الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب قوة لا يستهان بها على الإطلاق ومنها ما يشكل خطرا داهما على سلوك الافراد وقد أجتاح العالم العربي والاسلامي وعلى حسناته المعلنة باندماج العالم كقرية صغيرة وسهولة الاتصال بين الافراد الا ان مضاره السيئة على المجتمع و النشئ الجديد اصبح خطرا داهما يتربص بالبيوت والاسر والافراد واخص بذلك بلادنا التي تتمتع بحظ وافر من العادات والتقاليد المحافظة وهذا الخطر قد افسد علينا الهواء والماء والابناء ومعيشة الناس جميعا الا وهو ذلك الاعلام القاتل والذى يدعو للفسق والفجور وازدراء الاخلاق العامة الذى غشى الكبار و المراهقين والاحداث فأصبحت الفاحشة بين متناول أيدى الناس .
ومنها مثلا انتشار الانترنت والفلاش ميموري و السي دي والافلام الخليعة التي تروج الفاحشة حتى اصبح كل عشرة سي دي تباع بدينار دون رقابة تذكر من اي جهة حكومية وقد عجت أسواقنا بالترويج والبيع وعلى قارعة الطرق و فتحت محلات مرخصة لهذه الغاية دون رقيب ولا حسيب في غفلة حكومية تسمح بترخيص مثل هذا الاعلام القذر بمنح التراخيص ورخص المهن والمنع اوجب واحوط على اقل تقدير ومصادرة وحرق هذا الخنا لمى له من مردود سلبي على الانفس والاخلاق والغرائز التي تهيجها هذه الافلام وكل يوم نسمع بجرائم تقشعر لها الابدان ويندى لها الجبين وتجعل الحليم حيران وترفضها الفطر السليمة بجرائم المحارم وجلها من نتائج هذا الاعلام الشائن وايم الله ان خطرها اشد من خطر المخدرات على المجتمعات .
ولم يقف الاعلام القاتل عند هذا الحد بل تعدى ودخل كل بيت اردني في الارياف والقرى والمخيمات والبوادي بل ضاق الفضاء بهم بقنوات فضائية عربية هدامة تعدم الاخلاق والفضيلة صباح مساء ويؤسفني ان اقول ان هناك من ابناء الحرمين الشريفين والذى يشار لهم بالبنان هم من يروجون ويملكون هذه الباقة من مجموعات قنوات فاحشة و راقصة وفضائح يندى لها الجبين ولسان الحال ابلغ .
حيث انها تقتل الحياء والاخلاق في مهدهما حتى اصبحت الفاحشة مألوفة ألفها الناس صغيرا وكبيرا واصبح التعاطي معها بشكل يومي طبيعي جدا وتقتلك الدمعة وتخنقك العبرة ان ترى رب الاسرة متابعا يوميا لهذه القنوات الهدامة على مرئي ومسمع أبناءه .
ومن ابواق هدم الشباب عندنا شركات الهواتف النقالة ( الخلوية) التي تزين للمراهقين وتهيئ لهم أسباب الانحراف بان تسمح لجيل محدد من المراهقين من سن 18- 24 سنه من الذكور والاناث بالتحدث شبه مجانا شهريا ( ثلاث الاف دقيقة) سم بالدسم وانتهاك صارخ لمكامن القوة بالمجتمع وهم الشباب والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( نصرت بالشباب ) وضرب لعرض الحياء وذبح للفضيلة ودعوة للرذيلة لشبابنا و لمجتمعنا المحافظ والدليل على ما اقول مخرجات الاتصال الطويل المسهب الالتقاء بالأماكن العامة وبأماكن التنزه التي تعج بالمراهقين والبالغين تحت نظر ومرئى الجميع فواحش يحميها القانون ولا يردعها ولكوننا نرفض ان نساق الى حتفنا ويشار لنا باننا مجتمع ( ديوث ) فإننا نرفض القانون الذى لا يردع المذنب حفاظا على هيبة الدولة ويدا بيد لاجتثاث ابواق ومعاول الهدم للمجتمع الاردني الذى نجل ونحترم افراده ومجاميعه .
ان تبلور الثقافة الإعلامية على اسس غير سليمة والتغاضي عن الاخطاء التي تهدم الوطن من الجهات الرسمية يؤدي بالتالي انحطاط المجتمع الى قاع الغبراء بدل ان يكون في سنا العلياء وترسيخ لغة الحوار الاعلامي الهادف والبناء الذى يعالج جميع الاعمار والاطياف وبحيادية وبرعاية الدولة والذي يخدم الجميع هو غاية مقصدنا اعلام يضبط الجميع على ساعة التوقيت الوطني من بناء للفرد والمجتمع .
حمى الله الاردن وقائده
الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب قوة لا يستهان بها على الإطلاق ومنها ما يشكل خطرا داهما على سلوك الافراد وقد أجتاح العالم العربي والاسلامي وعلى حسناته المعلنة باندماج العالم كقرية صغيرة وسهولة الاتصال بين الافراد الا ان مضاره السيئة على المجتمع و النشئ الجديد اصبح خطرا داهما يتربص بالبيوت والاسر والافراد واخص بذلك بلادنا التي تتمتع بحظ وافر من العادات والتقاليد المحافظة وهذا الخطر قد افسد علينا الهواء والماء والابناء ومعيشة الناس جميعا الا وهو ذلك الاعلام القاتل والذى يدعو للفسق والفجور وازدراء الاخلاق العامة الذى غشى الكبار و المراهقين والاحداث فأصبحت الفاحشة بين متناول أيدى الناس .
ومنها مثلا انتشار الانترنت والفلاش ميموري و السي دي والافلام الخليعة التي تروج الفاحشة حتى اصبح كل عشرة سي دي تباع بدينار دون رقابة تذكر من اي جهة حكومية وقد عجت أسواقنا بالترويج والبيع وعلى قارعة الطرق و فتحت محلات مرخصة لهذه الغاية دون رقيب ولا حسيب في غفلة حكومية تسمح بترخيص مثل هذا الاعلام القذر بمنح التراخيص ورخص المهن والمنع اوجب واحوط على اقل تقدير ومصادرة وحرق هذا الخنا لمى له من مردود سلبي على الانفس والاخلاق والغرائز التي تهيجها هذه الافلام وكل يوم نسمع بجرائم تقشعر لها الابدان ويندى لها الجبين وتجعل الحليم حيران وترفضها الفطر السليمة بجرائم المحارم وجلها من نتائج هذا الاعلام الشائن وايم الله ان خطرها اشد من خطر المخدرات على المجتمعات .
ولم يقف الاعلام القاتل عند هذا الحد بل تعدى ودخل كل بيت اردني في الارياف والقرى والمخيمات والبوادي بل ضاق الفضاء بهم بقنوات فضائية عربية هدامة تعدم الاخلاق والفضيلة صباح مساء ويؤسفني ان اقول ان هناك من ابناء الحرمين الشريفين والذى يشار لهم بالبنان هم من يروجون ويملكون هذه الباقة من مجموعات قنوات فاحشة و راقصة وفضائح يندى لها الجبين ولسان الحال ابلغ .
حيث انها تقتل الحياء والاخلاق في مهدهما حتى اصبحت الفاحشة مألوفة ألفها الناس صغيرا وكبيرا واصبح التعاطي معها بشكل يومي طبيعي جدا وتقتلك الدمعة وتخنقك العبرة ان ترى رب الاسرة متابعا يوميا لهذه القنوات الهدامة على مرئي ومسمع أبناءه .
ومن ابواق هدم الشباب عندنا شركات الهواتف النقالة ( الخلوية) التي تزين للمراهقين وتهيئ لهم أسباب الانحراف بان تسمح لجيل محدد من المراهقين من سن 18- 24 سنه من الذكور والاناث بالتحدث شبه مجانا شهريا ( ثلاث الاف دقيقة) سم بالدسم وانتهاك صارخ لمكامن القوة بالمجتمع وهم الشباب والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( نصرت بالشباب ) وضرب لعرض الحياء وذبح للفضيلة ودعوة للرذيلة لشبابنا و لمجتمعنا المحافظ والدليل على ما اقول مخرجات الاتصال الطويل المسهب الالتقاء بالأماكن العامة وبأماكن التنزه التي تعج بالمراهقين والبالغين تحت نظر ومرئى الجميع فواحش يحميها القانون ولا يردعها ولكوننا نرفض ان نساق الى حتفنا ويشار لنا باننا مجتمع ( ديوث ) فإننا نرفض القانون الذى لا يردع المذنب حفاظا على هيبة الدولة ويدا بيد لاجتثاث ابواق ومعاول الهدم للمجتمع الاردني الذى نجل ونحترم افراده ومجاميعه .
ان تبلور الثقافة الإعلامية على اسس غير سليمة والتغاضي عن الاخطاء التي تهدم الوطن من الجهات الرسمية يؤدي بالتالي انحطاط المجتمع الى قاع الغبراء بدل ان يكون في سنا العلياء وترسيخ لغة الحوار الاعلامي الهادف والبناء الذى يعالج جميع الاعمار والاطياف وبحيادية وبرعاية الدولة والذي يخدم الجميع هو غاية مقصدنا اعلام يضبط الجميع على ساعة التوقيت الوطني من بناء للفرد والمجتمع .
حمى الله الاردن وقائده
الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب قوة لا يستهان بها على الإطلاق ومنها ما يشكل خطرا داهما على سلوك الافراد وقد أجتاح العالم العربي والاسلامي وعلى حسناته المعلنة باندماج العالم كقرية صغيرة وسهولة الاتصال بين الافراد الا ان مضاره السيئة على المجتمع و النشئ الجديد اصبح خطرا داهما يتربص بالبيوت والاسر والافراد واخص بذلك بلادنا التي تتمتع بحظ وافر من العادات والتقاليد المحافظة وهذا الخطر قد افسد علينا الهواء والماء والابناء ومعيشة الناس جميعا الا وهو ذلك الاعلام القاتل والذى يدعو للفسق والفجور وازدراء الاخلاق العامة الذى غشى الكبار و المراهقين والاحداث فأصبحت الفاحشة بين متناول أيدى الناس .
ومنها مثلا انتشار الانترنت والفلاش ميموري و السي دي والافلام الخليعة التي تروج الفاحشة حتى اصبح كل عشرة سي دي تباع بدينار دون رقابة تذكر من اي جهة حكومية وقد عجت أسواقنا بالترويج والبيع وعلى قارعة الطرق و فتحت محلات مرخصة لهذه الغاية دون رقيب ولا حسيب في غفلة حكومية تسمح بترخيص مثل هذا الاعلام القذر بمنح التراخيص ورخص المهن والمنع اوجب واحوط على اقل تقدير ومصادرة وحرق هذا الخنا لمى له من مردود سلبي على الانفس والاخلاق والغرائز التي تهيجها هذه الافلام وكل يوم نسمع بجرائم تقشعر لها الابدان ويندى لها الجبين وتجعل الحليم حيران وترفضها الفطر السليمة بجرائم المحارم وجلها من نتائج هذا الاعلام الشائن وايم الله ان خطرها اشد من خطر المخدرات على المجتمعات .
ولم يقف الاعلام القاتل عند هذا الحد بل تعدى ودخل كل بيت اردني في الارياف والقرى والمخيمات والبوادي بل ضاق الفضاء بهم بقنوات فضائية عربية هدامة تعدم الاخلاق والفضيلة صباح مساء ويؤسفني ان اقول ان هناك من ابناء الحرمين الشريفين والذى يشار لهم بالبنان هم من يروجون ويملكون هذه الباقة من مجموعات قنوات فاحشة و راقصة وفضائح يندى لها الجبين ولسان الحال ابلغ .
حيث انها تقتل الحياء والاخلاق في مهدهما حتى اصبحت الفاحشة مألوفة ألفها الناس صغيرا وكبيرا واصبح التعاطي معها بشكل يومي طبيعي جدا وتقتلك الدمعة وتخنقك العبرة ان ترى رب الاسرة متابعا يوميا لهذه القنوات الهدامة على مرئي ومسمع أبناءه .
ومن ابواق هدم الشباب عندنا شركات الهواتف النقالة ( الخلوية) التي تزين للمراهقين وتهيئ لهم أسباب الانحراف بان تسمح لجيل محدد من المراهقين من سن 18- 24 سنه من الذكور والاناث بالتحدث شبه مجانا شهريا ( ثلاث الاف دقيقة) سم بالدسم وانتهاك صارخ لمكامن القوة بالمجتمع وهم الشباب والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( نصرت بالشباب ) وضرب لعرض الحياء وذبح للفضيلة ودعوة للرذيلة لشبابنا و لمجتمعنا المحافظ والدليل على ما اقول مخرجات الاتصال الطويل المسهب الالتقاء بالأماكن العامة وبأماكن التنزه التي تعج بالمراهقين والبالغين تحت نظر ومرئى الجميع فواحش يحميها القانون ولا يردعها ولكوننا نرفض ان نساق الى حتفنا ويشار لنا باننا مجتمع ( ديوث ) فإننا نرفض القانون الذى لا يردع المذنب حفاظا على هيبة الدولة ويدا بيد لاجتثاث ابواق ومعاول الهدم للمجتمع الاردني الذى نجل ونحترم افراده ومجاميعه .
ان تبلور الثقافة الإعلامية على اسس غير سليمة والتغاضي عن الاخطاء التي تهدم الوطن من الجهات الرسمية يؤدي بالتالي انحطاط المجتمع الى قاع الغبراء بدل ان يكون في سنا العلياء وترسيخ لغة الحوار الاعلامي الهادف والبناء الذى يعالج جميع الاعمار والاطياف وبحيادية وبرعاية الدولة والذي يخدم الجميع هو غاية مقصدنا اعلام يضبط الجميع على ساعة التوقيت الوطني من بناء للفرد والمجتمع .
حمى الله الاردن وقائده
التعليقات
ان عملية المراقبة على الابناء اصبحت خطيرة جداً حيث يقع الاب بين التخلف حسب راي الطنطات او الانحلال الخلقي حسب العادات والدين الاسلامي ونسأل الله السلامة والعافية
سلمت يمينك
و اخيرا اذا كنا محافظين فلم الخوف من ذلك؟ مع احترامي لك
بيوفق الجميع للخير والصلاح
فازرعينا فوق اهدابكي زيتونا
وزعتر
واكتبينا املا مثل صباح العيد
اخضر
واكتبي اسمائنا في دفتر الحب
نشامى
يعشقون الورد لكن
يعشقون الأرض اكثر