وانفض البيع ..... في الغلاء والتخفيض والتسعير ودفع المواطن الكادح وإجلاسه " المقعد الضيق " في بحث الغلاء محدده , ، وتخفيض الاسعار الاسعافي وانحسار وجود اليه معروفه ، تفهم وتفهمنا ، ما هو الأساسي ، فقد يكون الأساسي عندهم المجوهرات والكريستال ,,, ولا استغرب حيث الحوار وقنواته مقطوعه وصعبه التسليك ومتسعة الهوه؟؟؟!!! ، وهل الاحتقان الشعبي المقروء في الوجوه مهم بالنسبه لهم ؟؟؟ أنا وكثيرون غيري لا يدرون ....وهل لهم أذان ....تفهم لغة المواطن السلطي والبقعاوي والكركي !!!! وحسرة الاباء _هل يفهمونها _ أمام الوجوه المزرقه رغم شح المطر ...وغضب السماء ... وفي البحث عن الأموال العربيه المشفوطه ، والتي هي لكل العرب قبل النزعات القطريه والعشائريه المنغلقه.... ..و.يجب تعطيل الشفاطه الأمريكيه...السارقه ، وصانعه البؤس وعدم التصفيق لها ... على المدى القريب والبعيد... وإخراس الفرنسيه والمركليه _ الوقحه _ ...حتى نحترم انفسنا أولا ...ونؤسس لرؤيه نهضويه ، تتضافر جهود الجوعى فيها ولا يكثر الصراخ... ولنبدأ العمليه الإنتاجيه التي قد تبدأ بغرس داليه وردم حفره أمام المنزل ... وإنكار من استعدى الشعوب وأذرعتهم التي " نطبخ " لها الطبيخ تلو الطبيخ ، نستنكرها ولا نحترمها ونحاسبها نعم ....ولكن بالجدوى والطرق المجديه الفاعله ... ولكن يجب مراجعه ما لدينا إن كان لدينا ما ينفع ويجدي .... لنتحاور ونحتج ...لتعلو الأصوات ولكن لنبقى في منطقه الجدوى ... اعتصموا ...واحتجوا ... يا شماتة الحساد ...بمن صفق بالأمس ورحب بالفاسد...فخدعه الفاسد مرات تلو أخرى.... اعتصموا واحتجوا ...فلن يعود المال العربي" المشفوط " من سويسرا ... ذلك المال الذي لم نشهده ، إلا رقما على الشاشات، ونشره إخباريه لا نفهمها " ولمن يفهمها "قبلة أمريكيه " حيث المركز الأمريكي يبث الإزرقاء في جلود الأطفال حديثي الولاده ,,,وتعيق الشفاطه الأمريكيه تغذيتهم... ... وترك العربي أخوه جائعاً يتلوى ... أويعمل قرصاناً بحريا ... واشترى هو اللامبرغيني والألفا روميو تلك السيارات والبضائع التي تحولت عواصم المال لمعارض لها ... فكم مره وكم سنة سنقول للعربي المسلم نحن في مركب واحد ...ومصيبتك ومصيبتنا أنك لم تعد تحس بأخيك ...وضيعت الإراده ...والهيبه.... فهل تحل المأساة العربيه _ فشات الخلق _ إنتهى الكلام ..واندثر عصر المتكلمين ... الذين يبحثون في " أصل قال " والواو المنقلبه "قول "... فالفعل قال يقول ، ...وحكى وصرح ...وخصوصا المسؤول ، ترافقنا مللناها...ومججناها ،وقد نمج نحن التكرار ، والتدوير والعودة للمربع الأول ... فهي لنل كبقايا الطعام المستهلكه هي ردود الأفعال الطفوليه والمراهقه ...فهي لا تسمن، ولا تغد ولا تعشي ... ولا تدفأ ... ولو جئنا منها بقناطير ..... فالتغيير والمحاسبه المتراجعه والسماحات المتكرره وبدأ الصفحه الجديده ، تلك الاستخفافات بالمواطن المنكفأه والتي تقود التراجع للانسحاق ليس لها اركان ولا قواعد صلبه...ولا هي ممارسه جربتها الشعوب الناهضه من تحت دمار الحروب ولنا في اليابان انموذجا ... وحتى منظروها هم فقراء " سياسياً ومرجعياً مما يسهل التغول عليهم وعلى معارضتهم الكرتونيه ...في خلل في الشخوص . وكيفيات وتكييف" المعارضه ، ونقص نمو " خداج المنتج" مما جعل الفاسدين ، يستمرؤون الفساد ، ويعاندون مصالح شعوبهم ، ويستسهلون من يقابلهم ، .... والمعارضون الأشاوس ...والباحثون عن أدوار فقدوا الدعم الجماهيري ، أضاعوه وضيعوه . وتشط ريالتهم " عند أول استدعاء لتولي منصب ، ويضربون بالحقائق عرض الحائط ، ذلك انهم لن يحاسبوا وليس هنالك من يحاسبهم ، وهم ليسوا مقتنعيين بفعالية قواعدهم ولا يخشونها ولنا في ذلك أمثله كثيره ...من التخلي عن الناس " الهتيفه والصحيجه " حين تحولت اللعبه الديمقراطيه على امتداد الساحة العربيه إلى صحجه ومعاقطه وتصفيق ....لينتج الهدر وغياب الرقابه الحقيقيه والفساد فيتراكم كل ذلك فوق بعضه ... نعم ....نحن في غياب التنظيم "غير فاعلين" وبدزن جدوى ...رغم وجود الصادقين ، المنكفئين والمتراجعين الى الصفوف الخلفيه ... وهذا ما يحسب ضد القوى " إن وجدت " تلك القوى الموسميه والإنفعاليه ... و... فالنقد والنقد الذاتي هو مفصل مهم " حساس "
وانفض البيع ..... في الغلاء والتخفيض والتسعير ودفع المواطن الكادح وإجلاسه " المقعد الضيق " في بحث الغلاء محدده , ، وتخفيض الاسعار الاسعافي وانحسار وجود اليه معروفه ، تفهم وتفهمنا ، ما هو الأساسي ، فقد يكون الأساسي عندهم المجوهرات والكريستال ,,, ولا استغرب حيث الحوار وقنواته مقطوعه وصعبه التسليك ومتسعة الهوه؟؟؟!!! ، وهل الاحتقان الشعبي المقروء في الوجوه مهم بالنسبه لهم ؟؟؟ أنا وكثيرون غيري لا يدرون ....وهل لهم أذان ....تفهم لغة المواطن السلطي والبقعاوي والكركي !!!! وحسرة الاباء _هل يفهمونها _ أمام الوجوه المزرقه رغم شح المطر ...وغضب السماء ... وفي البحث عن الأموال العربيه المشفوطه ، والتي هي لكل العرب قبل النزعات القطريه والعشائريه المنغلقه.... ..و.يجب تعطيل الشفاطه الأمريكيه...السارقه ، وصانعه البؤس وعدم التصفيق لها ... على المدى القريب والبعيد... وإخراس الفرنسيه والمركليه _ الوقحه _ ...حتى نحترم انفسنا أولا ...ونؤسس لرؤيه نهضويه ، تتضافر جهود الجوعى فيها ولا يكثر الصراخ... ولنبدأ العمليه الإنتاجيه التي قد تبدأ بغرس داليه وردم حفره أمام المنزل ... وإنكار من استعدى الشعوب وأذرعتهم التي " نطبخ " لها الطبيخ تلو الطبيخ ، نستنكرها ولا نحترمها ونحاسبها نعم ....ولكن بالجدوى والطرق المجديه الفاعله ... ولكن يجب مراجعه ما لدينا إن كان لدينا ما ينفع ويجدي .... لنتحاور ونحتج ...لتعلو الأصوات ولكن لنبقى في منطقه الجدوى ... اعتصموا ...واحتجوا ... يا شماتة الحساد ...بمن صفق بالأمس ورحب بالفاسد...فخدعه الفاسد مرات تلو أخرى.... اعتصموا واحتجوا ...فلن يعود المال العربي" المشفوط " من سويسرا ... ذلك المال الذي لم نشهده ، إلا رقما على الشاشات، ونشره إخباريه لا نفهمها " ولمن يفهمها "قبلة أمريكيه " حيث المركز الأمريكي يبث الإزرقاء في جلود الأطفال حديثي الولاده ,,,وتعيق الشفاطه الأمريكيه تغذيتهم... ... وترك العربي أخوه جائعاً يتلوى ... أويعمل قرصاناً بحريا ... واشترى هو اللامبرغيني والألفا روميو تلك السيارات والبضائع التي تحولت عواصم المال لمعارض لها ... فكم مره وكم سنة سنقول للعربي المسلم نحن في مركب واحد ...ومصيبتك ومصيبتنا أنك لم تعد تحس بأخيك ...وضيعت الإراده ...والهيبه.... فهل تحل المأساة العربيه _ فشات الخلق _ إنتهى الكلام ..واندثر عصر المتكلمين ... الذين يبحثون في " أصل قال " والواو المنقلبه "قول "... فالفعل قال يقول ، ...وحكى وصرح ...وخصوصا المسؤول ، ترافقنا مللناها...ومججناها ،وقد نمج نحن التكرار ، والتدوير والعودة للمربع الأول ... فهي لنل كبقايا الطعام المستهلكه هي ردود الأفعال الطفوليه والمراهقه ...فهي لا تسمن، ولا تغد ولا تعشي ... ولا تدفأ ... ولو جئنا منها بقناطير ..... فالتغيير والمحاسبه المتراجعه والسماحات المتكرره وبدأ الصفحه الجديده ، تلك الاستخفافات بالمواطن المنكفأه والتي تقود التراجع للانسحاق ليس لها اركان ولا قواعد صلبه...ولا هي ممارسه جربتها الشعوب الناهضه من تحت دمار الحروب ولنا في اليابان انموذجا ... وحتى منظروها هم فقراء " سياسياً ومرجعياً مما يسهل التغول عليهم وعلى معارضتهم الكرتونيه ...في خلل في الشخوص . وكيفيات وتكييف" المعارضه ، ونقص نمو " خداج المنتج" مما جعل الفاسدين ، يستمرؤون الفساد ، ويعاندون مصالح شعوبهم ، ويستسهلون من يقابلهم ، .... والمعارضون الأشاوس ...والباحثون عن أدوار فقدوا الدعم الجماهيري ، أضاعوه وضيعوه . وتشط ريالتهم " عند أول استدعاء لتولي منصب ، ويضربون بالحقائق عرض الحائط ، ذلك انهم لن يحاسبوا وليس هنالك من يحاسبهم ، وهم ليسوا مقتنعيين بفعالية قواعدهم ولا يخشونها ولنا في ذلك أمثله كثيره ...من التخلي عن الناس " الهتيفه والصحيجه " حين تحولت اللعبه الديمقراطيه على امتداد الساحة العربيه إلى صحجه ومعاقطه وتصفيق ....لينتج الهدر وغياب الرقابه الحقيقيه والفساد فيتراكم كل ذلك فوق بعضه ... نعم ....نحن في غياب التنظيم "غير فاعلين" وبدزن جدوى ...رغم وجود الصادقين ، المنكفئين والمتراجعين الى الصفوف الخلفيه ... وهذا ما يحسب ضد القوى " إن وجدت " تلك القوى الموسميه والإنفعاليه ... و... فالنقد والنقد الذاتي هو مفصل مهم " حساس "
وانفض البيع ..... في الغلاء والتخفيض والتسعير ودفع المواطن الكادح وإجلاسه " المقعد الضيق " في بحث الغلاء محدده , ، وتخفيض الاسعار الاسعافي وانحسار وجود اليه معروفه ، تفهم وتفهمنا ، ما هو الأساسي ، فقد يكون الأساسي عندهم المجوهرات والكريستال ,,, ولا استغرب حيث الحوار وقنواته مقطوعه وصعبه التسليك ومتسعة الهوه؟؟؟!!! ، وهل الاحتقان الشعبي المقروء في الوجوه مهم بالنسبه لهم ؟؟؟ أنا وكثيرون غيري لا يدرون ....وهل لهم أذان ....تفهم لغة المواطن السلطي والبقعاوي والكركي !!!! وحسرة الاباء _هل يفهمونها _ أمام الوجوه المزرقه رغم شح المطر ...وغضب السماء ... وفي البحث عن الأموال العربيه المشفوطه ، والتي هي لكل العرب قبل النزعات القطريه والعشائريه المنغلقه.... ..و.يجب تعطيل الشفاطه الأمريكيه...السارقه ، وصانعه البؤس وعدم التصفيق لها ... على المدى القريب والبعيد... وإخراس الفرنسيه والمركليه _ الوقحه _ ...حتى نحترم انفسنا أولا ...ونؤسس لرؤيه نهضويه ، تتضافر جهود الجوعى فيها ولا يكثر الصراخ... ولنبدأ العمليه الإنتاجيه التي قد تبدأ بغرس داليه وردم حفره أمام المنزل ... وإنكار من استعدى الشعوب وأذرعتهم التي " نطبخ " لها الطبيخ تلو الطبيخ ، نستنكرها ولا نحترمها ونحاسبها نعم ....ولكن بالجدوى والطرق المجديه الفاعله ... ولكن يجب مراجعه ما لدينا إن كان لدينا ما ينفع ويجدي .... لنتحاور ونحتج ...لتعلو الأصوات ولكن لنبقى في منطقه الجدوى ... اعتصموا ...واحتجوا ... يا شماتة الحساد ...بمن صفق بالأمس ورحب بالفاسد...فخدعه الفاسد مرات تلو أخرى.... اعتصموا واحتجوا ...فلن يعود المال العربي" المشفوط " من سويسرا ... ذلك المال الذي لم نشهده ، إلا رقما على الشاشات، ونشره إخباريه لا نفهمها " ولمن يفهمها "قبلة أمريكيه " حيث المركز الأمريكي يبث الإزرقاء في جلود الأطفال حديثي الولاده ,,,وتعيق الشفاطه الأمريكيه تغذيتهم... ... وترك العربي أخوه جائعاً يتلوى ... أويعمل قرصاناً بحريا ... واشترى هو اللامبرغيني والألفا روميو تلك السيارات والبضائع التي تحولت عواصم المال لمعارض لها ... فكم مره وكم سنة سنقول للعربي المسلم نحن في مركب واحد ...ومصيبتك ومصيبتنا أنك لم تعد تحس بأخيك ...وضيعت الإراده ...والهيبه.... فهل تحل المأساة العربيه _ فشات الخلق _ إنتهى الكلام ..واندثر عصر المتكلمين ... الذين يبحثون في " أصل قال " والواو المنقلبه "قول "... فالفعل قال يقول ، ...وحكى وصرح ...وخصوصا المسؤول ، ترافقنا مللناها...ومججناها ،وقد نمج نحن التكرار ، والتدوير والعودة للمربع الأول ... فهي لنل كبقايا الطعام المستهلكه هي ردود الأفعال الطفوليه والمراهقه ...فهي لا تسمن، ولا تغد ولا تعشي ... ولا تدفأ ... ولو جئنا منها بقناطير ..... فالتغيير والمحاسبه المتراجعه والسماحات المتكرره وبدأ الصفحه الجديده ، تلك الاستخفافات بالمواطن المنكفأه والتي تقود التراجع للانسحاق ليس لها اركان ولا قواعد صلبه...ولا هي ممارسه جربتها الشعوب الناهضه من تحت دمار الحروب ولنا في اليابان انموذجا ... وحتى منظروها هم فقراء " سياسياً ومرجعياً مما يسهل التغول عليهم وعلى معارضتهم الكرتونيه ...في خلل في الشخوص . وكيفيات وتكييف" المعارضه ، ونقص نمو " خداج المنتج" مما جعل الفاسدين ، يستمرؤون الفساد ، ويعاندون مصالح شعوبهم ، ويستسهلون من يقابلهم ، .... والمعارضون الأشاوس ...والباحثون عن أدوار فقدوا الدعم الجماهيري ، أضاعوه وضيعوه . وتشط ريالتهم " عند أول استدعاء لتولي منصب ، ويضربون بالحقائق عرض الحائط ، ذلك انهم لن يحاسبوا وليس هنالك من يحاسبهم ، وهم ليسوا مقتنعيين بفعالية قواعدهم ولا يخشونها ولنا في ذلك أمثله كثيره ...من التخلي عن الناس " الهتيفه والصحيجه " حين تحولت اللعبه الديمقراطيه على امتداد الساحة العربيه إلى صحجه ومعاقطه وتصفيق ....لينتج الهدر وغياب الرقابه الحقيقيه والفساد فيتراكم كل ذلك فوق بعضه ... نعم ....نحن في غياب التنظيم "غير فاعلين" وبدزن جدوى ...رغم وجود الصادقين ، المنكفئين والمتراجعين الى الصفوف الخلفيه ... وهذا ما يحسب ضد القوى " إن وجدت " تلك القوى الموسميه والإنفعاليه ... و... فالنقد والنقد الذاتي هو مفصل مهم " حساس "
التعليقات
سيدي الكاتب عندما تحاول تفكيك ماكنة جمعت على مدار سنوات طويله من قطع صغيرة بدراسة
وعناية شديدة ودقة من قبل عقليه ذكيه وخبيثه تملك جميع أنواع العلوم ألتي تمكنها من تركيب قطع هذه الماكنة بطريقة يجعل تفكيكها بحاجة إلى معجزة ...وتلك الماكنه هي ألتي تقف ما بين الأنسان العربي وبين أستقلاله كأنسان وكأمة وحريته وشعوره بأنسانيته الحقه ووجوده مما يفرض عليه أن يكون معتزاً بنفسه وبدينه وعروبته وأنه مخلوق سامي له حجمه ووزنه وكيانه الخاص وليس مخلوقا بغيضا وضئيلاً دائم الشعور بالذنب وجلد الذات ودائم محاولة التبرير لأي تصرف يخصه وتواجده كأن العالم من حوله محكمة دائمة الانعقاد وهو المتهم الوحيد فيها وغيره كلهم مدعون ...تلك الماكنه الرهيبه ألتي صنعت للأنسان يدخلوه فيها ويخرجوه من الجهة الأخرى صورة لأنسان منزوع أحترام ألذات والأيجابيه ...نعم سيدي الكاتب عبر مر السنين الفائته والعرب تحت التجربه كفأر في مختبر يصنعون لهم ثقافتهم وأمثالهم الشعبيه ألتي تدعو إلى الأنهزاميه وان السلامه تأتي من خلال الجبن وعدم التدخل لأن الخطر يأتي من الأشياء ألتي نود معرفتها أي عدم التفكير والمعرفه ( الباب إلي بيجيك منو الريح سدو وستريح ) ويهيئون لهم مناخات في دول بوليسيه ترسم لهم المسارات ألتي عليهم قطعها وتؤمن لكل فرد مخبرين ناكل ونكيل يحصو عليهم كل حركاتهم وتنهداتهم...وطبعاً خلق الطبقات بينهم فطبقة من ذوي الدماء الزرقاء النبلاء والأغلبيه ممن ياخذ بحثهم عن رغيف الحبز نهارهم بأكمله وجزء من ليلهم ...وأذكاء الحميه العربيه المعروفه ولكن من خلال تضييق الأفق وهو التعصب الأعمى للعشيرة والقبيلة والأحد التجاهات الأربعه وغيره ممن يستجيب له صراخ الأنسان البدائي في أعماق الأنسان العربي واشياء كثيرة وكثيرة وضعوها في تلك الماكنه الملعونه ألتي تنتج صوره منقوصه ومشوهه لذالك الأنسان ألذي يعرفه ويعرف طبيعته ذالك العقل الخبيث اكثر مما يعرف هو نفسه ويعرف العقل الخبيث بان ذالك الأنسان لو عاش طبيعياً منسجماً مع عقيدته وذاته بخصائصها الأصيله ولم يدخل في تلك الماكنه اللعينه لكان مساحة العالم لا تكفي لطموحاته
والسؤال المطروح ..أين وما نوعية ومدى الخبرة وكيف وكم يلزم لتفكيك هذه الماكنه وأزالة كل التشوهات ألتي أحدثتها في ذالك الأنسان ؟؟؟؟
م .أ .م
طقع جديع يا دكتور
مواطن
مع الاحترام والشكر الى الكاتب والمعلقين على مقال الكاتب , لقد ابدعتم , ولكن غاب عنكم جنود الله جل جلالة في الارض , ونورد خبر نشر اليوم على جراسا نيوز بمختصر مفيد وهو هروب زين العابدين بن علي بلباس امراة منقبة وبسبب قيام الشارع التونسي بالغضب نتيجة عربة خضار لشخص ضعيف يبعد عن العاصمة 265 كيلوا متر , وجنود الله التي ظهرت ضد الطاغية الذي رفض كل قيم الاسلام هي انة حرم كل معطيات الدين الاسلامي ومنها النقاب , فكان اول جندي يدمر مبادئة هو النقاب فما حرمة لبسه , وثاني جندي عربة الخضار وهي بنظرنا قطعة خشبية ولكن مصادرتها اصبحت جنديا اثار صاحبها ودفعت صاحبها لاتخاذ قرار والشعب استجاب لقرار العربة في علاقة تعدي عن صاحبها .
الدول العربية متعددة المشارب والمنابت فكل دولة لها مقوماتها , فلبنان متعددة الدينات والطوائف لم تصمد فيها حكومة بشكل صحيح , والسعودية دولة اسلامية صمدت فيها الحكومات , والاردن بلدي وانتمائي ووطنيتي بلد اسلامي سلمي وهي راسخة قوية رغم صغر المساحة الجغرافية والمقومات التي قامت عليها انها دولة اسلامية ودولة سلمية لم تعلن الحرب على خارجها ولم تعلن الحرب على مواطنها , اذن نفتخر بها ولكن الافتخار بشيء لا يعني عدم ذكر الاخطاء في تصويب الوضع ليبقي الافتخار والاعتزاز قائما , ومن الاخطاء التي تحسب على الاردن سمير الرفاعي بكل معني الكلمة لكافة القرارات والسياسات التي نفذها وكذلك ضعف مجلس النواب في منحة للثقة , وحين نظر بام عينة وسمع بطبلة اذنة انة سيء وغير مرغوب فية اختبئ خلف مؤسسة العرش وفعل ذلك لانة يعرف ان المواطن الاردني واولهم انا نثق ثقة مطلقة وعمياء في مؤسسة العرش , اذن من خلال ما ذكر ليس بة اي مقومات تدعم انة انسان صاحب قدرة على ادارة حكومة دولة اسلامية وسلمية , الاردن لم تعرف النزول الى الشارع الا في عهد زيد الرفاعي وسمير الرفاعي , لماذا المواطنين لم ينزلوا الى الشوارع مع رؤساء الحكومات الاخرى, اهذه العائلة قدر على الاردنيون لتدميرهم , اذا كانوالا يعرفون مقومات الشعب الاردني , نعلمهم بها , انهم المسلمون العرب الوطنيون للاردن وهاشمي الولاء والانتماء , وليسوا لعبة في يد سمير الرفاعي . لا يختبيء سمير الرفاعي , وليعرف نقطة واحدة فقط ان الشعب الاردني انتماءة وولاءة لسيد البلاد وما يصدر عن سيد البلاد هو الفصل عند الشعب الاردني , وغير ذلك يبقي تقدير سياسات .
الشعب الاردني جيش سيد البلاد وكلمة جيش مفهومة بالعرف المدني والعسكري وهي الانتماء للقائد والوطنية للبلاد وتطبيق القوانين والانظمة , وعلى سمير ان نفهم ذلك وان يقدم استقالتة
الضعيف
طقع طقيع ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
طقع طقيع ..
وانفض البيع ..... في الغلاء والتخفيض والتسعير ودفع المواطن الكادح وإجلاسه " المقعد الضيق " في بحث الغلاء محدده , ، وتخفيض الاسعار الاسعافي وانحسار وجود اليه معروفه ، تفهم وتفهمنا ، ما هو الأساسي ، فقد يكون الأساسي عندهم المجوهرات والكريستال ,,, ولا استغرب حيث الحوار وقنواته مقطوعه وصعبه التسليك ومتسعة الهوه؟؟؟!!! ، وهل الاحتقان الشعبي المقروء في الوجوه مهم بالنسبه لهم ؟؟؟ أنا وكثيرون غيري لا يدرون ....وهل لهم أذان ....تفهم لغة المواطن السلطي والبقعاوي والكركي !!!! وحسرة الاباء _هل يفهمونها _ أمام الوجوه المزرقه رغم شح المطر ...وغضب السماء ... وفي البحث عن الأموال العربيه المشفوطه ، والتي هي لكل العرب قبل النزعات القطريه والعشائريه المنغلقه.... ..و.يجب تعطيل الشفاطه الأمريكيه...السارقه ، وصانعه البؤس وعدم التصفيق لها ... على المدى القريب والبعيد... وإخراس الفرنسيه والمركليه _ الوقحه _ ...حتى نحترم انفسنا أولا ...ونؤسس لرؤيه نهضويه ، تتضافر جهود الجوعى فيها ولا يكثر الصراخ... ولنبدأ العمليه الإنتاجيه التي قد تبدأ بغرس داليه وردم حفره أمام المنزل ... وإنكار من استعدى الشعوب وأذرعتهم التي " نطبخ " لها الطبيخ تلو الطبيخ ، نستنكرها ولا نحترمها ونحاسبها نعم ....ولكن بالجدوى والطرق المجديه الفاعله ... ولكن يجب مراجعه ما لدينا إن كان لدينا ما ينفع ويجدي .... لنتحاور ونحتج ...لتعلو الأصوات ولكن لنبقى في منطقه الجدوى ... اعتصموا ...واحتجوا ... يا شماتة الحساد ...بمن صفق بالأمس ورحب بالفاسد...فخدعه الفاسد مرات تلو أخرى.... اعتصموا واحتجوا ...فلن يعود المال العربي" المشفوط " من سويسرا ... ذلك المال الذي لم نشهده ، إلا رقما على الشاشات، ونشره إخباريه لا نفهمها " ولمن يفهمها "قبلة أمريكيه " حيث المركز الأمريكي يبث الإزرقاء في جلود الأطفال حديثي الولاده ,,,وتعيق الشفاطه الأمريكيه تغذيتهم... ... وترك العربي أخوه جائعاً يتلوى ... أويعمل قرصاناً بحريا ... واشترى هو اللامبرغيني والألفا روميو تلك السيارات والبضائع التي تحولت عواصم المال لمعارض لها ... فكم مره وكم سنة سنقول للعربي المسلم نحن في مركب واحد ...ومصيبتك ومصيبتنا أنك لم تعد تحس بأخيك ...وضيعت الإراده ...والهيبه.... فهل تحل المأساة العربيه _ فشات الخلق _ إنتهى الكلام ..واندثر عصر المتكلمين ... الذين يبحثون في " أصل قال " والواو المنقلبه "قول "... فالفعل قال يقول ، ...وحكى وصرح ...وخصوصا المسؤول ، ترافقنا مللناها...ومججناها ،وقد نمج نحن التكرار ، والتدوير والعودة للمربع الأول ... فهي لنل كبقايا الطعام المستهلكه هي ردود الأفعال الطفوليه والمراهقه ...فهي لا تسمن، ولا تغد ولا تعشي ... ولا تدفأ ... ولو جئنا منها بقناطير ..... فالتغيير والمحاسبه المتراجعه والسماحات المتكرره وبدأ الصفحه الجديده ، تلك الاستخفافات بالمواطن المنكفأه والتي تقود التراجع للانسحاق ليس لها اركان ولا قواعد صلبه...ولا هي ممارسه جربتها الشعوب الناهضه من تحت دمار الحروب ولنا في اليابان انموذجا ... وحتى منظروها هم فقراء " سياسياً ومرجعياً مما يسهل التغول عليهم وعلى معارضتهم الكرتونيه ...في خلل في الشخوص . وكيفيات وتكييف" المعارضه ، ونقص نمو " خداج المنتج" مما جعل الفاسدين ، يستمرؤون الفساد ، ويعاندون مصالح شعوبهم ، ويستسهلون من يقابلهم ، .... والمعارضون الأشاوس ...والباحثون عن أدوار فقدوا الدعم الجماهيري ، أضاعوه وضيعوه . وتشط ريالتهم " عند أول استدعاء لتولي منصب ، ويضربون بالحقائق عرض الحائط ، ذلك انهم لن يحاسبوا وليس هنالك من يحاسبهم ، وهم ليسوا مقتنعيين بفعالية قواعدهم ولا يخشونها ولنا في ذلك أمثله كثيره ...من التخلي عن الناس " الهتيفه والصحيجه " حين تحولت اللعبه الديمقراطيه على امتداد الساحة العربيه إلى صحجه ومعاقطه وتصفيق ....لينتج الهدر وغياب الرقابه الحقيقيه والفساد فيتراكم كل ذلك فوق بعضه ... نعم ....نحن في غياب التنظيم "غير فاعلين" وبدزن جدوى ...رغم وجود الصادقين ، المنكفئين والمتراجعين الى الصفوف الخلفيه ... وهذا ما يحسب ضد القوى " إن وجدت " تلك القوى الموسميه والإنفعاليه ... و... فالنقد والنقد الذاتي هو مفصل مهم " حساس "
التعليقات
وعناية شديدة ودقة من قبل عقليه ذكيه وخبيثه تملك جميع أنواع العلوم ألتي تمكنها من تركيب قطع هذه الماكنة بطريقة يجعل تفكيكها بحاجة إلى معجزة ...وتلك الماكنه هي ألتي تقف ما بين الأنسان العربي وبين أستقلاله كأنسان وكأمة وحريته وشعوره بأنسانيته الحقه ووجوده مما يفرض عليه أن يكون معتزاً بنفسه وبدينه وعروبته وأنه مخلوق سامي له حجمه ووزنه وكيانه الخاص وليس مخلوقا بغيضا وضئيلاً دائم الشعور بالذنب وجلد الذات ودائم محاولة التبرير لأي تصرف يخصه وتواجده كأن العالم من حوله محكمة دائمة الانعقاد وهو المتهم الوحيد فيها وغيره كلهم مدعون ...تلك الماكنه الرهيبه ألتي صنعت للأنسان يدخلوه فيها ويخرجوه من الجهة الأخرى صورة لأنسان منزوع أحترام ألذات والأيجابيه ...نعم سيدي الكاتب عبر مر السنين الفائته والعرب تحت التجربه كفأر في مختبر يصنعون لهم ثقافتهم وأمثالهم الشعبيه ألتي تدعو إلى الأنهزاميه وان السلامه تأتي من خلال الجبن وعدم التدخل لأن الخطر يأتي من الأشياء ألتي نود معرفتها أي عدم التفكير والمعرفه ( الباب إلي بيجيك منو الريح سدو وستريح ) ويهيئون لهم مناخات في دول بوليسيه ترسم لهم المسارات ألتي عليهم قطعها وتؤمن لكل فرد مخبرين ناكل ونكيل يحصو عليهم كل حركاتهم وتنهداتهم...وطبعاً خلق الطبقات بينهم فطبقة من ذوي الدماء الزرقاء النبلاء والأغلبيه ممن ياخذ بحثهم عن رغيف الحبز نهارهم بأكمله وجزء من ليلهم ...وأذكاء الحميه العربيه المعروفه ولكن من خلال تضييق الأفق وهو التعصب الأعمى للعشيرة والقبيلة والأحد التجاهات الأربعه وغيره ممن يستجيب له صراخ الأنسان البدائي في أعماق الأنسان العربي واشياء كثيرة وكثيرة وضعوها في تلك الماكنه الملعونه ألتي تنتج صوره منقوصه ومشوهه لذالك الأنسان ألذي يعرفه ويعرف طبيعته ذالك العقل الخبيث اكثر مما يعرف هو نفسه ويعرف العقل الخبيث بان ذالك الأنسان لو عاش طبيعياً منسجماً مع عقيدته وذاته بخصائصها الأصيله ولم يدخل في تلك الماكنه اللعينه لكان مساحة العالم لا تكفي لطموحاته
والسؤال المطروح ..أين وما نوعية ومدى الخبرة وكيف وكم يلزم لتفكيك هذه الماكنه وأزالة كل التشوهات ألتي أحدثتها في ذالك الأنسان ؟؟؟؟
الدول العربية متعددة المشارب والمنابت فكل دولة لها مقوماتها , فلبنان متعددة الدينات والطوائف لم تصمد فيها حكومة بشكل صحيح , والسعودية دولة اسلامية صمدت فيها الحكومات , والاردن بلدي وانتمائي ووطنيتي بلد اسلامي سلمي وهي راسخة قوية رغم صغر المساحة الجغرافية والمقومات التي قامت عليها انها دولة اسلامية ودولة سلمية لم تعلن الحرب على خارجها ولم تعلن الحرب على مواطنها , اذن نفتخر بها ولكن الافتخار بشيء لا يعني عدم ذكر الاخطاء في تصويب الوضع ليبقي الافتخار والاعتزاز قائما , ومن الاخطاء التي تحسب على الاردن سمير الرفاعي بكل معني الكلمة لكافة القرارات والسياسات التي نفذها وكذلك ضعف مجلس النواب في منحة للثقة , وحين نظر بام عينة وسمع بطبلة اذنة انة سيء وغير مرغوب فية اختبئ خلف مؤسسة العرش وفعل ذلك لانة يعرف ان المواطن الاردني واولهم انا نثق ثقة مطلقة وعمياء في مؤسسة العرش , اذن من خلال ما ذكر ليس بة اي مقومات تدعم انة انسان صاحب قدرة على ادارة حكومة دولة اسلامية وسلمية , الاردن لم تعرف النزول الى الشارع الا في عهد زيد الرفاعي وسمير الرفاعي , لماذا المواطنين لم ينزلوا الى الشوارع مع رؤساء الحكومات الاخرى, اهذه العائلة قدر على الاردنيون لتدميرهم , اذا كانوالا يعرفون مقومات الشعب الاردني , نعلمهم بها , انهم المسلمون العرب الوطنيون للاردن وهاشمي الولاء والانتماء , وليسوا لعبة في يد سمير الرفاعي . لا يختبيء سمير الرفاعي , وليعرف نقطة واحدة فقط ان الشعب الاردني انتماءة وولاءة لسيد البلاد وما يصدر عن سيد البلاد هو الفصل عند الشعب الاردني , وغير ذلك يبقي تقدير سياسات .
الشعب الاردني جيش سيد البلاد وكلمة جيش مفهومة بالعرف المدني والعسكري وهي الانتماء للقائد والوطنية للبلاد وتطبيق القوانين والانظمة , وعلى سمير ان نفهم ذلك وان يقدم استقالتة