-كتب زيد المحارمه - انا هنا لستُ ملكيا أكثر من الملك ، ولكنه تساءل مشروع ولم يعد هناك في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي نعيش كلاما ممنوع ، ونحن نشاهد ما يجري هنا من أسبوع إلى أسبوع ، ومن شعار إلى شعار ، حتى وصلت إلى حرق صورة الملك بالنار ، ومطالبة نفر قليل بإسقاط النظام ورفع سقف المطالب إلى ان لامست حد الأخطار ، هذا النظام الذي لم ولن تتلطخ يده بالدماء ، ولم يتعامل يوما مع الشعب باستعلاء ، وجعل من بلدنا مقصدا لكل الأشقاء والأصدقاء ، ومن جيشنا جيشا تهابه الأعداء ، وجهاز امن نفاخر به عنان السماء رغم اننا وضعناه في حالة استنفار وعناء ، هذا النظام الذي نعيش في ظله بحريه وعلاقتنا معه علاقة اخويه ولم يكن يوما صاحب سطوة قوية ولم يحكمنا يوما بالسياط او بالقبضة الحديدية ، ولم نسمع يوما عن مواطن طلب إلى الأجهزة الأمنية ولم يخرج منها وأصبح نسيا منسيا ، هذا النظام الذي كان اول من بادر وطالب بالاصلاح ومحاربة الفساد ، ويسعى دائما وجاهدا إلى تحقيق حياة كريمه لكل الأردنيين ، همه دائما الوحدة الوطنية ، ومع ذلك يُتهم بحماية الفساد ، والاستيلاء على ارض البلاد ، والتفرد بمطلق السلطات ، ويتعرض لكل أنواع الانتقاد ، فكل ذلك اتهام واعتقاد فهو ليس نظام استبداد ولم يكن يوما حاكما جلاد .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
نسمع ونشاهد في كل صباح ومساء ، مسيرات ومظاهرات واعتصامات ، هيكلة ومعلمين ومتقاعدين وممرضين كلها مطالبات ، وأحداث تقشعر لها الأبدان بين ثوار ( عفوا طلاب ) الجامعات ، وإذا انقطعت الكهرباء عن قرية لعدة ساعات ، او صدر قرار لا يروق للبهوات شاهدنا خلالها إغلاق الطرقات وإحراق الإطارات والاعتداء على الممتلكات ، والتعدي على الأمن والدرك وبدون مبررات ، وتجاوزنا كل الحدود ورفعنا سقف الشعارات ، فهل نتحمل أيام او ساعات ان حدث لنا ما يحدث عند من رفعوا نفس الشعارات ، فاذا كانت تلك الدول التي تملك كل الإمكانات من نفط وأموال وانهار واستثمارات ورصيد بالمليارات ، عانت جراء ذلك وذاقت الويلات وما زالت وستبقى إلى عديد السنوات ، فكم نتحمل نحن الذين ضاقت بنا الدنيا بما رحبت عند قرار تقسيط علاوة المعلمين أو فصل ودمج البلديات .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
نشاهد كل يوم ما يجري في دول الجوار من قتل وتشريد ودمار ، دول باتت على حافة الانهيار ، وأخرى تعاني من التقسيم و عدم الاستقرار ، وشعوبا ما زالت تحت القصف والحصار ، فكلهم رفعوا شعار الشعب يريد إسقاط النظام فسقط النظام وأصبح الدم حمام ، فلو خَيرنا الآن تلك الشعوب الذين سبقونا على الدروب بين حاكم متكبر متجبر وبين وضع لا يستطيع أحدا عليه ان يصبر ، بين الحرية في ظل انفلات الأمن وانتشار قطاع الطرق والحرامية وبين نظام مستبد يمنع عنا الحرية ، بين نظام عميل وبين مبارة خلفت ورائها الف جريح ومائة قتيل ، فماذا سيكون الاختيار في ظل ما يشهدونه من قتل ودمار ، وارتفاع الأسعار والسهر على أبواب المنازل حتى الأسحار خوفا من قاطع طريق او غدار .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
هنا تذهب إلى البنك في نهاية الشهر فتجد الراتب في الانتظار ، ثم تخرج إلى السوق فهناك ما تريد من أنواع الطعام والخضار ، تخرج إلى عملك وتترك اهلك ولا تنشغل عليهم الأفكار ، وأهم من ذلك كلُه نعمة الأمن والاستقرار ، فماذا لو لم تجد في البنك درهم ولا دينار ، ولم تجد ما تُشعل به النار لإطعام أبناءك الصغار لا غاز ولا سولار ، وأخذت بالجنون الأسعار ، وانقطعت الأنوار ولم تعد تسمع سوى صوت إطلاق النار وانتشر القتل والدمار نساء وأطفال وكبار ، وفقدت الأمن والاستقرار ولم تستطع ان تخرج من باب الدار ، وانقسم الشعب قسمين بين شعب يريد العيش بأمان ويرفض النوم على دوي صافرات الإنذار وبين من يطلقون على أنفسهم الثوار الأحرار ، وبدأنا نطالب بالحماية الدولية والاستعانة بالقوات الأجنبية لحمياتنا من الأشرار ، فهل تستطيع التحمل أم انك ستنهار ، ولكن ( ما أكثر العبر وما أقل الاعتبار ) .
نعم هناك أخطاء وفساد وغلاء ، ولكن هناك أيضا انتماء وشعارنا دائما كلنا للأردن فداء ، وكلنا في ذلك شركاء ، أم انه كان غناء في غناء ، ولكن يجب أن نبقى يدا واحدة لنكمل البناء ونواصل مسيرة الإصلاح و العطاء لنرفع الغطاء عن كل فاسد وظالم أصبح بأموالنا من الأغنياء .
زيد عبد الكريم المحارمة
-كتب زيد المحارمه - انا هنا لستُ ملكيا أكثر من الملك ، ولكنه تساءل مشروع ولم يعد هناك في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي نعيش كلاما ممنوع ، ونحن نشاهد ما يجري هنا من أسبوع إلى أسبوع ، ومن شعار إلى شعار ، حتى وصلت إلى حرق صورة الملك بالنار ، ومطالبة نفر قليل بإسقاط النظام ورفع سقف المطالب إلى ان لامست حد الأخطار ، هذا النظام الذي لم ولن تتلطخ يده بالدماء ، ولم يتعامل يوما مع الشعب باستعلاء ، وجعل من بلدنا مقصدا لكل الأشقاء والأصدقاء ، ومن جيشنا جيشا تهابه الأعداء ، وجهاز امن نفاخر به عنان السماء رغم اننا وضعناه في حالة استنفار وعناء ، هذا النظام الذي نعيش في ظله بحريه وعلاقتنا معه علاقة اخويه ولم يكن يوما صاحب سطوة قوية ولم يحكمنا يوما بالسياط او بالقبضة الحديدية ، ولم نسمع يوما عن مواطن طلب إلى الأجهزة الأمنية ولم يخرج منها وأصبح نسيا منسيا ، هذا النظام الذي كان اول من بادر وطالب بالاصلاح ومحاربة الفساد ، ويسعى دائما وجاهدا إلى تحقيق حياة كريمه لكل الأردنيين ، همه دائما الوحدة الوطنية ، ومع ذلك يُتهم بحماية الفساد ، والاستيلاء على ارض البلاد ، والتفرد بمطلق السلطات ، ويتعرض لكل أنواع الانتقاد ، فكل ذلك اتهام واعتقاد فهو ليس نظام استبداد ولم يكن يوما حاكما جلاد .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
نسمع ونشاهد في كل صباح ومساء ، مسيرات ومظاهرات واعتصامات ، هيكلة ومعلمين ومتقاعدين وممرضين كلها مطالبات ، وأحداث تقشعر لها الأبدان بين ثوار ( عفوا طلاب ) الجامعات ، وإذا انقطعت الكهرباء عن قرية لعدة ساعات ، او صدر قرار لا يروق للبهوات شاهدنا خلالها إغلاق الطرقات وإحراق الإطارات والاعتداء على الممتلكات ، والتعدي على الأمن والدرك وبدون مبررات ، وتجاوزنا كل الحدود ورفعنا سقف الشعارات ، فهل نتحمل أيام او ساعات ان حدث لنا ما يحدث عند من رفعوا نفس الشعارات ، فاذا كانت تلك الدول التي تملك كل الإمكانات من نفط وأموال وانهار واستثمارات ورصيد بالمليارات ، عانت جراء ذلك وذاقت الويلات وما زالت وستبقى إلى عديد السنوات ، فكم نتحمل نحن الذين ضاقت بنا الدنيا بما رحبت عند قرار تقسيط علاوة المعلمين أو فصل ودمج البلديات .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
نشاهد كل يوم ما يجري في دول الجوار من قتل وتشريد ودمار ، دول باتت على حافة الانهيار ، وأخرى تعاني من التقسيم و عدم الاستقرار ، وشعوبا ما زالت تحت القصف والحصار ، فكلهم رفعوا شعار الشعب يريد إسقاط النظام فسقط النظام وأصبح الدم حمام ، فلو خَيرنا الآن تلك الشعوب الذين سبقونا على الدروب بين حاكم متكبر متجبر وبين وضع لا يستطيع أحدا عليه ان يصبر ، بين الحرية في ظل انفلات الأمن وانتشار قطاع الطرق والحرامية وبين نظام مستبد يمنع عنا الحرية ، بين نظام عميل وبين مبارة خلفت ورائها الف جريح ومائة قتيل ، فماذا سيكون الاختيار في ظل ما يشهدونه من قتل ودمار ، وارتفاع الأسعار والسهر على أبواب المنازل حتى الأسحار خوفا من قاطع طريق او غدار .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
هنا تذهب إلى البنك في نهاية الشهر فتجد الراتب في الانتظار ، ثم تخرج إلى السوق فهناك ما تريد من أنواع الطعام والخضار ، تخرج إلى عملك وتترك اهلك ولا تنشغل عليهم الأفكار ، وأهم من ذلك كلُه نعمة الأمن والاستقرار ، فماذا لو لم تجد في البنك درهم ولا دينار ، ولم تجد ما تُشعل به النار لإطعام أبناءك الصغار لا غاز ولا سولار ، وأخذت بالجنون الأسعار ، وانقطعت الأنوار ولم تعد تسمع سوى صوت إطلاق النار وانتشر القتل والدمار نساء وأطفال وكبار ، وفقدت الأمن والاستقرار ولم تستطع ان تخرج من باب الدار ، وانقسم الشعب قسمين بين شعب يريد العيش بأمان ويرفض النوم على دوي صافرات الإنذار وبين من يطلقون على أنفسهم الثوار الأحرار ، وبدأنا نطالب بالحماية الدولية والاستعانة بالقوات الأجنبية لحمياتنا من الأشرار ، فهل تستطيع التحمل أم انك ستنهار ، ولكن ( ما أكثر العبر وما أقل الاعتبار ) .
نعم هناك أخطاء وفساد وغلاء ، ولكن هناك أيضا انتماء وشعارنا دائما كلنا للأردن فداء ، وكلنا في ذلك شركاء ، أم انه كان غناء في غناء ، ولكن يجب أن نبقى يدا واحدة لنكمل البناء ونواصل مسيرة الإصلاح و العطاء لنرفع الغطاء عن كل فاسد وظالم أصبح بأموالنا من الأغنياء .
زيد عبد الكريم المحارمة
-كتب زيد المحارمه - انا هنا لستُ ملكيا أكثر من الملك ، ولكنه تساءل مشروع ولم يعد هناك في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي نعيش كلاما ممنوع ، ونحن نشاهد ما يجري هنا من أسبوع إلى أسبوع ، ومن شعار إلى شعار ، حتى وصلت إلى حرق صورة الملك بالنار ، ومطالبة نفر قليل بإسقاط النظام ورفع سقف المطالب إلى ان لامست حد الأخطار ، هذا النظام الذي لم ولن تتلطخ يده بالدماء ، ولم يتعامل يوما مع الشعب باستعلاء ، وجعل من بلدنا مقصدا لكل الأشقاء والأصدقاء ، ومن جيشنا جيشا تهابه الأعداء ، وجهاز امن نفاخر به عنان السماء رغم اننا وضعناه في حالة استنفار وعناء ، هذا النظام الذي نعيش في ظله بحريه وعلاقتنا معه علاقة اخويه ولم يكن يوما صاحب سطوة قوية ولم يحكمنا يوما بالسياط او بالقبضة الحديدية ، ولم نسمع يوما عن مواطن طلب إلى الأجهزة الأمنية ولم يخرج منها وأصبح نسيا منسيا ، هذا النظام الذي كان اول من بادر وطالب بالاصلاح ومحاربة الفساد ، ويسعى دائما وجاهدا إلى تحقيق حياة كريمه لكل الأردنيين ، همه دائما الوحدة الوطنية ، ومع ذلك يُتهم بحماية الفساد ، والاستيلاء على ارض البلاد ، والتفرد بمطلق السلطات ، ويتعرض لكل أنواع الانتقاد ، فكل ذلك اتهام واعتقاد فهو ليس نظام استبداد ولم يكن يوما حاكما جلاد .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
نسمع ونشاهد في كل صباح ومساء ، مسيرات ومظاهرات واعتصامات ، هيكلة ومعلمين ومتقاعدين وممرضين كلها مطالبات ، وأحداث تقشعر لها الأبدان بين ثوار ( عفوا طلاب ) الجامعات ، وإذا انقطعت الكهرباء عن قرية لعدة ساعات ، او صدر قرار لا يروق للبهوات شاهدنا خلالها إغلاق الطرقات وإحراق الإطارات والاعتداء على الممتلكات ، والتعدي على الأمن والدرك وبدون مبررات ، وتجاوزنا كل الحدود ورفعنا سقف الشعارات ، فهل نتحمل أيام او ساعات ان حدث لنا ما يحدث عند من رفعوا نفس الشعارات ، فاذا كانت تلك الدول التي تملك كل الإمكانات من نفط وأموال وانهار واستثمارات ورصيد بالمليارات ، عانت جراء ذلك وذاقت الويلات وما زالت وستبقى إلى عديد السنوات ، فكم نتحمل نحن الذين ضاقت بنا الدنيا بما رحبت عند قرار تقسيط علاوة المعلمين أو فصل ودمج البلديات .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
نشاهد كل يوم ما يجري في دول الجوار من قتل وتشريد ودمار ، دول باتت على حافة الانهيار ، وأخرى تعاني من التقسيم و عدم الاستقرار ، وشعوبا ما زالت تحت القصف والحصار ، فكلهم رفعوا شعار الشعب يريد إسقاط النظام فسقط النظام وأصبح الدم حمام ، فلو خَيرنا الآن تلك الشعوب الذين سبقونا على الدروب بين حاكم متكبر متجبر وبين وضع لا يستطيع أحدا عليه ان يصبر ، بين الحرية في ظل انفلات الأمن وانتشار قطاع الطرق والحرامية وبين نظام مستبد يمنع عنا الحرية ، بين نظام عميل وبين مبارة خلفت ورائها الف جريح ومائة قتيل ، فماذا سيكون الاختيار في ظل ما يشهدونه من قتل ودمار ، وارتفاع الأسعار والسهر على أبواب المنازل حتى الأسحار خوفا من قاطع طريق او غدار .
فماذا لو رحل .... النظام ؟؟
هنا تذهب إلى البنك في نهاية الشهر فتجد الراتب في الانتظار ، ثم تخرج إلى السوق فهناك ما تريد من أنواع الطعام والخضار ، تخرج إلى عملك وتترك اهلك ولا تنشغل عليهم الأفكار ، وأهم من ذلك كلُه نعمة الأمن والاستقرار ، فماذا لو لم تجد في البنك درهم ولا دينار ، ولم تجد ما تُشعل به النار لإطعام أبناءك الصغار لا غاز ولا سولار ، وأخذت بالجنون الأسعار ، وانقطعت الأنوار ولم تعد تسمع سوى صوت إطلاق النار وانتشر القتل والدمار نساء وأطفال وكبار ، وفقدت الأمن والاستقرار ولم تستطع ان تخرج من باب الدار ، وانقسم الشعب قسمين بين شعب يريد العيش بأمان ويرفض النوم على دوي صافرات الإنذار وبين من يطلقون على أنفسهم الثوار الأحرار ، وبدأنا نطالب بالحماية الدولية والاستعانة بالقوات الأجنبية لحمياتنا من الأشرار ، فهل تستطيع التحمل أم انك ستنهار ، ولكن ( ما أكثر العبر وما أقل الاعتبار ) .
نعم هناك أخطاء وفساد وغلاء ، ولكن هناك أيضا انتماء وشعارنا دائما كلنا للأردن فداء ، وكلنا في ذلك شركاء ، أم انه كان غناء في غناء ، ولكن يجب أن نبقى يدا واحدة لنكمل البناء ونواصل مسيرة الإصلاح و العطاء لنرفع الغطاء عن كل فاسد وظالم أصبح بأموالنا من الأغنياء .
زيد عبد الكريم المحارمة
التعليقات
الكاتب المبدع المميز دائما زيد المحارمة
كلامك لامس كل القلوب والعقول
كلامك في الصميم
وعنوان رائع ولكن ياريت الناس تعتبر
تسلم زيد المحارمة المتألق دائما
فكلنا انتماء للوطن ,, اما دعاة الفتنه والطرطره وقت الجد ,,, يعرف النشامى كيف يسحقوهم سحق !!
نحن لسنا دعاة فساد ولا نعارض الاصلاح، ولا نقف مع جهة ضد جهة على حساب الوطن والامة، لكن نحاول أن نرقى بانفسنا الى المستوى المطلبي المنطقي بعيداعن الاسفاه وعن طلب المستحيل،ونحاول ان نكون جزء لا يتجزأ من هذا الاصلاح الذي خطه ملك البلاد وصمام امانها عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه،فهذه مهمة ودور كل مواطن اردني يغار بالفعل على تراب وطنه ويخشى عليها من عيث الفاسدين ، الذين ما زال سفهائهم يستشهدون على القنوات التلفزيونية،بالثورة التونسية والمصرية واليبية،ويدعون ان تجربتهم الاردنية ومطالباتهم في الاصلاح سترقى الى المستوى الثوري ،اذا لم تؤخذ بالحسبان وبقيت دون تنفيذ، ويلوحون ويهددون بالتصعيد،ويوجهون تحذيراتهم الى اصحاب القرار بحجة ان الاصلاحات الكثيرة التي تمت على يد سيد البلاد ابو الحسين "دام عزه" لم ترقى للتطلعاتهم الاصلاحية والتي لا تخلو في مجملها من اطماع مادية،وتطلعات سياسية تتوافق مع سياسة الحكومات الداعمة والمحركة لتلك القيادات على الشارع الاردني.
الكل منا نحن الاردنيون الاشراف الاطهار نؤكد ونؤيد كلامك الرائع الذي يخرج من فكر انسان يتمتع بالحس الوطني العالي
شكرا لك كل الشكر زيد المحارمة
الكلام الجميل الرائع لا يخرج الا من شخص رائع امثالك اخوي زيد المحارمة
وانت تكتب ما يدور في اذهانا تماما
نعم ماذا لو رحل النظام ما هو مصير الاردن من بعده الا الخراب والدمار والفرقة ولكن نسأل الله ان يديم علينا نعمه وان يحفظ بلدنا وقائدنا انه سميع مجيب الدعاء
اخي الكاتب العزيز...وانتم في هذا المكان كونوا عون على الخير كما انتم وساعدوا بما تقدرون عليه
حمى الله الاردن بقيادته
والله لا قدر الله لو يسير بالاردن شي ما بنتحمل ساعات
اذا عاصفة ثلجية يوم عطلت الاردن والناس والمدارس والدنيا كلها
شو لو لا قد الله صار شي هون
الله يسترنا بستره يا رب
ولك اخ زيد كل الاحترام
كلنا واحد كلنا بنيان.... تبقى الكرك تبقى عمان.... إحنى حماة الديار....لا لن نسمح لن يرحل الأمان
أفداك يا مملكتي الحبيبة
العنوان بخوف كثير ، بس لما تقراء الي بالداخل بتخاف اكثر لانه لاقدر الله هذه هي النتائج اذا حدث شي مما يحدث في دول اخرى الله لا يقدر
ولكن نحن شعب مثقف وواعي ونعشق الملك ونحبه ونفديه بالارواح والله الشاهد علينا والله يحفظ الاردن من كل الشر يارب
ويحفظ ملكنا الغالي عبد الله ابو الحسين
وكذلك الشكر لك اخي زيد على انتقاء الكلام بطريقة اكثر من رائعة
نحن في الاردن نعيش في دوله شحيحه من الموارد لا بل لا يوجد فيها موارد و لكن نعيش بأمن و أمان نخرج من منازلنا و نحن مطمئنين على منازلنا و من في منازلنا فهذه نعمه من نعم الله التي امن الله علينا بها , نرسل بأبنائنا الى المدارس و لا نخاف من عودتهم للمنزل لوحدهم و هذا يعود لاننا نعيش بأمن و أمان , نحن نعيش في ظل قياده هاشميه و الله ثم و الله لو لففنا العالم كله لم نجد مثلها فأي ملك ينزل الى الشارع و يتفقد أبناء شعبه فأي ملك في العالم يجوب الدوائر الحكوميه متخفياً ليرى سير تلك الدائره فأي ملك في العالم يجوب العالم كله ليجلب الاستثمار للبلاد حتى ننعم بحياه كريمه .. لقد منً الله علينا بقياده هاشميه صاحبه رؤى من سلاله اشرف الخلق و المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم .. فجلاله الملك عبد الله الثاني هو اول من طالب بالاصلاحات و هذا كان في بدايه توليه سلطاته الدستوريه و هو من طالب بمكافحه الفساد و لم ينتظر احد ليخبره او انتظر مسيره ليطالب بعدها بمكافحه الفساد فهو كان سباقا للمطالبه بالاصلاحات على مختلف جوانبها و كان يسبق كل من نراهم الان في الشوارع يقولو بهتافات لا ترتقي لمستوى الادب نرى مجموعه من الاشخاص يطالببون بالاصلاح و هو نفس ما أمر به جلاله الملك قبل سنوات طوال فما هدفكم من نزولكم للشارع و ما هدفكم لترديد هتافات سيئه ,, الجميع مع الحريه و الديمقراطيه لكن انت يا من تتدعي الديمقراطيه و تنزل الى الشارع و تسيئ اليس انت تعديت على حريه غيرك فحريتك تنتهي مع بدء حريه الاخرين ,, و نرى بعد الاشخاص ممن هم أرباب سوابق يطلبون بالاصلاح فمن انتم لتتكلمو بأسم مجموعه من الناس
في نهايه كلامي اعتذر على الاطاله و اتقدم بالشكر للكاتب الذي ابدع في كتابته و ادعو الله ان يبقي الاردن واحه امن و استقرار و ادام الله سيدي حضرت صاحب الجلاله الملك عبد الله ابن الحسين المعظم و ادام الله الاردن و شعب الاردن
يا اخي العزيز كلامك ترك في صدري شيء من الفرحة التي اختلطت بالألم الفرحة على شباب تفكر بتفكيرك الاكثر من كبير وصاحب ادراك رائع
والآلم على ما يحاك للاردن من الداخل قبل الخارج
ولكن شعبنا اكبر انشاء الله من كل المخططات وحفظ الله الاردن والملك
واكثر من امثالك استاذي العزيز زيد
استاذ انت يا زيد المحارمة
بكل ما تحمل الكلمة من معاني ومفردات
الاستاذ زيد لابد لنا ان نفكر كثيرا وجليا في الواقع الذي نعيش فيه الان من خلال ما ننعم به من الامن والامان والكثير من الحرية والخير
نعم كما ذكرت اخي العزيز الاردن دولة فقيرة الموارد رغم كثرة السرقات والفساد ولكن هل من الصواب ان نترك البلد الى الخراب ونبقى ننادي بمحاربة الفساد ونحن من يقف حائلا مدافعا عنهم من خلال تحويل الموضوع الى عشائريه ورمزيه وخلافه
نحن نريد الاصلاح ولكن في ظل الامن وفي معية جلاله الملك الذي نحبه ونفتديه
نحن مع كل انواع محاربة الفساد لكن بما لايعود علينا بالخراب
فعلا اخي العزيز ما هو الافضل لنا حرية وديمقراطية وفلاتان الامن والذهاب الى حيث الخراب والدمار
او الاستمرار بالاصلاح ومحاربة الفساد مع الملك والشعب
وفق الله سيدنا جلالة الملك وسدد خطاه
وبارك الله فيك ولك وعليك يا استاذ زيد
2. استرجاع ما يمكن استرجاعه من الأموال التي نهبها الفاسدون لجيوبهم مع تحصينهم من المحاكمة .
3. منع كل من تثبت إدانته من استلام المناصب في الدولة أو الترشح لمجلس النواب .
4. تبدأ الدولة بكادر جديد نظيف خاضع للرقابة الصارمة الفاعلة لئلا يقع في مستنقع الفساد مرّة أخرى
5. إصلاح المنظومة التشريعية لئلا يتسرب من خلالها الفساد .
ولكن هل يقبل الفاسدون بهذا العرض ؟؟ أنا على يقين بأنهم لن يقبلوا لأنّهم يراهنون على مناصرة الغوغاء الجاهلة لهم والتي سيستخدمونها في تدمير الوطن إن حرموا من ممارسة فسادهم وإفسادهم
لما كتبت من كلمات تدل على وطنيتك وحرصك على هذا البلد وقيادته وامنه
اما الاردن الغالي
حبيبي الاردن الغالي ----------لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك .. فسوف تجد من أبناءك الشرفاء المخلصين من ينزع السهم ويعيد لك الحياة والأبتسامه ----------------- لا جوز ينهر ------ولا حماه تقهر –هذا حال الفسسساد في بلدنا الطيب الاردن الغالي ------لك الله يا وطننا يحميك من الفسسسسسساد ولن يحميك غيره --------عاش الفساد في ظل مثل هذه الحكومه----وهيك نواب ------الراعي الرسمي للفسسساد-------- وظهر الباطل وزهق الحق------------ . وعظم الله أجركم -----------------وليحا الفاسدين ------والموت لكل شريف مخلص -------أقسم بالله العظيم وهو على ما أقول شهيد بأن كلامي الدافع الوحيد ما هو الا الخوف على الاردن----------والله العظيم لن يحمي الاردن وقائده وشعبه الا محاسبة الفساد والفاسدين ---وبسرعة البرق --دون مواربه أي كان ----------هذا ما يحمي الاردن ولن يحميه بعد الله غيره---------ورح نذكر بعضنا أن الله كتب لنا الحياه-----------
لا للملكية الدستورية
اقف وقفة اجلال واكبار واحترام
اقف اعبر عن اعتزازي بك استاذي
اقف اقول لك انت استاذ
امام كلماتك التي تبهر من يحب هذا البلد وتجعلنا نفكر الاف المرات قبل ان ننطق بكلمة واحدة لاتمت الى بلدنا بكل الخير والعرفان
ويا رب تحفظ علينا نعمة الامن والامان وتديم علينا نعمة العائلة الهاشمية بقيادة جلالة سيدنا
قرأت مقالك اكثر من 3 مرات وجسمي يرتعد مع كل فقرة , كثر الله من امثالك ,
حمى الله النظام لا بل حمى الله ابو حسين وحمى الله الوطن حمى الهاشميين الذين لا يظام بجوارهم واسال كل حر يحب الحرية والعيش الرغيد ان يدعوا الله صباح مساء ان يحمي الله المملكة الاردنية الهاشمية بقيادتها وشعبها الوفي من كل مكروة وخاصة من هذا الذي يسمى ربيع العرب
استاذي الكاتب الكبير الكبير الكبير
زيد المحارمة
تعجز كلمات كثيرة عن اعطاءك جزء من الشكر على ما كتب قلمك وسطرت حروفك لان الاردن ابقى واكبر من كل الفساد والظلم الذي يتحدثون عنه انت انت كما عهدناك دائما مبدع ومتميز
وتخرج علينا بكل ما هو رائع
لو بقي ....هل سيكون الحال عكس ما ذكرت في مقالتك؟
وهل ستستغرب بانني اعيش في عمق الحال الذي ذكرته في مقالتك منذ 9 سنين ولا امل في التغيير؟
الله ما اجمل هذه السطور التي كتبت من قلمك الوطني الحر الذي سخره الله ليكون نبراس حريه تكتب به ما يجول في خاطري وخاطر الاردنيين اجمع الا من ابى
وفقك الله استاذي الكبيرالكاتب زيد المحارمة وجعل من قلمك ما يشفي به العقول التي لا تعرف معنى ما كتبت وابدعت
حفظ الله اردننا الغالي ومليكنا الحاني
وانت يا كاتبنا المبدع دائما تسلم
ولك الحب والتقدير
ويا ايها الاستاذ الكاتب المبدع شكرا
مقال كبير بكل معانيه ، مقال يذكر بكتاب كبار ، مقال كتب بكل اقتدار
مقال يعطي الامل والخوف في آن معا
مقال لا يكتبه الا كاتب من الكبار
ولكن هل من مدكر او متذكر يتفكر بهذه المعاني وهذه الكلمات التي كتبتها استاذي ، هل من معتبر مما يحدث من حولنا
ستر الله وجهك وانار لك دربك يا محارمة
اما انت يا ابن العم العزيز زيد
والله اننا نفتخر بك وبكلامك وامثالك
المشكلة لدينا ليس بعدم الولاء أذ أنني أوكد بأن الجميع لديه الولاء والأنتماء لكل شئ يخص الأردن ...لكن المشكلة بأن هذا الشعب الطيب يشعر الأن بالضياع لأنه يعيش في بلد نهبت خيراته وموارده وأصبحت ملك لحيتان أصحاب شركات كبيرة لا يهمها سوى أخذ المزيد المزيد من خيرات هذا البلد ..المشكلة بان هذا الشعب صار يعيش بخوف دائم من المستقبل وما تجلبه الأيام لأنه في حاضره لا يستطيع تامين العلاج الكافي ولا الطعام الكافي ولا التعليم الكافي لأطفاله ويفكر ماذا سيكون حاله في المستقبل ذالك الشعب ألذي كان يحيى دائما ويفتخر بعزة نفسه وكرامته وكرمه ولأن اصبح يتنازل شيئا فشيئا عنها فاحيانا تأمين لقمة العيش في هذا الزمن الكافر أصبح يحتاج منا إلى الخضوع وكسر النفس وأراقة ماء الوجه وأتحدى من ينكر ذالك...هذا المواطن يعيش في بلد محدود الموارد ومع ذالك مديون بعشرين مليار مطلوب تسديدها من عرق هذا المواطن وغيره
ومنتهى الكفر الذي يعيشه هذا المواطن أن كل تلك البلاوي والضغوطات التي يرزح تحتها لم تكن كتبة مكتوبة عليه منذ الأزل ولا قضاء وقدر قدر عليه قبل ولادته فلو كان كذلك فاليستسلم لحكم الله فهذا قدره ..أما أن يكون كل تلك الهموم نتيجة ثلة من الفاسدين صاحبي البطن الأجرب ...ألذين لا يحللون ولا يحرمون شيئا ويدوسون على كل شئ حتى على المواطن المسكين مقابل أطماعهم وفجورهم وجوعهم الذي لا يستكين إلى بمص دماء هذا الشعب الطيب ...وعندما يعرفهم الشعب ويشير غليهم يجدهم معصومين عن الحساب والسؤال..ويجولون ويمرحون على امتداد الوطن وأمام هذا الشعب المقهور... تلك هي مشكلة هذا الشعب ...كل أمالهم وتطلعاتهم ان ينصفهم النظام من ألذين اوغلوا ولا يزالوا بارزاقهم وحقهم في حياة أمنة ومستقرة ...انهم يتطلعون بعيونهم ألمليئه بؤسا ومعاناة إتجاه قائدهم لأنهم خبروا ايام فيما مضى عندما كانت تعم الخطوب وتقسوا عليهم الحياة ..كانت كلمات قليلة يتبعها فعل كثير من المرحوم الحسين الأب الحاني طيب الله ثراه فتستقر امورهم وتنجلي كل همومهم.وهم اليوم يتأملون من الملك الشاب قائدهم أن يكون السيف الذي يجتث الفساد من جذوره وهم اي شعبه الطيب مستعدين للمضي معه إلا ما يقتضيه الأمر في سبيل أن تاخذ الأمور مسارها الصحيح ..ويقطعوا الطريق على كل من يستغل الأوضاع للتشكيك والتربص بهذا الوطن قيادة وشعبا
والله اني اقراء المقال هذا واتخيل في نفسي اننا نعيش تلك الاوضاع لا قدر الله
ولكن نحمد الله تعالى ان جعل لنا حاكم نفاخر به الدنيا بأسرها
قبل ان يأتي الربيع العربي الاردن يعيش في اجواء كبيرة من الحرية والامن والازدهار ولا داعي للمزاودة على الوطن
اما انت يا زيد المحارمة كل ما فيك تبدع اكثر وتتميز في طرحك للواقع بشكل معبر وانيق
والله اني نفسي افهم كيف طلع معك هذا الكلام وكيف كتبت هذه الكلمات ورتبتها وربطت الاحداث مع بعضها البعض
الله عليك..
انا والله فكرت انو فصيلتك اندثرت من القرن الماضي بس ممتاز انو عرفنا انه لسه فصيلتك شغاله الحمد الله هاي نعمة من ربنا انعم علينافيها .
من قال انك لست كاتب كبير فقد جانب الصواب ومن قال انك ملكي اكثر من الملك فقد ظلم نفسه لانك كتبت عن كل شيء بحيادية وموضوعية
ولكن الحرية حلوة ان عرف المواطن حقوقة وواجباتة وعرف حدودة وخصومة وعرف الفرق بين الهاشميين والجلادين وبين الأمن والأمان والخوف والرعب والفوضى وحرية الكلمة المسؤلة وتكميم الافؤاه وترك الغيرة القاتلة والتقليد الأعمى لا تضيعوا دماء شهدائنا التي دافعت عن ثرئ الوطن فكل الشعب مع من يحافظ على الوطن والهاشميين كان من يكن
يا ريت اني اعرف اكتب مثلك هيك
والله انك معلم يا زيد محارمة
الله يوفقك والله يحفظ سيدنا وبلدنا
وما بدنا لا ديمقراطية ولا حرية
السؤال سطحي وموغل في السطحية، فقبل رحيل الظام سنرحل جميعا من مختلف المنابت والأصول.
لكن لو رحل النظام ستعاني أنت من الجوع والخوف ولن ينجدك أحد.
الله حي الاردن وحي الملك عبد الله ويبقى الاردن بأمان وسيدنا تاج على روسنا يا رب العالمين
والله يحفظك من كل شر يا محارمة لانك ابدعت وعبرت عن شعورنا جميعا
اشكرك من كل ئلبي يا استاز زيد
وكل كلامك في مكانه وانت دائما رائع
فعندما يكون كلامك منطقيا يفرض على من يتلقاه احترامك ..
و أؤكد و أكرر{{{هذا النظام الذي لم ولن تتلطخ يده بالدماء ، ولم يتعامل يوما مع الشعب باستعلاء ، وجعل من بلدنا مقصدا لكل الأشقاء والأصدقاء ، ومن جيشنا جيشا تهابه الأعداء ، وجهاز امن نفاخر به عنان السماء رغم اننا وضعناه في حالة استنفار وعناء ، هذا النظام الذي نعيش في ظله بحريه وعلاقتنا معه علاقة اخويه ولم يكن يوما صاحب سطوة قوية ولم يحكمنا يوما بالسياط او بالقبضة الحديدية ، ولم نسمع يوما عن مواطن طلب إلى الأجهزة الأمنية ولم يخرج منها وأصبح نسيا منسيا ، هذا النظام الذي كان اول من بادر وطالب بالاصلاح ومحاربة الفساد ، ويسعى دائما وجاهدا إلى تحقيق حياة كريمه لكل الأردنيين ، همه دائما الوحدة الوطنينه}}}}..
الله يديم سيدنا ابوحسين فوق رؤوس كل الاردنيين
رضي من رضي و غضب من عضب
وبالنهايه الأردنيين الي بطالبو بالأصلاح ولاد البلد وهمهم الوطن الكريم لأشرافه مو لفاسدينه يعني لو في حالة فساد وحدة تحاكمت بعدل وفشت غلنا ما كان صير هيك
احنا نتعلم وهمو يتعظوا .... وان كان الوضع سيئ فالإحتقان أسوأ مما قد تتخيلو
انت مبدع وصدف القول(ان من البيان لسحرا)
والله انك سحرتني واطرتني بقراءة مقالك وخصوصا ونحن نرى بعض ممن يدعون انهم كتاب وما هم بذلك....
ابدعت ابدعت ابدعت,,,,,,,,,,,,,ولن تكون اقل من ذلك
سلمت وسلم قلمك ........
وحمى الله الاردن ....ملكا ....ووطنا ...وشعبا
الى ابو عون
مسا الخير
صاير تغيب كثير ؟؟؟شو القصة.....؟؟؟؟؟لا تغيب ...الك حضور مميز
لا شلت يمينك وقلمك المختار من العبر تمليها كاشعار.
انك صوت محبة وانذار لكل متعنت وجبار. الى الذين لا يهمهم الا قبض الدينار والوضيفه لهم في انتضار.
ونقول المن يخالفك وليخسء الخسؤون.
يخسئ الخسؤون
حفظ الله ابا الحسين من الفاسدين وادامه الله ذخرا وسندا لهذا البلد
حفظ الله كل الاردنيين الشرفاء حفظ الله لتراب الوطن الغالي الاردن
اشكرك با رب لانك طمئنت قلوبنا بكلماتك التي تهديء من نفوسنا عندما نقرأ كلماتك , وخاصه عندما نرى ما يحدث من قتل ودمار في الدول المجاوره لنا . با رب احمي ملكنا وشعبنا وبلدنا من كل غادر وفاسد
تذهب للبنك الربوي الذي فتح بمباركة وعلم .....فيشفط راتبك كاملا ....
ولو كتبت اكثر واكثر لن تنفع الكتابة....
مساء النووور
تحياتي لك و لصخره و عبّين
v v
v v
v v
v v
v v
v v
v v
v v
vvvvvvvvvv
vvvvvvvv
vvvvvv
vvvv
vv
v
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الحمدلله الذي جعلنا مسلمين
لقد والله كتب ما يختلج في قلوبنا
هذا الكلام العقلاني
حفظ الله الملك والوطن والشعب
الامن والامان اولوية بحق ونعمة من الله العلي العزيز.
كما ان محاربة الفساد والفاسدين و استرجاع اصول الدولة و التطوير و الحرية كلها مطالب و حقوق لا غبار عليها.
زمان ما قرأت حكي بدون هجوم
كلام مرتب وانيق
لاول مرة من كل قلبي شكرا جراسا شكرا ايها الشاب
...الملك والمملكه باقيان ما بقينا وبقي النبض في عروق الاردنيين.
اقولها بصراحه ولن اعمم ولكنها بنسبة 60% نحن شعوب لاتخاف الله ,,وتخاف من السلطان ,,,وعلى سبيل المثال شرب الخمر محرم بالاديان ولكننا نحتسيه ونخاف ان نقود السيارة ونحن سكارى خوفا من القانون والامن ولو كنا نخاف الله ماكنا شربنا الخمر ,,,ولنا ان نقيس على هذا الامثل كل تصرفاتنا اليوميه,,
لذلك اقول نعم لكل سلطان يحكم بيد من حديد والعدالة في الظلم عداله,,,,
هاهو محرك ثورة تونس وعلى مدونته بالفيس بوك يعتذر من زين العابدين ومن مبارك ويقول بان الشعوب العربيه لاينفع معها الا العصى وعلى هذه الشعوب ان تصلح نفسها قبل ان تصلح انظمتها مستشهدا بقوله تعالى (كما انتم يولى عليكم )
في البداية اخي العزيز زيد المحارمة اشكرك من قل قلبي على ما قدمت لنا سلف من عبر ومواجع لاقدر الله سنلاقيها اذا جد الجد ووقع المحظور اذا ما جاء اليوم الذي سيكون فيه الانسان عاجز حتى عن الذهاب الى المسجد للصلاة
فبارك الله فيك ونفع بك كل الاردنيين
وجعلك من الشباب الذين نباهي بهم
اما الاردن العزيز ومليكنا الغالي
الذي لن نرضى عنه بديل فلا اريد ان اتحدث عنهم لان كلام الدنيا سيعجز عن الكلام .
بارك الله فيك يا استاذي العزيز الشاب المحترم زيد المحارمة ولك شكر كل الشرفاء
والله ثم والله ثم والله
انك فشيت غلي وقلبي وقلت ما تدور به نفسي وصدقني يا ابن المحارمة انك من القلائل الذين اقنعوني انهم كتاب
شكرااااا شكراااا شكراااا
اللهم احفظ لنا الاردن والملك ومتعه بموفور الصحة والعافيه واجعله قرة عين الارنيين يا رب العالمين
كبير يا زيد المحارمة
ولا اريد ان اعلق على كلامك اكثر من ذلك
لانه لا يحتاج الى تعليق
والله يا زيد محارمة ابارك لاهلك وبلدك وشعبك فيك وبعلمك وفكرك وقولك وشبابك
والي مش عاجبه هي سورية قريبه يروح يزورها ساعات عشان يرجع هون يبوس الهوا الي في الاردن مش بس ترابها وملكها
يا ريت عندنا كتاب تخاف الله في الاردن مثلك يا ابن عمي
يا ريت نتعض من جيرانا ونحاول نحافظ على بلدنا يا ريت
والله يا استاذ زيد المحارمة يا مبدع ومقنع اني اثني عليك بكل الخير
ولكن اريد ان اقول كلمة حق هنا ان الله يحفظ الاردن اولا من المتقاعدين العسكرين الي ما كفاهم ما هم فيه من نعمة وخير ولكن كل منهم يريد ان يصبح جنرال في الجيش الحر
الخطر القادم على الاردن هو المتقاعدين العسكرين وطبعا مش كلهم ولا اعمم فيهم الكثير الوطنيين الي احسن مني ولكن جزء منهم اصبح عميل الهوى والدينار
احظروا هذا الخطر القادم منهم والله يجعل كيدهم في نحرهم يارب العالمين
واكرر هنا جزء منهم وليس الجميع فالباقي هم خيرة ابناء البلد الطيبين الذين خدموا بامانة واخلاص وهم على العهد والوعد باقين
ولكن هناك جزء منهم اصبح يلعب بنار اسمها المتقاعدين ويتحدث عنهم وبأسمهم
وهم في نعمة كبيرة لا يعلمها الا الله العزيز ولكن الحمد لله الذي جعل الاردن بلدا امنا مطمئنا ورزقنا الهاشمين
حفظ الله الاردن والملك والجيش العظيم والامن الرائع امين
وتكرار شكري لك عزيزي زيد المحارمة
بعض ....الذين يشجعون ما يجري في سوريا يعتقدون أنهم في مأمن... على ما تقول بأنه الافضل...فهل هذا جهل أم أن قائله أهبل.
وعندما يتحدث مسيحي من أبناء الوطن ويشكرك على ما تقول ويطلب الامن والامان لبلده ووطنه ويقول أن كتابه السماوي يذكر أن بلاده هي الافضل...يطل علينا تكفيري شاذ ليحمد الله على أنه ليس من أتباع المسيح ويتهكم على كلام هو الافضل.
يأتينا من يريد أن يحول الموضوع الى غير ما هو عليه فيناقش بتزوير الكتب السماويه الذي دينه يعترف ...
......
وما كتبه الله لنا سيصيبنا. ولكن الاكيد أنه لم تقم حضارة ولا كرامة على فساد . وما الثورات العربية الى على طريق التونسيه وان طالت معاناة شعوبها ولكن ستنتهي قريبا برغد عيش لشعوبها بعد ان تنهي المتواطئين والمخربين كتخريب السعوديه للمصريه خوفا على مستقبلهم , فالضد يظهر حسنه الضد , فاظهر الأعلام الجرائم بالخط العريض والتي كانت أساسا على زمن المخلوع حسني ولكن الأعلام لم يكن ليبرزها لولا المصلحه في كتابة مثل هذا المقال . ونسي ان العدل والحرية والمساواة هي أساس الامن والامان وليس الفساد الصارخ .
تحب- تضحى - تسامح
وانتبة من ثلاثة
تجرح- تخدع - تخون
ولا تعيش مع ثلاثة
... متكبر - جاهل -خائن
واعطى الناس ثلاثة
المحبه - الوفاء - الكلمة الطيبة
وعندما تحب شخص ابحث فيه عن ثلاثة
الامانة - الصدق- الاخلاص
ومن جعلها من غير موارد ؟؟؟؟
ومن أفقر البلاد والعباد ؟؟؟
ومن استقوى على موارد الدوله ومقدرات الدوله فجففها ؟؟؟
أنه الفساد أيها الكاتب ولولا الربيع العربي لما أستقوى جلالة الملك بالشعب على محاربة الفاسدين وهذا ما قاله جلالة الملك .
مختلفتين و متناقضتين عند باب اكبر مركز روحي في البلاد
... الحاكم امر الرسام بأن يرسم صوره ملاك .. و يرسم مقابلها صوره الشيطان ..
لرصد الاختلاف بين الفضيله و الرزيله ..
و قام الرسام بالبحث عن مصدر يستوحي منه الصور ..و عثر على طفل بريء و جميل ..
تطل السكينه من وجهه الابيض المستدير ... و تغرق عيناه في بحر من السعاده ..
ذهب معه الى اهله و استأذنهم في استلهام صوره الملاك من خلال جلوس الطفل امامه كل يوم حتى ينهي ذلك الرسم مقابل مبلغ مالي ..
و بعد شهر اصبح الرسم جاهزا ًو مبهرا ً للناس ..
و كان نسخه من وجه الطفل مع القليل من ابداع الفنان ..
و لم ترسم لوحه اروع منها في ذلك الزمان ..
و بدأ الرسام في البحث عن شخص يستوحي منه وجه صوره الشيطان
و كان الرجل جادا ً في الموضوع ..
لذا بحث كثيرا ً .. .. و طال بحثه لاكثر من عشرين عاما ً ..
و اصبح الحاكم يخشى ان يموت الرسام قبل ان يستكمل التحفه التاريخيه ..
لذلك اعلن عن جائزه كبرى ستمنح لاكثر الوجوه اثاره للرعب و القبح و النفور .. !
و قد زار الفنان السجون ... و العيادات النفسيه ... و الحانات ... و اماكن المجرمين ..
لكنهم جميعا ً كانوا بشرا ً و ليسوا شياطين ..
و ذات مره ...!
عثر الفنان فجاه على .. ((( الشيطان ! ))) ...
و كان عباره عن رجل سيء يبتلع زجاجه خمر في زاويه ضيقه داخل حانه قذره ..
اقترب منه الرسام وحدثه حول الموضوع .. و وعد بإعطائه مبلغ هائل من المال .. فوافق الرجل ..
و كان قبيح المنظر .. كريه الرائحه .. اصلع .. وله شعرات تنبت في وسط رأسه كأنها رؤوس الشياطين !!
و كان عديم الروح و لا يأبه بشيء .. و يتكلم بصوت عال ٍ .. و فمه خال ٍ من الاسنان ! !
فرح به الحاكم لان العثور عليه سيتيح استكمال تحفته الفنيه الغاليه ..
جلس الرسام امام الرجل و بدأ برسم ملامحه مضيفاً اليها ملامح (( الشيطان !))
و ذات يوم ..
التفت الفنان الى الشيطان الجالس امامه و اذا بدمعه تنزل على خده ..
فاستغرب الموضوع ..
و سأله اذا كان يريد ان يدخن او يحتسي الخمر ..!
فاجابه بصوت اقرب الى البكاء المختنق :
(( انت يا سيدي زرتني منذ اكثر من عشرين عاما ً .. حين كنت طفلا ً صغيرا ً
و استلهمت من وجهي صوره الملائكه .. و انت اليوم تستلهم مني صوره الشيطان !!
لقد غيرتني الايام و الليالي حتى اصبحت نقيض ذاتي !! ))
فالنظام الملكي هو المظلة لكافة اطياف الشعب الاردني . حمى الله الاردن وقيادته الهاشمية
لنقف وقفة رجل واحد لا مسيرات ولا حراك لنحافظ على وطننا الحبيب
اما الفاسدين فلنصل الى عقر دارهم ونجتثهم
احسنت ايها الكاتب الكبير حبيبي قلبي وطني ومليكي
يسلم لسانك ابدعت واجدت في قول الحق فكل التقدير والاحترام لاصحاب الاقلام والايدي النظيفة وكلنايدواحدةفي خدمة وطن العزوالكبرياءولا عاش اصحاب الاجندة المشبوهة ولاقلام الصفراء
دوما تقراء ما بداخلنا ولا نستطيع التعبير عنة لانك ملك الكتابة والتعبير فكل حرف تسطرة يكون مجلد من الحكمة
فلو ذهب النظام لا نجد بديلا لة
والنتيجة الضياع
ومن يلعب بمستقبلة يصبح حاضرة ماضى بلا مستقبل
يضع يديه على خده يندب حظه العاثر الذي حفرة بايديه ..
م والله يا ........ ما تامنو على .......... اذا صار اشي بالاردن