ياسر خليفة - تواصل الأجهزة الأمنية منذ أمس السبت، شن حملات أمنية واسعة لفرض هيبة القانون، شملت كافة محافظات المملكة، للقضاء على فارضي الاتاوات والبلطجية وأرباب السوابق، وذلك عقب الجريمة البشعة التي ارتكبت بحق الفتى صالح بمحافظة الزرقاء.
الحملات الأمنية المشار اليها ليست بجديدة، وتنفذ بشكل شبه يومي الا أن ما يميزها الان، بأنها الأشد والأقوى، خاصة بعد توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بفرض هيبة القانون والضرب بيد من حديد واتخاذ الإجراءات القاسية بحق كل من يحاول ترهيب المواطنين والإعتداء عليهم.
تلك الجهود، تشكر عليها كافة الأجهزة الامنية، إلا أن هناك اجراءات هامة يجب اتخاذها للقضاء على ظاهرة فرضي الاتاوات، بعد زج بهم خلف القضبان، والتي تتلخص بتفعيل عقوبات رادعة لهم تمنعهم من تكرار الجريمة، خاصة ان النسبة الأكبر للذين تم القاء القبض عليهم مسجل بحقهم اكثر من 100 إسبقية جرمية كحد ادنى، اي انه تم القاء القبض عليهم مسبقاً واعادوا تكرار جرائمهم.
ولذلك المطلوب الان تعديل قانون العقوبات ووضع عقوبات رادعة على كل من تسول له نفسه العبث بامن الاردن وترهيب الاردنيين، بالاضافة الى تعديل الاجراءات المتبعة بمراكز الاصلاح، على امل ان تكون بمثابة تهذيب لهم.
الحملة الامنية امس اثارت مطالب لنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، تتمثل بنشر صور وأسماء كافة المطلوبين ليكونوا عبرة لغيرهم.
ياسر خليفة - تواصل الأجهزة الأمنية منذ أمس السبت، شن حملات أمنية واسعة لفرض هيبة القانون، شملت كافة محافظات المملكة، للقضاء على فارضي الاتاوات والبلطجية وأرباب السوابق، وذلك عقب الجريمة البشعة التي ارتكبت بحق الفتى صالح بمحافظة الزرقاء.
الحملات الأمنية المشار اليها ليست بجديدة، وتنفذ بشكل شبه يومي الا أن ما يميزها الان، بأنها الأشد والأقوى، خاصة بعد توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بفرض هيبة القانون والضرب بيد من حديد واتخاذ الإجراءات القاسية بحق كل من يحاول ترهيب المواطنين والإعتداء عليهم.
تلك الجهود، تشكر عليها كافة الأجهزة الامنية، إلا أن هناك اجراءات هامة يجب اتخاذها للقضاء على ظاهرة فرضي الاتاوات، بعد زج بهم خلف القضبان، والتي تتلخص بتفعيل عقوبات رادعة لهم تمنعهم من تكرار الجريمة، خاصة ان النسبة الأكبر للذين تم القاء القبض عليهم مسجل بحقهم اكثر من 100 إسبقية جرمية كحد ادنى، اي انه تم القاء القبض عليهم مسبقاً واعادوا تكرار جرائمهم.
ولذلك المطلوب الان تعديل قانون العقوبات ووضع عقوبات رادعة على كل من تسول له نفسه العبث بامن الاردن وترهيب الاردنيين، بالاضافة الى تعديل الاجراءات المتبعة بمراكز الاصلاح، على امل ان تكون بمثابة تهذيب لهم.
الحملة الامنية امس اثارت مطالب لنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، تتمثل بنشر صور وأسماء كافة المطلوبين ليكونوا عبرة لغيرهم.
ياسر خليفة - تواصل الأجهزة الأمنية منذ أمس السبت، شن حملات أمنية واسعة لفرض هيبة القانون، شملت كافة محافظات المملكة، للقضاء على فارضي الاتاوات والبلطجية وأرباب السوابق، وذلك عقب الجريمة البشعة التي ارتكبت بحق الفتى صالح بمحافظة الزرقاء.
الحملات الأمنية المشار اليها ليست بجديدة، وتنفذ بشكل شبه يومي الا أن ما يميزها الان، بأنها الأشد والأقوى، خاصة بعد توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بفرض هيبة القانون والضرب بيد من حديد واتخاذ الإجراءات القاسية بحق كل من يحاول ترهيب المواطنين والإعتداء عليهم.
تلك الجهود، تشكر عليها كافة الأجهزة الامنية، إلا أن هناك اجراءات هامة يجب اتخاذها للقضاء على ظاهرة فرضي الاتاوات، بعد زج بهم خلف القضبان، والتي تتلخص بتفعيل عقوبات رادعة لهم تمنعهم من تكرار الجريمة، خاصة ان النسبة الأكبر للذين تم القاء القبض عليهم مسجل بحقهم اكثر من 100 إسبقية جرمية كحد ادنى، اي انه تم القاء القبض عليهم مسبقاً واعادوا تكرار جرائمهم.
ولذلك المطلوب الان تعديل قانون العقوبات ووضع عقوبات رادعة على كل من تسول له نفسه العبث بامن الاردن وترهيب الاردنيين، بالاضافة الى تعديل الاجراءات المتبعة بمراكز الاصلاح، على امل ان تكون بمثابة تهذيب لهم.
الحملة الامنية امس اثارت مطالب لنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، تتمثل بنشر صور وأسماء كافة المطلوبين ليكونوا عبرة لغيرهم.
التعليقات
نعم والظرب بقوة ونحن معكم ويجب تصفية كل من يقاوم مباشرة هؤلا فئة ضالة
موااطن
يجب النظر في تعديل القوانين الخاصة بالعقوبة وخصوصا لمكرري الجرم مرات عديدة ليرتدعو والا سوف يبقى الحال كما هو يسجن الشخص فترة ثم يعودلفعلته دون اكتراث بالعقوبة
ابو العبد...
يعني اي واحد رح يبلغ عن مجرم وفارض اتاوات وتاجر او موزع مخدرات او ضريب امواس رح ياكل روح الخل لانه المجرم رح يطلع بعد كم اسبوع او كم شهر ورح ينتقم من المصخم يلي بلغ عنه حتى وهو بالسجن برسل نسوانه او زعرانه لعائلة المصخم .. اذا لم يتم اقرار قوانين عقوابات رادعه على عجل وخلال ايام وتوشح باراده ملكيه ساميه خلال فترة وجيزة رح تزيد الجرائم وخاصة جرائم الانتقام ممن بلغوا وسيتم رفع نسبة الخاوات ..
ما رح يصير شي لانه ما في قوانين رادعة
تمكين القضاة من إنزال عقوبات رادعة بحق المجرمين من خلال تعديل القوانين المعنية بذلك وحماية القضاة وأفراد الأجهزة الأمنية من انتقام هذه الفئة الضالة
تشديد العقوبات
تحويل مراكز الإصلاح إلى مراكز عقوبة وإصلاح وليس مراكز رفاهية ومبيت واكل ومرعى وقلة صنعة
مراكز الإصلاح
ماذا بعد القبض على فارضي الاتاوات؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ماذا بعد القبض على فارضي الاتاوات؟
ياسر خليفة - تواصل الأجهزة الأمنية منذ أمس السبت، شن حملات أمنية واسعة لفرض هيبة القانون، شملت كافة محافظات المملكة، للقضاء على فارضي الاتاوات والبلطجية وأرباب السوابق، وذلك عقب الجريمة البشعة التي ارتكبت بحق الفتى صالح بمحافظة الزرقاء.
الحملات الأمنية المشار اليها ليست بجديدة، وتنفذ بشكل شبه يومي الا أن ما يميزها الان، بأنها الأشد والأقوى، خاصة بعد توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بفرض هيبة القانون والضرب بيد من حديد واتخاذ الإجراءات القاسية بحق كل من يحاول ترهيب المواطنين والإعتداء عليهم.
تلك الجهود، تشكر عليها كافة الأجهزة الامنية، إلا أن هناك اجراءات هامة يجب اتخاذها للقضاء على ظاهرة فرضي الاتاوات، بعد زج بهم خلف القضبان، والتي تتلخص بتفعيل عقوبات رادعة لهم تمنعهم من تكرار الجريمة، خاصة ان النسبة الأكبر للذين تم القاء القبض عليهم مسجل بحقهم اكثر من 100 إسبقية جرمية كحد ادنى، اي انه تم القاء القبض عليهم مسبقاً واعادوا تكرار جرائمهم.
ولذلك المطلوب الان تعديل قانون العقوبات ووضع عقوبات رادعة على كل من تسول له نفسه العبث بامن الاردن وترهيب الاردنيين، بالاضافة الى تعديل الاجراءات المتبعة بمراكز الاصلاح، على امل ان تكون بمثابة تهذيب لهم.
الحملة الامنية امس اثارت مطالب لنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، تتمثل بنشر صور وأسماء كافة المطلوبين ليكونوا عبرة لغيرهم.
التعليقات
اذا لم يتم اقرار قوانين عقوابات رادعه على عجل وخلال ايام وتوشح باراده ملكيه ساميه خلال فترة وجيزة رح تزيد الجرائم وخاصة جرائم الانتقام ممن بلغوا وسيتم رفع نسبة الخاوات ..
وحماية القضاة وأفراد الأجهزة الأمنية من انتقام هذه الفئة الضالة