أصدرت محكمة جنوب موريتانيا، الأربعاء، حكما بالإعدام قصاصا على متهم بارتكاب جريمة اغتصاب وقتل فتاة موريتانية، بعد استدراجها إلى مكان مهجور، في آذار/ مارس الماضي.
وحسب ما أعلنت النيابة العامة، فقد عثر على الفتاة يوم الـ25 من مارس، بعد 21 يوما من التحقيق مع المتهم الذي قادهم إلى المكان الذي أخفى فيه الجثة، على بعد 12 كيلومترا من مدينة تكنت.
وعثر على الجثة وقد نهشتها الحيوانات المفترسة، واتهمت النيابة، الجاني المدعو عمر دمبا، باستدراج الضحية بحجة توفير العمل لها، وقام باغتصابها وقتلها ودفن جثمانها.
وحكمت المحكمة الجنائية في روصو الواقعة على نهر السنغل، بالإعدام قصاصا، على الجاني البالغ من العمر أربعين عاما.
وهزت هذه الحادثة الشارع الموريتاني، ودفعت ناشطين في المجتمع المدني إلى تنظيم مظاهرات ومسيرات ضد الاغتصاب وطالبوا بتفعيل قانون حماية النساء من العنف.
أصدرت محكمة جنوب موريتانيا، الأربعاء، حكما بالإعدام قصاصا على متهم بارتكاب جريمة اغتصاب وقتل فتاة موريتانية، بعد استدراجها إلى مكان مهجور، في آذار/ مارس الماضي.
وحسب ما أعلنت النيابة العامة، فقد عثر على الفتاة يوم الـ25 من مارس، بعد 21 يوما من التحقيق مع المتهم الذي قادهم إلى المكان الذي أخفى فيه الجثة، على بعد 12 كيلومترا من مدينة تكنت.
وعثر على الجثة وقد نهشتها الحيوانات المفترسة، واتهمت النيابة، الجاني المدعو عمر دمبا، باستدراج الضحية بحجة توفير العمل لها، وقام باغتصابها وقتلها ودفن جثمانها.
وحكمت المحكمة الجنائية في روصو الواقعة على نهر السنغل، بالإعدام قصاصا، على الجاني البالغ من العمر أربعين عاما.
وهزت هذه الحادثة الشارع الموريتاني، ودفعت ناشطين في المجتمع المدني إلى تنظيم مظاهرات ومسيرات ضد الاغتصاب وطالبوا بتفعيل قانون حماية النساء من العنف.
أصدرت محكمة جنوب موريتانيا، الأربعاء، حكما بالإعدام قصاصا على متهم بارتكاب جريمة اغتصاب وقتل فتاة موريتانية، بعد استدراجها إلى مكان مهجور، في آذار/ مارس الماضي.
وحسب ما أعلنت النيابة العامة، فقد عثر على الفتاة يوم الـ25 من مارس، بعد 21 يوما من التحقيق مع المتهم الذي قادهم إلى المكان الذي أخفى فيه الجثة، على بعد 12 كيلومترا من مدينة تكنت.
وعثر على الجثة وقد نهشتها الحيوانات المفترسة، واتهمت النيابة، الجاني المدعو عمر دمبا، باستدراج الضحية بحجة توفير العمل لها، وقام باغتصابها وقتلها ودفن جثمانها.
وحكمت المحكمة الجنائية في روصو الواقعة على نهر السنغل، بالإعدام قصاصا، على الجاني البالغ من العمر أربعين عاما.
وهزت هذه الحادثة الشارع الموريتاني، ودفعت ناشطين في المجتمع المدني إلى تنظيم مظاهرات ومسيرات ضد الاغتصاب وطالبوا بتفعيل قانون حماية النساء من العنف.
التعليقات