في ارتفاع ملحوظ وغير مسبوق في اسعار اللحوم تلك المادة الاساسيه التي تركتها الحكومات المتعاقبة الى مجموعه من حيتان السوق اصحاب النفوذ والنقود ليسيطروا على هذا القطاع الهام وخاصة في هذا الشهر الفضيل الذي يحتاج فيه المواطن الكادح لهذه المادة التي حرم منها واولاده و موائده وولائمه لاسعارها الباهضه ولكنها جريمة اكل ان تشتري مقدار طبخه او وليمه بمبلغ يزيد عن ربع الراتب تقريبا فعلا انها جريمة بحق هذا المواطن الذي لم يعد يجرأ على اقامه الوليمة لقريب او صديق ففضل ان يلوذ بالهزيمة على ان يتورط في تلك العزيمة فأين هي الحكومة من هذا القطاع الهام ونحن ايضا على ابواب عيد الاضحى المبارك اذا لماذا لا يكون للحكومة ذراعها القوي في هذا المجال من خلال تفعيل دور شركه الامن الغذائي ودعمها للدخول الى هذا السوق بقوه ومنافسه اولئك الحيتان فليس لهم الا الحكومة التي اعلن وزير زراعتها المهندس سمير الحباشنه انه يجب ان يكون للحكومة ذراع قويه في هذا المجال اذا اين الافعال لا الاقوال وما هو المانع والعائق امام تطبيق هذه الفكرة وهذا الطرح الذي يخلق المنافسة ويخفف اسعار تلك المادة الاساسيه على المواطن ام انها الاعذار والاقدار التي لا تجرأ معها الحكومة من إنفاذ هذا الطرح لان تجار وحيتان اللحوم اصبحوا بالواقع اقوى من الحكومة فهل يجرأ احد على الاقتراب من هذه المنطقة المحرمة الا عليهم ولهم ام ان لوزيرنا القوي الحباشنه كلام اخر وهو يعلم ما يعانيه المواطن الكادح من غلاء في ظل هذه الاسعار المحمومة وهو صاحب هذا الطرح وهذه الفكرة ام انها سحابه صيف وستمضي لذلك نامل من الحكومة ممثله بوزير الزراعة ان يتم تحويل هذه الفكرة الى واقع ملموس يشعر به المواطن لعل هذه الحكومة تنجز لنا شيئا نحسه ونلمسه في وقف احتكار وهيمنه حيتان اللحوم على مائدة الناس ولعل هذه الخطوة ان تحققت ان تفتح لنا ابوابا اخرى على نفس النهج وخاصة في تخفيف اسعار المواد الاساسيه الرئيسة هذا ما نرجوه ونطمح اليه ونطمع ان نشاهده واقعا نعيشه قريبا الا اذا كان للحكومة رأي اخر اذا فما علينا الا ان ننتظر من هو صاحب النفوذ في هذا القطاع ومن له الكلمة العليا حيتان وتجار اللحوم ام الحكومة الغارقة بالهموم وللحديث بقيه .
في ارتفاع ملحوظ وغير مسبوق في اسعار اللحوم تلك المادة الاساسيه التي تركتها الحكومات المتعاقبة الى مجموعه من حيتان السوق اصحاب النفوذ والنقود ليسيطروا على هذا القطاع الهام وخاصة في هذا الشهر الفضيل الذي يحتاج فيه المواطن الكادح لهذه المادة التي حرم منها واولاده و موائده وولائمه لاسعارها الباهضه ولكنها جريمة اكل ان تشتري مقدار طبخه او وليمه بمبلغ يزيد عن ربع الراتب تقريبا فعلا انها جريمة بحق هذا المواطن الذي لم يعد يجرأ على اقامه الوليمة لقريب او صديق ففضل ان يلوذ بالهزيمة على ان يتورط في تلك العزيمة فأين هي الحكومة من هذا القطاع الهام ونحن ايضا على ابواب عيد الاضحى المبارك اذا لماذا لا يكون للحكومة ذراعها القوي في هذا المجال من خلال تفعيل دور شركه الامن الغذائي ودعمها للدخول الى هذا السوق بقوه ومنافسه اولئك الحيتان فليس لهم الا الحكومة التي اعلن وزير زراعتها المهندس سمير الحباشنه انه يجب ان يكون للحكومة ذراع قويه في هذا المجال اذا اين الافعال لا الاقوال وما هو المانع والعائق امام تطبيق هذه الفكرة وهذا الطرح الذي يخلق المنافسة ويخفف اسعار تلك المادة الاساسيه على المواطن ام انها الاعذار والاقدار التي لا تجرأ معها الحكومة من إنفاذ هذا الطرح لان تجار وحيتان اللحوم اصبحوا بالواقع اقوى من الحكومة فهل يجرأ احد على الاقتراب من هذه المنطقة المحرمة الا عليهم ولهم ام ان لوزيرنا القوي الحباشنه كلام اخر وهو يعلم ما يعانيه المواطن الكادح من غلاء في ظل هذه الاسعار المحمومة وهو صاحب هذا الطرح وهذه الفكرة ام انها سحابه صيف وستمضي لذلك نامل من الحكومة ممثله بوزير الزراعة ان يتم تحويل هذه الفكرة الى واقع ملموس يشعر به المواطن لعل هذه الحكومة تنجز لنا شيئا نحسه ونلمسه في وقف احتكار وهيمنه حيتان اللحوم على مائدة الناس ولعل هذه الخطوة ان تحققت ان تفتح لنا ابوابا اخرى على نفس النهج وخاصة في تخفيف اسعار المواد الاساسيه الرئيسة هذا ما نرجوه ونطمح اليه ونطمع ان نشاهده واقعا نعيشه قريبا الا اذا كان للحكومة رأي اخر اذا فما علينا الا ان ننتظر من هو صاحب النفوذ في هذا القطاع ومن له الكلمة العليا حيتان وتجار اللحوم ام الحكومة الغارقة بالهموم وللحديث بقيه .
في ارتفاع ملحوظ وغير مسبوق في اسعار اللحوم تلك المادة الاساسيه التي تركتها الحكومات المتعاقبة الى مجموعه من حيتان السوق اصحاب النفوذ والنقود ليسيطروا على هذا القطاع الهام وخاصة في هذا الشهر الفضيل الذي يحتاج فيه المواطن الكادح لهذه المادة التي حرم منها واولاده و موائده وولائمه لاسعارها الباهضه ولكنها جريمة اكل ان تشتري مقدار طبخه او وليمه بمبلغ يزيد عن ربع الراتب تقريبا فعلا انها جريمة بحق هذا المواطن الذي لم يعد يجرأ على اقامه الوليمة لقريب او صديق ففضل ان يلوذ بالهزيمة على ان يتورط في تلك العزيمة فأين هي الحكومة من هذا القطاع الهام ونحن ايضا على ابواب عيد الاضحى المبارك اذا لماذا لا يكون للحكومة ذراعها القوي في هذا المجال من خلال تفعيل دور شركه الامن الغذائي ودعمها للدخول الى هذا السوق بقوه ومنافسه اولئك الحيتان فليس لهم الا الحكومة التي اعلن وزير زراعتها المهندس سمير الحباشنه انه يجب ان يكون للحكومة ذراع قويه في هذا المجال اذا اين الافعال لا الاقوال وما هو المانع والعائق امام تطبيق هذه الفكرة وهذا الطرح الذي يخلق المنافسة ويخفف اسعار تلك المادة الاساسيه على المواطن ام انها الاعذار والاقدار التي لا تجرأ معها الحكومة من إنفاذ هذا الطرح لان تجار وحيتان اللحوم اصبحوا بالواقع اقوى من الحكومة فهل يجرأ احد على الاقتراب من هذه المنطقة المحرمة الا عليهم ولهم ام ان لوزيرنا القوي الحباشنه كلام اخر وهو يعلم ما يعانيه المواطن الكادح من غلاء في ظل هذه الاسعار المحمومة وهو صاحب هذا الطرح وهذه الفكرة ام انها سحابه صيف وستمضي لذلك نامل من الحكومة ممثله بوزير الزراعة ان يتم تحويل هذه الفكرة الى واقع ملموس يشعر به المواطن لعل هذه الحكومة تنجز لنا شيئا نحسه ونلمسه في وقف احتكار وهيمنه حيتان اللحوم على مائدة الناس ولعل هذه الخطوة ان تحققت ان تفتح لنا ابوابا اخرى على نفس النهج وخاصة في تخفيف اسعار المواد الاساسيه الرئيسة هذا ما نرجوه ونطمح اليه ونطمع ان نشاهده واقعا نعيشه قريبا الا اذا كان للحكومة رأي اخر اذا فما علينا الا ان ننتظر من هو صاحب النفوذ في هذا القطاع ومن له الكلمة العليا حيتان وتجار اللحوم ام الحكومة الغارقة بالهموم وللحديث بقيه .
التعليقات
الاخ الكاتب انت تتجه في الطريق الصحيح
لك التقدير على كلامك ونحن نقول ان لتجار اللحوم الكلمه العليا لا للحكومه
الغارقه فعلا بالهموم
وشكرا استاذ زيد المحارمه
الاستاذ زيد المحارمه \ تحيه وبعد
هذه حقيقه واقعه الان وهي ان هذه الفئه من التجار باتت اقوى واعلى كلمه من الحكومه وهذا ما نشاهده من تخبط في اتخاذ القرار وهو مره منع الاستيراد ومره اعاده الاستيراد
كل ذلك وفق مصالح التجار وليس المواطن الغلبان والله يستر عزيزي زيد
من القادم والله الموفق ولك الاحترام
وشكرا اخي زيد وفعلا نريد ان نلمس الفرق
ارجو ان اطرح هذا التساءل في هذا الموقع المحترم وفي ضمن مقالتك لعلمي ان هناك الكثير ممن يتابعونك سيدي
اتساءل لماذا لا يتم استيراد اللحوم الباكستانية والهندية ( غنم + عجل ) علما ان جودتها قريبة جدا من اللحوم البلدية وسعرها منخفض جدا .. اناشد المؤسسة الوطنية باستيراد اللحوم الطازجة من هذه البلدان لتوفيرها بسعر جيد للمواطنين المساكين .
وللحديث بقيه
الاخ الكاتب كلامك رائع ونشكر لك تاكيدك
على ان الوزير ابو فهد الحباشنه وزير قوي ووطني ويعلم ما يعنيه المواطن ولا يقبل به وسترى ذلك واقع اخي قريبا
اكتب اخي محارمه ولا يهمك ولا تسأل عن حد
اصلا ما حد قدر يحكي بالموضوع هيك صراحه غيرك انت .. والله انك جريء ولا تهاب بالحق لومه لائم \ ادعس
ومع خالص تقديري ايها الكاتب المبدع
ام انه فعلا كما قال الكاتب ان هذه الفئه اصبحت اكبر من الحكومه نفوذا وقوه
ولا شو الى عم يحصل الله يستر
زيد المحارمه نحن نعترف انك اصبحت كاتب منافس وجريء ونتمنى لك التوفيق وان تمضي على هذا النهج في كشف كثير من ها القضايا والامور والخوض فيها ومنها هذا الموضوع الهام وهو يتعلق بامن المواطن الغذائي وهي ماده اساسيه ولا غنى عنها لاي مواطن ولكن يجب اتخاذ اجراء مناسب وسريع من قبل الحكومه وشكرا الك يا زيد
ما نسمعة الا بداية رمضان من كل سنة وفي اخرة ننساة للسنة القادمة
تخدير للمواطن فقط
.........
فعلا سحابه صيف يا زيد المحارمه
المطلوب اعادة فتح استيراد اللحوم وعدم قبول تجاوزات وجشع التجاروارتفاع الاسعار الغير مبرر \ والا لن نسمع كلام الكاتب بانك وزير قوي
مادام في احتكار الحال مش رايح يتغير. لابد من فتح السوق لكل راغب في الإستيراد ..... التهديد يا معالي الوزير بظل حكي والحكي ما منه فايدة. بدنا اجراءآت رادعة وحماية المواطن من الغيلان اللي تكاثروا ....
بس حكومتنا بتفطن بعد فوات الاوان وكل رمضان بصير نفس الفلم وما حدا متحرك.
.......والله لو في حس بالمسؤوليه كان حكى وزير الزراعه انا اول من اقاطع اللحوم ولن اتناولها حتى يصبح سعرها بمتناول المواطن العادي لكن ........
سنفتح اسواق الاستيراد إذا لم تنخفض اسعار اللحوم
لسا بنفكر نفتح ولا ما نفتح .........
ونشكر كاتبنا الرائع الشجاع
اصبح واضحا ان ارتفاع الاسعار في الاردن هو مبرمج وخيالي ولا يتناسب مع مستوى دخل المواطن ولا دخل للحج الواهيه لا بالسعر العالمي ولا بغيره وتتشارك برفع الاسعار شركات تهيمن على السوق بدعم خفي من شياطين لها نفوذ فالى متى ستستمر هذه العصابات والحيتان باستغلال المواطن ودفعه دائما الى حافه الفقر دون حسيب او رقيب
و لكن إذا كان الهنود زلم و ركعو الإمبراطورية الإنجليزية وقتها ، فنحن أولا بالزلومية و الرجولة لكي نردع بعض التجار من مصاصي الدماء و من لا دين لهم سوى الدرهم و الدينار
والأردن أولا
اغرب بشر في العالم هم الغرب اللذين لا يتوادوا ولا يتراحموافيما بينهم , بل انهم عاقيين لوالديهم واولادهم واسرتهم كافة , ونحن نختلف عنهم في هذا الامر بشكل كامل . الا اننا الاكثر استغلالا على وجه الكرة الارضية , برفع الاسعار في كل مناسبة وهي فرصة للحيتان لملء بطونهم بما لذ وطاب من حلاوة الاموال الزائلة , الا انه في الغرب يقومون بتخفيضات حقيقية مدعومة من دوائر الضرائب في بلدانهم , وان حماية المواطن عندهم هو اسمى قوانينهم . اما عنا فان ايذاء المواطن وتشليحه الغالي والنفيس وايهامه بانه بقرة حلوب ذات ادرار فائق هو اسمى اهداف تجار الوطن العربي الاعزاء . حسبي الله ونعم الوكيل , وهو منتقم عزيز جبار
وباي باي يا بخ............
والاخ الكاتب المحترم بيقول انا صرنا ننهزم من العزيمه اي غصب عن ابوه الواحد بده ينهزم ويروح يدورله عرس يتغدى فيه
ولاخ زيد بكره اكيد بيجيه تعليمات انه ما في للحديث بقيه وبيوقف كتابه بالموضوع
وهذا الى راح يسير وبنشوف \ باي حكومه
يمكن يكون شركاء للحكومه بكره ما بتعرف
ولا تخاف ولا تهاب انت على حق وصواب واحنا كلنا معك بس بدنا مواصله ابو محارمه لا ترد على اي تعليمات ممكن تجي الك انك توقف كتابه عن هيك موضوع خليك كما عهدناك قوي وجريء وما بيوخذ الراس الى .........
والله معكككككككككككككككككككك
والله معك ويحفظك
وعقب مانا شراب حليب نياق واليوم غداي بندوره
الله يسترنا بعدين والله كمان اخي زيد انا خايف عليك من ها المقاله هي والستر على ربنا
الشعب يريد أي نوع طعاااام
الشعب يريد سكن باحتراااام
الشعب يريد حرية من النظااام
الشعب يريد وظيفة والسلااااام
الشعب يريد عفوووووو عااااام
الشعب يريد ... من امستردام
الشعب يريد وانا اريد وانت تريد
والحكومة ستفعل بنا المزيد . وعجبي
المهم من يفعل ما يريد بالشعب هذا هو السؤال اخي زيد
ونرجوك ان يكون للحديث بقيه كما وعدت
وشكرا لك
شكرا والى الأمام
وحسب مصدر مطلع وقعت الحكومة ممثلة بالحباشنة بشباك نصبتها إحدى كبرى شركات استيراد اللحوم التي قامت بالتهديد بقطع المواشي عن المستهلك في حال لم تقم الحكومة باعفاء المواشي من الرسوم والضرائب.
وقال المصدر إن هذه الشركة برعت وبدعم أطراف حكومية في كل مرة في كسب صفقات تجارية لطالما انعكست بشكل سلبي على جيب المواطن، وفي هذه المرة فاقت طموحات الشركة كل التوقعات بحيث لم يمس جيب المواطن فحسب وانما وصل لحد أن يطال الموازنة.
واضاف: "تتوقف اللعبة التجارية على المكسب المادي على حساب الدولة او جيب المواطن إذ تبين ان تلك الشركة التي اجبرت الحكومة على فتح باب استيراد المواشي الاثيوبية -رغم تحفظ عديد من الدول على استيرادها نظراً لكثرة الأمراض المنتشرة في اثيوبيا- وهذا ما جعل الحكومة لعقود طويلة تمنع استيرادها".
واستدرك المصدر بنفيه أن تكون الغاية من استيراد المواشي الاثيوبية لبيعها كلحوم في شهر رمضان المبارك للتخفيف عن المواطن، مؤكداً أن الهدف هو تسمين المواشي وبيعها كاضاحي للاستفادة من فارق السعر واحتمال بيعها كلحوم بلدية.
وتابع :"العلاقة الغريبة بين الشركة واحد عناصر الحكومة الذي يقوم بتسهيل عمليات تجارية للشركة تضع علامات استفهام حول إرادة الحكومة في محاربة الفساد" مبيناً المصدر أن الشركة تمكنت وبطرق غير معروفة من وضع اختام باللون الأزرق - مخصص للخراف صغيرة السن- على اللحوم الاثيوبية في مسلخ عمان رغم ان عمر الخراف تجاوز السنتين وهذا ما اشار اليه مدير مسلخ أمانة عمان الدكتور مهدي العقرباوي حيث اوضح لـ عمون ان وزارة الصناعة والتجارة هي المسؤولة عن تلك الاختام وان عمر الخراف عليه علامات استفهام وعليه طُلب من بيطريين في المسلخ تقدير عمر الخراف.
كما حاولت الشركة وضع اختام خضراء اللون - تستخدم للحوم البلدية- الا ان حملة اعلامية منعت ذلك.
وقال ذات المصدر أنه بات من الضروري على الحكومة إلغاء قرار الإعفاء الذي لم يستفيد منه سوى أصحاب رأس المال و إجبار الشركة ببيع تلك اللحوم بسعر منصف حيث ان ثمن الكيلو الواحد منها لا تتجاوز كلفته 3,5 في افضل حالاته بينما تم بيعه من قبل هذه الشركة ب7 دنانير في مسلخ عمان وهذا ما يفضح جزأ من ممارسات تلك الشركة.
وتابع ان التجربة الحكومية باستيراد الاضاحي من خلال الشركة الوطنية العام المنصرم اثبت أن الحكومة قادرة- في حال عقدت النيه- على كسر احتكار هذه الشركة لسوق المواشي واللحوم في الأردن وهذه الخطوة في حينها لاقت ارتياح كبير على كافة الصعد لكن هذه الخطوة الاصلاحية جوبهت من قبل الشركة الخاصة وأذرعها الحكومية بحرب شرسه من وراء الكواليس أطاحت بمشروع وطني جاء بتوجيهات ملكية للتخفيف عن كاهل المواطن
الشركة التي تعد من كبرى شركات استيراد اللحوم في الشرق الأوسط يبدو انها تحاول تعويض ضربات قاصمة تلقتها من عدة اسواق خارجية على حساب جيب المواطن الأردني.
ومن الضربات التي تلقتها الشركة مؤخراً الحجز على اصول الشركة التي تم تأسيسها في سورية بالشراكة مع أحد اقرباء الرئيس السوري.
كما أن الشركة بدات بخسارة سوقها الرئيسي في استراليا إذ قامت الحكومة الاسترالية بمنعها من تحميل الخراف على متن بواخرها بسبب قدمها وعدم مطابقتها للشروط والمتطلبات الفنية لشحن المواشي - حسب مصدر مطلع -.
ويدور حديث عن ان تركيا قامت بفتح ابواب استيراد المواشي من دول مجاورة عن طريق البر مما ضيق الخناق على تلك الشركة التي كان يحال عليها عطاء استيراد المواشي لتركيا بمئات الملايين سنوياً.
والله شكله ما الك كتاف اصلا
واضــــــــــــــح من الهيكل
هههههههههههههههههههههههههه