رصد - قالت وسائل اعلام مصرية أن اتصالات أردنية مصرية تجري لبحث نقاط أثارها رئيس الموساد الصهيوني يوسي كوهين خلال زيارته السرية للقاهرة مؤخرا ، حيث التقى عددا من المسؤولين المصريين.
وبحسب تلك الوسائل فإن النقاط التي أثارها كوهين خلال لقائه رئيس جهاز الإستخبارات العامة المصري اللواء عباس كامل ، وووزير الخارجية المصري سامح شكري ، التداعيات المحتملة لإعلان حكومة الاحتلال ضم الضفة الغربية المحتلة.
وأضافت أن كوهين بحث مع المسؤولين المصريين، ردود الفعل المحتملة من الفصائل الفلسطينية على خطوة الضم، وإمكانية وقوع مواجهات واسعة وعمليات ضد أهداف الاحتلال.
كما تناول اللقاء ملف التهدئة في قطاع غزة، ومطالب فصائل المقاومة بتنفيذ المراحل التي تم الاتفاق عليها سابقاً برعاية الأمم المتحدة ومصر وتراجع الاحتلال عنها.
رصد - قالت وسائل اعلام مصرية أن اتصالات أردنية مصرية تجري لبحث نقاط أثارها رئيس الموساد الصهيوني يوسي كوهين خلال زيارته السرية للقاهرة مؤخرا ، حيث التقى عددا من المسؤولين المصريين.
وبحسب تلك الوسائل فإن النقاط التي أثارها كوهين خلال لقائه رئيس جهاز الإستخبارات العامة المصري اللواء عباس كامل ، وووزير الخارجية المصري سامح شكري ، التداعيات المحتملة لإعلان حكومة الاحتلال ضم الضفة الغربية المحتلة.
وأضافت أن كوهين بحث مع المسؤولين المصريين، ردود الفعل المحتملة من الفصائل الفلسطينية على خطوة الضم، وإمكانية وقوع مواجهات واسعة وعمليات ضد أهداف الاحتلال.
كما تناول اللقاء ملف التهدئة في قطاع غزة، ومطالب فصائل المقاومة بتنفيذ المراحل التي تم الاتفاق عليها سابقاً برعاية الأمم المتحدة ومصر وتراجع الاحتلال عنها.
رصد - قالت وسائل اعلام مصرية أن اتصالات أردنية مصرية تجري لبحث نقاط أثارها رئيس الموساد الصهيوني يوسي كوهين خلال زيارته السرية للقاهرة مؤخرا ، حيث التقى عددا من المسؤولين المصريين.
وبحسب تلك الوسائل فإن النقاط التي أثارها كوهين خلال لقائه رئيس جهاز الإستخبارات العامة المصري اللواء عباس كامل ، وووزير الخارجية المصري سامح شكري ، التداعيات المحتملة لإعلان حكومة الاحتلال ضم الضفة الغربية المحتلة.
وأضافت أن كوهين بحث مع المسؤولين المصريين، ردود الفعل المحتملة من الفصائل الفلسطينية على خطوة الضم، وإمكانية وقوع مواجهات واسعة وعمليات ضد أهداف الاحتلال.
كما تناول اللقاء ملف التهدئة في قطاع غزة، ومطالب فصائل المقاومة بتنفيذ المراحل التي تم الاتفاق عليها سابقاً برعاية الأمم المتحدة ومصر وتراجع الاحتلال عنها.
التعليقات