نشمي أردني ورئيس جمعية الاردنيين المغتربين في كندا منذ 55 عاما، غادر كفرنجه باحثا ومتطلعا لتحقيق النجاح والتميز والخير وقلبه بنبض بعشق الاردن وطنا وقيادة هاشمية وشعبا.
لم يكن يحمل في حقيبة سفره الا ارادة وعزيمة فولاذية كصلابة صخور عجلون وطيبة اهلها وشموخ قلعتها ومجدها ولم يعرف الا الاردن عنوانا وهوية وكونه من ابناء الحراثين اللذين يعشقون الارض حقق من النجاح ما اراد.
بالامس هب هذا الاردني العجلوني متفقدا ابناء الاردن من الطلبة الدارسين في مدينة تورينتو بكندا سائلا عن احوالهم ومتفقدا لاحتياجاتهم مطمئنا على اوضاعهم وقام على الفور بتأمين احتياجات كل منهم بما يكفيه لمدة شهرين من المواد التموينية الاساسية بسبب الاوضاع الناجمة عن فيروس كورونا والاجراءات المتعلقة بمحاربته.
فماذا نقول لهذا الفارس الاردني،نقول له باسم كل الاباء والاهالي سلمت يمينك وطاب منبتك يا ابن الطيبين لكم ولامثالكم ترفع القبعات وبارك الله فيكم .
نشمي أردني ورئيس جمعية الاردنيين المغتربين في كندا منذ 55 عاما، غادر كفرنجه باحثا ومتطلعا لتحقيق النجاح والتميز والخير وقلبه بنبض بعشق الاردن وطنا وقيادة هاشمية وشعبا.
لم يكن يحمل في حقيبة سفره الا ارادة وعزيمة فولاذية كصلابة صخور عجلون وطيبة اهلها وشموخ قلعتها ومجدها ولم يعرف الا الاردن عنوانا وهوية وكونه من ابناء الحراثين اللذين يعشقون الارض حقق من النجاح ما اراد.
بالامس هب هذا الاردني العجلوني متفقدا ابناء الاردن من الطلبة الدارسين في مدينة تورينتو بكندا سائلا عن احوالهم ومتفقدا لاحتياجاتهم مطمئنا على اوضاعهم وقام على الفور بتأمين احتياجات كل منهم بما يكفيه لمدة شهرين من المواد التموينية الاساسية بسبب الاوضاع الناجمة عن فيروس كورونا والاجراءات المتعلقة بمحاربته.
فماذا نقول لهذا الفارس الاردني،نقول له باسم كل الاباء والاهالي سلمت يمينك وطاب منبتك يا ابن الطيبين لكم ولامثالكم ترفع القبعات وبارك الله فيكم .
نشمي أردني ورئيس جمعية الاردنيين المغتربين في كندا منذ 55 عاما، غادر كفرنجه باحثا ومتطلعا لتحقيق النجاح والتميز والخير وقلبه بنبض بعشق الاردن وطنا وقيادة هاشمية وشعبا.
لم يكن يحمل في حقيبة سفره الا ارادة وعزيمة فولاذية كصلابة صخور عجلون وطيبة اهلها وشموخ قلعتها ومجدها ولم يعرف الا الاردن عنوانا وهوية وكونه من ابناء الحراثين اللذين يعشقون الارض حقق من النجاح ما اراد.
بالامس هب هذا الاردني العجلوني متفقدا ابناء الاردن من الطلبة الدارسين في مدينة تورينتو بكندا سائلا عن احوالهم ومتفقدا لاحتياجاتهم مطمئنا على اوضاعهم وقام على الفور بتأمين احتياجات كل منهم بما يكفيه لمدة شهرين من المواد التموينية الاساسية بسبب الاوضاع الناجمة عن فيروس كورونا والاجراءات المتعلقة بمحاربته.
فماذا نقول لهذا الفارس الاردني،نقول له باسم كل الاباء والاهالي سلمت يمينك وطاب منبتك يا ابن الطيبين لكم ولامثالكم ترفع القبعات وبارك الله فيكم .
التعليقات