يقول الشاعر التركي محمد ارصوي
المساجد ثكناتنا. والقباب خوذنا . والمآذن حرابنا . والمؤمنون جنودنا '”
هذه الكلمات والافكار الإسلامية النيرة جعلت من رجب طيب اردوغان التركي المسلم ان ينهض ببلاده من الافلاس الاقتصادي والسياسي والفساد الجاثم على كل مرافق الدولة التركية جعلته يأخذ بيد الدولة لمصاف الدول التى يشار لها بالبنان بالقوة السياسية والاقتصادية العملاقة وبالمشاريع التى سميت بالمجنونة ليصل بتركيا العلمانية الى ذرى العليا بينما كانت في قاع الغبراء وألبس اسطنبول حلة خضرا بزرع مليون شجرة وقطع يد كل فاسد بسيف القانون البتار .
ونبقي في سياق المقارنات مما لا شك فيه ولا بد منه ان نشير ان بلادنا حفظها من كل الدسائس المؤامرات تعاني ازمة حادة وفجوة كبيرة بين الحكومة والقوى الشعبية نتيجة التراكمات والاستحقاقات بتنفيذ وعود الاصلاح التي لا تبارح مكانها ومشاريع حبر على ورق فقط يجب على الحكومة الرشيدة ان تشعر بما يشعر به المواطن الاردني والذي راتبه الشهري لا يتجاوز 300 دينار ومستأجر وعنده طلاب بالجامعات الاردنية ماذا يفعل ويصنع بمتطلبات الحياة اليومية في البوادي والقرى والمخيمات ولم يبقى للأردني الا سلاح الكرامة والأنفة بعدما جردته حكومته واجبرته على بيع ارضه ليستطيع تعليم ابناءه او بناء بيت يأويه من حر وهجير قرارات الحكومات المتلاحقة اللافح فإلى متى يبقى الاردنيون يقتاتوا على ما يقدمه نفاق اهل القرارات والقوانين و المصالح وتجار الوطن .
لقد يئس الاردنيون تماما من مقوله الاصلاح العرجاء وحاصرت المواطنين القرارات وعشوائية الخطط ووضع الشخص غير مناسب في ناصية القرارت ولو ارعد وازبد ما هو الا طارئ استفاد وافاد حاشيته وكأن الوطن حاكورة العائلة ومزرعة ابيه فلا يعقل ابدا ان تنهب مقدرات الوطن لفئة قليله متنفذة وان ترتفع اسعار الحديد مثلا في2006 على جميع الموا طنين ليستفيد صاحب مصنع حديد واحد ليعاني الوطن بمجاميعه نتيجة هذا القرار الظالم وكم سعر الحديد ببلاده اصلا قبل استيراده نعم والله ذنوبهم تحار منها المغفرة .
كفى استخفافا بالشعب الاردني فما عاد تنطلي عليه الشعارات البراقة والمقولات المنمقة والمرصعة والمزركشة بالوفاء للوطن نريد من الحكومة تخفيض الاسعار والغاء ضريبة النفط القاتله ومحارية جيوب الفقر حتى المشروع الذى امر جلاله الملك به بإنشاء مشروع سكن كريم لعيش كريم ليعالج مشاكل الايجار تمت سرقته( بالعقل ) كما يقول الاردنيون ليتربع اللص ومن دار في فلكة في قبه البرلمان ويصول ويجول والكل يصفق له ليشتري بالمال الحرام ضمائر الغلابا والطفارى في الحواري اليابسة من قله امطار الحكومات المتعاقبة واعان الله مكافحة الفساد على عملها .
الى متى يبقى الاردنيون محاصرون بارتفاع الأسعار ويستدين الفقراء ثمن رغيف الخبز وبيوت طعامهم اليومي الخبز والشاي وطلاب جامعات لا يملكون اقساط الجامعة حتى استنفذوا حقهم بالتأجيل او ثمن المواصلات او العاطلون عن العمل المسكونيين بحلم وظيفة في يوما ما حتى اعلن فقراء الوطن عن الاستسلام الجماعي في الحارات المنسية والقرى الضائعة عن خريطة الحكومة لشعب ادمن التعاسة نتيجة الضربات الحكومية المتلاحقة وليهنئ خالد شاهين وزمرته بأكل الكافيار في الريف الانجليزي وعبدون ودابوق . حتى صدق فينا بيت شعر المعرى
' كالعيس في البيداء يقتلها الظماء ,,,,, والماء فوق ظهرها محمول ...
ويبقى عشاق التراب الوطني الاردني قبضة يد واحده ضد اي فاسد وسارق وسيوفا للمجد واوتادا للبلاد يأبون ان يموتوا كالطحالب تحت الماء الآسن بل يصنعون للوطن وللجيش سيوفا للمجد .... لقتل الأفاعي التي تشرب من ماءنا وتلغ فيه
وحمى الله الوطن
يقول الشاعر التركي محمد ارصوي
المساجد ثكناتنا. والقباب خوذنا . والمآذن حرابنا . والمؤمنون جنودنا '”
هذه الكلمات والافكار الإسلامية النيرة جعلت من رجب طيب اردوغان التركي المسلم ان ينهض ببلاده من الافلاس الاقتصادي والسياسي والفساد الجاثم على كل مرافق الدولة التركية جعلته يأخذ بيد الدولة لمصاف الدول التى يشار لها بالبنان بالقوة السياسية والاقتصادية العملاقة وبالمشاريع التى سميت بالمجنونة ليصل بتركيا العلمانية الى ذرى العليا بينما كانت في قاع الغبراء وألبس اسطنبول حلة خضرا بزرع مليون شجرة وقطع يد كل فاسد بسيف القانون البتار .
ونبقي في سياق المقارنات مما لا شك فيه ولا بد منه ان نشير ان بلادنا حفظها من كل الدسائس المؤامرات تعاني ازمة حادة وفجوة كبيرة بين الحكومة والقوى الشعبية نتيجة التراكمات والاستحقاقات بتنفيذ وعود الاصلاح التي لا تبارح مكانها ومشاريع حبر على ورق فقط يجب على الحكومة الرشيدة ان تشعر بما يشعر به المواطن الاردني والذي راتبه الشهري لا يتجاوز 300 دينار ومستأجر وعنده طلاب بالجامعات الاردنية ماذا يفعل ويصنع بمتطلبات الحياة اليومية في البوادي والقرى والمخيمات ولم يبقى للأردني الا سلاح الكرامة والأنفة بعدما جردته حكومته واجبرته على بيع ارضه ليستطيع تعليم ابناءه او بناء بيت يأويه من حر وهجير قرارات الحكومات المتلاحقة اللافح فإلى متى يبقى الاردنيون يقتاتوا على ما يقدمه نفاق اهل القرارات والقوانين و المصالح وتجار الوطن .
لقد يئس الاردنيون تماما من مقوله الاصلاح العرجاء وحاصرت المواطنين القرارات وعشوائية الخطط ووضع الشخص غير مناسب في ناصية القرارت ولو ارعد وازبد ما هو الا طارئ استفاد وافاد حاشيته وكأن الوطن حاكورة العائلة ومزرعة ابيه فلا يعقل ابدا ان تنهب مقدرات الوطن لفئة قليله متنفذة وان ترتفع اسعار الحديد مثلا في2006 على جميع الموا طنين ليستفيد صاحب مصنع حديد واحد ليعاني الوطن بمجاميعه نتيجة هذا القرار الظالم وكم سعر الحديد ببلاده اصلا قبل استيراده نعم والله ذنوبهم تحار منها المغفرة .
كفى استخفافا بالشعب الاردني فما عاد تنطلي عليه الشعارات البراقة والمقولات المنمقة والمرصعة والمزركشة بالوفاء للوطن نريد من الحكومة تخفيض الاسعار والغاء ضريبة النفط القاتله ومحارية جيوب الفقر حتى المشروع الذى امر جلاله الملك به بإنشاء مشروع سكن كريم لعيش كريم ليعالج مشاكل الايجار تمت سرقته( بالعقل ) كما يقول الاردنيون ليتربع اللص ومن دار في فلكة في قبه البرلمان ويصول ويجول والكل يصفق له ليشتري بالمال الحرام ضمائر الغلابا والطفارى في الحواري اليابسة من قله امطار الحكومات المتعاقبة واعان الله مكافحة الفساد على عملها .
الى متى يبقى الاردنيون محاصرون بارتفاع الأسعار ويستدين الفقراء ثمن رغيف الخبز وبيوت طعامهم اليومي الخبز والشاي وطلاب جامعات لا يملكون اقساط الجامعة حتى استنفذوا حقهم بالتأجيل او ثمن المواصلات او العاطلون عن العمل المسكونيين بحلم وظيفة في يوما ما حتى اعلن فقراء الوطن عن الاستسلام الجماعي في الحارات المنسية والقرى الضائعة عن خريطة الحكومة لشعب ادمن التعاسة نتيجة الضربات الحكومية المتلاحقة وليهنئ خالد شاهين وزمرته بأكل الكافيار في الريف الانجليزي وعبدون ودابوق . حتى صدق فينا بيت شعر المعرى
' كالعيس في البيداء يقتلها الظماء ,,,,, والماء فوق ظهرها محمول ...
ويبقى عشاق التراب الوطني الاردني قبضة يد واحده ضد اي فاسد وسارق وسيوفا للمجد واوتادا للبلاد يأبون ان يموتوا كالطحالب تحت الماء الآسن بل يصنعون للوطن وللجيش سيوفا للمجد .... لقتل الأفاعي التي تشرب من ماءنا وتلغ فيه
وحمى الله الوطن
يقول الشاعر التركي محمد ارصوي
المساجد ثكناتنا. والقباب خوذنا . والمآذن حرابنا . والمؤمنون جنودنا '”
هذه الكلمات والافكار الإسلامية النيرة جعلت من رجب طيب اردوغان التركي المسلم ان ينهض ببلاده من الافلاس الاقتصادي والسياسي والفساد الجاثم على كل مرافق الدولة التركية جعلته يأخذ بيد الدولة لمصاف الدول التى يشار لها بالبنان بالقوة السياسية والاقتصادية العملاقة وبالمشاريع التى سميت بالمجنونة ليصل بتركيا العلمانية الى ذرى العليا بينما كانت في قاع الغبراء وألبس اسطنبول حلة خضرا بزرع مليون شجرة وقطع يد كل فاسد بسيف القانون البتار .
ونبقي في سياق المقارنات مما لا شك فيه ولا بد منه ان نشير ان بلادنا حفظها من كل الدسائس المؤامرات تعاني ازمة حادة وفجوة كبيرة بين الحكومة والقوى الشعبية نتيجة التراكمات والاستحقاقات بتنفيذ وعود الاصلاح التي لا تبارح مكانها ومشاريع حبر على ورق فقط يجب على الحكومة الرشيدة ان تشعر بما يشعر به المواطن الاردني والذي راتبه الشهري لا يتجاوز 300 دينار ومستأجر وعنده طلاب بالجامعات الاردنية ماذا يفعل ويصنع بمتطلبات الحياة اليومية في البوادي والقرى والمخيمات ولم يبقى للأردني الا سلاح الكرامة والأنفة بعدما جردته حكومته واجبرته على بيع ارضه ليستطيع تعليم ابناءه او بناء بيت يأويه من حر وهجير قرارات الحكومات المتلاحقة اللافح فإلى متى يبقى الاردنيون يقتاتوا على ما يقدمه نفاق اهل القرارات والقوانين و المصالح وتجار الوطن .
لقد يئس الاردنيون تماما من مقوله الاصلاح العرجاء وحاصرت المواطنين القرارات وعشوائية الخطط ووضع الشخص غير مناسب في ناصية القرارت ولو ارعد وازبد ما هو الا طارئ استفاد وافاد حاشيته وكأن الوطن حاكورة العائلة ومزرعة ابيه فلا يعقل ابدا ان تنهب مقدرات الوطن لفئة قليله متنفذة وان ترتفع اسعار الحديد مثلا في2006 على جميع الموا طنين ليستفيد صاحب مصنع حديد واحد ليعاني الوطن بمجاميعه نتيجة هذا القرار الظالم وكم سعر الحديد ببلاده اصلا قبل استيراده نعم والله ذنوبهم تحار منها المغفرة .
كفى استخفافا بالشعب الاردني فما عاد تنطلي عليه الشعارات البراقة والمقولات المنمقة والمرصعة والمزركشة بالوفاء للوطن نريد من الحكومة تخفيض الاسعار والغاء ضريبة النفط القاتله ومحارية جيوب الفقر حتى المشروع الذى امر جلاله الملك به بإنشاء مشروع سكن كريم لعيش كريم ليعالج مشاكل الايجار تمت سرقته( بالعقل ) كما يقول الاردنيون ليتربع اللص ومن دار في فلكة في قبه البرلمان ويصول ويجول والكل يصفق له ليشتري بالمال الحرام ضمائر الغلابا والطفارى في الحواري اليابسة من قله امطار الحكومات المتعاقبة واعان الله مكافحة الفساد على عملها .
الى متى يبقى الاردنيون محاصرون بارتفاع الأسعار ويستدين الفقراء ثمن رغيف الخبز وبيوت طعامهم اليومي الخبز والشاي وطلاب جامعات لا يملكون اقساط الجامعة حتى استنفذوا حقهم بالتأجيل او ثمن المواصلات او العاطلون عن العمل المسكونيين بحلم وظيفة في يوما ما حتى اعلن فقراء الوطن عن الاستسلام الجماعي في الحارات المنسية والقرى الضائعة عن خريطة الحكومة لشعب ادمن التعاسة نتيجة الضربات الحكومية المتلاحقة وليهنئ خالد شاهين وزمرته بأكل الكافيار في الريف الانجليزي وعبدون ودابوق . حتى صدق فينا بيت شعر المعرى
' كالعيس في البيداء يقتلها الظماء ,,,,, والماء فوق ظهرها محمول ...
ويبقى عشاق التراب الوطني الاردني قبضة يد واحده ضد اي فاسد وسارق وسيوفا للمجد واوتادا للبلاد يأبون ان يموتوا كالطحالب تحت الماء الآسن بل يصنعون للوطن وللجيش سيوفا للمجد .... لقتل الأفاعي التي تشرب من ماءنا وتلغ فيه
وحمى الله الوطن
التعليقات
الي ينهد بيت ابوه ياخذ عامود
هكذا وجدنا اباءناوفي حال قول الحق تصبح (الله اعلم) الواحد فينايمشي ويحكي مع حاله
وحقق لتركيا معجزات اقتصادية غير طبيعية وشكرا للاخ الكاتب مناصير
ويبقى عشاق التراب الوطني الاردني قبضة يد واحده ضد اي فاسد وسارق وسيوفا للمجد واوتادا للبلاد يأبون ان يموتوا كالطحالب تحت الماء الآسن
احترامي للحرامي
احـتـرامــي.. لـلـحـرامــي
صاحب المجـد العصامـي
صبـر مـع حنكـة وحيطـة
وابتدأ بسـرقـة بسـيـطـة
وبعـدهـا سـرقـة بسيـطـة
وبعـدهـا تَـعـدى محـيـطـه
وصار في الصف الأمامي
احـتـرامــي.. لـلـحـرامــي
صاحب المجـد العصامـي
صاحـب النفـس العفيـفـة
صـاحــب الـيــد النظـيـفـة
جـاب هالـثـروة المخيـفـة
من معاشـه فـي الوظيفـة
وصار في الصف الأمامي
احـتـرامــي.. لـلـحـرامــي
صاحب المجـد العصامـي
مـــــا يــقـــرب لـلــحــرام
إلا فـــي جــنــح الــظــلام
صار في الصـف الأمامـي
احـتـرامــي.. لـلـحـرامــي
صاحب المجـد العصامـي
يـســرق بـهـمـة دؤوبــــة
يـكــدح ويـمـلـي جـيـوبـه
يعـرق ويـرجـي المثـوبـة
مـا يـخـاف مــن العقـوبـة
صار في الصـف الأمامـي
احـتـرامــي.. لـلـحـرامــي
صاحب المجـد العصامـي
صـار يحكـي فــي الفـضـا
عــن نـزاهـة مــا مـضــى
وكـيــف آمــــن بـالـقـضـا
وغيـر حقـه مــا ارتـضـى
صار في الصـف الأمامـي
احـتـرامــي.. لـلـحـرامــي
تركيا
تقيم
اقوى
الروابط
و العلاقات
والاستخبارات
مع اسرائيل
و
امريكا
و سجل
انه
تركي
و رقمه
ابصر
قديش