ليست المرة الأولى ولا الأخيرة التي نسمع بها أن نوابنا يوقعون على مذكرات معينة اما لطرح الثقة بوزير محدد او بقرار معين ثم بعد يوم او يومين تسحب تواقيعهم عن تلك المذكرات وكان آخرها ما جرى حول سحب اكثر من (( 44 )) نائبا تواقيعهم عن مذكرة لتحويل جميع القضايا المنظورة امام اللجان النيابية الى هيئة مكافحة الفساد ,,
حتما لا نعرف نوع الضغوطات التي يتعرض لها النائب وما مدى قدرته على الاستجابة لتلك الضغوطات الواضحة وما مدى قانونية سحب التوقيع عن الورقة وعدم الاعتراف بذلك التوقيع ,,, حيث من الأعراف البسيطة ان يتم توقيع شخص ما على محضر عادي ويعود بعد يوم أو يومين ويطلب سحب التوقيع فهذا يعد مخالفة قانونية واضحه وصريحة ,,وعلى راي المثل (( الطلق الي بيطلع ما بيرجع )) الا عند نوابنا ,
النائب الذي لا يملك قراره بيده لا يمكن أن يكون نصيرا للحق ومدافعا عن حقوق العباد فتغيير المواقف اصبح ظاهرة مؤلمة ومقلقة تتسبب في التراجع عن قرارات قد تكون على قدر كبير من الأهمية واذا (( بقدرة قادر )) تفشل تلك المذكره بسبب عوامل الضغط الخفية والأيادي المحركة الخفية التي قد يستشعرها المواطن عن بعد وهو يراقب العملية كيف تجري داخل اروقة مجلس النواب ويبني تصوراته سواء كانت سلبية ام ايجابية على تلك الأوضاع والتغيرات والتبدلات من النواب ,
نوابنا لا يزالون يقبعون تحت ضغوط مختلفة لأنهم لا يملكون قرارهم وان حاولوا النفي أو التبرير فإن مجمل المشاهدات والمتابعات تدل على ذلك وكل الاشارات المتعلقة ببعض القرارات تعطي اشارات واضحه ان هنالك شىء غير طبيعي يجري من الباطن يحرك البعض كالدمى بينما اللاعب الأكبر يتحكم بالعملية وهي اشبه بإدارة لعبة عن طريق الريموت كنترول ,,,
إن الحكومه وكل الأذرع الأخرى لن تقف متفرجه على المشهد أو ما يجري داخل اروقة مجلس النواب بل سيكون لها ادوات تستخدمها وقت الحاجة وتعطيها اشارات واضحه لتتحرك على طريقتها لتسبب ارباكا او بلبلة في الموقف المراد تغييره حينما لا يتناسب ووجهة نظرها .. وهم جاهزون لتنفيذ ذلك ولو عن طريق (( الألووو)). وقد يكون ذلك من حقهم عندما يجدون اشخاص (( إمعات )) ..يميلون حيث تميل الريح ,
متى نصل الى مرحلة يكون فيها النائب صاحب قرار ويتحرك بحرية وأريحيه وان لا يكون تابعا لأي جهة أو اي فرد يشكل عليه ضغوطا نفسية على طريقة (( تبويس اللحى )) للحفاظ على مصالحه لتبقى سائرة ولا تواجه عقبات او مطبات كيداء تقف عائقا في وجه بل يرضخ للضغوط ويغير قراره بين عشية وضحاها ,,,وكان الله في عون الوطن والمواطن من كل تلك التصرفات التي يتحمل تبعاتها حتما المواطن بينما لدينا نواب اشبه (( بالخيل المعجزة )) همهم الجلوس على كرسي المجلس لا اكثر . فهم في شهورعسلهم نائمون و هائمون دون نتائج مبشرة للتعاطي مع الأحداث بواقعيه والتفاعل معها ,
ليست المرة الأولى ولا الأخيرة التي نسمع بها أن نوابنا يوقعون على مذكرات معينة اما لطرح الثقة بوزير محدد او بقرار معين ثم بعد يوم او يومين تسحب تواقيعهم عن تلك المذكرات وكان آخرها ما جرى حول سحب اكثر من (( 44 )) نائبا تواقيعهم عن مذكرة لتحويل جميع القضايا المنظورة امام اللجان النيابية الى هيئة مكافحة الفساد ,,
حتما لا نعرف نوع الضغوطات التي يتعرض لها النائب وما مدى قدرته على الاستجابة لتلك الضغوطات الواضحة وما مدى قانونية سحب التوقيع عن الورقة وعدم الاعتراف بذلك التوقيع ,,, حيث من الأعراف البسيطة ان يتم توقيع شخص ما على محضر عادي ويعود بعد يوم أو يومين ويطلب سحب التوقيع فهذا يعد مخالفة قانونية واضحه وصريحة ,,وعلى راي المثل (( الطلق الي بيطلع ما بيرجع )) الا عند نوابنا ,
النائب الذي لا يملك قراره بيده لا يمكن أن يكون نصيرا للحق ومدافعا عن حقوق العباد فتغيير المواقف اصبح ظاهرة مؤلمة ومقلقة تتسبب في التراجع عن قرارات قد تكون على قدر كبير من الأهمية واذا (( بقدرة قادر )) تفشل تلك المذكره بسبب عوامل الضغط الخفية والأيادي المحركة الخفية التي قد يستشعرها المواطن عن بعد وهو يراقب العملية كيف تجري داخل اروقة مجلس النواب ويبني تصوراته سواء كانت سلبية ام ايجابية على تلك الأوضاع والتغيرات والتبدلات من النواب ,
نوابنا لا يزالون يقبعون تحت ضغوط مختلفة لأنهم لا يملكون قرارهم وان حاولوا النفي أو التبرير فإن مجمل المشاهدات والمتابعات تدل على ذلك وكل الاشارات المتعلقة ببعض القرارات تعطي اشارات واضحه ان هنالك شىء غير طبيعي يجري من الباطن يحرك البعض كالدمى بينما اللاعب الأكبر يتحكم بالعملية وهي اشبه بإدارة لعبة عن طريق الريموت كنترول ,,,
إن الحكومه وكل الأذرع الأخرى لن تقف متفرجه على المشهد أو ما يجري داخل اروقة مجلس النواب بل سيكون لها ادوات تستخدمها وقت الحاجة وتعطيها اشارات واضحه لتتحرك على طريقتها لتسبب ارباكا او بلبلة في الموقف المراد تغييره حينما لا يتناسب ووجهة نظرها .. وهم جاهزون لتنفيذ ذلك ولو عن طريق (( الألووو)). وقد يكون ذلك من حقهم عندما يجدون اشخاص (( إمعات )) ..يميلون حيث تميل الريح ,
متى نصل الى مرحلة يكون فيها النائب صاحب قرار ويتحرك بحرية وأريحيه وان لا يكون تابعا لأي جهة أو اي فرد يشكل عليه ضغوطا نفسية على طريقة (( تبويس اللحى )) للحفاظ على مصالحه لتبقى سائرة ولا تواجه عقبات او مطبات كيداء تقف عائقا في وجه بل يرضخ للضغوط ويغير قراره بين عشية وضحاها ,,,وكان الله في عون الوطن والمواطن من كل تلك التصرفات التي يتحمل تبعاتها حتما المواطن بينما لدينا نواب اشبه (( بالخيل المعجزة )) همهم الجلوس على كرسي المجلس لا اكثر . فهم في شهورعسلهم نائمون و هائمون دون نتائج مبشرة للتعاطي مع الأحداث بواقعيه والتفاعل معها ,
ليست المرة الأولى ولا الأخيرة التي نسمع بها أن نوابنا يوقعون على مذكرات معينة اما لطرح الثقة بوزير محدد او بقرار معين ثم بعد يوم او يومين تسحب تواقيعهم عن تلك المذكرات وكان آخرها ما جرى حول سحب اكثر من (( 44 )) نائبا تواقيعهم عن مذكرة لتحويل جميع القضايا المنظورة امام اللجان النيابية الى هيئة مكافحة الفساد ,,
حتما لا نعرف نوع الضغوطات التي يتعرض لها النائب وما مدى قدرته على الاستجابة لتلك الضغوطات الواضحة وما مدى قانونية سحب التوقيع عن الورقة وعدم الاعتراف بذلك التوقيع ,,, حيث من الأعراف البسيطة ان يتم توقيع شخص ما على محضر عادي ويعود بعد يوم أو يومين ويطلب سحب التوقيع فهذا يعد مخالفة قانونية واضحه وصريحة ,,وعلى راي المثل (( الطلق الي بيطلع ما بيرجع )) الا عند نوابنا ,
النائب الذي لا يملك قراره بيده لا يمكن أن يكون نصيرا للحق ومدافعا عن حقوق العباد فتغيير المواقف اصبح ظاهرة مؤلمة ومقلقة تتسبب في التراجع عن قرارات قد تكون على قدر كبير من الأهمية واذا (( بقدرة قادر )) تفشل تلك المذكره بسبب عوامل الضغط الخفية والأيادي المحركة الخفية التي قد يستشعرها المواطن عن بعد وهو يراقب العملية كيف تجري داخل اروقة مجلس النواب ويبني تصوراته سواء كانت سلبية ام ايجابية على تلك الأوضاع والتغيرات والتبدلات من النواب ,
نوابنا لا يزالون يقبعون تحت ضغوط مختلفة لأنهم لا يملكون قرارهم وان حاولوا النفي أو التبرير فإن مجمل المشاهدات والمتابعات تدل على ذلك وكل الاشارات المتعلقة ببعض القرارات تعطي اشارات واضحه ان هنالك شىء غير طبيعي يجري من الباطن يحرك البعض كالدمى بينما اللاعب الأكبر يتحكم بالعملية وهي اشبه بإدارة لعبة عن طريق الريموت كنترول ,,,
إن الحكومه وكل الأذرع الأخرى لن تقف متفرجه على المشهد أو ما يجري داخل اروقة مجلس النواب بل سيكون لها ادوات تستخدمها وقت الحاجة وتعطيها اشارات واضحه لتتحرك على طريقتها لتسبب ارباكا او بلبلة في الموقف المراد تغييره حينما لا يتناسب ووجهة نظرها .. وهم جاهزون لتنفيذ ذلك ولو عن طريق (( الألووو)). وقد يكون ذلك من حقهم عندما يجدون اشخاص (( إمعات )) ..يميلون حيث تميل الريح ,
متى نصل الى مرحلة يكون فيها النائب صاحب قرار ويتحرك بحرية وأريحيه وان لا يكون تابعا لأي جهة أو اي فرد يشكل عليه ضغوطا نفسية على طريقة (( تبويس اللحى )) للحفاظ على مصالحه لتبقى سائرة ولا تواجه عقبات او مطبات كيداء تقف عائقا في وجه بل يرضخ للضغوط ويغير قراره بين عشية وضحاها ,,,وكان الله في عون الوطن والمواطن من كل تلك التصرفات التي يتحمل تبعاتها حتما المواطن بينما لدينا نواب اشبه (( بالخيل المعجزة )) همهم الجلوس على كرسي المجلس لا اكثر . فهم في شهورعسلهم نائمون و هائمون دون نتائج مبشرة للتعاطي مع الأحداث بواقعيه والتفاعل معها ,
التعليقات
يعني ما هيه حياة ناقصها شوية قرعنه منغصة لحالها. خليها تكمل بحضور الكاتب اللي ما في مثلو في طرح الكلمات ...
المثل ابيحكي ""ارضى بالمتعوس حتى ما ييجيك اتعس منه""
المثل ابيحكي ""ارضى بالمتعوس حتى ما ييجيك اتعس منه""
بعدين عالجهتين ان كانوا نايمين اوحتى صاحيين بالوقت الحالي مش فاضيين لانهم بيطالبوا بمساواة الرواتب بالوزراء !!!!
والله من اول ما استلموا اكثر شي حبوه هوي التوقيع
وقع ... اكيد رح اوقع ...امرك يا معلم
وهيك وعلى هالسيرة بيضلهم
روووووووووووووووعة