بقلم الإعلامية سجى قزعة - إن ما يمر علينا اليوم من أحداثٍ يشهدها ويؤرخها العالم أجمع أحداث ليست كأي أحداثٍ وكأي لحظات!
معاييرٌ بأكملها تغييرت،دولٌ ومنظماتٌ انقلبَت كل موازينها.
بلادٌ انهدم فيها بنيانها الذي كانت تتباهى به أمام الكون أجمع.
وهذا كله من أجل ماذا؟
من أجل فيروس أرسله الله علينا بغتة ومن غير ميعاد.
سأكتب لكم اليوم بصفتي مواطنة أعيشُ في بلاد الأردن الحبيبة على قلوبنا أجمع.
نحنُ كأردنين يجب أن نفتخرُ دائما بما نملك.
نحنُ كأردنين يُسمحُ لنا بأن نرفع رؤوسنا طيلة العمر مُعتزين بقائدنا وملكنا العظيم الذي يقود بلاده بيد من الحكمة البالغة والركيزة العالية..
هل يجبُ علينا أن نستسلم لهذه الظروف أو بالأحرى لهذا الفيروس الذي جميعنا يعلم حق العلم بأنه مرسلٌ من الله ولحِكمٌ كثيرة؟
مرسلٌ من الله ليوقظ قلوبنا التي ماتت بداخلنا.
مرسلٌ لندرك حقيقة الدنيا وما فيها.
مرسلٌ لنستيقظ من ذلك السبات الذي دام طويلاُ لأرواح الكثير منّا.
مرسلٌ ليصحح لنا مفاهيماً كانت بأعيننا عكس ما نراها اليوم.
ولكنني على ثقة عمياء بأن رحمة الله هي التي تغلب في كل مرة وفي كل محنة.
على ثقة عمياء بأننا شعبٌ لن يُهزم.
شعبٌ وإن كان فيه الجاهليين،هناك الحكيمين الراشدين والمتقربين لأمل الله في كل وقت.
فهذا الفيروس ما جاء إلا ليجعل العالم بأسره تنظر بدهشة وتعجب لآيات الله التي ذكرها بكتابهِ والآن أصبحت أمامهم حقيقة مطلقة تَذلُ كيانهُم.
ولكن يا تُرى من سيكون الضحية في نهاية هذا المطاف؟
لا ندري.
ولكنّا نتيقن دائما بعدل الله في أرضه وعلينا.
بقلم الإعلامية سجى قزعة - إن ما يمر علينا اليوم من أحداثٍ يشهدها ويؤرخها العالم أجمع أحداث ليست كأي أحداثٍ وكأي لحظات!
معاييرٌ بأكملها تغييرت،دولٌ ومنظماتٌ انقلبَت كل موازينها.
بلادٌ انهدم فيها بنيانها الذي كانت تتباهى به أمام الكون أجمع.
وهذا كله من أجل ماذا؟
من أجل فيروس أرسله الله علينا بغتة ومن غير ميعاد.
سأكتب لكم اليوم بصفتي مواطنة أعيشُ في بلاد الأردن الحبيبة على قلوبنا أجمع.
نحنُ كأردنين يجب أن نفتخرُ دائما بما نملك.
نحنُ كأردنين يُسمحُ لنا بأن نرفع رؤوسنا طيلة العمر مُعتزين بقائدنا وملكنا العظيم الذي يقود بلاده بيد من الحكمة البالغة والركيزة العالية..
هل يجبُ علينا أن نستسلم لهذه الظروف أو بالأحرى لهذا الفيروس الذي جميعنا يعلم حق العلم بأنه مرسلٌ من الله ولحِكمٌ كثيرة؟
مرسلٌ من الله ليوقظ قلوبنا التي ماتت بداخلنا.
مرسلٌ لندرك حقيقة الدنيا وما فيها.
مرسلٌ لنستيقظ من ذلك السبات الذي دام طويلاُ لأرواح الكثير منّا.
مرسلٌ ليصحح لنا مفاهيماً كانت بأعيننا عكس ما نراها اليوم.
ولكنني على ثقة عمياء بأن رحمة الله هي التي تغلب في كل مرة وفي كل محنة.
على ثقة عمياء بأننا شعبٌ لن يُهزم.
شعبٌ وإن كان فيه الجاهليين،هناك الحكيمين الراشدين والمتقربين لأمل الله في كل وقت.
فهذا الفيروس ما جاء إلا ليجعل العالم بأسره تنظر بدهشة وتعجب لآيات الله التي ذكرها بكتابهِ والآن أصبحت أمامهم حقيقة مطلقة تَذلُ كيانهُم.
ولكن يا تُرى من سيكون الضحية في نهاية هذا المطاف؟
لا ندري.
ولكنّا نتيقن دائما بعدل الله في أرضه وعلينا.
بقلم الإعلامية سجى قزعة - إن ما يمر علينا اليوم من أحداثٍ يشهدها ويؤرخها العالم أجمع أحداث ليست كأي أحداثٍ وكأي لحظات!
معاييرٌ بأكملها تغييرت،دولٌ ومنظماتٌ انقلبَت كل موازينها.
بلادٌ انهدم فيها بنيانها الذي كانت تتباهى به أمام الكون أجمع.
وهذا كله من أجل ماذا؟
من أجل فيروس أرسله الله علينا بغتة ومن غير ميعاد.
سأكتب لكم اليوم بصفتي مواطنة أعيشُ في بلاد الأردن الحبيبة على قلوبنا أجمع.
نحنُ كأردنين يجب أن نفتخرُ دائما بما نملك.
نحنُ كأردنين يُسمحُ لنا بأن نرفع رؤوسنا طيلة العمر مُعتزين بقائدنا وملكنا العظيم الذي يقود بلاده بيد من الحكمة البالغة والركيزة العالية..
هل يجبُ علينا أن نستسلم لهذه الظروف أو بالأحرى لهذا الفيروس الذي جميعنا يعلم حق العلم بأنه مرسلٌ من الله ولحِكمٌ كثيرة؟
مرسلٌ من الله ليوقظ قلوبنا التي ماتت بداخلنا.
مرسلٌ لندرك حقيقة الدنيا وما فيها.
مرسلٌ لنستيقظ من ذلك السبات الذي دام طويلاُ لأرواح الكثير منّا.
مرسلٌ ليصحح لنا مفاهيماً كانت بأعيننا عكس ما نراها اليوم.
ولكنني على ثقة عمياء بأن رحمة الله هي التي تغلب في كل مرة وفي كل محنة.
على ثقة عمياء بأننا شعبٌ لن يُهزم.
شعبٌ وإن كان فيه الجاهليين،هناك الحكيمين الراشدين والمتقربين لأمل الله في كل وقت.
فهذا الفيروس ما جاء إلا ليجعل العالم بأسره تنظر بدهشة وتعجب لآيات الله التي ذكرها بكتابهِ والآن أصبحت أمامهم حقيقة مطلقة تَذلُ كيانهُم.
ولكن يا تُرى من سيكون الضحية في نهاية هذا المطاف؟
لا ندري.
ولكنّا نتيقن دائما بعدل الله في أرضه وعلينا.
التعليقات