حسبي الله ونعم الوكيل على الصهاينة اعداء الانسانية وكيانهم المزروع في العمق العربي وحسبي الله ونعم الوكيل على الصمت العربي ومواقفهم الهزيلة الذين ما زالوا يتخبطون في تحركاتهم " كل ٍ يرقص على ليلاه " وعلى ممثلي الشعوب العربية في برلماناتها الذين لا يتقنون سوى العويل والصراخ والاستعراض ورقص الحنجلة وحسبي الله على جامعة الدول العربية التي باتت لا تغني ولا تسمن من جوع وكان الله في عون الصامدين أهل غزة الذين يكتوون بنار الصهاينة .
قمة مأساتنا في الوطن العربي أننا ما زلنا نتأمل فزعة الغرب لنا لوقف شلال الدم ولدينا جميع المقدرات والامكانات التي نستطيع بها مواجهة هذا المد الصهيوني حيث بلعنا " طعم " مظاهرات التنديد والاستنكار التي تقوم بها شريحة محدودة من مواطنيهم فيما " المؤثرون " في رسم سياساتهم وتحديد مواقف بلدانهم في الجانب الأخر مع الصهاينة " عينك عينك " وليس أدل على ذلك من موقف الكونغرس الامريكي ومواقف اغلب الدول الأوروبية .
في الاردن ورغم الامكانات المحدودة جدا نعيش الهمْ الفلسطيني بجميع مكوناته ونقدم أقصى ما نستطيع ولا نحسب للخسارة والربح حسابا خلافا لأنظمة عربية عديدة تتقن فن المزايدات وفي المقابل لا نجني سوى الانتقادات ليس من بعض اشقائنا الفلسطينيين بل من أردنيين اعتادوا جلد الذات لغاية في نفس يعقوب .
الغزاويون في وضع كان الله في عونهم والأردنيون ملكا وحكومة وشعبا لم يبخلوا من " قدر عطائهم " ومستعدون لتقديم أقصى ما يستطيعون من أجل وقف الحرب المدمرة التي يشنها الكيان الصهيوني على أهل غزة تلك الحرب " غير الكفوءة " التي تأكل نيرانها الأخضر قبل اليابس .
قتل الصهاينة "عدو الإنسانية " للأطفال والنساء ليس خطأ غير مقصود كما يدعون بل يقيني انه عن سابق إصرار ويتصدر أولويات أهدافهم لإحداث تغيير ديمغرافي لصالح الصهاينة وما يقومون به يمثل إبادة فعلية للشعب المصر على استعادة حقوقهم المشروعة لإقامة دولتهم على أرضهم المغتصبة .
majedquraan@yahoo.com
حسبي الله ونعم الوكيل على الصهاينة اعداء الانسانية وكيانهم المزروع في العمق العربي وحسبي الله ونعم الوكيل على الصمت العربي ومواقفهم الهزيلة الذين ما زالوا يتخبطون في تحركاتهم " كل ٍ يرقص على ليلاه " وعلى ممثلي الشعوب العربية في برلماناتها الذين لا يتقنون سوى العويل والصراخ والاستعراض ورقص الحنجلة وحسبي الله على جامعة الدول العربية التي باتت لا تغني ولا تسمن من جوع وكان الله في عون الصامدين أهل غزة الذين يكتوون بنار الصهاينة .
قمة مأساتنا في الوطن العربي أننا ما زلنا نتأمل فزعة الغرب لنا لوقف شلال الدم ولدينا جميع المقدرات والامكانات التي نستطيع بها مواجهة هذا المد الصهيوني حيث بلعنا " طعم " مظاهرات التنديد والاستنكار التي تقوم بها شريحة محدودة من مواطنيهم فيما " المؤثرون " في رسم سياساتهم وتحديد مواقف بلدانهم في الجانب الأخر مع الصهاينة " عينك عينك " وليس أدل على ذلك من موقف الكونغرس الامريكي ومواقف اغلب الدول الأوروبية .
في الاردن ورغم الامكانات المحدودة جدا نعيش الهمْ الفلسطيني بجميع مكوناته ونقدم أقصى ما نستطيع ولا نحسب للخسارة والربح حسابا خلافا لأنظمة عربية عديدة تتقن فن المزايدات وفي المقابل لا نجني سوى الانتقادات ليس من بعض اشقائنا الفلسطينيين بل من أردنيين اعتادوا جلد الذات لغاية في نفس يعقوب .
الغزاويون في وضع كان الله في عونهم والأردنيون ملكا وحكومة وشعبا لم يبخلوا من " قدر عطائهم " ومستعدون لتقديم أقصى ما يستطيعون من أجل وقف الحرب المدمرة التي يشنها الكيان الصهيوني على أهل غزة تلك الحرب " غير الكفوءة " التي تأكل نيرانها الأخضر قبل اليابس .
قتل الصهاينة "عدو الإنسانية " للأطفال والنساء ليس خطأ غير مقصود كما يدعون بل يقيني انه عن سابق إصرار ويتصدر أولويات أهدافهم لإحداث تغيير ديمغرافي لصالح الصهاينة وما يقومون به يمثل إبادة فعلية للشعب المصر على استعادة حقوقهم المشروعة لإقامة دولتهم على أرضهم المغتصبة .
majedquraan@yahoo.com
حسبي الله ونعم الوكيل على الصهاينة اعداء الانسانية وكيانهم المزروع في العمق العربي وحسبي الله ونعم الوكيل على الصمت العربي ومواقفهم الهزيلة الذين ما زالوا يتخبطون في تحركاتهم " كل ٍ يرقص على ليلاه " وعلى ممثلي الشعوب العربية في برلماناتها الذين لا يتقنون سوى العويل والصراخ والاستعراض ورقص الحنجلة وحسبي الله على جامعة الدول العربية التي باتت لا تغني ولا تسمن من جوع وكان الله في عون الصامدين أهل غزة الذين يكتوون بنار الصهاينة .
قمة مأساتنا في الوطن العربي أننا ما زلنا نتأمل فزعة الغرب لنا لوقف شلال الدم ولدينا جميع المقدرات والامكانات التي نستطيع بها مواجهة هذا المد الصهيوني حيث بلعنا " طعم " مظاهرات التنديد والاستنكار التي تقوم بها شريحة محدودة من مواطنيهم فيما " المؤثرون " في رسم سياساتهم وتحديد مواقف بلدانهم في الجانب الأخر مع الصهاينة " عينك عينك " وليس أدل على ذلك من موقف الكونغرس الامريكي ومواقف اغلب الدول الأوروبية .
في الاردن ورغم الامكانات المحدودة جدا نعيش الهمْ الفلسطيني بجميع مكوناته ونقدم أقصى ما نستطيع ولا نحسب للخسارة والربح حسابا خلافا لأنظمة عربية عديدة تتقن فن المزايدات وفي المقابل لا نجني سوى الانتقادات ليس من بعض اشقائنا الفلسطينيين بل من أردنيين اعتادوا جلد الذات لغاية في نفس يعقوب .
الغزاويون في وضع كان الله في عونهم والأردنيون ملكا وحكومة وشعبا لم يبخلوا من " قدر عطائهم " ومستعدون لتقديم أقصى ما يستطيعون من أجل وقف الحرب المدمرة التي يشنها الكيان الصهيوني على أهل غزة تلك الحرب " غير الكفوءة " التي تأكل نيرانها الأخضر قبل اليابس .
قتل الصهاينة "عدو الإنسانية " للأطفال والنساء ليس خطأ غير مقصود كما يدعون بل يقيني انه عن سابق إصرار ويتصدر أولويات أهدافهم لإحداث تغيير ديمغرافي لصالح الصهاينة وما يقومون به يمثل إبادة فعلية للشعب المصر على استعادة حقوقهم المشروعة لإقامة دولتهم على أرضهم المغتصبة .
majedquraan@yahoo.com
التعليقات