بعد أن خرج القذافي من الدور قبل النهائي لبطولة كأس أمم الربيع العربي بركلة ترجيحية بعد نظيره المصري حسني مبارك والذي خرج بعد المستضيف التونسي زين الهاربين بن علي والذي اطلق رصاصة البطولة في شباط الماضي.
تتجه الأنظار الأن إلى نهائي الربيع العربي الذي يجمع قطبي البطولة علي عبد الله صالح وبشار الأسد في كل من صنعاء ودمشق لحسم الدور النهائي, وحسب الاراء التي رصدت من قبل المشجعين لكلى الطرفين فلقد استمات كلاً منهما للوصول إلى هذا الدوربعد تصفيات شاقة وبذل كلاً منهما الغالي والنفيس للمحافظة على هذا المقعد , ولقد دخل الذعر إلى قلبي الفريقين والخوف والترقب بعد خروج القذافي من البطولة الخميس الماضي , أي وكأنه أصبح لديهم قناعة بأنه لا بد من الخروج من هذه البطولة إلى صيف عربي مشرق كما وصفه بعض المتابعين والذي نتمنى أن نشاهده قريباً لنجعل منه حياه كريمة لتلك الشعوب التي عانت الويل لعقود من الظلم والقهر والاستبداد تحكمها الديمقراطية المنشودة والعدل والمساواه الذي دعى اليه ديننا الاسلامي الحنيف لينال كل ذي حقاً حقه دون الأنتقاص من حقوق الأخرين في بلاد ضاعت فيها الحقوق ودنُست فيها كرامة الأنسان وسال فيها الدم الزكي الطاهر دون ذنب ( إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر) .
بعد أن خرج القذافي من الدور قبل النهائي لبطولة كأس أمم الربيع العربي بركلة ترجيحية بعد نظيره المصري حسني مبارك والذي خرج بعد المستضيف التونسي زين الهاربين بن علي والذي اطلق رصاصة البطولة في شباط الماضي.
تتجه الأنظار الأن إلى نهائي الربيع العربي الذي يجمع قطبي البطولة علي عبد الله صالح وبشار الأسد في كل من صنعاء ودمشق لحسم الدور النهائي, وحسب الاراء التي رصدت من قبل المشجعين لكلى الطرفين فلقد استمات كلاً منهما للوصول إلى هذا الدوربعد تصفيات شاقة وبذل كلاً منهما الغالي والنفيس للمحافظة على هذا المقعد , ولقد دخل الذعر إلى قلبي الفريقين والخوف والترقب بعد خروج القذافي من البطولة الخميس الماضي , أي وكأنه أصبح لديهم قناعة بأنه لا بد من الخروج من هذه البطولة إلى صيف عربي مشرق كما وصفه بعض المتابعين والذي نتمنى أن نشاهده قريباً لنجعل منه حياه كريمة لتلك الشعوب التي عانت الويل لعقود من الظلم والقهر والاستبداد تحكمها الديمقراطية المنشودة والعدل والمساواه الذي دعى اليه ديننا الاسلامي الحنيف لينال كل ذي حقاً حقه دون الأنتقاص من حقوق الأخرين في بلاد ضاعت فيها الحقوق ودنُست فيها كرامة الأنسان وسال فيها الدم الزكي الطاهر دون ذنب ( إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر) .
بعد أن خرج القذافي من الدور قبل النهائي لبطولة كأس أمم الربيع العربي بركلة ترجيحية بعد نظيره المصري حسني مبارك والذي خرج بعد المستضيف التونسي زين الهاربين بن علي والذي اطلق رصاصة البطولة في شباط الماضي.
تتجه الأنظار الأن إلى نهائي الربيع العربي الذي يجمع قطبي البطولة علي عبد الله صالح وبشار الأسد في كل من صنعاء ودمشق لحسم الدور النهائي, وحسب الاراء التي رصدت من قبل المشجعين لكلى الطرفين فلقد استمات كلاً منهما للوصول إلى هذا الدوربعد تصفيات شاقة وبذل كلاً منهما الغالي والنفيس للمحافظة على هذا المقعد , ولقد دخل الذعر إلى قلبي الفريقين والخوف والترقب بعد خروج القذافي من البطولة الخميس الماضي , أي وكأنه أصبح لديهم قناعة بأنه لا بد من الخروج من هذه البطولة إلى صيف عربي مشرق كما وصفه بعض المتابعين والذي نتمنى أن نشاهده قريباً لنجعل منه حياه كريمة لتلك الشعوب التي عانت الويل لعقود من الظلم والقهر والاستبداد تحكمها الديمقراطية المنشودة والعدل والمساواه الذي دعى اليه ديننا الاسلامي الحنيف لينال كل ذي حقاً حقه دون الأنتقاص من حقوق الأخرين في بلاد ضاعت فيها الحقوق ودنُست فيها كرامة الأنسان وسال فيها الدم الزكي الطاهر دون ذنب ( إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر) .
التعليقات
اعجبني العنوان ههههههههههههههه.