قال أمين عمان يوسف الشواربة أن سبب الأزمات المرورية التي تشهدها العاصمة هو ارتفاع أعداد المركبات الخاصة، فضلًا عن الغياب الواضح لمنظومة النقل العام.
وبين خلال اجتماع لجنة السياحة والآثار والخدمات برئاسة النائب حسن العجارمة 'أن جميع عواصم العالم تشهد أزمات مرورية، لكن أمانة عمان تسعى لدراسة أسباب الأزمة المرورية التي تشهدها العاصمة، والعمل على إيجاد حلول لها'، مشيرًا إلى أن عمان تشهد حاليًا 16 مشروعًا نهضويًا.
وحول مشروع الباص السريع، أوضح الشواربة أنه لا يمكن أن نغلق أي تقاطع، إلإ بعد إيجاد طريق بديل له، مضيفًا أن أهداف المشروع 'تأهيل البنية التحتية في العاصمة، التي لم تشهد بعض مناطقها أي تأهيل منذ عقود'.
وقال إن حجم الإنجاز في مشروع الباص السريع وصل إلى 60 %، وسينتهي العمل به نهاية العام الحالي، مؤكدًا إلتزامه أمام 'السياحة النيابية' بذلك'.
وأوضح الشواربة أن 'الأمانة' تعمل حاليًا على طرح عطاء التشغيل لهذا المشروع داخل حدود محافظتي العاصمة والزرقاء،لافتًا إلى أن المشغل الدولي تبلغ حصته 51 %، فيما تبلغ حصة 'المحلي' 49 %.
وتابع أن التأخير في إنجاز تقاطع طارق، لن يؤثر على أعمال المشروع.
وأشار إلى أن منظومة النقل شهدت تطورًا ملحوظًا، إذ تم تزويد الباصات، التي تعمل ضمن شركة رؤيا، بكاميرات مراقبة ونظام تتبع، من أعلى المواصفات العالمية، فضلًا عن الدفع الإلكتروني.
وحول اللوحات الإلكترونية، بين الشواربة أنها جاءت ضمن عطاء، تم التوقيع عليه العام 2008، وتم إحالته العام 2010، في حين تبلغ مدته 20 عامًا، بموجبه تعمل أمانة عمان على تأمين مكان لتلك الإعلانات في وسط الجزيرة الوسطية، وأن لا تكون مغطاة بالأشجار والإشارات المرورية.
ونفى وجود أي كاميرات مراقبة أو رادارات داخل تلك اللوحات، إنما يوجد فيها كاميرات لتعداد أعداد المركبات في الشوارع، مؤكدًا أن قيمة العطاء بلغت 120 مليون دينار، تبلغ حصة 'الأمانة' من إيرادات تلك الإعلانات 37 %.
وقال الشواربة إنه لا يمكن للنقل العام أن يتطور بالفكر والاستثمار التقليدي غير المنتظم من ناحية أوقات الذهاب والوصول، مشددًا على ضرورة تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وفيما يتعلق بسوق الذهب، بين الشواربة أنه تم التوافق مع المشغلين على نقله من موقعه الحالي إلى موقع جديد.
قال أمين عمان يوسف الشواربة أن سبب الأزمات المرورية التي تشهدها العاصمة هو ارتفاع أعداد المركبات الخاصة، فضلًا عن الغياب الواضح لمنظومة النقل العام.
وبين خلال اجتماع لجنة السياحة والآثار والخدمات برئاسة النائب حسن العجارمة 'أن جميع عواصم العالم تشهد أزمات مرورية، لكن أمانة عمان تسعى لدراسة أسباب الأزمة المرورية التي تشهدها العاصمة، والعمل على إيجاد حلول لها'، مشيرًا إلى أن عمان تشهد حاليًا 16 مشروعًا نهضويًا.
وحول مشروع الباص السريع، أوضح الشواربة أنه لا يمكن أن نغلق أي تقاطع، إلإ بعد إيجاد طريق بديل له، مضيفًا أن أهداف المشروع 'تأهيل البنية التحتية في العاصمة، التي لم تشهد بعض مناطقها أي تأهيل منذ عقود'.
وقال إن حجم الإنجاز في مشروع الباص السريع وصل إلى 60 %، وسينتهي العمل به نهاية العام الحالي، مؤكدًا إلتزامه أمام 'السياحة النيابية' بذلك'.
وأوضح الشواربة أن 'الأمانة' تعمل حاليًا على طرح عطاء التشغيل لهذا المشروع داخل حدود محافظتي العاصمة والزرقاء،لافتًا إلى أن المشغل الدولي تبلغ حصته 51 %، فيما تبلغ حصة 'المحلي' 49 %.
وتابع أن التأخير في إنجاز تقاطع طارق، لن يؤثر على أعمال المشروع.
وأشار إلى أن منظومة النقل شهدت تطورًا ملحوظًا، إذ تم تزويد الباصات، التي تعمل ضمن شركة رؤيا، بكاميرات مراقبة ونظام تتبع، من أعلى المواصفات العالمية، فضلًا عن الدفع الإلكتروني.
وحول اللوحات الإلكترونية، بين الشواربة أنها جاءت ضمن عطاء، تم التوقيع عليه العام 2008، وتم إحالته العام 2010، في حين تبلغ مدته 20 عامًا، بموجبه تعمل أمانة عمان على تأمين مكان لتلك الإعلانات في وسط الجزيرة الوسطية، وأن لا تكون مغطاة بالأشجار والإشارات المرورية.
ونفى وجود أي كاميرات مراقبة أو رادارات داخل تلك اللوحات، إنما يوجد فيها كاميرات لتعداد أعداد المركبات في الشوارع، مؤكدًا أن قيمة العطاء بلغت 120 مليون دينار، تبلغ حصة 'الأمانة' من إيرادات تلك الإعلانات 37 %.
وقال الشواربة إنه لا يمكن للنقل العام أن يتطور بالفكر والاستثمار التقليدي غير المنتظم من ناحية أوقات الذهاب والوصول، مشددًا على ضرورة تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وفيما يتعلق بسوق الذهب، بين الشواربة أنه تم التوافق مع المشغلين على نقله من موقعه الحالي إلى موقع جديد.
قال أمين عمان يوسف الشواربة أن سبب الأزمات المرورية التي تشهدها العاصمة هو ارتفاع أعداد المركبات الخاصة، فضلًا عن الغياب الواضح لمنظومة النقل العام.
وبين خلال اجتماع لجنة السياحة والآثار والخدمات برئاسة النائب حسن العجارمة 'أن جميع عواصم العالم تشهد أزمات مرورية، لكن أمانة عمان تسعى لدراسة أسباب الأزمة المرورية التي تشهدها العاصمة، والعمل على إيجاد حلول لها'، مشيرًا إلى أن عمان تشهد حاليًا 16 مشروعًا نهضويًا.
وحول مشروع الباص السريع، أوضح الشواربة أنه لا يمكن أن نغلق أي تقاطع، إلإ بعد إيجاد طريق بديل له، مضيفًا أن أهداف المشروع 'تأهيل البنية التحتية في العاصمة، التي لم تشهد بعض مناطقها أي تأهيل منذ عقود'.
وقال إن حجم الإنجاز في مشروع الباص السريع وصل إلى 60 %، وسينتهي العمل به نهاية العام الحالي، مؤكدًا إلتزامه أمام 'السياحة النيابية' بذلك'.
وأوضح الشواربة أن 'الأمانة' تعمل حاليًا على طرح عطاء التشغيل لهذا المشروع داخل حدود محافظتي العاصمة والزرقاء،لافتًا إلى أن المشغل الدولي تبلغ حصته 51 %، فيما تبلغ حصة 'المحلي' 49 %.
وتابع أن التأخير في إنجاز تقاطع طارق، لن يؤثر على أعمال المشروع.
وأشار إلى أن منظومة النقل شهدت تطورًا ملحوظًا، إذ تم تزويد الباصات، التي تعمل ضمن شركة رؤيا، بكاميرات مراقبة ونظام تتبع، من أعلى المواصفات العالمية، فضلًا عن الدفع الإلكتروني.
وحول اللوحات الإلكترونية، بين الشواربة أنها جاءت ضمن عطاء، تم التوقيع عليه العام 2008، وتم إحالته العام 2010، في حين تبلغ مدته 20 عامًا، بموجبه تعمل أمانة عمان على تأمين مكان لتلك الإعلانات في وسط الجزيرة الوسطية، وأن لا تكون مغطاة بالأشجار والإشارات المرورية.
ونفى وجود أي كاميرات مراقبة أو رادارات داخل تلك اللوحات، إنما يوجد فيها كاميرات لتعداد أعداد المركبات في الشوارع، مؤكدًا أن قيمة العطاء بلغت 120 مليون دينار، تبلغ حصة 'الأمانة' من إيرادات تلك الإعلانات 37 %.
وقال الشواربة إنه لا يمكن للنقل العام أن يتطور بالفكر والاستثمار التقليدي غير المنتظم من ناحية أوقات الذهاب والوصول، مشددًا على ضرورة تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وفيما يتعلق بسوق الذهب، بين الشواربة أنه تم التوافق مع المشغلين على نقله من موقعه الحالي إلى موقع جديد.
التعليقات