زوّد وافد سوداني جهاز الكمبيوتر الخاص بامرأة، كان يخضع للإصلاح لديه، بمقاطع جنسية وبصورته الخاصة، فأبلغت هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، التي أخضعت المحل المعني للتفتيش، وكشفت عن جهاز 'هارديسك' يحوي الآلاف من المقاطع والصور الجنسية.

وكانت السيدة قصدت أحد محال إصلاح الكمبيوتر، وسلَّمت العامل 'السوداني' جهازها شارحة له العُطل الذي أصابه، فما كان منه إلا أن قدَّم كارت المحل المُتضمن رقم الهاتف؛ من أجل الاتصال والاستفسار عن الجهاز. وبعد أيام اتصلت المرأة على المحل، وتحدثت مع الوافد السوداني، الذي كان يُماطلها في تسليمها الجهاز، ويتعمد تأخيره، ثم كررت الاتصال حتى طلب منها المجيء للمحل لاستلامه،

وبالفعل توجهت للمحل مع زوجها، واستلمت جهازها، وعادت لمنزلها، لتصطدم باحتوائه على عدد كبير من مقاطع الفيديو الجنسية، إضافة إلى صورة شخصية تعود للعامل السوداني، فأُصيبت المرأة بالدهشة، لما احتواها جهازها، وأخبرت زوجها، الذي تأكد من ذلك؛ فتوجَّها إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر ومعهما جهاز الكمبيوتر، الذي خضع للكشف من قِبل أعضاء الهيئة، ورصدوا الصورة الشخصية للوافد؛ فتوجهوا نحو المحل المعني.

وبالفعل وجدوا صاحب الصورة السوداني من ضمن العاملين فيه، وبرفقته زميله الهندي، وبعد مواجهتهما أقر الوافد السوداني، واعترف بتلك الفعلة، التي لم يكُن يتوقع أن تصل لهذا الحد بأن يكون في قبضة أعضاء الهيئة. إلى ذلك تم إعداد محضر بالواقعة، وإحالته لمركز شرطة الشرقية، لاتخاذ الإجراءات النظامية، ومن ثم إحالته لهيئة التحقيق والادعاء العام.

زوّد وافد سوداني جهاز الكمبيوتر الخاص بامرأة، كان يخضع للإصلاح لديه، بمقاطع جنسية وبصورته الخاصة، فأبلغت هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، التي أخضعت المحل المعني للتفتيش، وكشفت عن جهاز 'هارديسك' يحوي الآلاف من المقاطع والصور الجنسية.

وكانت السيدة قصدت أحد محال إصلاح الكمبيوتر، وسلَّمت العامل 'السوداني' جهازها شارحة له العُطل الذي أصابه، فما كان منه إلا أن قدَّم كارت المحل المُتضمن رقم الهاتف؛ من أجل الاتصال والاستفسار عن الجهاز. وبعد أيام اتصلت المرأة على المحل، وتحدثت مع الوافد السوداني، الذي كان يُماطلها في تسليمها الجهاز، ويتعمد تأخيره، ثم كررت الاتصال حتى طلب منها المجيء للمحل لاستلامه،

وبالفعل توجهت للمحل مع زوجها، واستلمت جهازها، وعادت لمنزلها، لتصطدم باحتوائه على عدد كبير من مقاطع الفيديو الجنسية، إضافة إلى صورة شخصية تعود للعامل السوداني، فأُصيبت المرأة بالدهشة، لما احتواها جهازها، وأخبرت زوجها، الذي تأكد من ذلك؛ فتوجَّها إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر ومعهما جهاز الكمبيوتر، الذي خضع للكشف من قِبل أعضاء الهيئة، ورصدوا الصورة الشخصية للوافد؛ فتوجهوا نحو المحل المعني.

وبالفعل وجدوا صاحب الصورة السوداني من ضمن العاملين فيه، وبرفقته زميله الهندي، وبعد مواجهتهما أقر الوافد السوداني، واعترف بتلك الفعلة، التي لم يكُن يتوقع أن تصل لهذا الحد بأن يكون في قبضة أعضاء الهيئة. إلى ذلك تم إعداد محضر بالواقعة، وإحالته لمركز شرطة الشرقية، لاتخاذ الإجراءات النظامية، ومن ثم إحالته لهيئة التحقيق والادعاء العام.

زوّد وافد سوداني جهاز الكمبيوتر الخاص بامرأة، كان يخضع للإصلاح لديه، بمقاطع جنسية وبصورته الخاصة، فأبلغت هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، التي أخضعت المحل المعني للتفتيش، وكشفت عن جهاز 'هارديسك' يحوي الآلاف من المقاطع والصور الجنسية.

وكانت السيدة قصدت أحد محال إصلاح الكمبيوتر، وسلَّمت العامل 'السوداني' جهازها شارحة له العُطل الذي أصابه، فما كان منه إلا أن قدَّم كارت المحل المُتضمن رقم الهاتف؛ من أجل الاتصال والاستفسار عن الجهاز. وبعد أيام اتصلت المرأة على المحل، وتحدثت مع الوافد السوداني، الذي كان يُماطلها في تسليمها الجهاز، ويتعمد تأخيره، ثم كررت الاتصال حتى طلب منها المجيء للمحل لاستلامه،

وبالفعل توجهت للمحل مع زوجها، واستلمت جهازها، وعادت لمنزلها، لتصطدم باحتوائه على عدد كبير من مقاطع الفيديو الجنسية، إضافة إلى صورة شخصية تعود للعامل السوداني، فأُصيبت المرأة بالدهشة، لما احتواها جهازها، وأخبرت زوجها، الذي تأكد من ذلك؛ فتوجَّها إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر ومعهما جهاز الكمبيوتر، الذي خضع للكشف من قِبل أعضاء الهيئة، ورصدوا الصورة الشخصية للوافد؛ فتوجهوا نحو المحل المعني.

وبالفعل وجدوا صاحب الصورة السوداني من ضمن العاملين فيه، وبرفقته زميله الهندي، وبعد مواجهتهما أقر الوافد السوداني، واعترف بتلك الفعلة، التي لم يكُن يتوقع أن تصل لهذا الحد بأن يكون في قبضة أعضاء الهيئة. إلى ذلك تم إعداد محضر بالواقعة، وإحالته لمركز شرطة الشرقية، لاتخاذ الإجراءات النظامية، ومن ثم إحالته لهيئة التحقيق والادعاء العام.