بقينا ٤ سنوات نذم و نقدح مجلس النواب ، و أداءهم الهزيل ، و ضعفهم الشديد،و صمتهم عن قضايا لا ينبغي الصمت عنها ، و نلوم أنفسنا لأننا نحن السبب في إيصالهم للمجلس.
و الآن .. ننسى كل ذلك و صرنا نروج من جديد للمرشحين من أقاربنا و أصحابنا من منظور القرابة و الفزعة ، بعيدا عن الكفاءة و القوة و التقوى و مقومات النائب الذي ينبغي أن يهز منظومة الفساد القائمة و يسقطها .
حتى المقاطعون : كثير منهم يتراجعون لصالح العشائرية و المناطقية و اعتبارات أخرى ..
يجب أن نعترف أن ( عنصريتنا تغلب مبادءنا )
للأسف : حلقات مسلسل تتكرر كل ٤ سنوات . نلومهم و نذم أداءهم ثم نوصلهم من جديد
و لا حول ولا قوة الا بالله
بقينا ٤ سنوات نذم و نقدح مجلس النواب ، و أداءهم الهزيل ، و ضعفهم الشديد،و صمتهم عن قضايا لا ينبغي الصمت عنها ، و نلوم أنفسنا لأننا نحن السبب في إيصالهم للمجلس.
و الآن .. ننسى كل ذلك و صرنا نروج من جديد للمرشحين من أقاربنا و أصحابنا من منظور القرابة و الفزعة ، بعيدا عن الكفاءة و القوة و التقوى و مقومات النائب الذي ينبغي أن يهز منظومة الفساد القائمة و يسقطها .
حتى المقاطعون : كثير منهم يتراجعون لصالح العشائرية و المناطقية و اعتبارات أخرى ..
يجب أن نعترف أن ( عنصريتنا تغلب مبادءنا )
للأسف : حلقات مسلسل تتكرر كل ٤ سنوات . نلومهم و نذم أداءهم ثم نوصلهم من جديد
و لا حول ولا قوة الا بالله
بقينا ٤ سنوات نذم و نقدح مجلس النواب ، و أداءهم الهزيل ، و ضعفهم الشديد،و صمتهم عن قضايا لا ينبغي الصمت عنها ، و نلوم أنفسنا لأننا نحن السبب في إيصالهم للمجلس.
و الآن .. ننسى كل ذلك و صرنا نروج من جديد للمرشحين من أقاربنا و أصحابنا من منظور القرابة و الفزعة ، بعيدا عن الكفاءة و القوة و التقوى و مقومات النائب الذي ينبغي أن يهز منظومة الفساد القائمة و يسقطها .
حتى المقاطعون : كثير منهم يتراجعون لصالح العشائرية و المناطقية و اعتبارات أخرى ..
يجب أن نعترف أن ( عنصريتنا تغلب مبادءنا )
للأسف : حلقات مسلسل تتكرر كل ٤ سنوات . نلومهم و نذم أداءهم ثم نوصلهم من جديد
و لا حول ولا قوة الا بالله
التعليقات