طردت مديرة مقهى في مدينة العقبة الأردنية مؤخرا سياحا إسرائيليين من المقهى، ورفضت التوقيع على تعهد يقضي بعدم تكرار مثل هذا الفعل. جاء ذلك بعد أن استدعتها أجهزة الأمن عقب شكوى إسرائيلية ضدها.
وقالت سلوى البرغوثي للجزيرة نت إن الأجهزة الأمنية استدعتها قبل يومين بعد شكوى رفعتها ضدها سائحة إسرائيلية كانت طردتها رفقة مجموعة سياح من المقهى الذي تملكه وسط المدينة السياحية الواقعة على شاطئ البحر الأحمر والتي تعتبر أهم مزارات السياح الإسرائيليين في المملكة.
وأكدت أنها أبلغت رجال الأمن الذين حققوا في الشكوى أن من حقها عدم السماح لليهود بدخول مطعمها، مضيفة "حاول رجال الأمن دفعي للتصالح مع السائحة الإسرائيلية أو التعهد بعدم تكرار ما فعلته وكذلك أن أجلس معها في نفس الغرفة وهو ما رفضته بشدة".
"
مديرة المقهى:
حاول رجال الأمن دفعي للتصالح مع السائحة الإسرائيلية أو التعهد بعدم تكرار ما فعلته وكذلك أن أجلس معها في نفس الغرفة، وهو ما رفضته بشدة
"
وأشارت مديرة المقهى إلى أنها أبلغت رجال الأمن أن بإمكانهم فقط محاكمتها على عدم سماحها لأي سائح إسرائيلي بالدخول المقهى الذي تديره.
ويذكر أنه قبل نحو عام، طردت سلوى البرغوثي رئيس بلدية مدينة إيلات الإسرائيلية المحاذية للعقبة مع مرافقين له، وهم من مسؤولي المفوضية الحكومية التي تدير العقبة التي تتمتع بوضع "المنطقة الاقتصادية الخاصة".
وأشارت إلى أن طريقة طرد رئيس بلدية إيلات كانت "أكثر قسوة" من حادثة طرد الوفود السياحية الإسرائيلية، وكشفت أنها طردت خلال العام الأخير ستة وفود إسرائيلية دخلت المقهى، مشيرة إلى أنها لا تبحث عن الشهرة.
وقالت البرغوثي إن "التعامل مع الإسرائيليين واستقبالهم ليس وجهة نظر وإنما موقف مبدئي لمن يقبل بالاحتلال ومن يرفضه".
وعن طريقة تعرفها على السياح الإسرائيليين، تقول صاحبة مقهى العقبة إن الإسرائيليين يتميزون بوضع وشم نجمة داود على أيديهم أو على رقابهم من الخلف أو يلبسون سلاسل تحمل النجمة وبعضهم يلبس القلنسوة أو من خلال حديثهم مع بعضهم باللغة العبرية.
وأوضحت أنها أعطت تعليمات للموظفين لديها بأن يسألوا أي سائح أجنبي عن جنسيته قبل أن يقدموا له أي خدمات
طردت مديرة مقهى في مدينة العقبة الأردنية مؤخرا سياحا إسرائيليين من المقهى، ورفضت التوقيع على تعهد يقضي بعدم تكرار مثل هذا الفعل. جاء ذلك بعد أن استدعتها أجهزة الأمن عقب شكوى إسرائيلية ضدها.
وقالت سلوى البرغوثي للجزيرة نت إن الأجهزة الأمنية استدعتها قبل يومين بعد شكوى رفعتها ضدها سائحة إسرائيلية كانت طردتها رفقة مجموعة سياح من المقهى الذي تملكه وسط المدينة السياحية الواقعة على شاطئ البحر الأحمر والتي تعتبر أهم مزارات السياح الإسرائيليين في المملكة.
وأكدت أنها أبلغت رجال الأمن الذين حققوا في الشكوى أن من حقها عدم السماح لليهود بدخول مطعمها، مضيفة "حاول رجال الأمن دفعي للتصالح مع السائحة الإسرائيلية أو التعهد بعدم تكرار ما فعلته وكذلك أن أجلس معها في نفس الغرفة وهو ما رفضته بشدة".
"
مديرة المقهى:
حاول رجال الأمن دفعي للتصالح مع السائحة الإسرائيلية أو التعهد بعدم تكرار ما فعلته وكذلك أن أجلس معها في نفس الغرفة، وهو ما رفضته بشدة
"
وأشارت مديرة المقهى إلى أنها أبلغت رجال الأمن أن بإمكانهم فقط محاكمتها على عدم سماحها لأي سائح إسرائيلي بالدخول المقهى الذي تديره.
ويذكر أنه قبل نحو عام، طردت سلوى البرغوثي رئيس بلدية مدينة إيلات الإسرائيلية المحاذية للعقبة مع مرافقين له، وهم من مسؤولي المفوضية الحكومية التي تدير العقبة التي تتمتع بوضع "المنطقة الاقتصادية الخاصة".
وأشارت إلى أن طريقة طرد رئيس بلدية إيلات كانت "أكثر قسوة" من حادثة طرد الوفود السياحية الإسرائيلية، وكشفت أنها طردت خلال العام الأخير ستة وفود إسرائيلية دخلت المقهى، مشيرة إلى أنها لا تبحث عن الشهرة.
وقالت البرغوثي إن "التعامل مع الإسرائيليين واستقبالهم ليس وجهة نظر وإنما موقف مبدئي لمن يقبل بالاحتلال ومن يرفضه".
وعن طريقة تعرفها على السياح الإسرائيليين، تقول صاحبة مقهى العقبة إن الإسرائيليين يتميزون بوضع وشم نجمة داود على أيديهم أو على رقابهم من الخلف أو يلبسون سلاسل تحمل النجمة وبعضهم يلبس القلنسوة أو من خلال حديثهم مع بعضهم باللغة العبرية.
وأوضحت أنها أعطت تعليمات للموظفين لديها بأن يسألوا أي سائح أجنبي عن جنسيته قبل أن يقدموا له أي خدمات
طردت مديرة مقهى في مدينة العقبة الأردنية مؤخرا سياحا إسرائيليين من المقهى، ورفضت التوقيع على تعهد يقضي بعدم تكرار مثل هذا الفعل. جاء ذلك بعد أن استدعتها أجهزة الأمن عقب شكوى إسرائيلية ضدها.
وقالت سلوى البرغوثي للجزيرة نت إن الأجهزة الأمنية استدعتها قبل يومين بعد شكوى رفعتها ضدها سائحة إسرائيلية كانت طردتها رفقة مجموعة سياح من المقهى الذي تملكه وسط المدينة السياحية الواقعة على شاطئ البحر الأحمر والتي تعتبر أهم مزارات السياح الإسرائيليين في المملكة.
وأكدت أنها أبلغت رجال الأمن الذين حققوا في الشكوى أن من حقها عدم السماح لليهود بدخول مطعمها، مضيفة "حاول رجال الأمن دفعي للتصالح مع السائحة الإسرائيلية أو التعهد بعدم تكرار ما فعلته وكذلك أن أجلس معها في نفس الغرفة وهو ما رفضته بشدة".
"
مديرة المقهى:
حاول رجال الأمن دفعي للتصالح مع السائحة الإسرائيلية أو التعهد بعدم تكرار ما فعلته وكذلك أن أجلس معها في نفس الغرفة، وهو ما رفضته بشدة
"
وأشارت مديرة المقهى إلى أنها أبلغت رجال الأمن أن بإمكانهم فقط محاكمتها على عدم سماحها لأي سائح إسرائيلي بالدخول المقهى الذي تديره.
ويذكر أنه قبل نحو عام، طردت سلوى البرغوثي رئيس بلدية مدينة إيلات الإسرائيلية المحاذية للعقبة مع مرافقين له، وهم من مسؤولي المفوضية الحكومية التي تدير العقبة التي تتمتع بوضع "المنطقة الاقتصادية الخاصة".
وأشارت إلى أن طريقة طرد رئيس بلدية إيلات كانت "أكثر قسوة" من حادثة طرد الوفود السياحية الإسرائيلية، وكشفت أنها طردت خلال العام الأخير ستة وفود إسرائيلية دخلت المقهى، مشيرة إلى أنها لا تبحث عن الشهرة.
وقالت البرغوثي إن "التعامل مع الإسرائيليين واستقبالهم ليس وجهة نظر وإنما موقف مبدئي لمن يقبل بالاحتلال ومن يرفضه".
وعن طريقة تعرفها على السياح الإسرائيليين، تقول صاحبة مقهى العقبة إن الإسرائيليين يتميزون بوضع وشم نجمة داود على أيديهم أو على رقابهم من الخلف أو يلبسون سلاسل تحمل النجمة وبعضهم يلبس القلنسوة أو من خلال حديثهم مع بعضهم باللغة العبرية.
وأوضحت أنها أعطت تعليمات للموظفين لديها بأن يسألوا أي سائح أجنبي عن جنسيته قبل أن يقدموا له أي خدمات
التعليقات
ثانياً : لو حدث وأن قام مجموعة من الشباب الاردنيين بعمل مماثل عندهم لقامت الدنيا ولم تقعد ولتم التشهير بهم في شتى الصحف الصهيونية وتم زجهم بالسجن بدون أي تهمة أو تم تلفيق أي تهمة لهم فلماذا نتعامل مع مواطنينا بهذا الشكل ولا نحميهم من هذه الغطرسة والتطاول .
ثالثاً : عندي زيارتي القادمة للعقبة بأذن الله سوف أقوم بالتوجه لشكر هذه السيدة التي تحترم نفسها
هذا وانا كنت محترم معه فكيف هذول الداخلين سكرانين ، صاحبة المحل ما عملت اشي غلط، وهم لازم يتبهدلوا عشان ثاني مرة يحترموا البلد الي هم فيها
That's a sign in every restaurant and outlet in the united states, we can't do that in Aqaba?
اذا كنت انت صقر شو خليت للزغاليل
الله يسود وجهك ووجه الي بشد على ايدك
اما انت يا صاحبة المطعم الله يحييكي وبترفعي الراس
أما تعليق صرصور الشوبك كما وصفه ابو عمر، فيا اخي ابو عمر كل راسماله رشة بف باف
ضيوف الأردن في عيونا، لكن ضيف وحامل سيف فهذا موضوع أخر لأنه أي نشمي مثل النشمية صاحبة مطعم جفرا سيتصرف نفس التصرف ان لم يكن أكثر من مجرد الطرد، بجوز توصل لحد الرفش مع الطرد.
الشغلة المهمة في الخبر غزو المنتجات الاسرائيلية الاسواق الأردنية، مثل الافوكادو والمانجا
هذا الموضوع بحاجة الى نداء الى معالي وزير الزراعة تيسير الصمادي الى أن يفتح باب استيراد الافوكادو والمانجا من مصادر اخرى غير اسرائيل، فعندما تكون هذه المواد من مصر ومن جنوب افريقيا ممنوعه ومن اسرائيل مسموحه، فيجب أن نسأل لماذا ومن شان الله بلاش من جواب الآفات والحشرات لأنه معروف ايضا ان المنتجات الاسرائيلية كانت ممنوعة من شان الآفات وبقدرة قادر صارت مسموحه
يجب أن تفتح وزارة الزراعة باب الاستيراد من مصر واذا حجتها الآفات بنقولها في شيء اسمه التبخير وفي اشي ثاني اسمه مناطق مؤهله ومأمونه من مصروموافق عليها من دول الاتحاد الأوروبي، وله الزراعة الأردنية فهمانه أكثر من الاوروبيين!!!!!
فهم ايضا يتصرفون معنا بالمثل ,,,,
مع كل الاحترام لك والتقدير
تحية اكبار واعتزاز لهذه السيدة الحرة والتي تمثل غالبية الشعب الاردني الحر الأبي، وكثر الله من أمثالك يا ست الكل.
هذا الي مسمي نفسه صقر الشوبك قصدو غراب الشوب اغرب عن هذه البلد
وعيش عند الصهانيه هناك رح بتعرف شو قيمتك بين بني البشر
المهم صاحبه المطعم تسوى 28 رجل بالاردن
لانها تجرأت وطردت الاعداء قتله الاطفال وهدمه المساجد وحتى الكنائس
وتصرفت تصرف العرب الشرفاء وقامت بما لم ولن يقم به 28 رجل من الاردن
والله اعلم كم من باقي الدول العربيه
المه الله يحي اصلك يا بنت الاصول
يا جراسا اوعكو ما تنشرو تعليقي لا تنسو اني
................................................. طعه بيك وقايمه رئيس جمهوريه قايمه العظمى
وقريبا رح اصبح رئيس مجلس الامن الدولي
ما شاء الله على هيك أجهزة أمنية...يخزي العين
ما شاء الله على هيك أجهزة أمنية...يخزي العين
ما شاء الله على هيك أجهزة أمنية...يخزي العين
ما شاء الله على هيك أجهزة أمنية...يخزي العين
ما شاء الله على هيك أجهزة أمنية...يخزي العين
يمكن قصدك الشهرة (خالف تعرف)
دايماً زي مخالف والديه
صقر الشوبك انت مش بني آدم ولا عندك ذرة النخوة العربية ابدا
صقر الشوبك انت مش بني آدم ولا عندك ذرة النخوة العربية ابدا
أملاك خاصة هاي وثانيا حرية شخصية!!! (1)
طبعا لمن لا يعرفون صاحبة المطعم ، قد يخيل لهم انها سيده تحمل في قسمات وجهها تعابير حفرها الزمن ، ولكن لن تتخيلو انها سيده في ريعان شبابها ، تصنف من الجميلات ، وجهها مريح للناظرين ، تملك اسلوب رائع في الحديث ، تتميز بانها انسانه محترمه ، راقيه في تعاملها مع الجميع ، ورقيقه في مظهرها ، باختصار انها تحمل كافة صفات الانوثه التي قد لا نجدها في الكثير من البنات .
الف تحية واكرام ايتها النشميه ، وهذه دعوى مفتوحه لكل صاحب ضمير لزيارة هذا المطعم حيث يمتاز باعتدال الاسعار والجلسة الهادئه (1)
والله انك غايب طوشه
وطبعا هي حرة تطرد مين ما بدها من مطعمها ملكها والملك لله.
انا مستغربة تصرف رجال الأمن !!!!!!!!
بعدين انت الك موقف مش ضروري تفرشلهم سجاد احمر
هلا لو اليهود طردوا عربي بنصر نولول ونقول عنصريه ببلانا الحبيبيه صارت بطوله
علا اساس صاحبة المطعم فاتحه المطعم لاهل العقبه والباقي عندكم
والا صاحبة المطعم الله يجعلك في كل خطوة سلام ويبارك فيكي يا اصيلة يا بنت الاصول .
والى جميع المعلقين اسعتموني بكم اسال الله ان يسعدكم ويبارك بكم وفي النهاية الاصيل اصيل .
والا صاحبة المطعم الله يجعلك في كل خطوة سلام ويبارك فيكي يا اصيلة يا بنت الاصول .
والى جميع المعلقين اسعتموني بكم اسال الله ان يسعدكم ويبارك بكم وفي النهاية الاصيل اصيل .
إن الإستقواء على مطعم أو مقهى بسيط هو عنف إستعراضي ومحاباة زائدة للطرف الإسرائيلي لاضرورة لهما ، يستطيع الصهاينة مسح القرى و المباني ولكن منطقة الضمير الوطني لن يمسحها أحد بإذن الله وبإرادة هذا الشعب الأبيّ .. لقد حدث شيء كهذا مع الأستاذ " فتحي البس " في معرض الكتاب العربي في عمان عندما طرد القنصل الإسرائيلي شر طردة ، وأيضا في محل صغير في اللويبدة كتب صاحبه ورقة صغيرة على زجاج الواجهة (يمنع دخول الإسرائيلين ) ! فقط لاغير ، والشارع والمحل في منطقة بسيطة لاهي سياحية ولايمر منها أي إسرائيلي ، ورأيت بعيني سيارات الأمن حول المحل وهي تعتقل صاحب المحل ... إذا كانوا وقعوا المعاهدة فهي لاتحمل توقيع كل الشعب من حق أي أحد أن لايستقبلهم أو يرضى بهم في نصف سلام أو سلام كامل .. وهانحن نرى شكل السلام معهم ، و نعرف أن السياحة في البتراء تكاد تنهار بسبب السلام ، عندما كانت طائرات السياح الأجانب قبل المعاهدة تأتي لمطار العقبة لزيارة البتراء وتقيم في الأردن ليومين أو أكثر وتنتفع منهم فنادق البتراء و العقبة ، والآن صارت إسرائيل تبيع الموقع الأثري الشهير ضمن حزمة سياحية واحدة ، أي تأتي بالسياح لزيارة الأرض المقدسة فلسطين وضمن البرنامج إقامة في إيلات ومرور قصير لساعات على البتراء في باصاتهم التي تحمل لهم الأكل وحتى الماء ، لكي لاتستفيد البتراء منهم شيئاً إلا رسم الدخول الذي تم رفعه لعشرين ديناراً لهذا السبب ، هذا كل ماستفدناه من سلامهم !! مما أدى إلى إفلاس فنادق العقبة تحت وطأة ديونها للبنوك والغرف الشاغرة معظم العام ، وكانت الكثير من تلك الفنادق أنشئت قبل ( السلام ! ) لتلبية الضغط الزائد من السياح من كل العالم .. وفي جانب آخر إنهم يستخدمون أرضنا في الشمال لمصانعهم ، فقط لإستخدام عمالنا الفقراء بأجور بخسة ويصدرونها من بلدنا ، ماذا استفدنا ؟ ليست القضية أننا نبحث في المسألة لنستفيد أكثر أو أقل.. ولكن من حقنا أن نتحدث عن الضرر أيضاً وأن ينتبه من كانوا ينتظرون ملايين الشيكلات التي ستنهمر عليهم وخيرات سلام لم يجّر معه سوى مانتوقعة من عدو كهذا من فقر في المال وإنتكاسات يصعب شرحها كلها هنا ، وهانحن على أبواب كارثة مائية تتحدث عنها كل الفضائيات والخبراء والسلام المزعوم لم يمنع إسرائيل من الإستحواذ على أكثر من نصف مياه نهر الأردن واليرموك والباقي للأردن وسوريا معاً ! وبوتاس البحر الميت تسحب منه إسرائيل 150 مليون طن سنوياً والأردن 100 مليون ، لا أعرف أن كانت في بنود إتفاقية "عربة " بنداً يجبرنا أن نحبهم أو نتودد لهم وربما ننحني لهم ؟؟ هي ليست قصة مقهي صغير ولا الخوف على مشاعر السائحة الرقيقة التي نخشى أن تطالبنا بتعويض ضرر نفسي لجرح مشاعرها المرهفة ، ليست مشكلتنا معها تحديدا فهي في آخر إهنماماتنا ولكن مع من يريدون أن يفتحوا أفواهنا عنوةً لتجرع هذا العدو وحشره بالقوه في حلوقنا ... وعقولنا وضمائرنا . شكراُ لإصغائكم
إن الإستقواء على مطعم أو مقهى بسيط هو عنف إستعراضي ومحاباة زائدة للطرف الإسرائيلي لاضرورة لهما ، يستطيع الصهاينة مسح القرى و المباني ولكن منطقة الضمير الوطني لن يمسحها أحد بإذن الله وبإرادة هذا الشعب الأبيّ .. لقد حدث شيء كهذا مع الأستاذ " فتحي البس " في معرض الكتاب العربي في عمان عندما طرد القنصل الإسرائيلي شر طردة ، وأيضا في محل صغير في اللويبدة كتب صاحبه ورقة صغيرة على زجاج الواجهة (يمنع دخول الإسرائيلين ) ! فقط لاغير ، والشارع والمحل في منطقة بسيطة لاهي سياحية ولايمر منها أي إسرائيلي ، ورأيت بعيني سيارات الأمن حول المحل وهي تعتقل صاحب المحل ... إذا كانوا وقعوا المعاهدة فهي لاتحمل توقيع كل الشعب من حق أي أحد أن لايستقبلهم أو يرضى بهم في نصف سلام أو سلام كامل .. وهانحن نرى شكل السلام معهم ، و نعرف أن السياحة في البتراء تكاد تنهار بسبب السلام ، عندما كانت طائرات السياح الأجانب قبل المعاهدة تأتي لمطار العقبة لزيارة البتراء وتقيم في الأردن ليومين أو أكثر وتنتفع منهم فنادق البتراء و العقبة ، والآن صارت إسرائيل تبيع الموقع الأثري الشهير ضمن حزمة سياحية واحدة ، أي تأتي بالسياح لزيارة الأرض المقدسة فلسطين وضمن البرنامج إقامة في إيلات ومرور قصير لساعات على البتراء في باصاتهم التي تحمل لهم الأكل وحتى الماء ، لكي لاتستفيد البتراء منهم شيئاً إلا رسم الدخول الذي تم رفعه لعشرين ديناراً لهذا السبب ، هذا كل ماستفدناه من سلامهم !! مما أدى إلى إفلاس فنادق العقبة تحت وطأة ديونها للبنوك والغرف الشاغرة معظم العام ، وكانت الكثير من تلك الفنادق أنشئت قبل ( السلام ! ) لتلبية الضغط الزائد من السياح من كل العالم .. وفي جانب آخر إنهم يستخدمون أرضنا في الشمال لمصانعهم ، فقط لإستخدام عمالنا الفقراء بأجور بخسة ويصدرونها من بلدنا ، ماذا استفدنا ؟ ليست القضية أننا نبحث في المسألة لنستفيد أكثر أو أقل.. ولكن من حقنا أن نتحدث عن الضرر أيضاً وأن ينتبه من كانوا ينتظرون ملايين الشيكلات التي ستنهمر عليهم وخيرات سلام لم يجّر معه سوى مانتوقعة من عدو كهذا من فقر في المال وإنتكاسات يصعب شرحها كلها هنا ، وهانحن على أبواب كارثة مائية تتحدث عنها كل الفضائيات والخبراء والسلام المزعوم لم يمنع إسرائيل من الإستحواذ على أكثر من نصف مياه نهر الأردن واليرموك والباقي للأردن وسوريا معاً ! وبوتاس البحر الميت تسحب منه إسرائيل 150 مليون طن سنوياً والأردن 100 مليون ، لا أعرف أن كانت في بنود إتفاقية "عربة " بنداً يجبرنا أن نحبهم أو نتودد لهم وربما ننحني لهم ؟؟ هي ليست قصة مقهي صغير ولا الخوف على مشاعر السائحة الرقيقة التي نخشى أن تطالبنا بتعويض ضرر نفسي لجرح مشاعرها المرهفة ، ليست مشكلتنا معها تحديدا فهي في آخر إهنماماتنا ولكن مع من يريدون أن يفتحوا أفواهنا عنوةً لتجرع هذا العدو وحشره بالقوه في حلوقنا ... وعقولنا وضمائرنا . شكراُ لإصغائكم
طبعا بعد التحقق توضح ان السائحة من عرب 48 والدها متزوج من فلسطينية ولها اخ يعيش في محافظة الزرقاء ,, يجب ان نطرح الامور على حقيقتها من دون لعب بالحقائق
إن الإستقواء على مطعم أو مقهى بسيط هو عنف إستعراضي ومحاباة زائدة للطرف الإسرائيلي لاضرورة لهما ، يستطيع الصهاينة مسح القرى و المباني ولكن منطقة الضمير الوطني لن يمسحها أحد بإذن الله وبإرادة هذا الشعب الأبيّ .. لقد حدث شيء كهذا مع الأستاذ " فتحي البس " في معرض الكتاب العربي في عمان عندما طرد القنصل الإسرائيلي شر طردة ، وأيضا في محل صغير في اللويبدة كتب صاحبه ورقة صغيرة على زجاج الواجهة (يمنع دخول الإسرائيلين ) ! فقط لاغير ، والشارع والمحل في منطقة بسيطة لاهي سياحية ولايمر منها أي إسرائيلي ، ورأيت بعيني سيارات الأمن حول المحل وهي تعتقل صاحب المحل ... إذا كانوا وقعوا المعاهدة فهي لاتحمل توقيع كل الشعب من حق أي أحد أن لايستقبلهم أو يرضى بهم في نصف سلام أو سلام كامل .. وهانحن نرى شكل السلام معهم ، و نعرف أن السياحة في البتراء تكاد تنهار بسبب السلام ، عندما كانت طائرات السياح الأجانب قبل المعاهدة تأتي لمطار العقبة لزيارة البتراء وتقيم في الأردن ليومين أو أكثر وتنتفع منهم فنادق البتراء و العقبة ، والآن صارت إسرائيل تبيع الموقع الأثري الشهير ضمن حزمة سياحية واحدة ، أي تأتي بالسياح لزيارة الأرض المقدسة فلسطين وضمن البرنامج إقامة في إيلات ومرور قصير لساعات على البتراء في باصاتهم التي تحمل لهم الأكل وحتى الماء ، لكي لاتستفيد البتراء منهم شيئاً إلا رسم الدخول الذي تم رفعه لعشرين ديناراً لهذا السبب ، هذا كل ماستفدناه من سلامهم !! مما أدى إلى إفلاس فنادق العقبة تحت وطأة ديونها للبنوك والغرف الشاغرة معظم العام ، وكانت الكثير من تلك الفنادق أنشئت قبل ( السلام ! ) لتلبية الضغط الزائد من السياح من كل العالم .. وفي جانب آخر إنهم يستخدمون أرضنا في الشمال لمصانعهم ، فقط لإستخدام عمالنا الفقراء بأجور بخسة ويصدرونها من بلدنا ، ماذا استفدنا ؟ ليست القضية أننا نبحث في المسألة لنستفيد أكثر أو أقل.. ولكن من حقنا أن نتحدث عن الضرر أيضاً وأن ينتبه من كانوا ينتظرون ملايين الشيكلات التي ستنهمر عليهم وخيرات سلام لم يجّر معه سوى مانتوقعة من عدو كهذا من فقر في المال وإنتكاسات يصعب شرحها كلها هنا ، وهانحن على أبواب كارثة مائية تتحدث عنها كل الفضائيات والخبراء والسلام المزعوم لم يمنع إسرائيل من الإستحواذ على أكثر من نصف مياه نهر الأردن واليرموك والباقي للأردن وسوريا معاً ! وبوتاس البحر الميت تسحب منه إسرائيل 150 مليون طن سنوياً والأردن 100 مليون ، لا أعرف أن كانت في بنود إتفاقية "عربة " بنداً يجبرنا أن نحبهم أو نتودد لهم وربما ننحني لهم ؟؟ هي ليست قصة مقهي صغير ولا الخوف على مشاعر السائحة الرقيقة التي نخشى أن تطالبنا بتعويض ضرر نفسي لجرح مشاعرها المرهفة ، ليست مشكلتنا معها تحديدا فهي في آخر إهنماماتنا ولكن مع من يريدون أن يفتحوا أفواهنا عنوةً لتجرع هذا العدو وحشره بالقوه في حلوقنا ... وعقولنا وضمائرنا . شكراُ لإصغائكم
للأشجار العاشقة أغني --للأرصفة الصلبة للحب أغني -ولجفرا سأغني
للطلقة في صدر الفاشست أغني
جفرا أمي إن غابت أمي
جفرا الوطن المسبي ...الزهرة والطلقة والعاصفة الحمراء.
بالأمس القريب تم أنزال مواطن عربي من الطائرة فقط لأنه تكلم اللغة العربية
أعرف قيمة العربي في الغرب