لماذا كل هذا الحقد ولماذا كل هذا التجني وإنكار المنجزات والايجابيات وإظهار السلبيات والاحتكام في نقاشنا وحوارنا الداخلي الى قناة الجزيزه وفي نفس الوقت نرفض الحوار هنا في بيتنا الكبير الأردن ولماذا هذه القناة التي كانت وما تزال دينمو الصراعات العربية والمحرك الرئيسي لكل ما من شأنه اثاره الفتنه بين الدول العربية و ظهور سفيان على هذه القناة ليكيل الاتهامات لقيادتنا الهاشمية ويجيز لنفسه التحدث باسم الاغليبه وينعت أبناء شعبنا بالبلطجيه فهذا هو مقياس الحرية التي يشكك سفيان بوجودها أصلا في الأردن هذه الحرية التي أعطته المجال للظهور على قناة الجزيزه ليهاجم ويتحدى وهذه هي الحرية التي جعلته معارض يتنقل ويتحدث حيث شاء دون خطوط او سقوف اذا فأين هي تلك السياسة الامنيه القمعية التي تحدث عنها وهذه الحرية التي ننعم بها هنا في الأردن قبل ما يعرف بالربيع العربي وقبل ان يعرف الآخرين معنى كلمه الحرية وهذه القيادة الهاشمية التي يحسدنا عليها الآخرين التي لم تتلطخ يدها يوما بدم ولم تكن يوما الا في صف الشعب وكانت وما زالت توقر المعارض وتوفر له الأمن و الطمئنينه وتضع تحت تصرفه الحراسة الامنيه وتؤمن للمعارضة مكانا وومنابرا للحديث في الوقت الذي لاقت فيه القتل والتشريد والتنكيل وما زالت في دول أخرى و تلك المعارضة التي رفعت السقوف وتجاوزت الخطوط فتهافت عليها رئيس الحكومة لإشراكها في حكومته ام اين هم أولئك المعارضين الذين سلبت حريتهم ونكل بهم فلم نسمع يوما عن إعدام معارض ولم نسمع يوما عن مواطن دخل الى دائرة المخابرات ولم يخرج منها ولم نسمع عن مواطن نفي او عذب لأنه صاحب فكر او رأي أخر اذا لماذا نصور الأردن على انه بلد فاسد ومفسد ولماذا نعتلي صهوة المنابر الحاقدة لنفجر ما في جعبتنا من غل وحقد على هذا البلد وقيادته وشعبه وفي الوقت نفسه نرفض الجلوس لنتحاور حول مستقبلنا ونختار الشارع وسيله للحوار وإيصال الرسائل ونرفض المشاركة في الحكومات والانتخابات . نعم نعلم ان هناك فساد وان هناك أخطاء وان هناك قوى لا تريد الإصلاح ولكننا نعلم أيضا ان مسيره الإصلاح بدأت ولا رجعه عنها ويجب علينا ان نقف خلف جلاله الملك لنكون عونا له لا عليه في النهوض بهذه المسيرة والانتقال الى مرحله متقدمه من الديمقراطية لا ان نخرج على المنابر ونجاهر ونكابر بأعلى الأصوات ونكيل الاتهامات دون حجه او برهان الا يعلم أولئك الذين ينكرون ان الحرية في الصحافة الاردنيه وصلت حدا رائعا فمن أنكرها ليذهب ويتابع ويشاهد تلك المواقع الكترونية والمحطات الفضائية التي تبث من هنا ليعرف كم هي حري الصحافة والكلمة مصانة ومحفوظة .
ولكن ماذا نقول وقد خرج بعضنا عن جادة الصواب واخذ يلهث وراء مصالحه الشخصية وأفكاره المسمومة لا تهمه النتائج بقدر ما تهمه المكاسب ويحاول ان يحصل عليها ولو على حساب الوطن .
ولكن شكرا فيصل القاسم الذي دافع عن قيم الحرية والديمقراطية في الأردن وشكرا محمود الخرابشه الذي عبر عن كل أردني شريف وشكرا سفيان التل الذي نعتنا بالبلطجيه وتهجم على قيادتنا الهاشمية .
زيد عبد الكريم المحارمه
لماذا كل هذا الحقد ولماذا كل هذا التجني وإنكار المنجزات والايجابيات وإظهار السلبيات والاحتكام في نقاشنا وحوارنا الداخلي الى قناة الجزيزه وفي نفس الوقت نرفض الحوار هنا في بيتنا الكبير الأردن ولماذا هذه القناة التي كانت وما تزال دينمو الصراعات العربية والمحرك الرئيسي لكل ما من شأنه اثاره الفتنه بين الدول العربية و ظهور سفيان على هذه القناة ليكيل الاتهامات لقيادتنا الهاشمية ويجيز لنفسه التحدث باسم الاغليبه وينعت أبناء شعبنا بالبلطجيه فهذا هو مقياس الحرية التي يشكك سفيان بوجودها أصلا في الأردن هذه الحرية التي أعطته المجال للظهور على قناة الجزيزه ليهاجم ويتحدى وهذه هي الحرية التي جعلته معارض يتنقل ويتحدث حيث شاء دون خطوط او سقوف اذا فأين هي تلك السياسة الامنيه القمعية التي تحدث عنها وهذه الحرية التي ننعم بها هنا في الأردن قبل ما يعرف بالربيع العربي وقبل ان يعرف الآخرين معنى كلمه الحرية وهذه القيادة الهاشمية التي يحسدنا عليها الآخرين التي لم تتلطخ يدها يوما بدم ولم تكن يوما الا في صف الشعب وكانت وما زالت توقر المعارض وتوفر له الأمن و الطمئنينه وتضع تحت تصرفه الحراسة الامنيه وتؤمن للمعارضة مكانا وومنابرا للحديث في الوقت الذي لاقت فيه القتل والتشريد والتنكيل وما زالت في دول أخرى و تلك المعارضة التي رفعت السقوف وتجاوزت الخطوط فتهافت عليها رئيس الحكومة لإشراكها في حكومته ام اين هم أولئك المعارضين الذين سلبت حريتهم ونكل بهم فلم نسمع يوما عن إعدام معارض ولم نسمع يوما عن مواطن دخل الى دائرة المخابرات ولم يخرج منها ولم نسمع عن مواطن نفي او عذب لأنه صاحب فكر او رأي أخر اذا لماذا نصور الأردن على انه بلد فاسد ومفسد ولماذا نعتلي صهوة المنابر الحاقدة لنفجر ما في جعبتنا من غل وحقد على هذا البلد وقيادته وشعبه وفي الوقت نفسه نرفض الجلوس لنتحاور حول مستقبلنا ونختار الشارع وسيله للحوار وإيصال الرسائل ونرفض المشاركة في الحكومات والانتخابات . نعم نعلم ان هناك فساد وان هناك أخطاء وان هناك قوى لا تريد الإصلاح ولكننا نعلم أيضا ان مسيره الإصلاح بدأت ولا رجعه عنها ويجب علينا ان نقف خلف جلاله الملك لنكون عونا له لا عليه في النهوض بهذه المسيرة والانتقال الى مرحله متقدمه من الديمقراطية لا ان نخرج على المنابر ونجاهر ونكابر بأعلى الأصوات ونكيل الاتهامات دون حجه او برهان الا يعلم أولئك الذين ينكرون ان الحرية في الصحافة الاردنيه وصلت حدا رائعا فمن أنكرها ليذهب ويتابع ويشاهد تلك المواقع الكترونية والمحطات الفضائية التي تبث من هنا ليعرف كم هي حري الصحافة والكلمة مصانة ومحفوظة .
ولكن ماذا نقول وقد خرج بعضنا عن جادة الصواب واخذ يلهث وراء مصالحه الشخصية وأفكاره المسمومة لا تهمه النتائج بقدر ما تهمه المكاسب ويحاول ان يحصل عليها ولو على حساب الوطن .
ولكن شكرا فيصل القاسم الذي دافع عن قيم الحرية والديمقراطية في الأردن وشكرا محمود الخرابشه الذي عبر عن كل أردني شريف وشكرا سفيان التل الذي نعتنا بالبلطجيه وتهجم على قيادتنا الهاشمية .
زيد عبد الكريم المحارمه
لماذا كل هذا الحقد ولماذا كل هذا التجني وإنكار المنجزات والايجابيات وإظهار السلبيات والاحتكام في نقاشنا وحوارنا الداخلي الى قناة الجزيزه وفي نفس الوقت نرفض الحوار هنا في بيتنا الكبير الأردن ولماذا هذه القناة التي كانت وما تزال دينمو الصراعات العربية والمحرك الرئيسي لكل ما من شأنه اثاره الفتنه بين الدول العربية و ظهور سفيان على هذه القناة ليكيل الاتهامات لقيادتنا الهاشمية ويجيز لنفسه التحدث باسم الاغليبه وينعت أبناء شعبنا بالبلطجيه فهذا هو مقياس الحرية التي يشكك سفيان بوجودها أصلا في الأردن هذه الحرية التي أعطته المجال للظهور على قناة الجزيزه ليهاجم ويتحدى وهذه هي الحرية التي جعلته معارض يتنقل ويتحدث حيث شاء دون خطوط او سقوف اذا فأين هي تلك السياسة الامنيه القمعية التي تحدث عنها وهذه الحرية التي ننعم بها هنا في الأردن قبل ما يعرف بالربيع العربي وقبل ان يعرف الآخرين معنى كلمه الحرية وهذه القيادة الهاشمية التي يحسدنا عليها الآخرين التي لم تتلطخ يدها يوما بدم ولم تكن يوما الا في صف الشعب وكانت وما زالت توقر المعارض وتوفر له الأمن و الطمئنينه وتضع تحت تصرفه الحراسة الامنيه وتؤمن للمعارضة مكانا وومنابرا للحديث في الوقت الذي لاقت فيه القتل والتشريد والتنكيل وما زالت في دول أخرى و تلك المعارضة التي رفعت السقوف وتجاوزت الخطوط فتهافت عليها رئيس الحكومة لإشراكها في حكومته ام اين هم أولئك المعارضين الذين سلبت حريتهم ونكل بهم فلم نسمع يوما عن إعدام معارض ولم نسمع يوما عن مواطن دخل الى دائرة المخابرات ولم يخرج منها ولم نسمع عن مواطن نفي او عذب لأنه صاحب فكر او رأي أخر اذا لماذا نصور الأردن على انه بلد فاسد ومفسد ولماذا نعتلي صهوة المنابر الحاقدة لنفجر ما في جعبتنا من غل وحقد على هذا البلد وقيادته وشعبه وفي الوقت نفسه نرفض الجلوس لنتحاور حول مستقبلنا ونختار الشارع وسيله للحوار وإيصال الرسائل ونرفض المشاركة في الحكومات والانتخابات . نعم نعلم ان هناك فساد وان هناك أخطاء وان هناك قوى لا تريد الإصلاح ولكننا نعلم أيضا ان مسيره الإصلاح بدأت ولا رجعه عنها ويجب علينا ان نقف خلف جلاله الملك لنكون عونا له لا عليه في النهوض بهذه المسيرة والانتقال الى مرحله متقدمه من الديمقراطية لا ان نخرج على المنابر ونجاهر ونكابر بأعلى الأصوات ونكيل الاتهامات دون حجه او برهان الا يعلم أولئك الذين ينكرون ان الحرية في الصحافة الاردنيه وصلت حدا رائعا فمن أنكرها ليذهب ويتابع ويشاهد تلك المواقع الكترونية والمحطات الفضائية التي تبث من هنا ليعرف كم هي حري الصحافة والكلمة مصانة ومحفوظة .
ولكن ماذا نقول وقد خرج بعضنا عن جادة الصواب واخذ يلهث وراء مصالحه الشخصية وأفكاره المسمومة لا تهمه النتائج بقدر ما تهمه المكاسب ويحاول ان يحصل عليها ولو على حساب الوطن .
ولكن شكرا فيصل القاسم الذي دافع عن قيم الحرية والديمقراطية في الأردن وشكرا محمود الخرابشه الذي عبر عن كل أردني شريف وشكرا سفيان التل الذي نعتنا بالبلطجيه وتهجم على قيادتنا الهاشمية .
زيد عبد الكريم المحارمه
التعليقات
جميع افكار التل... ولا اتحدث عن سياسة بل على الخبرة المهنية فهو معارض لقناة البحرين ومشروع الديسي لكي يبقى اسمه معارض فقط. لذلك اتجه لسياسه ......... المهني.
هنا لابد من شكر الكاتب على هذه الصوره التوضحيه التي يعرفها الجميع
لكنها تخفى عن اولئك الذين ... وطنهم بمقابل ...
النظام في الاردن مختلف عن دول الجوار
من منى شاهد رئيس عربي بين الناس و في بيوتهم و محلاتهم
من منا شاهد رئيس يسير بسيارته في الشارع دون مرافقه
من منا سمع عن رئيس تنكر و نزل للشارع ليكون قريب لشعبه
كل هذا موجود بالاردن فقط و انا عى يقين ان اي اردني لن يفاجأ لو قرع بابه ووجد الملك بالباب لانه من الشعب و دائما قرييب من الناس و بينهم
ادعى الاخ سفيان ان اتفاقية وادي عربه تحدد نهر الاردن كحدود مع اسرائيل وهذا ليس صحيح حسب الاتفاقيه النهر حدود في المناطق بين الاردن و اسرائيل فيما كان قبل الاحتلال اما مناطق الضفه الغربيه فهو ليس حد
ربنا يحمي الاردن و شعبه
(( ولقب التل لا..........)) لا يمثل الا شخصة والجانب الايجابي سعادة النائب محمود الخرابشة المحترم القدير الجدير هو تحدث بلسان كل اردني وطني يسري في دمة حب ونبض الهاشميون فكل الاحترام والتقدير لهذا النشمي الاردني الوطني وحفظ الله الاردن وحفظ جلاله الملك ودامت الراية خفاقة في سماء الوطن الحبيب وحفظ الله جيشنا الاردني الهاشمي المصطفوي
احسنت كاتبنا المحترم
... من انصار بشار الاسد والنظام السوري وبكرة بدوا يوجع راسنا بالحديث عن الديمقراطية والحرية المقموعة بالاردن تناقض .. ومكشوف وارجو ان يعلم ...ان موقفه من الثورة السورية قد كشفه امام الناس مع اصدقائه اتباع بشار الاسد وعملائه امثال .. وموفق محادين وعلوش المنافقين ،...اسمع التلفزيون السوري احسنلك ( قال الجزيرة فقدت مصداقيتها ) كل هذا ليش بتنقل اخبار سوريا بامانة !!!
اين امثال وصفي التل عنك
اذهب واقرا تاريخه ...
عشان هيك بعرفوش مين هم التلول
و الف شكر للاستاذ زيد على حريه الكلمة للجميع
التل هم من كرك المجد و العزه و الذين قاوموا الظلم و الفساد منذ ايام الاتراك
اما كونك دكتور ام لا فاتركها لك لتعكسها
بثقافتك المتمثله بك
وشكرا للاستاذ زيد المحارمه
الخرابشه زلمه؟..
شكرا لك ...
امابالنسبة للجزيرة فهي وبأمتياز بوق من ابواق الصهيونية العالمية فنحن لنا قنوات نفتخر بها قناة جو سات وهي قناة تعيش الحدث يوم بيوم وفي الصحافة المبدعة الالكترونية فلنا بكل الاردن خير مثال فيستطيع من يبحث عن الحقيقة فهاهيا منابرنا موجدة ودعونا من منابر الصهيونة
فالدكتور التل شأنه شأن الكثيرين من ابناء الوطن والذين لديهم قناعة مطلقة بان الفساد لم يكن مجرد حالات فردية بل هو اكبر من ذلك بكثير . وبالرغم من ان الدكتور التل يملك معلومات هائلة عن الفساد والفاسدين وبالاسماء والارقام الا انه لم يغامر بها خوفا من ردود فعل انتقامية وملاحقات قضائية ومضايقات معيشية على مايبدو .
وعلى النقيض تماما ظهر السيد الخرابشة بالرغم من محاولاته الجادة ابراز نفسه مدافعا عن الدولة الا انه بدا مدافعا مستميتا عن الفساد في نظر المشاهدين العرب على قاعدة ان الانظمة فاسدة ولا يدافع عنها الا الفاسدون . وان ابواقها يتبارون في رفع اصواتهم لارضاء رموز النظام ليعود عليهم ذلك مكافأتهم ماديا ومعنويا على شكل هبات واعطيات ومناصب .
اعتقد بانه لو انه كان هناك معارضين اردنيين مقيمين في الخارج بعيدا عن القبضة الامنية وبمنأى عن المضايقات المعيشية واستضافتهم الجزيرة لكانوا اكثر جرأة في اختراق خطوط الفساد الحمراء و لرأينا السيد الخرابشة في وضع لا يحسد عليه
اقتباس
وكل التقدير والاحترام الى سفيان التل ... وامثاله .. القابضين على الجمر من اجل الاردن والشعب الاردني ... واتذكر قول الامير الحسن قبل ايام : "الى ان البحث عن العجز في موازين الكرامة الانسانية اهم
من العجز في الموازنة المالية للدولة".
واضاف : معربا عن استغرابه من
الاستياء الرسمي لصدور اصوات المهمشين.
وتساءل في لغة نقدية غير مسبوقة: أين ولماذا تغيب الاصلاحات عن المناطق المهمشة؟ ولماذا
تستغربون الاصوات التي تأتي معترضة من تلك المناطق؟ ثم سأل: اين لائحة الحقوق الموعودة؟
ويبدوا انه لم يزر أي من السجون...الخ
فكلنا في الحب واحد
وكلنا في الوفاء واحد
وكلنا في الولاء واحد
لهذا الحمى وقائده ابا الحسين المفدى
لنبقى دائما أمل هذا الوطن وحماة للراية
فانها لأسعد اللحظات وأكثرها بركة تلك التي تجمع هذه الصفات في هذا المكان
2جمعنا هذا .... نعم انها ترجمة لمسيرة الهاشميين في هذه الأرض الأردنية المباركة وقد عمروها ، حضارة ، وبنيانا ، وأمناً ، وأستقراراً ، وكرامة .
وما زالت المسيرة صاعدة من مجد إلى مجد مسيرة عامرة ... منيعة بأهلها ، راشدة بقيادتها لم تعرف الأنكفاء يوما ولم تدعو له
لم تعرف الجحود وإن أكتوت بناره ...
ظلت وفية لأمتها عزيزة في خطاها .
وكلنا خفراء للوطن كل في موقعه ونحن ذراع من أذرع حماة الوطن .
وان هذا الوطن عصى على الترويع والترويض لأنه كان وسيبقى رافعة للمشروع العربي القائم على التفاهم والتآخي وحمل جراح الأمة وهذا هو شعارنا وهو غير خاضع للتبديل او التغير او التقادم او التقاعد ، ولن نسمح لأحد من كان أن يتطاول على بلدنا او يهمس أو يغمز ، أيا كان حجم تمويله وأياً كانت الجهات التي تقف خلفه .
نقول لهم كفى عودوا الى رشدكم.
فجزاكم الله كل الخير وزادكم على هداكم هدى
والله الموفق وراعي المسيرة المباركة