قال تعالى:
' إن أريد الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت واليه أنيب'صدق الله العظيم.
سلط الأضواء جلالة الملك عبدالله الثاني في خضم حديثة في جمعية الشؤون الدولية، مبيناً أهداف خارطة الإصلاح السياسي لعام 2012م، وذلك كما أكد جلالته أن عملية الإصلاح السياسي يجب أن يكون منطلقها من ثلاثة أهداف وهي:
أولا ً: إجراء انتخابات نيابية نزيهة ضمن قانون انتخاب يضمن أعلى درجات التمثيل.
ثانيا ً: إنتاج مجلس نيابي جديد بتوجيهات حزبية.
ثالثا ً: تشكيل حكومات حزبية برلمانية.
كما أكد جلالته أن الجميع شركاء في هذه العملية الوطنية: «الشعب كقوى ناخبة، والأحزاب كقوى سياسية متنافسة، والسلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية كجهات تقوم بالتشريع والإدارة والإشراف على المشروع الإصلاحي.
كما أكد جلالته دور الجمعية الأساسي في إطلاق حوارات ترسخ الثقافة الحزبية والانتخابية، وتجدد العمل الحزبي والسياسي على أسس الحداثة والبرامجية، خصوصا أن أعضاء الجمعية «أصحاب الرؤى والخبرة في هذا المجال. مثمناً جلالته الجهود الكبيرة التي تقع على كاهل المفكرين الأردنيين صاحبي الروئ من خلال الحوارات التي ترسخ الثقافة الحزبية، نحو الإصلاح السياسي، فالإصلاح السياسي كما أشار جلالته بأنه صمام الأمان للأردن على مستوى المنطقة في الشرق الأوسط.
وشدد جلالته أنه بهذا الإنجاز الإصلاحي، «نحمي الأردن من الفوضى وعدم الاستقرار، الذي تشهده المنطقة من حولنا، ويكون الأردن مثالا في التحول الإصلاحي الذاتي والتدريجي.
قال تعالى:
' إن أريد الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت واليه أنيب'صدق الله العظيم.
سلط الأضواء جلالة الملك عبدالله الثاني في خضم حديثة في جمعية الشؤون الدولية، مبيناً أهداف خارطة الإصلاح السياسي لعام 2012م، وذلك كما أكد جلالته أن عملية الإصلاح السياسي يجب أن يكون منطلقها من ثلاثة أهداف وهي:
أولا ً: إجراء انتخابات نيابية نزيهة ضمن قانون انتخاب يضمن أعلى درجات التمثيل.
ثانيا ً: إنتاج مجلس نيابي جديد بتوجيهات حزبية.
ثالثا ً: تشكيل حكومات حزبية برلمانية.
كما أكد جلالته أن الجميع شركاء في هذه العملية الوطنية: «الشعب كقوى ناخبة، والأحزاب كقوى سياسية متنافسة، والسلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية كجهات تقوم بالتشريع والإدارة والإشراف على المشروع الإصلاحي.
كما أكد جلالته دور الجمعية الأساسي في إطلاق حوارات ترسخ الثقافة الحزبية والانتخابية، وتجدد العمل الحزبي والسياسي على أسس الحداثة والبرامجية، خصوصا أن أعضاء الجمعية «أصحاب الرؤى والخبرة في هذا المجال. مثمناً جلالته الجهود الكبيرة التي تقع على كاهل المفكرين الأردنيين صاحبي الروئ من خلال الحوارات التي ترسخ الثقافة الحزبية، نحو الإصلاح السياسي، فالإصلاح السياسي كما أشار جلالته بأنه صمام الأمان للأردن على مستوى المنطقة في الشرق الأوسط.
وشدد جلالته أنه بهذا الإنجاز الإصلاحي، «نحمي الأردن من الفوضى وعدم الاستقرار، الذي تشهده المنطقة من حولنا، ويكون الأردن مثالا في التحول الإصلاحي الذاتي والتدريجي.
قال تعالى:
' إن أريد الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت واليه أنيب'صدق الله العظيم.
سلط الأضواء جلالة الملك عبدالله الثاني في خضم حديثة في جمعية الشؤون الدولية، مبيناً أهداف خارطة الإصلاح السياسي لعام 2012م، وذلك كما أكد جلالته أن عملية الإصلاح السياسي يجب أن يكون منطلقها من ثلاثة أهداف وهي:
أولا ً: إجراء انتخابات نيابية نزيهة ضمن قانون انتخاب يضمن أعلى درجات التمثيل.
ثانيا ً: إنتاج مجلس نيابي جديد بتوجيهات حزبية.
ثالثا ً: تشكيل حكومات حزبية برلمانية.
كما أكد جلالته أن الجميع شركاء في هذه العملية الوطنية: «الشعب كقوى ناخبة، والأحزاب كقوى سياسية متنافسة، والسلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية كجهات تقوم بالتشريع والإدارة والإشراف على المشروع الإصلاحي.
كما أكد جلالته دور الجمعية الأساسي في إطلاق حوارات ترسخ الثقافة الحزبية والانتخابية، وتجدد العمل الحزبي والسياسي على أسس الحداثة والبرامجية، خصوصا أن أعضاء الجمعية «أصحاب الرؤى والخبرة في هذا المجال. مثمناً جلالته الجهود الكبيرة التي تقع على كاهل المفكرين الأردنيين صاحبي الروئ من خلال الحوارات التي ترسخ الثقافة الحزبية، نحو الإصلاح السياسي، فالإصلاح السياسي كما أشار جلالته بأنه صمام الأمان للأردن على مستوى المنطقة في الشرق الأوسط.
وشدد جلالته أنه بهذا الإنجاز الإصلاحي، «نحمي الأردن من الفوضى وعدم الاستقرار، الذي تشهده المنطقة من حولنا، ويكون الأردن مثالا في التحول الإصلاحي الذاتي والتدريجي.
التعليقات
صحيح