حالة حزب الله اللبناني مع إسرائيل تشبه إلى حد كبير حالة كوريا الشمالية مع الولايات المتحدة الأمريكية ومثلما أن كوريا الشمالية تقوم بأعداد وتجهيز صواريخها لضرب الولايات المتحدة الأمريكية وأحراقها فأن حزب الله اللبناني هو الآخر يعد عدته من أجل حرق اسرائيل وتدميرها بشكل نهائي واتوقع أن الكوري الشمالية وحزب الله اللبناني سينجحان في ذلك نجاحا باهراً وسيتمكنان من تنفيذ مهمتهما على أكمل وجه.
التطورات السياسية في المنطقة توحي أن هناك شبه حرب باردة بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من جهة وأيران وحلفائها من جهة أخرى وسريعا ما سوف تتحول هذه الحرب الباردة إلى حرب ساخنة بين الطرفين وأكاد أراها تلوح في الأفق القريب خصوصاً أن إسرائيل ستحاول بكل الطرق الخلاص من حزب الله اللبناني الذي أصبح يشكل خطورة بالغة و كبيرة على أمنها القومي كونه أصبح قادراً على حرقها وتدميرها بالكامل بعد أن أصبح يمتلك منظومات صواريخ متطورة وهائلة القوة التدميرية قادرة على أعادة اسرائيل الى العصر الحجري حسب ما جاء مؤخراً على لسان الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
بالمقابل فإن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت تخسر حلفائها في العالم وفي المنطقة واحدا تلو الآخر بعد أن أصبحت تتقصد أمتهان كرامتهم والإساءة إليهم بشكل علني على وسائل الإعلام العالمية المختلفة بحجة الانتخابات الرئاسية والولاية الثانية للرئيس الأمريكي والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هل الشعب الأمريكي يشترط على رؤسائه أمتهان كرامة حلفائهم من أجل انتخابه رئيساً أو التمديد له لولاية ثانية ؟!؟! فأذا كان أمتهان كرامة الحلفاء الغربيين والشرقيين شرط أساسي للشعب الأمريكي كي ينتخب رئيسه فأن هذا الشعب شعب أحمق و تافه ولا يستحق ما هو فيه من نعمة وخير ووجب على الجميع التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة وتبيان ذلك للعالم بأسره.
أتوقع أن تكون هذه الحرب بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من جهة وبين أيران وحزب الله من جهة أخرى سريعة وخاطفة خصوصا أن أيران على ما يبدو كانت مستعدة لهذه الحرب منذ فترة طويلة وحشدت من أجلها العديد من الحلفاء واستفادت بشكل كبير من أعداء الولايات المتحدة الأمريكية في العالم وأستطيع التأكيد على أن أقرب حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية سينقلب عليها بالوقت المناسب وستبقى وحيدة ومعزولة عن العالم الخارجي وقد يكون من أول نتائج هذه الحرب تقسيم الولايات المتحدة الأمريكية إلى أكثر من خمسين دولة واطفاء نجمها للأبد كقوة عظمى في العالم بعد أن مارست كل صنوف الظلم والطغيان والاستبداد على العديد من دول العالم ويكفي ان يسجل في تاريخها أنها قتلت أطفال ونساء وشيوخ العراق بوحشية مفرطة وحرمتهم ولسنوات عديدة من نفطهم وأموالهم وسرقتها بوضح النهار.
حالة حزب الله اللبناني مع إسرائيل تشبه إلى حد كبير حالة كوريا الشمالية مع الولايات المتحدة الأمريكية ومثلما أن كوريا الشمالية تقوم بأعداد وتجهيز صواريخها لضرب الولايات المتحدة الأمريكية وأحراقها فأن حزب الله اللبناني هو الآخر يعد عدته من أجل حرق اسرائيل وتدميرها بشكل نهائي واتوقع أن الكوري الشمالية وحزب الله اللبناني سينجحان في ذلك نجاحا باهراً وسيتمكنان من تنفيذ مهمتهما على أكمل وجه.
التطورات السياسية في المنطقة توحي أن هناك شبه حرب باردة بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من جهة وأيران وحلفائها من جهة أخرى وسريعا ما سوف تتحول هذه الحرب الباردة إلى حرب ساخنة بين الطرفين وأكاد أراها تلوح في الأفق القريب خصوصاً أن إسرائيل ستحاول بكل الطرق الخلاص من حزب الله اللبناني الذي أصبح يشكل خطورة بالغة و كبيرة على أمنها القومي كونه أصبح قادراً على حرقها وتدميرها بالكامل بعد أن أصبح يمتلك منظومات صواريخ متطورة وهائلة القوة التدميرية قادرة على أعادة اسرائيل الى العصر الحجري حسب ما جاء مؤخراً على لسان الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
بالمقابل فإن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت تخسر حلفائها في العالم وفي المنطقة واحدا تلو الآخر بعد أن أصبحت تتقصد أمتهان كرامتهم والإساءة إليهم بشكل علني على وسائل الإعلام العالمية المختلفة بحجة الانتخابات الرئاسية والولاية الثانية للرئيس الأمريكي والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هل الشعب الأمريكي يشترط على رؤسائه أمتهان كرامة حلفائهم من أجل انتخابه رئيساً أو التمديد له لولاية ثانية ؟!؟! فأذا كان أمتهان كرامة الحلفاء الغربيين والشرقيين شرط أساسي للشعب الأمريكي كي ينتخب رئيسه فأن هذا الشعب شعب أحمق و تافه ولا يستحق ما هو فيه من نعمة وخير ووجب على الجميع التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة وتبيان ذلك للعالم بأسره.
أتوقع أن تكون هذه الحرب بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من جهة وبين أيران وحزب الله من جهة أخرى سريعة وخاطفة خصوصا أن أيران على ما يبدو كانت مستعدة لهذه الحرب منذ فترة طويلة وحشدت من أجلها العديد من الحلفاء واستفادت بشكل كبير من أعداء الولايات المتحدة الأمريكية في العالم وأستطيع التأكيد على أن أقرب حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية سينقلب عليها بالوقت المناسب وستبقى وحيدة ومعزولة عن العالم الخارجي وقد يكون من أول نتائج هذه الحرب تقسيم الولايات المتحدة الأمريكية إلى أكثر من خمسين دولة واطفاء نجمها للأبد كقوة عظمى في العالم بعد أن مارست كل صنوف الظلم والطغيان والاستبداد على العديد من دول العالم ويكفي ان يسجل في تاريخها أنها قتلت أطفال ونساء وشيوخ العراق بوحشية مفرطة وحرمتهم ولسنوات عديدة من نفطهم وأموالهم وسرقتها بوضح النهار.
حالة حزب الله اللبناني مع إسرائيل تشبه إلى حد كبير حالة كوريا الشمالية مع الولايات المتحدة الأمريكية ومثلما أن كوريا الشمالية تقوم بأعداد وتجهيز صواريخها لضرب الولايات المتحدة الأمريكية وأحراقها فأن حزب الله اللبناني هو الآخر يعد عدته من أجل حرق اسرائيل وتدميرها بشكل نهائي واتوقع أن الكوري الشمالية وحزب الله اللبناني سينجحان في ذلك نجاحا باهراً وسيتمكنان من تنفيذ مهمتهما على أكمل وجه.
التطورات السياسية في المنطقة توحي أن هناك شبه حرب باردة بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من جهة وأيران وحلفائها من جهة أخرى وسريعا ما سوف تتحول هذه الحرب الباردة إلى حرب ساخنة بين الطرفين وأكاد أراها تلوح في الأفق القريب خصوصاً أن إسرائيل ستحاول بكل الطرق الخلاص من حزب الله اللبناني الذي أصبح يشكل خطورة بالغة و كبيرة على أمنها القومي كونه أصبح قادراً على حرقها وتدميرها بالكامل بعد أن أصبح يمتلك منظومات صواريخ متطورة وهائلة القوة التدميرية قادرة على أعادة اسرائيل الى العصر الحجري حسب ما جاء مؤخراً على لسان الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
بالمقابل فإن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت تخسر حلفائها في العالم وفي المنطقة واحدا تلو الآخر بعد أن أصبحت تتقصد أمتهان كرامتهم والإساءة إليهم بشكل علني على وسائل الإعلام العالمية المختلفة بحجة الانتخابات الرئاسية والولاية الثانية للرئيس الأمريكي والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هل الشعب الأمريكي يشترط على رؤسائه أمتهان كرامة حلفائهم من أجل انتخابه رئيساً أو التمديد له لولاية ثانية ؟!؟! فأذا كان أمتهان كرامة الحلفاء الغربيين والشرقيين شرط أساسي للشعب الأمريكي كي ينتخب رئيسه فأن هذا الشعب شعب أحمق و تافه ولا يستحق ما هو فيه من نعمة وخير ووجب على الجميع التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة وتبيان ذلك للعالم بأسره.
أتوقع أن تكون هذه الحرب بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل من جهة وبين أيران وحزب الله من جهة أخرى سريعة وخاطفة خصوصا أن أيران على ما يبدو كانت مستعدة لهذه الحرب منذ فترة طويلة وحشدت من أجلها العديد من الحلفاء واستفادت بشكل كبير من أعداء الولايات المتحدة الأمريكية في العالم وأستطيع التأكيد على أن أقرب حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية سينقلب عليها بالوقت المناسب وستبقى وحيدة ومعزولة عن العالم الخارجي وقد يكون من أول نتائج هذه الحرب تقسيم الولايات المتحدة الأمريكية إلى أكثر من خمسين دولة واطفاء نجمها للأبد كقوة عظمى في العالم بعد أن مارست كل صنوف الظلم والطغيان والاستبداد على العديد من دول العالم ويكفي ان يسجل في تاريخها أنها قتلت أطفال ونساء وشيوخ العراق بوحشية مفرطة وحرمتهم ولسنوات عديدة من نفطهم وأموالهم وسرقتها بوضح النهار.
التعليقات