بعض البرامج الصباحية ذات المتابعة الجماهيرية كانت في السابق متنفس للمواطن الأردني العاشق لسماع الأغنية الوطنية التي تمنحه معنويات إضافية في كل صباح وكانت هذه البرامج محط أنظار من كان لديه مشكلة شخصية مخفية عن الأنظار تطرح أمام الجميع لإيجاد الحلول لها لتتربع بعدها هذه البرامج على عرش الإقبال الجماهيري .
وما يلحظ أن هذه البرامج التي اكتسبت شهرتها كما إكتسبها بعض الفنانين الأردنيين من الأغنية الوطنية وأيضا حل مجموعة من القضايا الشخصية خرجت عن مسارها المعهود بحل القضايا والمشاكل الشخصية إلى برامج معظم وقتها لهو ومزاح وضحك وكأنها برامج فكاهية صباحية تطرح أحيانا بعض قضايا الإعتصامات والغريب بالأمر أنه أحيانا تكون ضد بعض الإعتصامات وأحيانا بجانبها أليس جميعها إعتصامات ومطالبها متشابها تهدف للإصلاحات ومحاسبة الفساد وتصحيح الأخطاء السابقة أم أن نوعية الإعتصام أو الفئة القائمة عليه والأشخاص المستهدفين (الفاسدين) تجعل وجهات النظر تختلف وهذا يدل على شيئان إما مزاجية في طرح المواضيع أو أنه يوجد بعض الأيدي الخفية التي تستغل هذا العامل لصالحها فهنا تكون كارثة بل أكبر الكوارث ولو إكتشفنا أن هذا الأمر صحيح بالمستقبل يجب أن يكون الحساب أشد من حساب الذهبي وأمثاله لكن أين الحيادية والشفافية الإعلامية أليست جميعها إعتصامات تطالب بالإصلاحات !!!!!! لا أريد أن أتطرق لموضوع المزاجية بإختيار القضايا الشخصية أيها يعمل ضجة وأيها يجعل المتابعين يتعاطفون مع البرامج لكن كلها قضايا أبناء الأردن ويجب عدم التفريق بينها .
ومن منا لا يوجد عنده بعض المشاكل الشخصية التي تستعدي طرحها أمام الجميع لحلها من قبل المسؤولين فهذه البرامج وجدت ونالت الشهرة لحلها القضايا الشخصية لا المزاجية في العمل بمرحلة لا تحتاج هكذا مزاجية فبدلا من طرح مواضيع الإعتصامات التي تدعمها وتخالفها كل القنوات الداخلية والخارجية وخروج هذه البرامج عن مسارها المعهود تعود لما كانت عليه برامج لحل قضايا أبناء الأردن ومشاكلهم الشخصية التي تحتاج لإيصالها لأصحاب المسؤولية بدلاً من تمضية وقت البرامج باللهو والضحك والأغاني الغير وطنية وأحيانا التحريض والتأييد حسب المزاجية أو التوجيهات , فنصيحتي أنتم وجدتم لحل تلك القضايا الشخصية فلا تجعلوا شعبيتكم ومتابعتكم تتناقص وتصبح ضدكم .
بعض البرامج الصباحية ذات المتابعة الجماهيرية كانت في السابق متنفس للمواطن الأردني العاشق لسماع الأغنية الوطنية التي تمنحه معنويات إضافية في كل صباح وكانت هذه البرامج محط أنظار من كان لديه مشكلة شخصية مخفية عن الأنظار تطرح أمام الجميع لإيجاد الحلول لها لتتربع بعدها هذه البرامج على عرش الإقبال الجماهيري .
وما يلحظ أن هذه البرامج التي اكتسبت شهرتها كما إكتسبها بعض الفنانين الأردنيين من الأغنية الوطنية وأيضا حل مجموعة من القضايا الشخصية خرجت عن مسارها المعهود بحل القضايا والمشاكل الشخصية إلى برامج معظم وقتها لهو ومزاح وضحك وكأنها برامج فكاهية صباحية تطرح أحيانا بعض قضايا الإعتصامات والغريب بالأمر أنه أحيانا تكون ضد بعض الإعتصامات وأحيانا بجانبها أليس جميعها إعتصامات ومطالبها متشابها تهدف للإصلاحات ومحاسبة الفساد وتصحيح الأخطاء السابقة أم أن نوعية الإعتصام أو الفئة القائمة عليه والأشخاص المستهدفين (الفاسدين) تجعل وجهات النظر تختلف وهذا يدل على شيئان إما مزاجية في طرح المواضيع أو أنه يوجد بعض الأيدي الخفية التي تستغل هذا العامل لصالحها فهنا تكون كارثة بل أكبر الكوارث ولو إكتشفنا أن هذا الأمر صحيح بالمستقبل يجب أن يكون الحساب أشد من حساب الذهبي وأمثاله لكن أين الحيادية والشفافية الإعلامية أليست جميعها إعتصامات تطالب بالإصلاحات !!!!!! لا أريد أن أتطرق لموضوع المزاجية بإختيار القضايا الشخصية أيها يعمل ضجة وأيها يجعل المتابعين يتعاطفون مع البرامج لكن كلها قضايا أبناء الأردن ويجب عدم التفريق بينها .
ومن منا لا يوجد عنده بعض المشاكل الشخصية التي تستعدي طرحها أمام الجميع لحلها من قبل المسؤولين فهذه البرامج وجدت ونالت الشهرة لحلها القضايا الشخصية لا المزاجية في العمل بمرحلة لا تحتاج هكذا مزاجية فبدلا من طرح مواضيع الإعتصامات التي تدعمها وتخالفها كل القنوات الداخلية والخارجية وخروج هذه البرامج عن مسارها المعهود تعود لما كانت عليه برامج لحل قضايا أبناء الأردن ومشاكلهم الشخصية التي تحتاج لإيصالها لأصحاب المسؤولية بدلاً من تمضية وقت البرامج باللهو والضحك والأغاني الغير وطنية وأحيانا التحريض والتأييد حسب المزاجية أو التوجيهات , فنصيحتي أنتم وجدتم لحل تلك القضايا الشخصية فلا تجعلوا شعبيتكم ومتابعتكم تتناقص وتصبح ضدكم .
بعض البرامج الصباحية ذات المتابعة الجماهيرية كانت في السابق متنفس للمواطن الأردني العاشق لسماع الأغنية الوطنية التي تمنحه معنويات إضافية في كل صباح وكانت هذه البرامج محط أنظار من كان لديه مشكلة شخصية مخفية عن الأنظار تطرح أمام الجميع لإيجاد الحلول لها لتتربع بعدها هذه البرامج على عرش الإقبال الجماهيري .
وما يلحظ أن هذه البرامج التي اكتسبت شهرتها كما إكتسبها بعض الفنانين الأردنيين من الأغنية الوطنية وأيضا حل مجموعة من القضايا الشخصية خرجت عن مسارها المعهود بحل القضايا والمشاكل الشخصية إلى برامج معظم وقتها لهو ومزاح وضحك وكأنها برامج فكاهية صباحية تطرح أحيانا بعض قضايا الإعتصامات والغريب بالأمر أنه أحيانا تكون ضد بعض الإعتصامات وأحيانا بجانبها أليس جميعها إعتصامات ومطالبها متشابها تهدف للإصلاحات ومحاسبة الفساد وتصحيح الأخطاء السابقة أم أن نوعية الإعتصام أو الفئة القائمة عليه والأشخاص المستهدفين (الفاسدين) تجعل وجهات النظر تختلف وهذا يدل على شيئان إما مزاجية في طرح المواضيع أو أنه يوجد بعض الأيدي الخفية التي تستغل هذا العامل لصالحها فهنا تكون كارثة بل أكبر الكوارث ولو إكتشفنا أن هذا الأمر صحيح بالمستقبل يجب أن يكون الحساب أشد من حساب الذهبي وأمثاله لكن أين الحيادية والشفافية الإعلامية أليست جميعها إعتصامات تطالب بالإصلاحات !!!!!! لا أريد أن أتطرق لموضوع المزاجية بإختيار القضايا الشخصية أيها يعمل ضجة وأيها يجعل المتابعين يتعاطفون مع البرامج لكن كلها قضايا أبناء الأردن ويجب عدم التفريق بينها .
ومن منا لا يوجد عنده بعض المشاكل الشخصية التي تستعدي طرحها أمام الجميع لحلها من قبل المسؤولين فهذه البرامج وجدت ونالت الشهرة لحلها القضايا الشخصية لا المزاجية في العمل بمرحلة لا تحتاج هكذا مزاجية فبدلا من طرح مواضيع الإعتصامات التي تدعمها وتخالفها كل القنوات الداخلية والخارجية وخروج هذه البرامج عن مسارها المعهود تعود لما كانت عليه برامج لحل قضايا أبناء الأردن ومشاكلهم الشخصية التي تحتاج لإيصالها لأصحاب المسؤولية بدلاً من تمضية وقت البرامج باللهو والضحك والأغاني الغير وطنية وأحيانا التحريض والتأييد حسب المزاجية أو التوجيهات , فنصيحتي أنتم وجدتم لحل تلك القضايا الشخصية فلا تجعلوا شعبيتكم ومتابعتكم تتناقص وتصبح ضدكم .
التعليقات
لك مني كل التقدير والإحترام
وشكراً على الطرح الواقعي الرائع