من يصدق انه في قمة الحراك والسخط الشعبي والوضع العربي المحتقن والمتأزم أن تكون شخصية مثل باسم عوض الله أقوى من الدولة الأردنية أي بمعنى أخر أن الجدار العازل الذي يحمي البهلوان تبين انه أقوى من النظام وسلطة القضاء والأجهزة الأمنية والشعب ونوابه الأشاوس .
كيف يا مسؤولين البلد الانقياء والأتقياء تتركون البهلوان يكسر كل قيود حصار الشعب وينتصر على الإعلام الذي لم يكل ويمل في فضح مخططات عوض الله الذي باع مؤسسات الدولة وتركها فريسة تحت سياسة الاستجداء ورحمة الآخرين .
برأيكم أيها الشعب من يقف وراء حماية البهلوان ويجعل شخص واحد فقط يتحدى إرادة شعب تعداده ستة ملايين شخص؟.
من هو هذا الشخص أو الجهة المحصنة التي تحاول حماية مؤسسة الفساد والفاسدين في الأردن؟.
من هذه الجهة التي تحاول ضرب وكسر إرادة الشعب وإضعاف الدولة ومؤسساتها الأمنية مقابل أن يبقى عوض الله حر طليق وكاتم الأسرار داخل صدره فقط؟.
إن المسرحية التي حدثت داخل أروقة مجلس النواب الذي عولنا عليه مؤخرا في كشف وفضح قضايا الفساد انكسرت هيبته اليوم أمام الشعب الذي لن يستكين في مواصلة محاربة مسلسل الفساد
على أية حال فان الدموع الوطنية التي ذرفتها أعين النائب الشقران لن تذهب سدى مادام أن الشعب قادر على محاسبة ومعاقبة عوض الله الذي لن يفلت من مادام أن الاردنيات مازلن ينجبن الأحرار .
لقد أظهرت جلسة النواب مدى الاستخفاف بعقلية المواطن وان محاربة الفساد شعار يمارس للضحك على الذقون واستثمار الوقت حتى أن المعتدلين من الكتاب الصحفيين وضعوا في موقف حرج أمام قراءهم بعد صفعة ممثلي الأمة لهم في معالجة ملف الفوسفات .
من يصدق انه في قمة الحراك والسخط الشعبي والوضع العربي المحتقن والمتأزم أن تكون شخصية مثل باسم عوض الله أقوى من الدولة الأردنية أي بمعنى أخر أن الجدار العازل الذي يحمي البهلوان تبين انه أقوى من النظام وسلطة القضاء والأجهزة الأمنية والشعب ونوابه الأشاوس .
كيف يا مسؤولين البلد الانقياء والأتقياء تتركون البهلوان يكسر كل قيود حصار الشعب وينتصر على الإعلام الذي لم يكل ويمل في فضح مخططات عوض الله الذي باع مؤسسات الدولة وتركها فريسة تحت سياسة الاستجداء ورحمة الآخرين .
برأيكم أيها الشعب من يقف وراء حماية البهلوان ويجعل شخص واحد فقط يتحدى إرادة شعب تعداده ستة ملايين شخص؟.
من هو هذا الشخص أو الجهة المحصنة التي تحاول حماية مؤسسة الفساد والفاسدين في الأردن؟.
من هذه الجهة التي تحاول ضرب وكسر إرادة الشعب وإضعاف الدولة ومؤسساتها الأمنية مقابل أن يبقى عوض الله حر طليق وكاتم الأسرار داخل صدره فقط؟.
إن المسرحية التي حدثت داخل أروقة مجلس النواب الذي عولنا عليه مؤخرا في كشف وفضح قضايا الفساد انكسرت هيبته اليوم أمام الشعب الذي لن يستكين في مواصلة محاربة مسلسل الفساد
على أية حال فان الدموع الوطنية التي ذرفتها أعين النائب الشقران لن تذهب سدى مادام أن الشعب قادر على محاسبة ومعاقبة عوض الله الذي لن يفلت من مادام أن الاردنيات مازلن ينجبن الأحرار .
لقد أظهرت جلسة النواب مدى الاستخفاف بعقلية المواطن وان محاربة الفساد شعار يمارس للضحك على الذقون واستثمار الوقت حتى أن المعتدلين من الكتاب الصحفيين وضعوا في موقف حرج أمام قراءهم بعد صفعة ممثلي الأمة لهم في معالجة ملف الفوسفات .
من يصدق انه في قمة الحراك والسخط الشعبي والوضع العربي المحتقن والمتأزم أن تكون شخصية مثل باسم عوض الله أقوى من الدولة الأردنية أي بمعنى أخر أن الجدار العازل الذي يحمي البهلوان تبين انه أقوى من النظام وسلطة القضاء والأجهزة الأمنية والشعب ونوابه الأشاوس .
كيف يا مسؤولين البلد الانقياء والأتقياء تتركون البهلوان يكسر كل قيود حصار الشعب وينتصر على الإعلام الذي لم يكل ويمل في فضح مخططات عوض الله الذي باع مؤسسات الدولة وتركها فريسة تحت سياسة الاستجداء ورحمة الآخرين .
برأيكم أيها الشعب من يقف وراء حماية البهلوان ويجعل شخص واحد فقط يتحدى إرادة شعب تعداده ستة ملايين شخص؟.
من هو هذا الشخص أو الجهة المحصنة التي تحاول حماية مؤسسة الفساد والفاسدين في الأردن؟.
من هذه الجهة التي تحاول ضرب وكسر إرادة الشعب وإضعاف الدولة ومؤسساتها الأمنية مقابل أن يبقى عوض الله حر طليق وكاتم الأسرار داخل صدره فقط؟.
إن المسرحية التي حدثت داخل أروقة مجلس النواب الذي عولنا عليه مؤخرا في كشف وفضح قضايا الفساد انكسرت هيبته اليوم أمام الشعب الذي لن يستكين في مواصلة محاربة مسلسل الفساد
على أية حال فان الدموع الوطنية التي ذرفتها أعين النائب الشقران لن تذهب سدى مادام أن الشعب قادر على محاسبة ومعاقبة عوض الله الذي لن يفلت من مادام أن الاردنيات مازلن ينجبن الأحرار .
لقد أظهرت جلسة النواب مدى الاستخفاف بعقلية المواطن وان محاربة الفساد شعار يمارس للضحك على الذقون واستثمار الوقت حتى أن المعتدلين من الكتاب الصحفيين وضعوا في موقف حرج أمام قراءهم بعد صفعة ممثلي الأمة لهم في معالجة ملف الفوسفات .
التعليقات
الجهةهي صندوق النقد الدولي
ولاكن اسلوب كتابتك ضعيف
و ان شاء الله بإرادة الأردنيين رح نقضي على سلسلة الفساد