إن عنصر الشباب في كل مجتمع أنساني هو طاقته المذخورة للمستقبل, وهم القوة المحركة والفاعلة في كل مجتمع في جميع مراحل حياتنا كان لهم دور كبير في مواجهة التحديات والأزمات التي تواجه أي مجتمع من خلال تشكيل وتكوين فكر وقدرات وطاقات الشباب على النحو المحقق لأهداف المجتمع في النهضة والنمو والتطور, وإذا كان الشباب اليوم يمثلون نصف الحاضر فأنهم في الغد سيكونون كل المستقبل, ومن هنا جاء ت العبارة بان الشباب عماد المستقبل.
الشباب وسيلة التنمية وغايتها, فالشباب يسهمون بدور فاعل في تشكيل ملامح الحاضر واستشراف المستقبل, والمجتمع لايكون قويا إلا بشبابه والأوطان لا تبنى إلا بسواعد شبابها, وذلك عندما يكون العنصر البشري معد بشكل سليم واعيا مسلحا بالعلم والإيمان والانتماء والولاء, عندها سوف يصبح أكثر قدرة على مواجهة تحديات العصر وأكثر استعدادا للمستقبل, ولذلك فان جميع الأمم والشعوب تراهن دوما في تحقيق التنمية الوطنية الشاملة, فالشباب هم العنصر الرئيسي في تجسيد الديمقراطية والحوار والبعد عن التطرف وإتقان لغة الحوار, وثقافة الاعتدال والتسامح واحترام الرأي والرأي الأخر والتعايش جميعها تصب في تحقيق التقدم والتطور والبناء الاجتماعي العام.
جلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين المعظم منذ تسلمه سلطاته الدستورية حرص على إعطاء الشباب دورهم الهام والرئيسي في عملية التنمية المستدامة والشاملة في المملكة, وعلى تشجيعهم على المشاركة في العملية السياسية وتمثيل الأغلبية الصامتة من حيث التوجه إلى الشباب وإنصافهم وإعطاءهم حقوقهم لكي يكونوا المبادرين لعملية الإصلاح والتغيير انطلاقا من رؤى وتطلعات قائد المسيرة الملك المفدى \' بانا نريد شبابنا قادرا على التفكير والتحليل والإبداع والإنجاز والتمييز,مدركا لحقوقه وواجباته تجاه وطنه وامتة حريصا على المشركة في مختلف مراحل العمل والبناء وإظهار قدرة على المنافسة والتفوق\'.
إن أفضل وأنجع وسيلة لدعم القطاع الشبابي والمجتمعي يأتي من خلال مؤسسات التعليم العالي وخاصة الجامعات الأردنية ومؤسسات المجتمع المدني المعنية بقطاع الشباب وإبداعاتهم العلمية والعملية ومن هنا يأتي دور الجامعات الأردنية في إبراز الإبداعات الشبابية وإظهارها وتشجيعها وتنميتها وتطوير قدراتهم ومواهبهم واكتشاف المتميزين منهم في مختلف المجالات المختلفة سواء كانت أكاديمية, ثقافية, اجتماعية, فنية, تطوعية وتكنولوجية وغيرها تساهم بشكل مباشر في رفع سوية القطاع الشبابي الجامعي وهذا يتم من خلال برامج ومواد دراسية توكد على الانتماء والولاء والهوية الوطنية وتكوين وصقل شخصية الشباب الجامعي وكذلك تشجيع الأنشطة المنهجية والامنهجية والفعاليات والمشاريع المختلفة والالتزام بها باعتبار إن الشباب الجامعي هم قادة التغير وقادة المستقبل الواعد بإذن الله, وفي الأردن يحرص الشباب إن يكون منتميا واعيا صادقا في انتمائه لوطنه وولائه لقيادة الهاشمية المفداة.
إن عنصر الشباب في كل مجتمع أنساني هو طاقته المذخورة للمستقبل, وهم القوة المحركة والفاعلة في كل مجتمع في جميع مراحل حياتنا كان لهم دور كبير في مواجهة التحديات والأزمات التي تواجه أي مجتمع من خلال تشكيل وتكوين فكر وقدرات وطاقات الشباب على النحو المحقق لأهداف المجتمع في النهضة والنمو والتطور, وإذا كان الشباب اليوم يمثلون نصف الحاضر فأنهم في الغد سيكونون كل المستقبل, ومن هنا جاء ت العبارة بان الشباب عماد المستقبل.
الشباب وسيلة التنمية وغايتها, فالشباب يسهمون بدور فاعل في تشكيل ملامح الحاضر واستشراف المستقبل, والمجتمع لايكون قويا إلا بشبابه والأوطان لا تبنى إلا بسواعد شبابها, وذلك عندما يكون العنصر البشري معد بشكل سليم واعيا مسلحا بالعلم والإيمان والانتماء والولاء, عندها سوف يصبح أكثر قدرة على مواجهة تحديات العصر وأكثر استعدادا للمستقبل, ولذلك فان جميع الأمم والشعوب تراهن دوما في تحقيق التنمية الوطنية الشاملة, فالشباب هم العنصر الرئيسي في تجسيد الديمقراطية والحوار والبعد عن التطرف وإتقان لغة الحوار, وثقافة الاعتدال والتسامح واحترام الرأي والرأي الأخر والتعايش جميعها تصب في تحقيق التقدم والتطور والبناء الاجتماعي العام.
جلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين المعظم منذ تسلمه سلطاته الدستورية حرص على إعطاء الشباب دورهم الهام والرئيسي في عملية التنمية المستدامة والشاملة في المملكة, وعلى تشجيعهم على المشاركة في العملية السياسية وتمثيل الأغلبية الصامتة من حيث التوجه إلى الشباب وإنصافهم وإعطاءهم حقوقهم لكي يكونوا المبادرين لعملية الإصلاح والتغيير انطلاقا من رؤى وتطلعات قائد المسيرة الملك المفدى \' بانا نريد شبابنا قادرا على التفكير والتحليل والإبداع والإنجاز والتمييز,مدركا لحقوقه وواجباته تجاه وطنه وامتة حريصا على المشركة في مختلف مراحل العمل والبناء وإظهار قدرة على المنافسة والتفوق\'.
إن أفضل وأنجع وسيلة لدعم القطاع الشبابي والمجتمعي يأتي من خلال مؤسسات التعليم العالي وخاصة الجامعات الأردنية ومؤسسات المجتمع المدني المعنية بقطاع الشباب وإبداعاتهم العلمية والعملية ومن هنا يأتي دور الجامعات الأردنية في إبراز الإبداعات الشبابية وإظهارها وتشجيعها وتنميتها وتطوير قدراتهم ومواهبهم واكتشاف المتميزين منهم في مختلف المجالات المختلفة سواء كانت أكاديمية, ثقافية, اجتماعية, فنية, تطوعية وتكنولوجية وغيرها تساهم بشكل مباشر في رفع سوية القطاع الشبابي الجامعي وهذا يتم من خلال برامج ومواد دراسية توكد على الانتماء والولاء والهوية الوطنية وتكوين وصقل شخصية الشباب الجامعي وكذلك تشجيع الأنشطة المنهجية والامنهجية والفعاليات والمشاريع المختلفة والالتزام بها باعتبار إن الشباب الجامعي هم قادة التغير وقادة المستقبل الواعد بإذن الله, وفي الأردن يحرص الشباب إن يكون منتميا واعيا صادقا في انتمائه لوطنه وولائه لقيادة الهاشمية المفداة.
إن عنصر الشباب في كل مجتمع أنساني هو طاقته المذخورة للمستقبل, وهم القوة المحركة والفاعلة في كل مجتمع في جميع مراحل حياتنا كان لهم دور كبير في مواجهة التحديات والأزمات التي تواجه أي مجتمع من خلال تشكيل وتكوين فكر وقدرات وطاقات الشباب على النحو المحقق لأهداف المجتمع في النهضة والنمو والتطور, وإذا كان الشباب اليوم يمثلون نصف الحاضر فأنهم في الغد سيكونون كل المستقبل, ومن هنا جاء ت العبارة بان الشباب عماد المستقبل.
الشباب وسيلة التنمية وغايتها, فالشباب يسهمون بدور فاعل في تشكيل ملامح الحاضر واستشراف المستقبل, والمجتمع لايكون قويا إلا بشبابه والأوطان لا تبنى إلا بسواعد شبابها, وذلك عندما يكون العنصر البشري معد بشكل سليم واعيا مسلحا بالعلم والإيمان والانتماء والولاء, عندها سوف يصبح أكثر قدرة على مواجهة تحديات العصر وأكثر استعدادا للمستقبل, ولذلك فان جميع الأمم والشعوب تراهن دوما في تحقيق التنمية الوطنية الشاملة, فالشباب هم العنصر الرئيسي في تجسيد الديمقراطية والحوار والبعد عن التطرف وإتقان لغة الحوار, وثقافة الاعتدال والتسامح واحترام الرأي والرأي الأخر والتعايش جميعها تصب في تحقيق التقدم والتطور والبناء الاجتماعي العام.
جلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين المعظم منذ تسلمه سلطاته الدستورية حرص على إعطاء الشباب دورهم الهام والرئيسي في عملية التنمية المستدامة والشاملة في المملكة, وعلى تشجيعهم على المشاركة في العملية السياسية وتمثيل الأغلبية الصامتة من حيث التوجه إلى الشباب وإنصافهم وإعطاءهم حقوقهم لكي يكونوا المبادرين لعملية الإصلاح والتغيير انطلاقا من رؤى وتطلعات قائد المسيرة الملك المفدى \' بانا نريد شبابنا قادرا على التفكير والتحليل والإبداع والإنجاز والتمييز,مدركا لحقوقه وواجباته تجاه وطنه وامتة حريصا على المشركة في مختلف مراحل العمل والبناء وإظهار قدرة على المنافسة والتفوق\'.
إن أفضل وأنجع وسيلة لدعم القطاع الشبابي والمجتمعي يأتي من خلال مؤسسات التعليم العالي وخاصة الجامعات الأردنية ومؤسسات المجتمع المدني المعنية بقطاع الشباب وإبداعاتهم العلمية والعملية ومن هنا يأتي دور الجامعات الأردنية في إبراز الإبداعات الشبابية وإظهارها وتشجيعها وتنميتها وتطوير قدراتهم ومواهبهم واكتشاف المتميزين منهم في مختلف المجالات المختلفة سواء كانت أكاديمية, ثقافية, اجتماعية, فنية, تطوعية وتكنولوجية وغيرها تساهم بشكل مباشر في رفع سوية القطاع الشبابي الجامعي وهذا يتم من خلال برامج ومواد دراسية توكد على الانتماء والولاء والهوية الوطنية وتكوين وصقل شخصية الشباب الجامعي وكذلك تشجيع الأنشطة المنهجية والامنهجية والفعاليات والمشاريع المختلفة والالتزام بها باعتبار إن الشباب الجامعي هم قادة التغير وقادة المستقبل الواعد بإذن الله, وفي الأردن يحرص الشباب إن يكون منتميا واعيا صادقا في انتمائه لوطنه وولائه لقيادة الهاشمية المفداة.
التعليقات