لا اعرف اذا كان الشعب قد تعود على النواب وعلى مواقفهم واصبحت المواقف عادية أو أنهم يصمون آذانهم عن سماعها بعد أن اصابتهم حالة (( الملل )) لأنه اصبحوا على دراية بأنهم لا يقدمون ولا يأخرون في المعادلة ,,, و بعد ان علا صراخ الشعب ضدهم (( وخمد )) من كثر الأوجاع التي طالتهم نتيجة مواقف النواب المتارجحه وكل يريد ان يلهث وراء الكعكة من النواب لتقاسمها حتى لا تضيع الغنيمة وتبقى لكل واحد حصة منهم ,, والا راحت عليه اذا اراد اغضاب الحكومة وعدم منحها الثقة , فاصبحت قناعة المواطن (( خض الميه بضلها ميه ))
نوابنا لم يعتادوا اسقاط الحكومات ,,, فقد يسقط مجلس النواب ويحل عدة مرات على ان تسقط حكومة نتيجة طريقة تشكيلتها او عدم تقديم برامج فعالة للمرحلة مع حلول أوبعدم اقناع الشارع الأردني بالحد الأدنى من تحقيق مطالبة بل ان الأمور تراوح مكانها ولا جديد بحيث تستمر معاناة المواطن على مختلف الصعد الحياتية , .
مجلس النواب منكب على همومه ومواقفة ومشاغله ومناسباته الاجتماعية حيث اصبح هذا هو همه الأول بينما لا نرى عملا واقعا وكنا نتمنى على النواب ان لا يضيعوا وقتهم في القاء الكلمات التي لا فائدة منها (( صف حكي )) والظهور على التلفزيونات بصورة استعراضية لأن الكلام المكتوب على الورق شىء والواقع شىء آخر . وكنا نتمنى ان لا نرى بعض النواب وهم يصرخون ...على الفاضي .
نائب يستحلف بالله بطريقة (( الجعجعجة )) ان يخرج البعض من بلادهم خارج الوطن لتبقى الساحة له ولأمثاله ,,, فهو حتما لا يؤمن بالآخر أو يضيق صدره لمجرد سماع رأي مخالف واقل حق من حقوق المواطنة التعبير عن حرية الراي دون قيود أو شروط تحد من ذلك وقد كفل ذلك الدستور للجميع ,
ونائب آخر يطلق (( التهديد والوعيد )) مجرد أن موقعا الكترونيا أخطأ (( بإسمه )) ويا للمصيبة التي حلت علينا وعلى الوطن من جراء هذا الفعل الشنيع الذي يجب ان لا يغتفر ,,, فكان حريا بأحد المحطات العربية أن تغلق أبوابها وأن تهاجمها القبائل ذات الصلة حينما اخطأت المذيعة بلفظ أسم (( حمير )) !!! والباقي عندكم ,
ماذا لو حمل المواطنون سلات بيضهم الفاسدة والقوها على النواب اثناء دخولهم مجلس النواب احتجاجا على مواقفهم أو منحهم الثقة للحكومة مثلا ,,, ورموا هؤلاء النواب بتلك البيضات حتما ستقوم حرب (( داحس والغبراء )) وتتدخل فيها جميع الأطياف من كل طيف او لون ,,,,وهذا لن يحصل مثلا لو كما تم في فرنسا او بريطانيا بإلقاء البيض على – جون ميجر – رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ,,, فتبسم بوجههم وأنصرف الى عمله دون مهاترات أو (( جعجعات وطوشات )) .
اما في اسبانيا فتم قذف رئيس وزرائها بالطاطم نتيجة انخفاض سعرها ولم يقم الدنيا وقعدها ضد الشعب المحتج ,, اما في مصر نتيجة ارتفاع ثمنها ومن كثر الحاح الزوجة على زوجها فتم القاء الزوجة من الطابق الثاني حينما اخرجت الرجل عن طوره وحدثت مشاجره بسبب عدم شراءه (( البندورة )) – الطماطم ,
لقد اضاعوا النواب أوقاتهم وأوقاتنا بهذه الكلمات والمطالب (( المستنسخة )) التي لم تقدم لنا شيئا جديدا ,,, فضاعت ساعات وايام على تلك المناقشات (( العبثية والسطحية )) وكنا نتمنى على انجاز قانون مثلا ومناقشة مواده بدل تلك الخطابات التي لا تسمن ولا تغني من جوع ,
اننا نسمع ونشاهد مآسي وفصول مما يجري داخل لجان النواب وكيف يتم تقاسم (( الكعكة )) من حيث اللجان وطريقة الانتخاب او عمليات (( تبويس اللحى )) لمنح تلك الجوائز لأعضاء اللجان بطرق توافقية بغض النظر عن الكفاءات التي يمكن ان تخلق واقعا متغيرا فحريا ان تبقى تلك اللجنة بيد (( فلان )) واللجنة الأخرى بيد ((علان )) حتى لا تخلوا الساحة للمغرضين او المعرضين ,
سنبقى نسمع ((جعجعات )) ولا نرى طحينا بحيث يلامس ذلك حياة المواطن ويكون العمل ممنهجا لنصل الى نتائج مرجوة في اقرار القوانين ذات الصلة بحياة المواطن ومنها قانون المالكين والمستأجرين – أوقانون الضمان الاجتماعي المؤقت الي لا يجب ان يبقى بهذه الصورة حتى يلمس المواطن انعكاس ذلك على حياته بدل طول الانتظار والترقب وكلام يذهب ادراج الرياح ,,,
لا اعرف اذا كان الشعب قد تعود على النواب وعلى مواقفهم واصبحت المواقف عادية أو أنهم يصمون آذانهم عن سماعها بعد أن اصابتهم حالة (( الملل )) لأنه اصبحوا على دراية بأنهم لا يقدمون ولا يأخرون في المعادلة ,,, و بعد ان علا صراخ الشعب ضدهم (( وخمد )) من كثر الأوجاع التي طالتهم نتيجة مواقف النواب المتارجحه وكل يريد ان يلهث وراء الكعكة من النواب لتقاسمها حتى لا تضيع الغنيمة وتبقى لكل واحد حصة منهم ,, والا راحت عليه اذا اراد اغضاب الحكومة وعدم منحها الثقة , فاصبحت قناعة المواطن (( خض الميه بضلها ميه ))
نوابنا لم يعتادوا اسقاط الحكومات ,,, فقد يسقط مجلس النواب ويحل عدة مرات على ان تسقط حكومة نتيجة طريقة تشكيلتها او عدم تقديم برامج فعالة للمرحلة مع حلول أوبعدم اقناع الشارع الأردني بالحد الأدنى من تحقيق مطالبة بل ان الأمور تراوح مكانها ولا جديد بحيث تستمر معاناة المواطن على مختلف الصعد الحياتية , .
مجلس النواب منكب على همومه ومواقفة ومشاغله ومناسباته الاجتماعية حيث اصبح هذا هو همه الأول بينما لا نرى عملا واقعا وكنا نتمنى على النواب ان لا يضيعوا وقتهم في القاء الكلمات التي لا فائدة منها (( صف حكي )) والظهور على التلفزيونات بصورة استعراضية لأن الكلام المكتوب على الورق شىء والواقع شىء آخر . وكنا نتمنى ان لا نرى بعض النواب وهم يصرخون ...على الفاضي .
نائب يستحلف بالله بطريقة (( الجعجعجة )) ان يخرج البعض من بلادهم خارج الوطن لتبقى الساحة له ولأمثاله ,,, فهو حتما لا يؤمن بالآخر أو يضيق صدره لمجرد سماع رأي مخالف واقل حق من حقوق المواطنة التعبير عن حرية الراي دون قيود أو شروط تحد من ذلك وقد كفل ذلك الدستور للجميع ,
ونائب آخر يطلق (( التهديد والوعيد )) مجرد أن موقعا الكترونيا أخطأ (( بإسمه )) ويا للمصيبة التي حلت علينا وعلى الوطن من جراء هذا الفعل الشنيع الذي يجب ان لا يغتفر ,,, فكان حريا بأحد المحطات العربية أن تغلق أبوابها وأن تهاجمها القبائل ذات الصلة حينما اخطأت المذيعة بلفظ أسم (( حمير )) !!! والباقي عندكم ,
ماذا لو حمل المواطنون سلات بيضهم الفاسدة والقوها على النواب اثناء دخولهم مجلس النواب احتجاجا على مواقفهم أو منحهم الثقة للحكومة مثلا ,,, ورموا هؤلاء النواب بتلك البيضات حتما ستقوم حرب (( داحس والغبراء )) وتتدخل فيها جميع الأطياف من كل طيف او لون ,,,,وهذا لن يحصل مثلا لو كما تم في فرنسا او بريطانيا بإلقاء البيض على – جون ميجر – رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ,,, فتبسم بوجههم وأنصرف الى عمله دون مهاترات أو (( جعجعات وطوشات )) .
اما في اسبانيا فتم قذف رئيس وزرائها بالطاطم نتيجة انخفاض سعرها ولم يقم الدنيا وقعدها ضد الشعب المحتج ,, اما في مصر نتيجة ارتفاع ثمنها ومن كثر الحاح الزوجة على زوجها فتم القاء الزوجة من الطابق الثاني حينما اخرجت الرجل عن طوره وحدثت مشاجره بسبب عدم شراءه (( البندورة )) – الطماطم ,
لقد اضاعوا النواب أوقاتهم وأوقاتنا بهذه الكلمات والمطالب (( المستنسخة )) التي لم تقدم لنا شيئا جديدا ,,, فضاعت ساعات وايام على تلك المناقشات (( العبثية والسطحية )) وكنا نتمنى على انجاز قانون مثلا ومناقشة مواده بدل تلك الخطابات التي لا تسمن ولا تغني من جوع ,
اننا نسمع ونشاهد مآسي وفصول مما يجري داخل لجان النواب وكيف يتم تقاسم (( الكعكة )) من حيث اللجان وطريقة الانتخاب او عمليات (( تبويس اللحى )) لمنح تلك الجوائز لأعضاء اللجان بطرق توافقية بغض النظر عن الكفاءات التي يمكن ان تخلق واقعا متغيرا فحريا ان تبقى تلك اللجنة بيد (( فلان )) واللجنة الأخرى بيد ((علان )) حتى لا تخلوا الساحة للمغرضين او المعرضين ,
سنبقى نسمع ((جعجعات )) ولا نرى طحينا بحيث يلامس ذلك حياة المواطن ويكون العمل ممنهجا لنصل الى نتائج مرجوة في اقرار القوانين ذات الصلة بحياة المواطن ومنها قانون المالكين والمستأجرين – أوقانون الضمان الاجتماعي المؤقت الي لا يجب ان يبقى بهذه الصورة حتى يلمس المواطن انعكاس ذلك على حياته بدل طول الانتظار والترقب وكلام يذهب ادراج الرياح ,,,
لا اعرف اذا كان الشعب قد تعود على النواب وعلى مواقفهم واصبحت المواقف عادية أو أنهم يصمون آذانهم عن سماعها بعد أن اصابتهم حالة (( الملل )) لأنه اصبحوا على دراية بأنهم لا يقدمون ولا يأخرون في المعادلة ,,, و بعد ان علا صراخ الشعب ضدهم (( وخمد )) من كثر الأوجاع التي طالتهم نتيجة مواقف النواب المتارجحه وكل يريد ان يلهث وراء الكعكة من النواب لتقاسمها حتى لا تضيع الغنيمة وتبقى لكل واحد حصة منهم ,, والا راحت عليه اذا اراد اغضاب الحكومة وعدم منحها الثقة , فاصبحت قناعة المواطن (( خض الميه بضلها ميه ))
نوابنا لم يعتادوا اسقاط الحكومات ,,, فقد يسقط مجلس النواب ويحل عدة مرات على ان تسقط حكومة نتيجة طريقة تشكيلتها او عدم تقديم برامج فعالة للمرحلة مع حلول أوبعدم اقناع الشارع الأردني بالحد الأدنى من تحقيق مطالبة بل ان الأمور تراوح مكانها ولا جديد بحيث تستمر معاناة المواطن على مختلف الصعد الحياتية , .
مجلس النواب منكب على همومه ومواقفة ومشاغله ومناسباته الاجتماعية حيث اصبح هذا هو همه الأول بينما لا نرى عملا واقعا وكنا نتمنى على النواب ان لا يضيعوا وقتهم في القاء الكلمات التي لا فائدة منها (( صف حكي )) والظهور على التلفزيونات بصورة استعراضية لأن الكلام المكتوب على الورق شىء والواقع شىء آخر . وكنا نتمنى ان لا نرى بعض النواب وهم يصرخون ...على الفاضي .
نائب يستحلف بالله بطريقة (( الجعجعجة )) ان يخرج البعض من بلادهم خارج الوطن لتبقى الساحة له ولأمثاله ,,, فهو حتما لا يؤمن بالآخر أو يضيق صدره لمجرد سماع رأي مخالف واقل حق من حقوق المواطنة التعبير عن حرية الراي دون قيود أو شروط تحد من ذلك وقد كفل ذلك الدستور للجميع ,
ونائب آخر يطلق (( التهديد والوعيد )) مجرد أن موقعا الكترونيا أخطأ (( بإسمه )) ويا للمصيبة التي حلت علينا وعلى الوطن من جراء هذا الفعل الشنيع الذي يجب ان لا يغتفر ,,, فكان حريا بأحد المحطات العربية أن تغلق أبوابها وأن تهاجمها القبائل ذات الصلة حينما اخطأت المذيعة بلفظ أسم (( حمير )) !!! والباقي عندكم ,
ماذا لو حمل المواطنون سلات بيضهم الفاسدة والقوها على النواب اثناء دخولهم مجلس النواب احتجاجا على مواقفهم أو منحهم الثقة للحكومة مثلا ,,, ورموا هؤلاء النواب بتلك البيضات حتما ستقوم حرب (( داحس والغبراء )) وتتدخل فيها جميع الأطياف من كل طيف او لون ,,,,وهذا لن يحصل مثلا لو كما تم في فرنسا او بريطانيا بإلقاء البيض على – جون ميجر – رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ,,, فتبسم بوجههم وأنصرف الى عمله دون مهاترات أو (( جعجعات وطوشات )) .
اما في اسبانيا فتم قذف رئيس وزرائها بالطاطم نتيجة انخفاض سعرها ولم يقم الدنيا وقعدها ضد الشعب المحتج ,, اما في مصر نتيجة ارتفاع ثمنها ومن كثر الحاح الزوجة على زوجها فتم القاء الزوجة من الطابق الثاني حينما اخرجت الرجل عن طوره وحدثت مشاجره بسبب عدم شراءه (( البندورة )) – الطماطم ,
لقد اضاعوا النواب أوقاتهم وأوقاتنا بهذه الكلمات والمطالب (( المستنسخة )) التي لم تقدم لنا شيئا جديدا ,,, فضاعت ساعات وايام على تلك المناقشات (( العبثية والسطحية )) وكنا نتمنى على انجاز قانون مثلا ومناقشة مواده بدل تلك الخطابات التي لا تسمن ولا تغني من جوع ,
اننا نسمع ونشاهد مآسي وفصول مما يجري داخل لجان النواب وكيف يتم تقاسم (( الكعكة )) من حيث اللجان وطريقة الانتخاب او عمليات (( تبويس اللحى )) لمنح تلك الجوائز لأعضاء اللجان بطرق توافقية بغض النظر عن الكفاءات التي يمكن ان تخلق واقعا متغيرا فحريا ان تبقى تلك اللجنة بيد (( فلان )) واللجنة الأخرى بيد ((علان )) حتى لا تخلوا الساحة للمغرضين او المعرضين ,
سنبقى نسمع ((جعجعات )) ولا نرى طحينا بحيث يلامس ذلك حياة المواطن ويكون العمل ممنهجا لنصل الى نتائج مرجوة في اقرار القوانين ذات الصلة بحياة المواطن ومنها قانون المالكين والمستأجرين – أوقانون الضمان الاجتماعي المؤقت الي لا يجب ان يبقى بهذه الصورة حتى يلمس المواطن انعكاس ذلك على حياته بدل طول الانتظار والترقب وكلام يذهب ادراج الرياح ,,,
التعليقات
أستاذ أحمد أين وقفتكم مع مظلومي قانون الضمان المؤقت .
سبحان الله كل اللجان تجتمع وتبحث
وترفض قوانين وتردها في وجه الحكومات , الا لجنة العمل النيابيه كأنه حط على رأسها الطير , يا سعادة رئيس اللجنه وألأعضاء الكرام في عالم انظلم وتم تطبيق قانون الضمان المؤقت عليهم بمزاجيه وزور وبهتان وبدون حق وكان باقي على تقاعدهم أقل من عدد أصابع اليد الواحده وتم اللعب بمعامل حسبة التقاعد مع ان رواتبهم لن تصل الى 5000دينار حتى لو عاشوا العمر كله , فتم تطبيق قانون الشؤم والحقد الظالم عليهم وتم تأخير تقاعدهم وتم تركهم نهبا للبنوك والقروووض وهؤلاء يمثلون الشعب الاردني , فلماذا هذا النكران؟! ولماذا هذا التغول ؟!ولماذا هذا التعسف ؟!ولماذا هذا الظلم؟! ولتعلموا جميعا أنه ليس بين دعوة المظلوم والله حجاب ((وقفوهم أنهم مسؤولون ))وليس مزاجييون . ياعالم اتقوا الله بحق أبناء الوطن وحقوقهم ومستحقاتهم وبالتالي كرامتهم وانسانيتهم ,
لا لقانون الضمان المؤقت الظالم المزاجي
لا لقانون الضمان المؤقت الظالم المزاجي
لا لقانون الضمان المؤقت الظالم المزاجي
لا لقانون الضمان المؤقت الظالم المزاجي
لا لقانون الضمان المؤقت الظالم المزاجي
الله ايعينا على هالنواب
جعجعات النواب مستحيل يخلصوا والله لنضل طول العمر نسمع هالجعجعات والحكي الفاضي والفارط تبعهم
والله
والله
وهالثلاث ايمانات المرة الجاية بانتخابات مجلس النواب ما بنتخب حدا والله لوكان ابوي نازل مارح انتخبه
والله مجلس هالنواب فارط وفرطنا معاه
اي والله كيلو البندورة عنا بتوصل اسعارها للسمى
اما الحجارة متوافرة وبشدة
مش الحجارة ببلاش ولا صاير عليها دفع مصاري ؟؟؟ عشان انبطل ونسكت
وهو مجلس النواب القادم