لم يترك لنا الاسلام ديننا الحنيف مناسبة في حياة المسلم الا جعل لها شعيرة يؤديها اما شكرا لله او دعوة الى الله لرفع الكرب في الشدائد , ففي نزول النعم على العبد حدد صلاة الشكر اعترافا بفضل الله عليه وشكره وطلبا للمزيد , وفي حالة الشك وعديم اليقين هناك صلاة الاستخارة وعند انحباس المطر هناك صلاة الاستسقاء , وايضا صلاة الكسوف وقد يكون هناك صلوات اخرى فاتتني ولا اتذكرها بالإضافة الى الاقوال باللسان من الذكر والاستغفار وهو يلزم في مثل حالتنا مع هذا البلاء والصلاة على الرسول والحوقلة وغيرها من الاذكار الجميلة , وبما ان انتشار فيروس كورونا اعتبر من البلاء على البشرية ومن ضمنها امة الاسلام فما احوجنا اليوم لإقامة صلاة الحاجة طلبا للرحمة من الله ورفعا لهذا البلاء عن المسلمين جميعا وعنا المسلمين ومواطنو هذا البلد الطيب , ان صلاة الحاجة تقام فرديا اي يقوم بها كل شخص لوحده وفي اي وقت يختار ولكن هنا اقترح على المسؤولين عن الامور الدينية مثل وزارة الاوقاف او قاضي القضاة وغيرهم من المعنيين ان يدعو المواطنين جميعا الى اقامة صلاة الحاجة كل في بيته على ان يختار وقتا محددا بعد احدى الصلوات لإقامة هذه الصلاة ونقوم بها جميعا في نفس الوقت وكأنها اقرب الى صلاة الجماعة والدعاء والتضرع الى الله ان يرفع هذا البلاء عنا وليكن يوم الجمعة مثلا اذا امكن ذلك بعد احدى صلوات ذلك اليوم والوقت الذي يتواجد فيه غالبية المواطنين والمسلمين في بيوتهم , طبعا هذا لا يعفينا من اتخاذ كافة اجراءات الحماية التي فرضتها وطلبته الدولة مننا اي كما قال الرسول ( ص ) اعقل وتوكل , وعلى الذين لم يعقلوا ان يزيدوا في الدعاء والرجاء لانهم مقصرين في اتخاذ الاحتياطات عسى الله ان يرحمهم ويرحمنا جميعا .
اذا كان الرئيس الامريكي ترامب ما غيره والمعروف ...... طلب من المواطنين الامريكيين الصلاة والدعاء والرئيس الصيني طلب من مواطنيه عموما ومن مواطنيه المسلمين خصوصا الدعاء والصلاة والتضرع الى الله بالرحمة ورفع البلاء والمرض عنهم , وعلى ذلك كمسلمين واننا على الدين الصحيح وبما اننا في ارض الحشد والرباط كما يقول علماء الدين اولى من غيرنا بالدعاء وطلب الرحمة ورفع الغمة مع ان الله للبشرية جمعاء , ارجو ان يأخذ هذا الاقتراح على محمل الجد ومن يقرأه وله صلة بالمسؤولين الذين ذكرت انفا ان يوافيهم به لعل وعسى ان يتقبل الله منا ذلك ويرحمنا برحمته وخصوصا مع تقصيرنا برحمة انفسنا واستهتارنا بالإجراءات اللازمة للأمان ولعل الله ان يغفر لنا ذلك ويجعل هذا البلد الطيب امنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين والله المرتجى .
لم يترك لنا الاسلام ديننا الحنيف مناسبة في حياة المسلم الا جعل لها شعيرة يؤديها اما شكرا لله او دعوة الى الله لرفع الكرب في الشدائد , ففي نزول النعم على العبد حدد صلاة الشكر اعترافا بفضل الله عليه وشكره وطلبا للمزيد , وفي حالة الشك وعديم اليقين هناك صلاة الاستخارة وعند انحباس المطر هناك صلاة الاستسقاء , وايضا صلاة الكسوف وقد يكون هناك صلوات اخرى فاتتني ولا اتذكرها بالإضافة الى الاقوال باللسان من الذكر والاستغفار وهو يلزم في مثل حالتنا مع هذا البلاء والصلاة على الرسول والحوقلة وغيرها من الاذكار الجميلة , وبما ان انتشار فيروس كورونا اعتبر من البلاء على البشرية ومن ضمنها امة الاسلام فما احوجنا اليوم لإقامة صلاة الحاجة طلبا للرحمة من الله ورفعا لهذا البلاء عن المسلمين جميعا وعنا المسلمين ومواطنو هذا البلد الطيب , ان صلاة الحاجة تقام فرديا اي يقوم بها كل شخص لوحده وفي اي وقت يختار ولكن هنا اقترح على المسؤولين عن الامور الدينية مثل وزارة الاوقاف او قاضي القضاة وغيرهم من المعنيين ان يدعو المواطنين جميعا الى اقامة صلاة الحاجة كل في بيته على ان يختار وقتا محددا بعد احدى الصلوات لإقامة هذه الصلاة ونقوم بها جميعا في نفس الوقت وكأنها اقرب الى صلاة الجماعة والدعاء والتضرع الى الله ان يرفع هذا البلاء عنا وليكن يوم الجمعة مثلا اذا امكن ذلك بعد احدى صلوات ذلك اليوم والوقت الذي يتواجد فيه غالبية المواطنين والمسلمين في بيوتهم , طبعا هذا لا يعفينا من اتخاذ كافة اجراءات الحماية التي فرضتها وطلبته الدولة مننا اي كما قال الرسول ( ص ) اعقل وتوكل , وعلى الذين لم يعقلوا ان يزيدوا في الدعاء والرجاء لانهم مقصرين في اتخاذ الاحتياطات عسى الله ان يرحمهم ويرحمنا جميعا .
اذا كان الرئيس الامريكي ترامب ما غيره والمعروف ...... طلب من المواطنين الامريكيين الصلاة والدعاء والرئيس الصيني طلب من مواطنيه عموما ومن مواطنيه المسلمين خصوصا الدعاء والصلاة والتضرع الى الله بالرحمة ورفع البلاء والمرض عنهم , وعلى ذلك كمسلمين واننا على الدين الصحيح وبما اننا في ارض الحشد والرباط كما يقول علماء الدين اولى من غيرنا بالدعاء وطلب الرحمة ورفع الغمة مع ان الله للبشرية جمعاء , ارجو ان يأخذ هذا الاقتراح على محمل الجد ومن يقرأه وله صلة بالمسؤولين الذين ذكرت انفا ان يوافيهم به لعل وعسى ان يتقبل الله منا ذلك ويرحمنا برحمته وخصوصا مع تقصيرنا برحمة انفسنا واستهتارنا بالإجراءات اللازمة للأمان ولعل الله ان يغفر لنا ذلك ويجعل هذا البلد الطيب امنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين والله المرتجى .
لم يترك لنا الاسلام ديننا الحنيف مناسبة في حياة المسلم الا جعل لها شعيرة يؤديها اما شكرا لله او دعوة الى الله لرفع الكرب في الشدائد , ففي نزول النعم على العبد حدد صلاة الشكر اعترافا بفضل الله عليه وشكره وطلبا للمزيد , وفي حالة الشك وعديم اليقين هناك صلاة الاستخارة وعند انحباس المطر هناك صلاة الاستسقاء , وايضا صلاة الكسوف وقد يكون هناك صلوات اخرى فاتتني ولا اتذكرها بالإضافة الى الاقوال باللسان من الذكر والاستغفار وهو يلزم في مثل حالتنا مع هذا البلاء والصلاة على الرسول والحوقلة وغيرها من الاذكار الجميلة , وبما ان انتشار فيروس كورونا اعتبر من البلاء على البشرية ومن ضمنها امة الاسلام فما احوجنا اليوم لإقامة صلاة الحاجة طلبا للرحمة من الله ورفعا لهذا البلاء عن المسلمين جميعا وعنا المسلمين ومواطنو هذا البلد الطيب , ان صلاة الحاجة تقام فرديا اي يقوم بها كل شخص لوحده وفي اي وقت يختار ولكن هنا اقترح على المسؤولين عن الامور الدينية مثل وزارة الاوقاف او قاضي القضاة وغيرهم من المعنيين ان يدعو المواطنين جميعا الى اقامة صلاة الحاجة كل في بيته على ان يختار وقتا محددا بعد احدى الصلوات لإقامة هذه الصلاة ونقوم بها جميعا في نفس الوقت وكأنها اقرب الى صلاة الجماعة والدعاء والتضرع الى الله ان يرفع هذا البلاء عنا وليكن يوم الجمعة مثلا اذا امكن ذلك بعد احدى صلوات ذلك اليوم والوقت الذي يتواجد فيه غالبية المواطنين والمسلمين في بيوتهم , طبعا هذا لا يعفينا من اتخاذ كافة اجراءات الحماية التي فرضتها وطلبته الدولة مننا اي كما قال الرسول ( ص ) اعقل وتوكل , وعلى الذين لم يعقلوا ان يزيدوا في الدعاء والرجاء لانهم مقصرين في اتخاذ الاحتياطات عسى الله ان يرحمهم ويرحمنا جميعا .
اذا كان الرئيس الامريكي ترامب ما غيره والمعروف ...... طلب من المواطنين الامريكيين الصلاة والدعاء والرئيس الصيني طلب من مواطنيه عموما ومن مواطنيه المسلمين خصوصا الدعاء والصلاة والتضرع الى الله بالرحمة ورفع البلاء والمرض عنهم , وعلى ذلك كمسلمين واننا على الدين الصحيح وبما اننا في ارض الحشد والرباط كما يقول علماء الدين اولى من غيرنا بالدعاء وطلب الرحمة ورفع الغمة مع ان الله للبشرية جمعاء , ارجو ان يأخذ هذا الاقتراح على محمل الجد ومن يقرأه وله صلة بالمسؤولين الذين ذكرت انفا ان يوافيهم به لعل وعسى ان يتقبل الله منا ذلك ويرحمنا برحمته وخصوصا مع تقصيرنا برحمة انفسنا واستهتارنا بالإجراءات اللازمة للأمان ولعل الله ان يغفر لنا ذلك ويجعل هذا البلد الطيب امنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين والله المرتجى .
التعليقات