تعلقت روحها بروضتها ومن فيها من معلمات كنّ كأمهات لها ، فانهالت دموعها فرحا حينما حملت حقيبتها منطلقة نحو الروضة في أول يوم من بداية العام .
وعاشت أياما أعادت لها ألق بسمتها في بستانها المدرسي ، فرحة وهي تكتب وترسم وتتعلم وتشارك صديقاتها .
لكن شاءت الأقدار أن تغلق روضتها من جديد بفعل جائحة كورونا ، فاغرورقت عيناها مجددا وهي واقفة أمام بابها ، بحسب صورة تداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي ، لكن هذه المرة الدموع كانت حزنا على الفراق أسبوعين .
تعلقت روحها بروضتها ومن فيها من معلمات كنّ كأمهات لها ، فانهالت دموعها فرحا حينما حملت حقيبتها منطلقة نحو الروضة في أول يوم من بداية العام .
وعاشت أياما أعادت لها ألق بسمتها في بستانها المدرسي ، فرحة وهي تكتب وترسم وتتعلم وتشارك صديقاتها .
لكن شاءت الأقدار أن تغلق روضتها من جديد بفعل جائحة كورونا ، فاغرورقت عيناها مجددا وهي واقفة أمام بابها ، بحسب صورة تداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي ، لكن هذه المرة الدموع كانت حزنا على الفراق أسبوعين .
تعلقت روحها بروضتها ومن فيها من معلمات كنّ كأمهات لها ، فانهالت دموعها فرحا حينما حملت حقيبتها منطلقة نحو الروضة في أول يوم من بداية العام .
وعاشت أياما أعادت لها ألق بسمتها في بستانها المدرسي ، فرحة وهي تكتب وترسم وتتعلم وتشارك صديقاتها .
لكن شاءت الأقدار أن تغلق روضتها من جديد بفعل جائحة كورونا ، فاغرورقت عيناها مجددا وهي واقفة أمام بابها ، بحسب صورة تداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي ، لكن هذه المرة الدموع كانت حزنا على الفراق أسبوعين .
التعليقات