لم يرق التقارب الإسرائيلي الخليجي للأردن إذ أكد رفضه للتطبيع وثباته على موقفه من القضية الفلسطينية وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس. وكذلك رأت روسيا أيضا أن القضية الفلسطينية لا تزال حادة على الرغم من اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية، داعية الشركاء إلى تكثيف الجهود لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، بما في ذلك في إطار 'الرباعية'. بينما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أنه يتم البحث عن آليه لعملية التفاوض بين إسرائيل وفلسطين لمواصلة عملية السلام.
وبهذا الخصوص قال عضو الكنيست الإسرائيلي السابق، جمال زحالقة، : 'إن الأردن يخشى من مساس اتفاق السلام بالمقدسات كما يخاف من عودة إثارة موضوع أن الأردن الوطن البديل للفلسطينيين وهذا يشكل تهديدا لأمنه القومي. أما بالنسبة لروسيا فأعتقد أن الوقت مناسب للدخول بشكل أكبر إلى المنطقة مع وجود نية أمريكية بالانسحاب منها. وأرى أن الأمم المتحدة قادرة على حل القضية الفلسطينية إن اتخذت موقفا واضحا وموحدا وجريئا'.
لم يرق التقارب الإسرائيلي الخليجي للأردن إذ أكد رفضه للتطبيع وثباته على موقفه من القضية الفلسطينية وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس. وكذلك رأت روسيا أيضا أن القضية الفلسطينية لا تزال حادة على الرغم من اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية، داعية الشركاء إلى تكثيف الجهود لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، بما في ذلك في إطار 'الرباعية'. بينما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أنه يتم البحث عن آليه لعملية التفاوض بين إسرائيل وفلسطين لمواصلة عملية السلام.
وبهذا الخصوص قال عضو الكنيست الإسرائيلي السابق، جمال زحالقة، : 'إن الأردن يخشى من مساس اتفاق السلام بالمقدسات كما يخاف من عودة إثارة موضوع أن الأردن الوطن البديل للفلسطينيين وهذا يشكل تهديدا لأمنه القومي. أما بالنسبة لروسيا فأعتقد أن الوقت مناسب للدخول بشكل أكبر إلى المنطقة مع وجود نية أمريكية بالانسحاب منها. وأرى أن الأمم المتحدة قادرة على حل القضية الفلسطينية إن اتخذت موقفا واضحا وموحدا وجريئا'.
لم يرق التقارب الإسرائيلي الخليجي للأردن إذ أكد رفضه للتطبيع وثباته على موقفه من القضية الفلسطينية وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس. وكذلك رأت روسيا أيضا أن القضية الفلسطينية لا تزال حادة على الرغم من اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية، داعية الشركاء إلى تكثيف الجهود لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، بما في ذلك في إطار 'الرباعية'. بينما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أنه يتم البحث عن آليه لعملية التفاوض بين إسرائيل وفلسطين لمواصلة عملية السلام.
وبهذا الخصوص قال عضو الكنيست الإسرائيلي السابق، جمال زحالقة، : 'إن الأردن يخشى من مساس اتفاق السلام بالمقدسات كما يخاف من عودة إثارة موضوع أن الأردن الوطن البديل للفلسطينيين وهذا يشكل تهديدا لأمنه القومي. أما بالنسبة لروسيا فأعتقد أن الوقت مناسب للدخول بشكل أكبر إلى المنطقة مع وجود نية أمريكية بالانسحاب منها. وأرى أن الأمم المتحدة قادرة على حل القضية الفلسطينية إن اتخذت موقفا واضحا وموحدا وجريئا'.
التعليقات