شهدت عدة ولايات أميركية مظاهرات ووقفات منددة بخطة الاحتلال الإسرائيلية لضم أراض فلسطينية محتلة، وتنديدًا بسياسية الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
ورفع المشاركون في المظاهرات التي خرجت في بروكلين بولاية نيويورك، وشيكاغو، وسان فرنسيسكو بالولايات المتحدة الأميركية، العلم الفلسطيني.
ورددوا الهتافات والشعارات المنددة بخطة الضم، وجرائم الاحتلال، وبالسياسة الأميركية المعادية للشعب الفلسطيني، والمنحازة بشكل مطلق للاحتلال، والداعية لإسقاط هذه الخطة.
وفي ولاية تكساس، أكد مشاركون في مؤتمر صحفي عقدته الجالية الفلسطينية والعربية والإسلامية، ومؤسسات أميركية، بحضور رجال دين وأعضاء عن الحزب الديمقراطي، والبلديات، ومنظمات المجتمع المدني الأميركية من المناصرين للقضية الفلسطينية، رفضهم لخطة الضم، التي يعتزم نتنياهو تنفيذها بدعم من إدارة ترمب.
وشددوا على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حقوقه، معبرين عن وقوفهم دومًا جنبًا إلى جنب معه ضد نظام 'الأبرتهايد' الاسرائيلي العنصري الظالم.
وأكدوا رفض للضم والاستيطان و'صفقة القرن'، مطالبين إدارة ترمب بوقف دعمها وانحيازها السافر للاحتلال، خلافًا لقرارات ومواثيق الامم المتحدة وقوانين الشرعية الدولية التي تؤيد الحق الفلسطيني في التحرر والاستقلال.
ودعا المتحدثون خلال المؤتمر، ترمب الى احترام قرارات مجلس الأمن المتعلقة بفلسطين، خاصة القرار رقم (2334) المناهض للاستيطان.
وأعربوا عن أملهم بأن تقوم الأجيال الجديدة في أمريكا بتغيير الموقف الأميركي من القضية الفلسطينية، خاصة بعد أن بدأت طريقة تفكيرهم ونظرتهم لسياسات الحكومة الأميركية بالتغير تدريجيًا.
شهدت عدة ولايات أميركية مظاهرات ووقفات منددة بخطة الاحتلال الإسرائيلية لضم أراض فلسطينية محتلة، وتنديدًا بسياسية الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
ورفع المشاركون في المظاهرات التي خرجت في بروكلين بولاية نيويورك، وشيكاغو، وسان فرنسيسكو بالولايات المتحدة الأميركية، العلم الفلسطيني.
ورددوا الهتافات والشعارات المنددة بخطة الضم، وجرائم الاحتلال، وبالسياسة الأميركية المعادية للشعب الفلسطيني، والمنحازة بشكل مطلق للاحتلال، والداعية لإسقاط هذه الخطة.
وفي ولاية تكساس، أكد مشاركون في مؤتمر صحفي عقدته الجالية الفلسطينية والعربية والإسلامية، ومؤسسات أميركية، بحضور رجال دين وأعضاء عن الحزب الديمقراطي، والبلديات، ومنظمات المجتمع المدني الأميركية من المناصرين للقضية الفلسطينية، رفضهم لخطة الضم، التي يعتزم نتنياهو تنفيذها بدعم من إدارة ترمب.
وشددوا على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حقوقه، معبرين عن وقوفهم دومًا جنبًا إلى جنب معه ضد نظام 'الأبرتهايد' الاسرائيلي العنصري الظالم.
وأكدوا رفض للضم والاستيطان و'صفقة القرن'، مطالبين إدارة ترمب بوقف دعمها وانحيازها السافر للاحتلال، خلافًا لقرارات ومواثيق الامم المتحدة وقوانين الشرعية الدولية التي تؤيد الحق الفلسطيني في التحرر والاستقلال.
ودعا المتحدثون خلال المؤتمر، ترمب الى احترام قرارات مجلس الأمن المتعلقة بفلسطين، خاصة القرار رقم (2334) المناهض للاستيطان.
وأعربوا عن أملهم بأن تقوم الأجيال الجديدة في أمريكا بتغيير الموقف الأميركي من القضية الفلسطينية، خاصة بعد أن بدأت طريقة تفكيرهم ونظرتهم لسياسات الحكومة الأميركية بالتغير تدريجيًا.
شهدت عدة ولايات أميركية مظاهرات ووقفات منددة بخطة الاحتلال الإسرائيلية لضم أراض فلسطينية محتلة، وتنديدًا بسياسية الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
ورفع المشاركون في المظاهرات التي خرجت في بروكلين بولاية نيويورك، وشيكاغو، وسان فرنسيسكو بالولايات المتحدة الأميركية، العلم الفلسطيني.
ورددوا الهتافات والشعارات المنددة بخطة الضم، وجرائم الاحتلال، وبالسياسة الأميركية المعادية للشعب الفلسطيني، والمنحازة بشكل مطلق للاحتلال، والداعية لإسقاط هذه الخطة.
وفي ولاية تكساس، أكد مشاركون في مؤتمر صحفي عقدته الجالية الفلسطينية والعربية والإسلامية، ومؤسسات أميركية، بحضور رجال دين وأعضاء عن الحزب الديمقراطي، والبلديات، ومنظمات المجتمع المدني الأميركية من المناصرين للقضية الفلسطينية، رفضهم لخطة الضم، التي يعتزم نتنياهو تنفيذها بدعم من إدارة ترمب.
وشددوا على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حقوقه، معبرين عن وقوفهم دومًا جنبًا إلى جنب معه ضد نظام 'الأبرتهايد' الاسرائيلي العنصري الظالم.
وأكدوا رفض للضم والاستيطان و'صفقة القرن'، مطالبين إدارة ترمب بوقف دعمها وانحيازها السافر للاحتلال، خلافًا لقرارات ومواثيق الامم المتحدة وقوانين الشرعية الدولية التي تؤيد الحق الفلسطيني في التحرر والاستقلال.
ودعا المتحدثون خلال المؤتمر، ترمب الى احترام قرارات مجلس الأمن المتعلقة بفلسطين، خاصة القرار رقم (2334) المناهض للاستيطان.
وأعربوا عن أملهم بأن تقوم الأجيال الجديدة في أمريكا بتغيير الموقف الأميركي من القضية الفلسطينية، خاصة بعد أن بدأت طريقة تفكيرهم ونظرتهم لسياسات الحكومة الأميركية بالتغير تدريجيًا.
التعليقات