمد ابو دقه
موظفة حكومية