لأن المعرفة تعتبر الان المصدر الرئيسي للقوة فان الدولة التي تمتلك المعرفة هي التي ستقود العالم في القرن الواحد والعشرين لذلك فان مفتاح النجاح لاي دولة هو قدرتها على التميز التكنولوجي وقدرة شعبها على الابتكار وادارة الشركات العالمية بل استمرار دور القيادي يتطلب انتاجها المتصل للمنتجات الجديدة وزيادة الاستثمار في البحث والتنمية من جانب الحكومة والقطاع الخاص على حد سواء.
ونظرا لامكانيات الدولة في جمع ومعالجة وتوزيع ونشر المعلومات تكون بذلك احدى المرشحين الاوائل لقيادة العالم .
لأن المعرفة تعتبر الان المصدر الرئيسي للقوة فان الدولة التي تمتلك المعرفة هي التي ستقود العالم في القرن الواحد والعشرين لذلك فان مفتاح النجاح لاي دولة هو قدرتها على التميز التكنولوجي وقدرة شعبها على الابتكار وادارة الشركات العالمية بل استمرار دور القيادي يتطلب انتاجها المتصل للمنتجات الجديدة وزيادة الاستثمار في البحث والتنمية من جانب الحكومة والقطاع الخاص على حد سواء.
ونظرا لامكانيات الدولة في جمع ومعالجة وتوزيع ونشر المعلومات تكون بذلك احدى المرشحين الاوائل لقيادة العالم .
لأن المعرفة تعتبر الان المصدر الرئيسي للقوة فان الدولة التي تمتلك المعرفة هي التي ستقود العالم في القرن الواحد والعشرين لذلك فان مفتاح النجاح لاي دولة هو قدرتها على التميز التكنولوجي وقدرة شعبها على الابتكار وادارة الشركات العالمية بل استمرار دور القيادي يتطلب انتاجها المتصل للمنتجات الجديدة وزيادة الاستثمار في البحث والتنمية من جانب الحكومة والقطاع الخاص على حد سواء.
ونظرا لامكانيات الدولة في جمع ومعالجة وتوزيع ونشر المعلومات تكون بذلك احدى المرشحين الاوائل لقيادة العالم .
التعليقات