بداية ارجو ان اوضح للسادة القراء انني لست مع الحكومة ولا ضد سيادة الشريف المقال ولكنني مع اظهار الحقيقة بحلوها ومرها والتي من شأنها ان تضع النقاط على الحروف وتضع حدا لاستمرار الشائعات والتكهن بالقصص والروايات المختلفة والتي قد تحتمل الصواب والخطأ وانني هنا استهجن على الحكومات المتعاقبة اصرارهم على اخفاء الحقائق حينا وتأخير اظهارها حينا آخر وتلك الطريقتين الضبابيتين من شأنهما تعكير صفاء المياه وزيادة الفجوة بين الشعب والحكومة وانني أتسائل هنا ايضا لماذا تصر الحكومات المتعاقبة على التعامل مع غالبية القضايا الحساسة بهذه الطريقة الغير ديمقراطية وهل هنالك فوائد نجهلها فاذا كان الجواب نعم فانه يتوجب على الحكومة أن تطلعنا على هذه الفوائد لكي يقف الشعب وراءها طالما ان هنالك فائدة تعود على الوطن بالخير اما اذا لم يكن هنالك ما ينفع الوطن وهو الخيار الارجح هنا ويشوش على سمعته فاننا نقول ان الحكومة لا تسير بخطى صحيحة وتحاول بهذه الطريقة اخفاء الحقائق عن الشعب والذي من المفترض ان يكون هو مصدر السلطات .
انني انصح الحكومة الحالية واية حكومة قادمة بأن تعيد النظر في هذا الاسلوب وأن تنفتح على الشعب وان تكون صادقة مع نفسها ومع مواطنيها فاذا كان الكذب ينجي فالصدق انجى واذا كانت اي من الحكومات شفافة وصادقة مع مواطنيها وقدمت لهم الحقائق كما هي غير منقوصة فانها بذلك تكون قد عالجت سلبيات كثيرة وحصدت ايجابيات عظيمة من شأنها وعلى سبيل المثال لا الحصر القضاء على الشائعات وزيادة ثقة المواطنين بها وتحصين جبهتها .
وأخيرا فانني أذكر بأن سيادة الشريف فارس شرف شخص غير عادي يستطيع ان يصل الى أي من أصحاب وصناع القرار في الدولة الاردنية من غير عناء ولما كانت الحكومة قد قررت التعامل معه بهذه الطريقة ومنعه من الدخول الى مركز عمله فان هذا مؤشرا واضحا بأن جلالة الملك على علم بتفاصيل ما يجري سيما وان الحكومة قامت بتعيين سيادة الشريف منذ فترة وجيزة ولم ينهي عقده بعد وأن تعيينه في ذلك الوقت لم يكن مقبولا لمعظم الاردنيين لأنه شاب يمتلك خبرات جيدة ولكنها متواضعة اذا ما قورنت بأصحاب خبرات أخرى عملوا في هذا المجال مدة تزيد عن عمر سيادة الشريف , اذا الموضوع معقد وأكبر من حكومة الدوار الرابع ولكن الشعب بحاجة الى ان يسمع الحقيقة من اي جهة لها تمثيل رسمي وذلك بهدف معالجة مواطن الخلل واحقاق الحق سواء أكان هذا الحق لصالح الحكومة ام كان لصالح سيادة الشريف واننا ننتظر بشغف ان تقوم الحكومة باغلاق هذا الملف وغيره من الملفات الشبيهة وذلك بعرض الحقيقة على الأردنيين وتوضيح اية ملابسات او غموض يكتنف هذا الملف .
بداية ارجو ان اوضح للسادة القراء انني لست مع الحكومة ولا ضد سيادة الشريف المقال ولكنني مع اظهار الحقيقة بحلوها ومرها والتي من شأنها ان تضع النقاط على الحروف وتضع حدا لاستمرار الشائعات والتكهن بالقصص والروايات المختلفة والتي قد تحتمل الصواب والخطأ وانني هنا استهجن على الحكومات المتعاقبة اصرارهم على اخفاء الحقائق حينا وتأخير اظهارها حينا آخر وتلك الطريقتين الضبابيتين من شأنهما تعكير صفاء المياه وزيادة الفجوة بين الشعب والحكومة وانني أتسائل هنا ايضا لماذا تصر الحكومات المتعاقبة على التعامل مع غالبية القضايا الحساسة بهذه الطريقة الغير ديمقراطية وهل هنالك فوائد نجهلها فاذا كان الجواب نعم فانه يتوجب على الحكومة أن تطلعنا على هذه الفوائد لكي يقف الشعب وراءها طالما ان هنالك فائدة تعود على الوطن بالخير اما اذا لم يكن هنالك ما ينفع الوطن وهو الخيار الارجح هنا ويشوش على سمعته فاننا نقول ان الحكومة لا تسير بخطى صحيحة وتحاول بهذه الطريقة اخفاء الحقائق عن الشعب والذي من المفترض ان يكون هو مصدر السلطات .
انني انصح الحكومة الحالية واية حكومة قادمة بأن تعيد النظر في هذا الاسلوب وأن تنفتح على الشعب وان تكون صادقة مع نفسها ومع مواطنيها فاذا كان الكذب ينجي فالصدق انجى واذا كانت اي من الحكومات شفافة وصادقة مع مواطنيها وقدمت لهم الحقائق كما هي غير منقوصة فانها بذلك تكون قد عالجت سلبيات كثيرة وحصدت ايجابيات عظيمة من شأنها وعلى سبيل المثال لا الحصر القضاء على الشائعات وزيادة ثقة المواطنين بها وتحصين جبهتها .
وأخيرا فانني أذكر بأن سيادة الشريف فارس شرف شخص غير عادي يستطيع ان يصل الى أي من أصحاب وصناع القرار في الدولة الاردنية من غير عناء ولما كانت الحكومة قد قررت التعامل معه بهذه الطريقة ومنعه من الدخول الى مركز عمله فان هذا مؤشرا واضحا بأن جلالة الملك على علم بتفاصيل ما يجري سيما وان الحكومة قامت بتعيين سيادة الشريف منذ فترة وجيزة ولم ينهي عقده بعد وأن تعيينه في ذلك الوقت لم يكن مقبولا لمعظم الاردنيين لأنه شاب يمتلك خبرات جيدة ولكنها متواضعة اذا ما قورنت بأصحاب خبرات أخرى عملوا في هذا المجال مدة تزيد عن عمر سيادة الشريف , اذا الموضوع معقد وأكبر من حكومة الدوار الرابع ولكن الشعب بحاجة الى ان يسمع الحقيقة من اي جهة لها تمثيل رسمي وذلك بهدف معالجة مواطن الخلل واحقاق الحق سواء أكان هذا الحق لصالح الحكومة ام كان لصالح سيادة الشريف واننا ننتظر بشغف ان تقوم الحكومة باغلاق هذا الملف وغيره من الملفات الشبيهة وذلك بعرض الحقيقة على الأردنيين وتوضيح اية ملابسات او غموض يكتنف هذا الملف .
بداية ارجو ان اوضح للسادة القراء انني لست مع الحكومة ولا ضد سيادة الشريف المقال ولكنني مع اظهار الحقيقة بحلوها ومرها والتي من شأنها ان تضع النقاط على الحروف وتضع حدا لاستمرار الشائعات والتكهن بالقصص والروايات المختلفة والتي قد تحتمل الصواب والخطأ وانني هنا استهجن على الحكومات المتعاقبة اصرارهم على اخفاء الحقائق حينا وتأخير اظهارها حينا آخر وتلك الطريقتين الضبابيتين من شأنهما تعكير صفاء المياه وزيادة الفجوة بين الشعب والحكومة وانني أتسائل هنا ايضا لماذا تصر الحكومات المتعاقبة على التعامل مع غالبية القضايا الحساسة بهذه الطريقة الغير ديمقراطية وهل هنالك فوائد نجهلها فاذا كان الجواب نعم فانه يتوجب على الحكومة أن تطلعنا على هذه الفوائد لكي يقف الشعب وراءها طالما ان هنالك فائدة تعود على الوطن بالخير اما اذا لم يكن هنالك ما ينفع الوطن وهو الخيار الارجح هنا ويشوش على سمعته فاننا نقول ان الحكومة لا تسير بخطى صحيحة وتحاول بهذه الطريقة اخفاء الحقائق عن الشعب والذي من المفترض ان يكون هو مصدر السلطات .
انني انصح الحكومة الحالية واية حكومة قادمة بأن تعيد النظر في هذا الاسلوب وأن تنفتح على الشعب وان تكون صادقة مع نفسها ومع مواطنيها فاذا كان الكذب ينجي فالصدق انجى واذا كانت اي من الحكومات شفافة وصادقة مع مواطنيها وقدمت لهم الحقائق كما هي غير منقوصة فانها بذلك تكون قد عالجت سلبيات كثيرة وحصدت ايجابيات عظيمة من شأنها وعلى سبيل المثال لا الحصر القضاء على الشائعات وزيادة ثقة المواطنين بها وتحصين جبهتها .
وأخيرا فانني أذكر بأن سيادة الشريف فارس شرف شخص غير عادي يستطيع ان يصل الى أي من أصحاب وصناع القرار في الدولة الاردنية من غير عناء ولما كانت الحكومة قد قررت التعامل معه بهذه الطريقة ومنعه من الدخول الى مركز عمله فان هذا مؤشرا واضحا بأن جلالة الملك على علم بتفاصيل ما يجري سيما وان الحكومة قامت بتعيين سيادة الشريف منذ فترة وجيزة ولم ينهي عقده بعد وأن تعيينه في ذلك الوقت لم يكن مقبولا لمعظم الاردنيين لأنه شاب يمتلك خبرات جيدة ولكنها متواضعة اذا ما قورنت بأصحاب خبرات أخرى عملوا في هذا المجال مدة تزيد عن عمر سيادة الشريف , اذا الموضوع معقد وأكبر من حكومة الدوار الرابع ولكن الشعب بحاجة الى ان يسمع الحقيقة من اي جهة لها تمثيل رسمي وذلك بهدف معالجة مواطن الخلل واحقاق الحق سواء أكان هذا الحق لصالح الحكومة ام كان لصالح سيادة الشريف واننا ننتظر بشغف ان تقوم الحكومة باغلاق هذا الملف وغيره من الملفات الشبيهة وذلك بعرض الحقيقة على الأردنيين وتوضيح اية ملابسات او غموض يكتنف هذا الملف .
التعليقات
نعم سيادة الشريف شريف والصغر السن اعتقد انه يطبق عمله حسب الاصول
اما الحكومه ماعندها فلوس لتنفيذ متطلبات المحافظات وخا في هذه الفتره والتي انوعدت يها اجبرت الحكومه ان تمد يدها على المنحه السعوديه وغيرها
واصرار الشريف بالالتزام بخصوص المنحه وتركها في الموازنه العامه هي القشه الت قصمت ظهر البعير
اي الحكومه لاتجرء ان تتصرف مع الشريف بهذه الصوره لوحدهاوالله اعلم
أكلوا الحقوق وما تــرى تخميـــــــــن
كفاك ياحكومة استغباءاً لهذا الشعب المثقف وخاصة ان العالم الان اصبح قرية صغيرة وأمورها مكشوفة،كما واتمنى على سيادة الشريف الابتعاد عن الصمت وعقد مؤتمر صحفي يوضح فيه اسباب إقالته ليستطيع الشعب الاردني معرفة الحقيقة ووأد الشائعات الهدامة التي تحبط المعنويات وكذالك اتمنى على مؤسسات المجتمع المدني وعلى رأسها الاحزاب السياسية مطالبة الحكومة وسيادة الشريف فارس شرف بأيضاح حقائق الموضوع قبل ان نسمعها من وسائل الاعلام الخارجية.
مع تحيات حنان عوض ..