نضال سلامة - طالبت إحدى السيدات الأردنيات وزارة الخارجية بالتحرك والتدخل لدى السلطات السعودية لكشف حيثيات العثور على جثة شقيقها داخل سكنه في منطقة الدمام ، حيث كان يعمل هناك لمدة 8 سنوات.
وفي تفاصيل القضية التي روتها السيدة محاسن أصلان لـ'جراسا' ، أفادت أن شقيقها كان يعمل في منطقة الدمام ،منذ 8 سنوات ، وكان معه شركاء في السكن يحملون الجنسية المصرية والهندية والسورية ، لافتة الى أن شقيقها كان معتادا على ادخار أمواله داخل غرفته بالسكن.
وأضافت أنه قبل تاريخ 20-6-2020 كانوا على تواصل مع شقيقها عبر وسائل التواصل ، ولم تكن بادية عليه أية علامات للتعب أو المرض ، وأوضحت أنه بعد ذلك التاريخ بيوم حاولوا التواصل مع شقيقهم فلم يجب ، وكرروا محاولة التواصل على مدى 5 أيام فلم يجب ، فاضطروا للتواصل مع شركائه بالسكن ، الذين أبلغوهم أن ' محمد - وهو المتوفى- ' لم يحضر للعمل منذ 5 أيام ، وعلى اثره طلبوا منهم التوجه للمنزل ، وقاموا بخلع الباب ليجدوا جثته متحللة.
وبحسب محاسن ، فإن شركاءه بالسكن أبلغوهم أنه بتاريخ 20-6-2020 انتقلوا الى سكن آخر وبمدينة بعيدة عن الدمام ، وبعد هذا الاتصال مع شركائه قاموا بعمل حظر اتصال معهم.
وبينت محاسن أن الأجهزة الأمنية السعودية حضرت لمكان جثة شقيقهم وقاموا بنقلها الى مستشفى الدمام المركزي ، ومنذ 20-6-2020 لا زالت جثته في قسم التشريح بالمستشفى ، مؤكدة أنهم قاموا بإرسال أصدقاء لهم الى المستشفى للحصول على معلومات لمعرفة ملابسات الوفاة ، بالتزامن مع مراجعة المركز الأمني السعودي ، إلا أن أيا منهم رفض تزويدهم بالمعلومات ، موضحة أن الأمن السعودي لم يتحرك إزاء القضية الى الآن.
وذكرت محاسن أنهم تواصلوا مع وزارة الخارجية الأردنية و السفارة الأردنية بالسعودية طالبين منهم التحرك إزاء القضية ولكن بلا جدوى.
نضع القضية أمام المعنيين في وزارة الخارجية والتحرك لكشف ملابسات الحادثة.
نضال سلامة - طالبت إحدى السيدات الأردنيات وزارة الخارجية بالتحرك والتدخل لدى السلطات السعودية لكشف حيثيات العثور على جثة شقيقها داخل سكنه في منطقة الدمام ، حيث كان يعمل هناك لمدة 8 سنوات.
وفي تفاصيل القضية التي روتها السيدة محاسن أصلان لـ'جراسا' ، أفادت أن شقيقها كان يعمل في منطقة الدمام ،منذ 8 سنوات ، وكان معه شركاء في السكن يحملون الجنسية المصرية والهندية والسورية ، لافتة الى أن شقيقها كان معتادا على ادخار أمواله داخل غرفته بالسكن.
وأضافت أنه قبل تاريخ 20-6-2020 كانوا على تواصل مع شقيقها عبر وسائل التواصل ، ولم تكن بادية عليه أية علامات للتعب أو المرض ، وأوضحت أنه بعد ذلك التاريخ بيوم حاولوا التواصل مع شقيقهم فلم يجب ، وكرروا محاولة التواصل على مدى 5 أيام فلم يجب ، فاضطروا للتواصل مع شركائه بالسكن ، الذين أبلغوهم أن ' محمد - وهو المتوفى- ' لم يحضر للعمل منذ 5 أيام ، وعلى اثره طلبوا منهم التوجه للمنزل ، وقاموا بخلع الباب ليجدوا جثته متحللة.
وبحسب محاسن ، فإن شركاءه بالسكن أبلغوهم أنه بتاريخ 20-6-2020 انتقلوا الى سكن آخر وبمدينة بعيدة عن الدمام ، وبعد هذا الاتصال مع شركائه قاموا بعمل حظر اتصال معهم.
وبينت محاسن أن الأجهزة الأمنية السعودية حضرت لمكان جثة شقيقهم وقاموا بنقلها الى مستشفى الدمام المركزي ، ومنذ 20-6-2020 لا زالت جثته في قسم التشريح بالمستشفى ، مؤكدة أنهم قاموا بإرسال أصدقاء لهم الى المستشفى للحصول على معلومات لمعرفة ملابسات الوفاة ، بالتزامن مع مراجعة المركز الأمني السعودي ، إلا أن أيا منهم رفض تزويدهم بالمعلومات ، موضحة أن الأمن السعودي لم يتحرك إزاء القضية الى الآن.
وذكرت محاسن أنهم تواصلوا مع وزارة الخارجية الأردنية و السفارة الأردنية بالسعودية طالبين منهم التحرك إزاء القضية ولكن بلا جدوى.
نضع القضية أمام المعنيين في وزارة الخارجية والتحرك لكشف ملابسات الحادثة.
نضال سلامة - طالبت إحدى السيدات الأردنيات وزارة الخارجية بالتحرك والتدخل لدى السلطات السعودية لكشف حيثيات العثور على جثة شقيقها داخل سكنه في منطقة الدمام ، حيث كان يعمل هناك لمدة 8 سنوات.
وفي تفاصيل القضية التي روتها السيدة محاسن أصلان لـ'جراسا' ، أفادت أن شقيقها كان يعمل في منطقة الدمام ،منذ 8 سنوات ، وكان معه شركاء في السكن يحملون الجنسية المصرية والهندية والسورية ، لافتة الى أن شقيقها كان معتادا على ادخار أمواله داخل غرفته بالسكن.
وأضافت أنه قبل تاريخ 20-6-2020 كانوا على تواصل مع شقيقها عبر وسائل التواصل ، ولم تكن بادية عليه أية علامات للتعب أو المرض ، وأوضحت أنه بعد ذلك التاريخ بيوم حاولوا التواصل مع شقيقهم فلم يجب ، وكرروا محاولة التواصل على مدى 5 أيام فلم يجب ، فاضطروا للتواصل مع شركائه بالسكن ، الذين أبلغوهم أن ' محمد - وهو المتوفى- ' لم يحضر للعمل منذ 5 أيام ، وعلى اثره طلبوا منهم التوجه للمنزل ، وقاموا بخلع الباب ليجدوا جثته متحللة.
وبحسب محاسن ، فإن شركاءه بالسكن أبلغوهم أنه بتاريخ 20-6-2020 انتقلوا الى سكن آخر وبمدينة بعيدة عن الدمام ، وبعد هذا الاتصال مع شركائه قاموا بعمل حظر اتصال معهم.
وبينت محاسن أن الأجهزة الأمنية السعودية حضرت لمكان جثة شقيقهم وقاموا بنقلها الى مستشفى الدمام المركزي ، ومنذ 20-6-2020 لا زالت جثته في قسم التشريح بالمستشفى ، مؤكدة أنهم قاموا بإرسال أصدقاء لهم الى المستشفى للحصول على معلومات لمعرفة ملابسات الوفاة ، بالتزامن مع مراجعة المركز الأمني السعودي ، إلا أن أيا منهم رفض تزويدهم بالمعلومات ، موضحة أن الأمن السعودي لم يتحرك إزاء القضية الى الآن.
وذكرت محاسن أنهم تواصلوا مع وزارة الخارجية الأردنية و السفارة الأردنية بالسعودية طالبين منهم التحرك إزاء القضية ولكن بلا جدوى.
نضع القضية أمام المعنيين في وزارة الخارجية والتحرك لكشف ملابسات الحادثة.
التعليقات