نضال سلامة - ناشد ذوو الطفلة ميار عنكه ، ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي ، الجهات المعنية على رأسها إدارة خلية الأزمات ، ووزارة الخارجية ، سرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة ، لجلب الطفلة ميار البالغة من العمر 11 عاما ، والتي تعاني من سرطان في الدم ، ومتواجدة حاليا على سرير الشفاء في دولة الإمارات العربية المتحدة .
الطفلة ميار ، وبحسب عمها في اتصال مع 'جراسا' كانت تعاني قبل سنوات من سرطان الدم ، وبحكم الإقامة مع والدها الذي يعمل هناك ، كانت تتلقى العلاج هناك ، إلا أنه ومنذ فترة قليلة تراجعت حالتها الصحية.
وأضاف عم الطفلة ، السيد جهاد عنكه ، أن أطباء الإختصاص في الإمارات ، أبلغوهم بحاجتها الضرورية لإجراء عملية زراعة للنخاع الشوكي ، وقد بادر والدها لذلك ، وتم اجراء الفحوصات اللازمة ، وكانت النتيجة أن النخاع الشوكي لوالدها مطابق للطفلة.
لكن وبحسب السيد عنكه ، فإن الأطباء في الإمارات ، وكذلك الجهات المعنية هناك ، أبلغوهم أن عمليات زراعة النخاع الشوكي غير متوفرة في الإمارات ، وعلى اثره قام ذووها بمراسلة مركز الحسين للسرطان الذي أكد توفر مثل هذه العملية ، إلا أن ظروف جائحة الكورونا الحالية ، والحد من عمل المطارات والتنقل الجوي ، تمنع الطفلة ميار وذويها من الوصول الى المملكة .
وبيّن عنكه ، أن العلاج الذي تتلقاه الطفلة ميار حاليا بمستشفيات الإمارات ، تتلقاه على مدى 24 ساعة ، وسيكون صالحا لمدة 14 يوما فقط.
وأوضح عنكه ، أن ذووها تقدموا بطلبات عبر المنصات المخصصة للعودة الى المملكة مصطحبين معهم الطفلة ميار ، وذلك منذ بداية السماح للأردنيين بالتقدم بطلبات العودة عبر المنصة ، إلا أنه وحتى اللحظة لم يتم الرد عليهم ، رغم حاجة الوضع الصحي لميار الشديدة لذلك .
مستخدمو مواقع التواصل أطلقوا وسما حمل الإسم '#وصلو_ميار_للآردن' طالبوا خلاله إدارة الأزمات والحكومة باتخاذ الاجراءات السريعة الكفيلة بإعادة ميار للأردن .
ونحن في 'جراسا' نضم صوتنا الى صوت ذويها ، فميار زهرة نضرة ، من زهرات الأردن ، التي طالما بنى عليها قائد الوطن آماله ليكبروا بأمان في حضن الوطن ، ويكبر معهم الوطن .. ونضع قضية ميار أمام الحكومة وإدارة الأزمات مذكرين مجددا أن الإنسان أغلى ما نملك ، وأن كل من يقصر بحق الطفلة ميار خاصة ، والإنسان الأردني عامة سيكون حسابه عسيرا في الدنيا والآخرة.
نضال سلامة - ناشد ذوو الطفلة ميار عنكه ، ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي ، الجهات المعنية على رأسها إدارة خلية الأزمات ، ووزارة الخارجية ، سرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة ، لجلب الطفلة ميار البالغة من العمر 11 عاما ، والتي تعاني من سرطان في الدم ، ومتواجدة حاليا على سرير الشفاء في دولة الإمارات العربية المتحدة .
الطفلة ميار ، وبحسب عمها في اتصال مع 'جراسا' كانت تعاني قبل سنوات من سرطان الدم ، وبحكم الإقامة مع والدها الذي يعمل هناك ، كانت تتلقى العلاج هناك ، إلا أنه ومنذ فترة قليلة تراجعت حالتها الصحية.
وأضاف عم الطفلة ، السيد جهاد عنكه ، أن أطباء الإختصاص في الإمارات ، أبلغوهم بحاجتها الضرورية لإجراء عملية زراعة للنخاع الشوكي ، وقد بادر والدها لذلك ، وتم اجراء الفحوصات اللازمة ، وكانت النتيجة أن النخاع الشوكي لوالدها مطابق للطفلة.
لكن وبحسب السيد عنكه ، فإن الأطباء في الإمارات ، وكذلك الجهات المعنية هناك ، أبلغوهم أن عمليات زراعة النخاع الشوكي غير متوفرة في الإمارات ، وعلى اثره قام ذووها بمراسلة مركز الحسين للسرطان الذي أكد توفر مثل هذه العملية ، إلا أن ظروف جائحة الكورونا الحالية ، والحد من عمل المطارات والتنقل الجوي ، تمنع الطفلة ميار وذويها من الوصول الى المملكة .
وبيّن عنكه ، أن العلاج الذي تتلقاه الطفلة ميار حاليا بمستشفيات الإمارات ، تتلقاه على مدى 24 ساعة ، وسيكون صالحا لمدة 14 يوما فقط.
وأوضح عنكه ، أن ذووها تقدموا بطلبات عبر المنصات المخصصة للعودة الى المملكة مصطحبين معهم الطفلة ميار ، وذلك منذ بداية السماح للأردنيين بالتقدم بطلبات العودة عبر المنصة ، إلا أنه وحتى اللحظة لم يتم الرد عليهم ، رغم حاجة الوضع الصحي لميار الشديدة لذلك .
مستخدمو مواقع التواصل أطلقوا وسما حمل الإسم '#وصلو_ميار_للآردن' طالبوا خلاله إدارة الأزمات والحكومة باتخاذ الاجراءات السريعة الكفيلة بإعادة ميار للأردن .
ونحن في 'جراسا' نضم صوتنا الى صوت ذويها ، فميار زهرة نضرة ، من زهرات الأردن ، التي طالما بنى عليها قائد الوطن آماله ليكبروا بأمان في حضن الوطن ، ويكبر معهم الوطن .. ونضع قضية ميار أمام الحكومة وإدارة الأزمات مذكرين مجددا أن الإنسان أغلى ما نملك ، وأن كل من يقصر بحق الطفلة ميار خاصة ، والإنسان الأردني عامة سيكون حسابه عسيرا في الدنيا والآخرة.
نضال سلامة - ناشد ذوو الطفلة ميار عنكه ، ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي ، الجهات المعنية على رأسها إدارة خلية الأزمات ، ووزارة الخارجية ، سرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة ، لجلب الطفلة ميار البالغة من العمر 11 عاما ، والتي تعاني من سرطان في الدم ، ومتواجدة حاليا على سرير الشفاء في دولة الإمارات العربية المتحدة .
الطفلة ميار ، وبحسب عمها في اتصال مع 'جراسا' كانت تعاني قبل سنوات من سرطان الدم ، وبحكم الإقامة مع والدها الذي يعمل هناك ، كانت تتلقى العلاج هناك ، إلا أنه ومنذ فترة قليلة تراجعت حالتها الصحية.
وأضاف عم الطفلة ، السيد جهاد عنكه ، أن أطباء الإختصاص في الإمارات ، أبلغوهم بحاجتها الضرورية لإجراء عملية زراعة للنخاع الشوكي ، وقد بادر والدها لذلك ، وتم اجراء الفحوصات اللازمة ، وكانت النتيجة أن النخاع الشوكي لوالدها مطابق للطفلة.
لكن وبحسب السيد عنكه ، فإن الأطباء في الإمارات ، وكذلك الجهات المعنية هناك ، أبلغوهم أن عمليات زراعة النخاع الشوكي غير متوفرة في الإمارات ، وعلى اثره قام ذووها بمراسلة مركز الحسين للسرطان الذي أكد توفر مثل هذه العملية ، إلا أن ظروف جائحة الكورونا الحالية ، والحد من عمل المطارات والتنقل الجوي ، تمنع الطفلة ميار وذويها من الوصول الى المملكة .
وبيّن عنكه ، أن العلاج الذي تتلقاه الطفلة ميار حاليا بمستشفيات الإمارات ، تتلقاه على مدى 24 ساعة ، وسيكون صالحا لمدة 14 يوما فقط.
وأوضح عنكه ، أن ذووها تقدموا بطلبات عبر المنصات المخصصة للعودة الى المملكة مصطحبين معهم الطفلة ميار ، وذلك منذ بداية السماح للأردنيين بالتقدم بطلبات العودة عبر المنصة ، إلا أنه وحتى اللحظة لم يتم الرد عليهم ، رغم حاجة الوضع الصحي لميار الشديدة لذلك .
مستخدمو مواقع التواصل أطلقوا وسما حمل الإسم '#وصلو_ميار_للآردن' طالبوا خلاله إدارة الأزمات والحكومة باتخاذ الاجراءات السريعة الكفيلة بإعادة ميار للأردن .
ونحن في 'جراسا' نضم صوتنا الى صوت ذويها ، فميار زهرة نضرة ، من زهرات الأردن ، التي طالما بنى عليها قائد الوطن آماله ليكبروا بأمان في حضن الوطن ، ويكبر معهم الوطن .. ونضع قضية ميار أمام الحكومة وإدارة الأزمات مذكرين مجددا أن الإنسان أغلى ما نملك ، وأن كل من يقصر بحق الطفلة ميار خاصة ، والإنسان الأردني عامة سيكون حسابه عسيرا في الدنيا والآخرة.
التعليقات