خاص - في ظل عدم استقرارية الوضع الوبائي، والإنتشار المجتمعي غير المسبوق لفيروس كورونا داخل المملكة، تعيش الكثير من الأسر الأردنية بمراحل صعبة نفسياً واقتصادياً، وتجهل تماماً ما هو القادم!، وكيف سيكون شكله؟، فهل وصل الأردنيون الى مرحلة الكآبة النفسية؟..
من جهته، أجاب أ.د. حسين الخزاعي، الخبير الإجتماعي على السؤال السابق: بأن الاردنيين تعدوّا منذ فترة كبيرة مرحلة الكآبة النفسية وما يرافقها من القلق، وزيادة ساعات النوم، والعزلة الإجتماعية، العصبية، الإنفعال، عدم الإرتياح، عدا عن الشعور بالوحدة وعدم قدرة الكثير من الأسر على تلبية مستلزماتها الضرورية؛ ما أدخل المجتمع الأردني في مرحلة خطيرة من تفاقم الأوضاع النفسية السيئة والتي يصلح ان يطلق عليها'مرحلة الإجهاد النفسي': والتي تعني فقدان المخزون النفسي بالتعاطي مع الوقائع والقرارات الحكومية.
وحول تأثير أي قرار قد يصدر حول الحظر الشامل على الحالة النفسية غير المتزنة للأردنيين، شدد الخزاعي في تصريح خاص لـ'جراسا' بأن المجتمع الأردني 'حاظر حاله من نفسه' فالغالبية العظمى أي ما نسبته 80% لا تخرج من بيتها سوى للضرورة القصوى عدا عن طلاب المدارس والجامعات والأمهات غير العاملات، فالذي سيتأثر فعلياً بالقرار، هم العمالة، وعليه فالأردنيين غير قادرين على تحمّل التبعات النفسية السلبية للقرارات الحكومية التي لا تمت للواقع بالصلة، فالوباء منتشر والقادم أسوء.
خاص - في ظل عدم استقرارية الوضع الوبائي، والإنتشار المجتمعي غير المسبوق لفيروس كورونا داخل المملكة، تعيش الكثير من الأسر الأردنية بمراحل صعبة نفسياً واقتصادياً، وتجهل تماماً ما هو القادم!، وكيف سيكون شكله؟، فهل وصل الأردنيون الى مرحلة الكآبة النفسية؟..
من جهته، أجاب أ.د. حسين الخزاعي، الخبير الإجتماعي على السؤال السابق: بأن الاردنيين تعدوّا منذ فترة كبيرة مرحلة الكآبة النفسية وما يرافقها من القلق، وزيادة ساعات النوم، والعزلة الإجتماعية، العصبية، الإنفعال، عدم الإرتياح، عدا عن الشعور بالوحدة وعدم قدرة الكثير من الأسر على تلبية مستلزماتها الضرورية؛ ما أدخل المجتمع الأردني في مرحلة خطيرة من تفاقم الأوضاع النفسية السيئة والتي يصلح ان يطلق عليها'مرحلة الإجهاد النفسي': والتي تعني فقدان المخزون النفسي بالتعاطي مع الوقائع والقرارات الحكومية.
وحول تأثير أي قرار قد يصدر حول الحظر الشامل على الحالة النفسية غير المتزنة للأردنيين، شدد الخزاعي في تصريح خاص لـ'جراسا' بأن المجتمع الأردني 'حاظر حاله من نفسه' فالغالبية العظمى أي ما نسبته 80% لا تخرج من بيتها سوى للضرورة القصوى عدا عن طلاب المدارس والجامعات والأمهات غير العاملات، فالذي سيتأثر فعلياً بالقرار، هم العمالة، وعليه فالأردنيين غير قادرين على تحمّل التبعات النفسية السلبية للقرارات الحكومية التي لا تمت للواقع بالصلة، فالوباء منتشر والقادم أسوء.
خاص - في ظل عدم استقرارية الوضع الوبائي، والإنتشار المجتمعي غير المسبوق لفيروس كورونا داخل المملكة، تعيش الكثير من الأسر الأردنية بمراحل صعبة نفسياً واقتصادياً، وتجهل تماماً ما هو القادم!، وكيف سيكون شكله؟، فهل وصل الأردنيون الى مرحلة الكآبة النفسية؟..
من جهته، أجاب أ.د. حسين الخزاعي، الخبير الإجتماعي على السؤال السابق: بأن الاردنيين تعدوّا منذ فترة كبيرة مرحلة الكآبة النفسية وما يرافقها من القلق، وزيادة ساعات النوم، والعزلة الإجتماعية، العصبية، الإنفعال، عدم الإرتياح، عدا عن الشعور بالوحدة وعدم قدرة الكثير من الأسر على تلبية مستلزماتها الضرورية؛ ما أدخل المجتمع الأردني في مرحلة خطيرة من تفاقم الأوضاع النفسية السيئة والتي يصلح ان يطلق عليها'مرحلة الإجهاد النفسي': والتي تعني فقدان المخزون النفسي بالتعاطي مع الوقائع والقرارات الحكومية.
وحول تأثير أي قرار قد يصدر حول الحظر الشامل على الحالة النفسية غير المتزنة للأردنيين، شدد الخزاعي في تصريح خاص لـ'جراسا' بأن المجتمع الأردني 'حاظر حاله من نفسه' فالغالبية العظمى أي ما نسبته 80% لا تخرج من بيتها سوى للضرورة القصوى عدا عن طلاب المدارس والجامعات والأمهات غير العاملات، فالذي سيتأثر فعلياً بالقرار، هم العمالة، وعليه فالأردنيين غير قادرين على تحمّل التبعات النفسية السلبية للقرارات الحكومية التي لا تمت للواقع بالصلة، فالوباء منتشر والقادم أسوء.
التعليقات