انطلقت مفاوضات السلام التاريخية بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان في 12 من سبتمبر/أيلول 2020 بمدينة الدوحة القطرية بحضور وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، وذلك لمناقشة سبل إنهاء الصراع الذي دام 19 عاماً في أفغانستان منذ تدخل التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، للإطاحة بحركة طالبان من السلطة.
ولقبول الجلوس إلى طاولة المفاوضات، طالبت حركة طالبان بالإفراج عن 5000 من مقاتليها المعتقلين في السجون الأفغانية، من بينهم 400 مقاتل من الأشد خطورة وتطرفاً و6 منهم متورطون في مقتل مواطنين فرنسيين وأستراليين.
أثار الإفراج غير المشروط عن هؤلاء المقاتلين من قبل الحكومة الأفغانية −تحت ضغط الولايات المتحدة− امتعاض الحكومة الفرنسية والأسترالية وسخط الشعب الأفغاني المنقسم بين الأمل في إحلال السلام والخوف من تفاقم الأزمة. ومازال الجنود والمدنيون على حد سواء، يلقون حتفهم في هذه الحرب.
انطلقت مفاوضات السلام التاريخية بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان في 12 من سبتمبر/أيلول 2020 بمدينة الدوحة القطرية بحضور وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، وذلك لمناقشة سبل إنهاء الصراع الذي دام 19 عاماً في أفغانستان منذ تدخل التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، للإطاحة بحركة طالبان من السلطة.
ولقبول الجلوس إلى طاولة المفاوضات، طالبت حركة طالبان بالإفراج عن 5000 من مقاتليها المعتقلين في السجون الأفغانية، من بينهم 400 مقاتل من الأشد خطورة وتطرفاً و6 منهم متورطون في مقتل مواطنين فرنسيين وأستراليين.
أثار الإفراج غير المشروط عن هؤلاء المقاتلين من قبل الحكومة الأفغانية −تحت ضغط الولايات المتحدة− امتعاض الحكومة الفرنسية والأسترالية وسخط الشعب الأفغاني المنقسم بين الأمل في إحلال السلام والخوف من تفاقم الأزمة. ومازال الجنود والمدنيون على حد سواء، يلقون حتفهم في هذه الحرب.
انطلقت مفاوضات السلام التاريخية بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان في 12 من سبتمبر/أيلول 2020 بمدينة الدوحة القطرية بحضور وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، وذلك لمناقشة سبل إنهاء الصراع الذي دام 19 عاماً في أفغانستان منذ تدخل التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، للإطاحة بحركة طالبان من السلطة.
ولقبول الجلوس إلى طاولة المفاوضات، طالبت حركة طالبان بالإفراج عن 5000 من مقاتليها المعتقلين في السجون الأفغانية، من بينهم 400 مقاتل من الأشد خطورة وتطرفاً و6 منهم متورطون في مقتل مواطنين فرنسيين وأستراليين.
أثار الإفراج غير المشروط عن هؤلاء المقاتلين من قبل الحكومة الأفغانية −تحت ضغط الولايات المتحدة− امتعاض الحكومة الفرنسية والأسترالية وسخط الشعب الأفغاني المنقسم بين الأمل في إحلال السلام والخوف من تفاقم الأزمة. ومازال الجنود والمدنيون على حد سواء، يلقون حتفهم في هذه الحرب.
التعليقات