الكاتبه مها
بدأت قصتي عندما كنت في الجامعة وتعرفت على زميل لي حيث نشأت بيننا قصة حب. قال لي صديقي حينها أنه يعيش في إحدى القرى، وأنه وفي حالة زواجي منه ساكون معه في القرية حيث يسكن مع أهله، وأضاف قائلاً إن الحاله الماديه جيدة ولا داعي لانتظار العمل، حيث أنه وأهله يربون الأغنام والأبقار.
وبعد التخرج تقدم لي.... أهلي فرحوا كثيرا به كونه غني. وحتى صديقاتي واقرباء لي قالوا لي أن الله فتح لي باباً من السعادة بزواجي منه . وتم الزواج وانتقلت إلى القرية حيث يسكن زوجي، وهناك تفاجأت بالعادات وتقاليد اهل القرى التي لم أكن على علم بها حيث أنني عشت حياتي كلها في المدينة. فمثلًا كان مطلوباً مني النهوض من وقت صلاة الصبح والإشراف على عملية حلب الماعز والبقر، والرجوع في فترة الظهيرة للعمل على إعداد وجبة الغداء، ثم الذهاب بعد ذلك لإكمال حلب الماعز والابقار، والرجوع في مساء، وهكذا كل يوم.
ومن عاداتهم أيضا الحب والعطف الذي يسود بينهم، حيث الرجل الكبير في العائله يجمع العائلة التي تتكون من أولاده وزوجاته وأبنائهم في العطل ومناسبات، ويذبحون العجل والاغنام ويعدون وجبات الغداء والعشاء ولا يفترقون ابدا ، ويكثرون من الذبائح. وعند الانتهاء من تناول وجبة الطعام يقومون بتوزيع ما بقي من الطعام على الأقارب والجيران.
وفي إحدى المرات قلت لهم لماذا لا نضع بعض الطعام في الثلاجه لناكله في اليوم التالي بدلاً من إعداد الطعام بشكل يومي، فكان الرد أنهم لا يريدون أن يأكلوا دون أطعام جيرانهم ، وقالوا أنهم ولله الحمد سيقومون بإعداد الطعام في كل مرة حيث أن الخير كثير والنعم كثيرة. والذي استغربه عندما يطبخون أنهم يعملون العزائم حيث يأتي الجيران ويطلبون الأكل ويأخذونه في طناجر جلبوها معهم. وفي حال أن أحداً من الجيران لم يأخذ شيئاً من الطعام فإنهم يسرعون في إرسال الطعام إلى بيته.كل هذا على العكس مما يحصل عندنا في المدينه، حيث لا أحد يعرف الثاني ولا الجار يعرف جاره.
أذكر أنه عندما أنجبت إبني البكر، قام شقيق زوجي بإهدائي إسوارة من الذهب، وقام شقيقه الآخر بإهدائي خاتماً من الذهب أيضاً، كما قام أبو زوجي بإهدائي مبلغ 500 دينار باعتبارها نقوط، وحتى شقيق زوجي الذي لم يتجاوز العشر سنين أخذ من والده مبلغاً من المال واشترى كل مستلزمات الطفل. واجتمع جميع أفراد العائله عندي، حيث قدم البعض لي شوربة الدجاج، والبعض الآخر قدم وجبة المقلوبة، ومنهم من قدم لي وجبة المنسف التي أحبها.
وهم يتصفون بالشهامة أيضًا حيث قام أحد الجيران بالأتصال مع زوجي مرة وأخبره أن والده مريض وأنه بحاجة لوجود طبيب، مما دفع زوجي للنهوض لمساعدته حيث قام بتشغيل سيارة البكب أب التي نملكها، وعندما لم تشتغل السيارة أسرع إلى الحمار وأركب الرجل عليه وذهب به إلى العيادة وبقي معه حتى الصبح ولحين خروجه بصحة جيدة.
بالإضافة إلى هذا كله، فإن زوجي يوفر لي كل ما أريد من مال ولا يبخل في تقديم أي شيء مهما كان إذا وجد أني بحاجة إليه.
المشكلة التي تواجهني الآن أنني وبعد إنجابي لإبني البكر طلبت من زوجي أن لا أقوم بحلب الأبقار أو الأغنام وأخبرته أني أريد أن أمكث في البيت للعناية بأبني كونه ما زال صغيراً، لكن زوجي رفض طلبي قائلا متعللا بأنه لا يستطيع قول هذا لوالده، كبير العائلة، حيث أن النساء الأخريات وزوجات أشقائه سوف يطالبن بنفس الشيء من أجل البقاء في بيوتهن.
لقد تضايقت كثيراً من هذا العمل الذي لم أعهد مثله في المدينه التى عشت فيها، وقد شكوت هذا الوضع لوالدتي، والتي بدورها غضبت مني وطلبت مني أن أحمد الله على النعمة التي أعيشها بدلاً من الشكوى، وأخبرتني أن كل فتاه تتمنى أن تكون مكاني وأنني لا يعجني العجب.
أرجو أن تنصحوني ماذا أفعل، فأنا لا أريد الإستمرار في حلب الأبقار ولا الأغنام. مللت من ذلك.
الكاتبه مها
بدأت قصتي عندما كنت في الجامعة وتعرفت على زميل لي حيث نشأت بيننا قصة حب. قال لي صديقي حينها أنه يعيش في إحدى القرى، وأنه وفي حالة زواجي منه ساكون معه في القرية حيث يسكن مع أهله، وأضاف قائلاً إن الحاله الماديه جيدة ولا داعي لانتظار العمل، حيث أنه وأهله يربون الأغنام والأبقار.
وبعد التخرج تقدم لي.... أهلي فرحوا كثيرا به كونه غني. وحتى صديقاتي واقرباء لي قالوا لي أن الله فتح لي باباً من السعادة بزواجي منه . وتم الزواج وانتقلت إلى القرية حيث يسكن زوجي، وهناك تفاجأت بالعادات وتقاليد اهل القرى التي لم أكن على علم بها حيث أنني عشت حياتي كلها في المدينة. فمثلًا كان مطلوباً مني النهوض من وقت صلاة الصبح والإشراف على عملية حلب الماعز والبقر، والرجوع في فترة الظهيرة للعمل على إعداد وجبة الغداء، ثم الذهاب بعد ذلك لإكمال حلب الماعز والابقار، والرجوع في مساء، وهكذا كل يوم.
ومن عاداتهم أيضا الحب والعطف الذي يسود بينهم، حيث الرجل الكبير في العائله يجمع العائلة التي تتكون من أولاده وزوجاته وأبنائهم في العطل ومناسبات، ويذبحون العجل والاغنام ويعدون وجبات الغداء والعشاء ولا يفترقون ابدا ، ويكثرون من الذبائح. وعند الانتهاء من تناول وجبة الطعام يقومون بتوزيع ما بقي من الطعام على الأقارب والجيران.
وفي إحدى المرات قلت لهم لماذا لا نضع بعض الطعام في الثلاجه لناكله في اليوم التالي بدلاً من إعداد الطعام بشكل يومي، فكان الرد أنهم لا يريدون أن يأكلوا دون أطعام جيرانهم ، وقالوا أنهم ولله الحمد سيقومون بإعداد الطعام في كل مرة حيث أن الخير كثير والنعم كثيرة. والذي استغربه عندما يطبخون أنهم يعملون العزائم حيث يأتي الجيران ويطلبون الأكل ويأخذونه في طناجر جلبوها معهم. وفي حال أن أحداً من الجيران لم يأخذ شيئاً من الطعام فإنهم يسرعون في إرسال الطعام إلى بيته.كل هذا على العكس مما يحصل عندنا في المدينه، حيث لا أحد يعرف الثاني ولا الجار يعرف جاره.
أذكر أنه عندما أنجبت إبني البكر، قام شقيق زوجي بإهدائي إسوارة من الذهب، وقام شقيقه الآخر بإهدائي خاتماً من الذهب أيضاً، كما قام أبو زوجي بإهدائي مبلغ 500 دينار باعتبارها نقوط، وحتى شقيق زوجي الذي لم يتجاوز العشر سنين أخذ من والده مبلغاً من المال واشترى كل مستلزمات الطفل. واجتمع جميع أفراد العائله عندي، حيث قدم البعض لي شوربة الدجاج، والبعض الآخر قدم وجبة المقلوبة، ومنهم من قدم لي وجبة المنسف التي أحبها.
وهم يتصفون بالشهامة أيضًا حيث قام أحد الجيران بالأتصال مع زوجي مرة وأخبره أن والده مريض وأنه بحاجة لوجود طبيب، مما دفع زوجي للنهوض لمساعدته حيث قام بتشغيل سيارة البكب أب التي نملكها، وعندما لم تشتغل السيارة أسرع إلى الحمار وأركب الرجل عليه وذهب به إلى العيادة وبقي معه حتى الصبح ولحين خروجه بصحة جيدة.
بالإضافة إلى هذا كله، فإن زوجي يوفر لي كل ما أريد من مال ولا يبخل في تقديم أي شيء مهما كان إذا وجد أني بحاجة إليه.
المشكلة التي تواجهني الآن أنني وبعد إنجابي لإبني البكر طلبت من زوجي أن لا أقوم بحلب الأبقار أو الأغنام وأخبرته أني أريد أن أمكث في البيت للعناية بأبني كونه ما زال صغيراً، لكن زوجي رفض طلبي قائلا متعللا بأنه لا يستطيع قول هذا لوالده، كبير العائلة، حيث أن النساء الأخريات وزوجات أشقائه سوف يطالبن بنفس الشيء من أجل البقاء في بيوتهن.
لقد تضايقت كثيراً من هذا العمل الذي لم أعهد مثله في المدينه التى عشت فيها، وقد شكوت هذا الوضع لوالدتي، والتي بدورها غضبت مني وطلبت مني أن أحمد الله على النعمة التي أعيشها بدلاً من الشكوى، وأخبرتني أن كل فتاه تتمنى أن تكون مكاني وأنني لا يعجني العجب.
أرجو أن تنصحوني ماذا أفعل، فأنا لا أريد الإستمرار في حلب الأبقار ولا الأغنام. مللت من ذلك.
الكاتبه مها
بدأت قصتي عندما كنت في الجامعة وتعرفت على زميل لي حيث نشأت بيننا قصة حب. قال لي صديقي حينها أنه يعيش في إحدى القرى، وأنه وفي حالة زواجي منه ساكون معه في القرية حيث يسكن مع أهله، وأضاف قائلاً إن الحاله الماديه جيدة ولا داعي لانتظار العمل، حيث أنه وأهله يربون الأغنام والأبقار.
وبعد التخرج تقدم لي.... أهلي فرحوا كثيرا به كونه غني. وحتى صديقاتي واقرباء لي قالوا لي أن الله فتح لي باباً من السعادة بزواجي منه . وتم الزواج وانتقلت إلى القرية حيث يسكن زوجي، وهناك تفاجأت بالعادات وتقاليد اهل القرى التي لم أكن على علم بها حيث أنني عشت حياتي كلها في المدينة. فمثلًا كان مطلوباً مني النهوض من وقت صلاة الصبح والإشراف على عملية حلب الماعز والبقر، والرجوع في فترة الظهيرة للعمل على إعداد وجبة الغداء، ثم الذهاب بعد ذلك لإكمال حلب الماعز والابقار، والرجوع في مساء، وهكذا كل يوم.
ومن عاداتهم أيضا الحب والعطف الذي يسود بينهم، حيث الرجل الكبير في العائله يجمع العائلة التي تتكون من أولاده وزوجاته وأبنائهم في العطل ومناسبات، ويذبحون العجل والاغنام ويعدون وجبات الغداء والعشاء ولا يفترقون ابدا ، ويكثرون من الذبائح. وعند الانتهاء من تناول وجبة الطعام يقومون بتوزيع ما بقي من الطعام على الأقارب والجيران.
وفي إحدى المرات قلت لهم لماذا لا نضع بعض الطعام في الثلاجه لناكله في اليوم التالي بدلاً من إعداد الطعام بشكل يومي، فكان الرد أنهم لا يريدون أن يأكلوا دون أطعام جيرانهم ، وقالوا أنهم ولله الحمد سيقومون بإعداد الطعام في كل مرة حيث أن الخير كثير والنعم كثيرة. والذي استغربه عندما يطبخون أنهم يعملون العزائم حيث يأتي الجيران ويطلبون الأكل ويأخذونه في طناجر جلبوها معهم. وفي حال أن أحداً من الجيران لم يأخذ شيئاً من الطعام فإنهم يسرعون في إرسال الطعام إلى بيته.كل هذا على العكس مما يحصل عندنا في المدينه، حيث لا أحد يعرف الثاني ولا الجار يعرف جاره.
أذكر أنه عندما أنجبت إبني البكر، قام شقيق زوجي بإهدائي إسوارة من الذهب، وقام شقيقه الآخر بإهدائي خاتماً من الذهب أيضاً، كما قام أبو زوجي بإهدائي مبلغ 500 دينار باعتبارها نقوط، وحتى شقيق زوجي الذي لم يتجاوز العشر سنين أخذ من والده مبلغاً من المال واشترى كل مستلزمات الطفل. واجتمع جميع أفراد العائله عندي، حيث قدم البعض لي شوربة الدجاج، والبعض الآخر قدم وجبة المقلوبة، ومنهم من قدم لي وجبة المنسف التي أحبها.
وهم يتصفون بالشهامة أيضًا حيث قام أحد الجيران بالأتصال مع زوجي مرة وأخبره أن والده مريض وأنه بحاجة لوجود طبيب، مما دفع زوجي للنهوض لمساعدته حيث قام بتشغيل سيارة البكب أب التي نملكها، وعندما لم تشتغل السيارة أسرع إلى الحمار وأركب الرجل عليه وذهب به إلى العيادة وبقي معه حتى الصبح ولحين خروجه بصحة جيدة.
بالإضافة إلى هذا كله، فإن زوجي يوفر لي كل ما أريد من مال ولا يبخل في تقديم أي شيء مهما كان إذا وجد أني بحاجة إليه.
المشكلة التي تواجهني الآن أنني وبعد إنجابي لإبني البكر طلبت من زوجي أن لا أقوم بحلب الأبقار أو الأغنام وأخبرته أني أريد أن أمكث في البيت للعناية بأبني كونه ما زال صغيراً، لكن زوجي رفض طلبي قائلا متعللا بأنه لا يستطيع قول هذا لوالده، كبير العائلة، حيث أن النساء الأخريات وزوجات أشقائه سوف يطالبن بنفس الشيء من أجل البقاء في بيوتهن.
لقد تضايقت كثيراً من هذا العمل الذي لم أعهد مثله في المدينه التى عشت فيها، وقد شكوت هذا الوضع لوالدتي، والتي بدورها غضبت مني وطلبت مني أن أحمد الله على النعمة التي أعيشها بدلاً من الشكوى، وأخبرتني أن كل فتاه تتمنى أن تكون مكاني وأنني لا يعجني العجب.
أرجو أن تنصحوني ماذا أفعل، فأنا لا أريد الإستمرار في حلب الأبقار ولا الأغنام. مللت من ذلك.
التعليقات
لازم عنده على الاقل ثلاث اربع سيارات موديل سنتهن... انداري..
انا ما بحب الاشياء الغريبة... يعني باكل سمك ودجاج ولحمة... اما اخطبوط وجمبري وابصر ايش لا تسولف... قال فائدة غذائية... عني ما تغديت... هههه
ﺍﺫﺍ الحكومه ﻋﻤلت ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ ﻟﻠﺨﺒﺰ ..
بنصير ﻟﻤﺎ ﻧﺤﻂ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺑﺎﻵﻟﻪ
وﻧﻜﺒﺲ ﺍﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺻﻴﺪ ..
ﺍﻟﺮﺻﻴﺪﺍﺍ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻲ
5 ﺷﺮﺍﻙ ﻭ 22 كعكعه ﻭ 13 ﺣﻤﺎﻡ ,
ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻳﺼﻴﺮ ﻳﺮﻧﻮﺍ ﻋﻠﻴﻚ :
ﻟﻘﺪ ﻗﺎﺭبت ﺧﺒﺰاتك ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ
ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﺍﻟﻌﺠﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻳﺎﻡ !!
ﺳﺆﺍﻟﻲ للحكومه
هل ﻳﺠﻮﺯ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﻮﻝ ﺭﻏﻔﻴﻦ خبز ﻟﺠﺎﺭﻧﺎ
ﺃﺣﻜﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﻳﻌﻨﻲ ؟
ﻭﺑﺮﺩﻭ ﻋﻠﻲ ؛ ﻣﻌﻚ ﻫﻼ ﻣﻦ ﻣﺨﺒﺰ الحكومه ..
ﻳﺮﺟى ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﻤﺎ ﻳﻠﻲ ؛
ﻟﻼﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺮﺍﻙ ﺍﺿﻐﻂ 1
ﻟﻼﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻋﻦ الكماج 2
ﻟﻼﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻋﻦ ﺍلكعك ﺍﺿﻐﻂ 3
ﻟﻼﺳﺘﻔﺴﺎﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﺤﻴﻦ 4
ﻟﻔﻚ ﺍﻏﻼﻕ ﺍﻟﻄﺎﺑﻮﻥ ﺍﺿﻐﻂ 5
ﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻭ ﺍﻟﻐﺎﺀ ﺍﻟﺨﺒﺰﺍﺕ ﺍﺿﻐﻂ 6
ﻓﻲ ﺍﻱ ﻭﻗﺖ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﻟﻠﺘﺤﺪﺙ ﻣﻊ ﻣﻮﻇﻒ ﺍﻟﻤﺨﺒﺰ ﻣﻦ
ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺠﻤﻪ *
ﻭﻟﻤﺂ ﺗﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺑﺤﻜﻮﻟﻮﻙ !
ﺳﻮﻑ ﻳﺘﻢ ﺧﺼﻢ 5 ﺷﺮﺍﻛﺎﺕ ﻟﻐﺎﻳﺎﺕ ﺿﺒﻂ ﺍﻟﺠﻮﺩﻩ
هههههههههههههههههههههه قويه
#منقوووووول
ههههههههههههههه
مها احيكي ع هيك مشكله
مت ضحك
ما جاوبت على سؤالي ...انا شو بتتوقع حياتي
السوسنه جاوبتها اما انا لا
ياقلب اخوكي ,,,
هذاي ماكولات بحريه وصدقيني انها تعويد ,, امبارح جبت سمك السالمون وعملت بالبيت حسب وصفة الشف مع هريس البطاطا بالكريمه ,,, اشي مفتخر
ابو عصام بسالها شو بدك تطبخي برجع بقول الها خلص انا بوصي على لحمه بالصينيه ثاني يوم خلص بجيب صفايح باللحمه ,, ثالث يوم مش عارف شو ,,, وكنافه ثلاث ارطال من عند البغجاتي ,,, وهو حلاق عمري ما شفته اخذ من حدا ,,,
مهو يا اما حرامي يا اما بتهرب مخدرات ههههههه
انت اللي لعنت اللي خلفنا ههههههههههه
والله ياهناء لعنت ابو الي خلفنا
بس مسامحينها غشيمة وكويس ومبادرة طيبة مها يسعدك يكفي انك محترمه وتكتبين بما تمليه عليك معرفتك لكن يوجد اختلاف
(((( احنا البقر مابنربيه صلا))))
الي بجيب بقرة مانهاره زين ههههه
مساء الورد ,, اليوم فاتح بدري ,,, شو بدك تستغل الموسم ؟؟؟ ههههه
تحياتي
===============
باقي 3 ايام على الموعد
قطع اشارة المرور ولخاميني ١٠٠ دينار
هههه هسى قول شو اجراءت الاعتراض كيف كنونك بالسلك الامني
المشكله اخوك شبعان مخالفات..
تبعت ال ١٠٠ يعني محرزه اعترض ولا شو
يعني اذا بدهم يخفظوها لكم اذا من ال٥٠ وجاي بلاها طلعتي لعمان لاني رح اروح في ثنتين ثلاث وكون خسران ههههه
شو اصلا ما اصلا الكلمه ((احنا البقر ،،،،، ههههه))) كيف اعطوك زياده انت كيف ههههههع
حابه تساعدوني بلمشكله عشان اعرف اتصرف
انا بنتي عمرها ١٨ ولسنه توجيهي بحب تصرحني بكل اشي المهم حكتلي انها بتحكي مع شب من جديد متعرفه عليه انا ماخده منها التلفون وكل فتره بتفتحو وانا بعطيها اياه وانا مش عارفه كيف اتصرف معها أو معو لاني ما بدي تلتهي عن الدراسه وبعدها صغيره على هيك شغلآت
وشكرا الكم جميعن
وفعلًا هذه حقيقة تصفنا ولا نستطيع انكارها .
========
مسااااااء الخير
باقي يومين .....
بدنا نوصي ناعمه وساخنة وبقطر حسب طلبك
لساتني مصدوووومة
شو هالفن ؟؟؟
شو هالإبداع ؟؟؟
شو هالثقافه ؟؟؟
شو هالروعه ؟؟؟؟
شو هالإتقان ؟؟؟؟
مما دفع زوجي للنهوض لمساعدته حيث قام بتشغيل سيارة البكب أب التي نملكها، وعندما لم تشتغل السيارة أسرع إلى الحمار وأركب الرجل عليه وذهب به إلى العيادة
مستحيييييل هذا من تاليف بشر !!!!!!!!!!!
متدينه ومتعلمه على ان تعمل بوظيفه مرموقه وبراتب عالي..
بالنسبه لي عمري 28 سنه مهندس معماري ومعاي خبرات كنس ومسح وشطف وجلي ونشر غسيل وتطوايته بعد ما ينشف كمان بنصفطه بالخزانه وبالإضافة للطبخ والنفخ وما عندي مانع اربي اولادها إذا كانت ارملة او مطلقه ...
كل عام وانت بخير حبيبتي..
عندي عروس حسب طلبك بس هي الها ملاحظه عليك يعني هي انبسطت انك بتشتغل جلايه وغساله ونشافه بس هي بدها واحد كمان يكون مايكرويف يسخن الاكل بدون كهربا وكمان بدها اياه تلفزيون ,, تلفزيون فاهم قصدي يعني اله انتين ههههههه
=========
كل عاااااام وأنتي باااالف اااالف خير يااا رب
العمر المديد .......
أن شاااء الله تكون سنة خير عليكي يااا رب