قالت مجلة 'التايم' الأمريكية إن قيام الأردن بفتح أبوابها من جديد لحركة حماس التى ظلت ترفضها على مدار سنين طويلة، والتى تعتبرها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل منظمة إرهابية، يعد دليلاً على مزيد من تراجع النفوذ الأمريكى فى الشرق الأوسط.
وكانت الأردن قد طردت حماس فى عام 1999 نتيجة ضغوط أمريكية. وكانت الحركة متمركزة فى الأردن لكنها اضطرت إلى نقل مقرها إلى سوريا حيث لا تزال مقراتها الرسمية هناك، غير أن الوجود فى دمشق لم يكن مريحا على مدار العام الماضى، حيث حاولت الحركة الإسلامية أن تخرج نفسها من الصراع بين الحكومة السورية التى تستضيفها وبين الشعب الذى تقمعه تلك الحكومة، وظلت على حياد أثر عليها سلبا ثم قام كبار قادة حماس بنقل عائلاتهم فى هدوء خارج سوريا خلال الأشهر الماضية. وكانت الحركة بحث فى نفس الوقت عن مأوى جديد لمقرها.
وحسبما قال رئيس الوزراء الأردنى عون الخصاونة فى مقابلة مع المجلة، فإن الأردن ستسمع بانتقال عائلات أعضاء حماس إليها لكنها لن تسمح بنقل مقر الحركة.
وتشير التايم إلى أن الرئيس الفلسطينى وزعيم حركة فتح محمود عباس يمضى وقتا طويلا أيضا فى العاصمة الأردنية عمان، عندما يسافر إلى الخارج، حيث لا يوجد مطار يعمل فى الضفة الغربية التى يقيم بها.
أما بالنسبة للدولة التى يمكن أن تكون مقراً محتملاً لحماس، فإن الحديث يكثر عن قطر، تلك الإمارة الخليجية الحليفة مع الولايات المتحدة والمؤيدة لحماس منذ زمن طويل. ويثير ذلك غضب الخصاونة الذى يتهم واشنطن بازدواجية المعايير فيما يتعلق بالتعامل مع حماس. ويقول: أعرف أن بعض الناس فى الولايات المتحدة ضد تواجد حماس فى الأردن، لكن قطر متحالفة بشكل أقوى مع أمريكا تسمح بوجود حماس دون أن يتحدث أى عضو فى الكونجرس عن هذا الأمر.
قالت مجلة 'التايم' الأمريكية إن قيام الأردن بفتح أبوابها من جديد لحركة حماس التى ظلت ترفضها على مدار سنين طويلة، والتى تعتبرها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل منظمة إرهابية، يعد دليلاً على مزيد من تراجع النفوذ الأمريكى فى الشرق الأوسط.
وكانت الأردن قد طردت حماس فى عام 1999 نتيجة ضغوط أمريكية. وكانت الحركة متمركزة فى الأردن لكنها اضطرت إلى نقل مقرها إلى سوريا حيث لا تزال مقراتها الرسمية هناك، غير أن الوجود فى دمشق لم يكن مريحا على مدار العام الماضى، حيث حاولت الحركة الإسلامية أن تخرج نفسها من الصراع بين الحكومة السورية التى تستضيفها وبين الشعب الذى تقمعه تلك الحكومة، وظلت على حياد أثر عليها سلبا ثم قام كبار قادة حماس بنقل عائلاتهم فى هدوء خارج سوريا خلال الأشهر الماضية. وكانت الحركة بحث فى نفس الوقت عن مأوى جديد لمقرها.
وحسبما قال رئيس الوزراء الأردنى عون الخصاونة فى مقابلة مع المجلة، فإن الأردن ستسمع بانتقال عائلات أعضاء حماس إليها لكنها لن تسمح بنقل مقر الحركة.
وتشير التايم إلى أن الرئيس الفلسطينى وزعيم حركة فتح محمود عباس يمضى وقتا طويلا أيضا فى العاصمة الأردنية عمان، عندما يسافر إلى الخارج، حيث لا يوجد مطار يعمل فى الضفة الغربية التى يقيم بها.
أما بالنسبة للدولة التى يمكن أن تكون مقراً محتملاً لحماس، فإن الحديث يكثر عن قطر، تلك الإمارة الخليجية الحليفة مع الولايات المتحدة والمؤيدة لحماس منذ زمن طويل. ويثير ذلك غضب الخصاونة الذى يتهم واشنطن بازدواجية المعايير فيما يتعلق بالتعامل مع حماس. ويقول: أعرف أن بعض الناس فى الولايات المتحدة ضد تواجد حماس فى الأردن، لكن قطر متحالفة بشكل أقوى مع أمريكا تسمح بوجود حماس دون أن يتحدث أى عضو فى الكونجرس عن هذا الأمر.
قالت مجلة 'التايم' الأمريكية إن قيام الأردن بفتح أبوابها من جديد لحركة حماس التى ظلت ترفضها على مدار سنين طويلة، والتى تعتبرها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل منظمة إرهابية، يعد دليلاً على مزيد من تراجع النفوذ الأمريكى فى الشرق الأوسط.
وكانت الأردن قد طردت حماس فى عام 1999 نتيجة ضغوط أمريكية. وكانت الحركة متمركزة فى الأردن لكنها اضطرت إلى نقل مقرها إلى سوريا حيث لا تزال مقراتها الرسمية هناك، غير أن الوجود فى دمشق لم يكن مريحا على مدار العام الماضى، حيث حاولت الحركة الإسلامية أن تخرج نفسها من الصراع بين الحكومة السورية التى تستضيفها وبين الشعب الذى تقمعه تلك الحكومة، وظلت على حياد أثر عليها سلبا ثم قام كبار قادة حماس بنقل عائلاتهم فى هدوء خارج سوريا خلال الأشهر الماضية. وكانت الحركة بحث فى نفس الوقت عن مأوى جديد لمقرها.
وحسبما قال رئيس الوزراء الأردنى عون الخصاونة فى مقابلة مع المجلة، فإن الأردن ستسمع بانتقال عائلات أعضاء حماس إليها لكنها لن تسمح بنقل مقر الحركة.
وتشير التايم إلى أن الرئيس الفلسطينى وزعيم حركة فتح محمود عباس يمضى وقتا طويلا أيضا فى العاصمة الأردنية عمان، عندما يسافر إلى الخارج، حيث لا يوجد مطار يعمل فى الضفة الغربية التى يقيم بها.
أما بالنسبة للدولة التى يمكن أن تكون مقراً محتملاً لحماس، فإن الحديث يكثر عن قطر، تلك الإمارة الخليجية الحليفة مع الولايات المتحدة والمؤيدة لحماس منذ زمن طويل. ويثير ذلك غضب الخصاونة الذى يتهم واشنطن بازدواجية المعايير فيما يتعلق بالتعامل مع حماس. ويقول: أعرف أن بعض الناس فى الولايات المتحدة ضد تواجد حماس فى الأردن، لكن قطر متحالفة بشكل أقوى مع أمريكا تسمح بوجود حماس دون أن يتحدث أى عضو فى الكونجرس عن هذا الأمر.
التعليقات
HAMAS STAY OUT OF JORDAN…
Palestinians needs to learn from our fellow Arabs in their effort to free themselves from the clutches of tyranny. Did the Tunisian go to morocco or to Jordan to liberate Tunis? Did the Libyans or the Egyptians? Look at the Syrians and how much they are sacrificing. It’s all done from within. All liberation movements start and end inside the land which is to be liberated. Not from cross the river Jordan or anywhere else.
The liberation of Palestine does not go through Amman. The liberation of Palestine must come from within Palestine itself. Long distance rhetoric and the outsourcing of the Palestinian struggle will never get Palestinians closer to liberating Palestine.
As far as millions of Palestinians are concerned, The PA and Hamas are well beyond their expiration date. It’s time for them to be dismantled and done away with. If your concern is the havoc and chaos that will result in Palestine, then let Israel the occupying power deal with it. Only then will a new, fresh and focused movement will rise and take on the challenges of liberating Palestine.
امريكا لا تعترض على وجود مكاتب لـحماس خارج دول الطوق سوريا , لبنان , الاردن , مصر و خصوصا الاردن الذي يملك اطول خط حدودي و تلاحم مع الضفه الغربية ,,,,, الشعب القطري لا يتأثر بوجود حماس كونه شعب يعيش برفاهيه و رغد العيش و لا يملك تاريخ حربي و هو غير مستعد للقتال ,,, بالعكس الشعب الاردني الذي يتأثر بالمقاومه و تحرير القدس و يملك سجل حربي و مستعد للقتال مع اجل الاقصى .
مراكز القوى القادمة راح تكون في ايران بدعم من روسيا و الصين و أنقرة بدعم اوروبي و امريكي و عربي سني للوقوف بوجه ايران.. و نحنا راح نضل علقانين بنص المميعة ...
اميركا هي من ترغب بعودة حماس الى الاردن
اميركا هي من ترغب بان يستلم الحكم الاخوان المسلمون في البلدان العربية
اميركا هي من ترغب بقيام حرب سنية شيعية في المنطقة تاكل الاخضر واليابس وتستمر 20 سنة تبيع فيه السلاح لكلا الطرفين
اميركا ، اميركا ، هي سبب البلاء الاقتصادي الذي يحل بالعالم
فاذهب الى امريكا واعبدها
انتا بتحكي حكي جواهر
وكلامك منطقي 100/100
لانه العرب و بطريقة تعاملهم و كيفية النظر للقضايا قتلوا القضية الفلسطينية
او اي قضية محتمل تنشب في المستقبل